كانوا زمان بيحرقوا البوجيهات الشغاله فى الأفران
أو بأستخدام لمبة القطعيه (على خفيف )
وكانت بتجيب نتيجه مش بطاله الى حد ما
وكل اللى كان بيحصل من الوجهه الهندسيه
1- حرق الهباب المتكون على العازل الخزفى والأقطاب ( سالب وموجب )
وبالتالى رفع كفاءة قفز الفولت الكهربى من الألكترود الموجب الى السالب
لتوليد الشراره الازمه لحرق خليط الهواء والبنزين
2- رفع الجوده الحراريه للبوجيهات قليلا
وأزالة الرطوبه منها من خلال عملية التحميص بأستخدام اللهب
بس كل ده مسكنات
وليه آثار سلبيه على جيب مالك السياره ( دون أن يدرى )
تقدر تقول السكينه سارقاه وبيخسر وهو مش عارف
وبوجهة نظر هندسيه
فأن كل قطعة غيار فى أى منظومه هندسيه مثل السياره
ليها عمر أفتراضى معين
ويجب تغييرها بأخرى جديده ( لما يجىء عليها الدور فى التغيير )
للحصول على آداء أمثل من دورة حريق المحرك
دا غير أن طقم البوجيهات تمنه أساسا بسيط
ولكنه مهم للغايه فى دورة الحريق
واللى ممكن الواحد يصرفه فى طقم بوجيهات جديد
حيوفر معاه فلوس كتييييييير بطريقه غير مباشره
ولا يجب أن نعطي ( تحميص البوجيهات ) هذا الأهتمام الكبير و أختراع بدائل
مثل عملية حرق البوجيهات
والتى ليس لها أى أساسى من خلال وجة نظر المنظور العلمى
ولم يوصى صانع محرك (مهما كان طراز المحرك )
بطريقة التحميص المذكوره
وأنما هى أختراع مصرى ....من ضمن الأختراعات المعروفه تجاه توفير بدائل لحقائق معروفه هندسيا
المفضلات