| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 4 من 4

  1. #1

    الصورة الرمزية otefa

    رقم العضوية : 27285

    تاريخ التسجيل : 10Dec2008

    المشاركات : 11,282

    النوع : ذكر

    الاقامة : الكرة الأرضية

    السيارة: -Cabrice-LTZ

    السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي

    الحالة : otefa غير متواجد حالياً

    افتراضي إمبابة.. ليلة السبت الأسود - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    خالد صلاح يكتب: إمبابة.. ليلة السبت الأسود.. إذا كانت أحداث إمبابة أكدت وجود وساطة سلفية لحل أزمة الزوج القادم من أسيوط.. فمن أطلق النار؟ ومن قرر نقل المعركة من شارع الأقصر لحرق كنيسة شارع الوحدة؟

    الإثنين، 9 مايو 2011 - 08:52



    أنا أيضا شاهد عيان لما جرى فى إمبابة، ليس فقط باعتبارى صحفيا جرى إلى مكان الحدث بعد ساعات من وقوع هذه الاشتباكات الدامية والحرائق المقيتة، ولكن لأننى أنتمى بحكم المولد والتاريخ لهذا الحى العريق «إمبابة»، كما أننى انتميتُ أيضا فى فترة مبكرة من صباى إلى إحدى الحركات الإسلامية الجهادية، كغيرى من الشباب المسلم الذى اعتبر فى فجر رجولته, أنه لا حرية ولا إصلاح إلا بالقضاء على زمرة الفاسدين التى تحكم مصر، وخالطتُ عن قرب هذا الشباب الحائر الذى لم يكن يرى مستقبل بلاده إلا باستعادة العدالة الغائبة فى بلد يستحق أن يكون حرا وكريما الآن.. وإلى الأبد.

    «إمبابة» رغم استقرارها على خريطة الحركات الإسلامية السلفية المعاصرة, باعتبارها بؤرة نشطة لأفكار جماعتى الجهاد والجماعة الإسلامية، فإنها عاشت بمنأى عن الاحتقانات الطائفية التى شهدتها أحياء ومدن وقرى أخرى فى مصر. كانت «إمبابة» فى منتصف الثمانينيات ساحة واسعة، تنافست فيها الجماعة الإسلامية مع جماعة الجهاد، جنبا إلى جنب مع تنظيمات جهادية صغيرة الحجم، بالإضافة إلى الوجود الناعم والهادئ لمساجد السلفيين. ورغم الانتشار المهيب والمؤثر لهذه الجماعات، لم تكن أجندة أى منها تضع الأقباط أو الكنائس المسيحية ضمن أولوياتها (الجهادية)، ولم يكن أى من هذه الجماعات يستهدف الكنائس، أو القيادات القبطية، أو القساوسة والكهنة، أو محال الأقباط فى المنطقة، بل على العكس.. كانت قيادات التيار الجهادى تنظر لهذه الأفكار باعتبارها نقيصة، لا ينبغى أن تنجرف إليها، باعتبار أن الأولويات السياسية لهذه الجماعات ترى فى (كنس النظام من أعلى) الهدف الأسمى والأعلى (سياسيا ودينيا).

    كنت صبيا حينها يدخل عامه السادس عشر، عندما اقتربتُ من حركة «الجهاد الإسلامى» التى انتشرت دعوتها فى حذر بالغ فى عدد من المساجد الصغيرة التى خرجت عن طوق «الجماعة الإسلامية» الأعظم انتشارا فى ذلك الحين، وقتها كان العدو هو إسرائيل، وكان العدو هو النظام السياسى الغاشم الذى يحرم شعب مصر من العدالة والحرية، وكان العدو هو الجهاز الأمنى المتورط فى حماية النظام بمختلف وسائل الاضطهاد والتعذيب والسجن خارج القانون، وأشهد هنا أن المسيحيين المصريين، خاصة هؤلاء الذين يسكنون «إمبابة»، وتعلو أصوات أجراس كنائسهم فى الصلاة ليلا ونهارا، لم يكونوا أبدا ضمن قائمة الأعداء التى ينبغى التعامل معها من قبل هذه الحركات الجهادية الحالمة. المسيحيون كانوا أكثر أمنا فى هذا الحى الكبير، وكنائسهم كانت أكثر اطمئنانا، حتى عندما سوقت أجهزة الدعاية الحكومية فى مطلع التسعينيات قصة الشيخ جابر وجمهورية إمبابة المزعومة، لم يكن استهداف المسيحيين ضمن قائمة الاتهامات التى راجت ضد جابر، ولم يثبت أن جابر أو أيا من زملائه فى تنظيم الجماعة الإسلامية، كانوا متورطين على أى نحو فى احتقانات طائفية بين المسلمين والمسيحيين فى إمبابة.

    كانت الكنائس تفتح أبوابها باطمئنان على الشارع، وكانت المناطق السكنية ذات الأغلبية المسيحية، مثل شارع الجهاد المتفرع من شارع الوحدة، أو منطقة البصراوى فى المنيرة الغربية، تتزين بالصلبان فى الأعياد المسيحية، وتعلو فيها أصوات الأجراس يومى الأحد والجمعة، دون أن نشهد واقعة تحرش واحدة بين مسلم ومسيحى، أو بين ناشط جهادى سلفى، وأحد السكان الأقباط فى الجوار. وأرجوك أن تراجع الصحف المصرية بين عامى 1987 و1997 لتعرف أنه طوال عشر سنوات من النشاط السياسى للحركات السلفية الجهادية، لم يتم الاعتداء على كنسية، ولم تعرف «إمبابة» أى نوع من الاحتقانات الطائفية.

    فما الذى تغير الآن إذن؟ هل تغيرت «إمبابة»؟ أم هل تغيرت الأفكار؟ أم أن هناك أيادى أخرى لا نعرفها هى التى قادت حالة الاحتقان إلى هذه الحدود الدامية فى ليلة الفتنة فى «إمبابة»؟

    كيف يمكن أن يعيش المسيحيون فى أمان مطلق فى إمبابة فى زمن النشاط الأعظم للتيار السلفى الجهادى، ثم يتدهور الأمر إلى قتال طائفى فى وقت لم يعد فيه لهذه التيارات الجهادية وجود حقيقى فاعل على الأرض فى الحى نفسه لسنوات طويلة؟

    أحد أهم شهود العيان لوقائع السبت الأسود فى «إمبابة» هو الشيخ محمد على، وأرجو أن تقرأ شهادته هنا على صفحات ملف الأحداث فى إمبابة، وهى الشهادة التى انفردت «اليوم السابع» بنشرها على الموقع الإلكترونى بعد ساعات قليلة من الأحداث، الشيخ محمد أكد بكل يقين أن النشطاء السلفيين كانوا أقلية فى مشهد التجمهر أمام كنسية مار مينا، كما أكد أيضا أنه شخصيا لم يقتنع برواية (الزوج الذى يريد إنقاذ زوجته من مختطفيها فى الكنيسة)، فالسيدة عبير لم تظهر أمام الكنيسة، والرجل الذى روى قصة زواجه منها، واختطافها من أسيوط، وإخفائها فى إمبابة، لم يكن مقنعا حتى لرجال الشرطة الذين اصطحبوه إلى مبنى الكنيسة للتحقيق فى بلاغ الاختطاف.

    وإن كان رجل مثل الشيخ محمد على، وهو من الكوادر السلفية صاحبة التأثير الروحى والاجتماعى فى «إمبابة» لم يقتنع برواية الاختطاف، ولم يكن لديه علم مسبق بطبيعة الحدث، أو بالتطورات التى سينتهى إليها، فإن ذلك يعنى بكل يقين أن أيادى أخرى دبرت كل ما جرى، وأستأذنك أن تضيف إلى ذلك أن شهود العيان أمام كنيسة العذراء فى شارع الوحدة، أكدوا أن عناصر (غير ملتحية) هى التى بدأت الهجوم على الكنيسة وإحراقها، مما يعنى أن النشطاء السلفيين لم يكونوا فى صدارة المشهد هنا عند وقوع الحريق، صحيح أن بعضهم اشترك فى الاشتباكات عند كنيسة مار مينا فى شارع الأقصر، لكن التطور التالى فى شارع الوحدة كان شاذا وغريبا ولا مبرر له، مما يشير حتما إلى أن عناصر لا نعرفها ساهمت فى تسخين الأجواء، وأرادت عمدا إشعال حالة الاحتقان فى «إمبابة» إلى الحد الذى قاد إلى التدهور الدامى على أرض «إمبابة».

    السلفيون هنا قد يكونون جزءا من الحدث، لكن مدبرى الحدث كانوا يلعبون من وراء ستار، فمن هى عبير؟ ومن هو زوجها؟ وكيف استطاع هذا الرجل القادم من أسيوط بحثا عن زوجته المخطوفة- على حد قوله- أن يجيّش هذا العدد الهائل من أهالى إمبابة وراءه؟ ثم كيف خرجت هذه الأسلحة فجأة؟ وكيف ظهرت قنابل المولوتوف التى حرقت الكنيسة؟ هل كان كل ذلك مدبرا سلفا؟ وإذا كانت قيادات السلفيين وأبرز مشايخ إمبابة شاركوا فى الحوار لحل هذه الأزمة أمام كنيسة مار مينا، فمن الذى قاد المعركة إذن؟

    أخشى أن الاستسهال فى توزيع الاتهام يشتت الانتباه بعيدا عن الفاعل الحقيقى، وأخشى أيضا أن تكون لهذا الفاعل المجهول أهداف أخرى لا تبتغى ضرب كنيسة، أو دفاعا عن دين أو عقيدة أو امرأة مختطفة، بل لضرب وطن بالكامل، وتمهيد الأرض للتدخلات الدولية فى شؤون مصر، فى الوقت الذى نعانى فيه من فراغ سياسى غير مسبوق فى التاريخ.

    فإذا كانت الأحداث فى «إمبابة» أكدت وجود جهود وساطة سلفية لحل أزمة هذا الزوج القادم من أسيوط، فمن أطلق النار إذن؟ ومن قرر نقل المعركة من شارع الأقصر إلى حرق الكنيسة فى شارع الوحدة؟

    من صاحب المصلحة فى تحريك ماكينة التدخلات الدولية فى الشأن المصرى؟

    ومن صاحب المصلحة فى أن يكون الاحتقان الطائفى هو الملف الأكثر اشتعالا بعد الثورة؟

    ومن يستطيع استغلال الفراغ السياسى لتعطيل حركة استعادة الحرية والديمقراطية، ووضع مصر بالكامل تحت رحمة البطش من جديد؟

    مجرد أسئلة.. لأننى أخشى أننا صرنا نستسلم للأجوبة السهلة، دون أن نتأمل فى الحدث وتفاصيله، ولا أمل فى حل حقيقى إن كان كل منا ينحاز إلى الإجابة المريحة لضميره، أو التى تتفق مع معتقداته وأهدافه، نحن أمام أسئلة جادة ربما تقودنا إلى فاعل آخر مجهول، على الأقل مجهول لنا نحن حتى الآن.




    رغم تحفظي على شخص خالد صلاح ولكن هو ده مربط الفرس الضغوط الغربية وتدخلهم في شؤننا والتأثير في سياستنا الخارجية عن طريق أختلاق فتن بالداخل
    ربنا ينصرنا في الحق أن شاء الله

    إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
    م/محمد


  2. #2

    الصورة الرمزية hobiko

    رقم العضوية : 6280

    تاريخ التسجيل : 23Feb2008

    المشاركات : 2,284

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: TOYOTA Corrola 2007

    السيارة[2]: KIA Cerato SX 2010

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : hobiko غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ربنا حينصرنا فى الحق ان شاء الله ...... بس حينصرنا ازاى ؟؟؟؟؟

    مش لازم نعمل حاجة ؟؟؟؟؟ ولا خليها كده ؟؟؟؟

    مش لازم نواجه نفسنا بأخطأنا و نصلحها


  3. #3

    الصورة الرمزية otefa

    رقم العضوية : 27285

    تاريخ التسجيل : 10Dec2008

    المشاركات : 11,282

    النوع : ذكر

    الاقامة : الكرة الأرضية

    السيارة: -Cabrice-LTZ

    السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي

    الحالة : otefa غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    عبير: نعم أسلمت وأطلب حمايتي

    الاثنين, 09 مايو 2011 18:46


    [COLOR=#333333 !important]كتب-أسامة نبيل:


    وجهت عبير فخري صاحبة "أزمة إمبابة"، والتي أوقعت 12 قتيلاً و240 جريحًا، في معارك طائفية، نداء إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة ود.عصام شرف رئيس الوزراء، بأنّ يساعدوها على الحياة بشكلٍ طبيعي بعيدًا عن التنقل بين الكنائس مختفية، بعدما أشهرت إسلامها عن قناعة تامة.
    وكانت أزمة قد نشبت في منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة، أمام كنيسة مارمينا، بعد محاولة بعض المسلمين تسلم السيدة عبير فخري، التي أشهرت إسلامها واحتجزتها الكنيسة على غير رغبتها، إلا أنّ المسلمين فوجئوا بإطلاق النار على المتظاهرين من داخل الكنيسة، مما أدّى لوقوع عدد من القتلى والجرحى.
    ونقل موقع "الجماعة الإسلامية" عن عبير ـ التي غيرت اسمها إلى " أسماء محمد أحمد إبراهيم" بعد إسلامها ـ قولها: نعم، أشهرت إسلامي بالأزهر الشريف وسافرت مع زميل لي في معهد الخط إلى القاهرة يوم 15سبتمبر لأشهر إسلامي وأوثقه، ولكن مع ما أسمعه من محاولات الضغط على البعض للرجوع القسري عن معتقداتهم، أثرت البعد عن بلدي.
    وأضافت، بعد أن وثقت إسلامي ذهبت إلى قرية "ورورة" التي تتبع مدينة "بنها"، عن طريق رجل بلدياتي اسمه "جعفر"، ولكن حدث مالم يخطر ببالي؛ إذ علِم أهلي بمكاني وأتوا وأخذوني على عجل، ثم سلموني إلى كنيسة أسيوط ومنها بدأت رحلة سجني واعتقالي، وذلك في أوائل شهر مارس الماضي.وقالت عبير: إنّها نُقلت إلى سجن آخر في "دير العذراء" بأسيوط، واستمرت به حوالي ثمانية أيام، ثم رحلت إلى دار المسنات بأسيوط ومكثت بها قليلاً، حتى رحلوها مرة أخرى إلى القاهرة تحت إشراف كاهن كنيسة أسيوط.
    وأكّدت أنها تعرضت في الكاتدرائية بالعباسية لشتى أنواع الضغط لتعود إلى "النصرانية"، واضطرت إلى مسايرتهم حتى لا يؤذوها، إلى أنّ سجنوها مرة أخرى بمنزل بجانب كنيسة مارمينا بمنطقة إمبابة، وهناك وقعت الأزمة.
    وكشفت عن أنها بالفعل اتصلت بزميل لها سرًا كي يهربها، وأنها عندما وصل ومعه جماعة من المسلمين، فوجئت بإطلاق النار من الكنيسة، إلا أنّها وسط خوفها قرّرت الهرب من المكان، لتنجو بنفسها.
    وفي نهاية تصريحها تمنت عبير، أو أسماء، الشفاء لكل المصابين خلال الأزمة، مطالبة المجلس العسكري بسرعة الإفراج عن المعتقلين جراء ما حدث، وداعية قيادات الكنيسة في مصر بأن يتركوها لحالها بعدما اعتنقت الإسلام عن قناعة.




    اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية عبير: نعم أسلمت وأطلب حمايتي
    [/COLOR]

    إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
    م/محمد


  4. #4

    الصورة الرمزية aly_hosny

    رقم العضوية : 26401

    تاريخ التسجيل : 28Nov2008

    المشاركات : 3,812

    النوع : ذكر

    الاقامة : Benha-Egypt

    السيارة: NA

    السيارة[2]: Chevy Lanos

    دراجة بخارية: NA

    الحالة : aly_hosny غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hobiko مشاهدة المشاركة
    ربنا حينصرنا فى الحق ان شاء الله ...... بس حينصرنا ازاى ؟؟؟؟؟

    مش لازم نعمل حاجة ؟؟؟؟؟ ولا خليها كده ؟؟؟؟

    مش لازم نواجه نفسنا بأخطأنا و نصلحها
    لازم نبعد عن الشعارات و الكلام الفارغ دا
    و نبدا نحقق نشوف مين ال غلطان
    عبير اتحبست و لا ما اتحبستش
    يطلعولنا كدا يقولولنا التحقيقات بتوصل لايه
    نعرف راسنا من رجلينا
    انما مش نعد نغلط في دا و في دا و احنا اصلا مش فاهمين مين عمل ايه



 

المواضيع المتشابهه

  1. حرب إمبابة.. جيم أوفر
    بواسطة engaass في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-05-2011, 03:12 PM
  2. بيان من الدعوة السلفية حول أحداث إمبابة
    بواسطة عمرو عمارة في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-05-2011, 07:40 PM
  3. الليلة - ليلة 21 - ليلة القدر
    بواسطة Dr Ahmed في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 09-09-2010, 02:39 PM
  4. امبارح ليلة 27 رمضان كانت ليلة القدر وبالصور لشروق الشمس
    بواسطة hemalotfy في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-09-2010, 08:16 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2