| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 8 من 8

  1. #1

    الصورة الرمزية al_manara

    رقم العضوية : 1746

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 3,208

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .......

    السيارة[2]: Hyundai Excel GLS

    دراجة بخارية: .......

    الحالة : al_manara غير متواجد حالياً

    افتراضي إعلامنا لا يليق بنا ونحن نستحقه - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    أوتوبيس «التخلفساد»، وهى كلمة تجمع بين «التخلف» و«الفساد»، تحرك ووصل إلى غايته وضرب فى معظم جوانب حياتنا. أشاهد الرئيس يشكو وينتقد، وأجلس مع قائمين على الإعلام يدافعون ويرفضون نقد الرئيس لهم. ويقولون: ماذا نفعل؟

    قلت أكتب لهم هذه المقالة عسى أن توضح لهم جانباً واحداً مما أغفلوه، فأضاعوه، فضيعونا معهم.

    ما نوعية القيم التى يبثها الإعلام المصرى: البلطجة والمخدرات والخيانة ونكران الجميل والجحود والبحث عن المكسب المالى قصير المدى على حساب أى قيم أو أخلاقيات. واختبروا مسلسلات رمضان المقبل، ستجدون إبداعاً فى التفاهة والعرى والألفاظ والملابس القصيرة والضيقة والرقص البلدى والإفرنجى وقلة الحياء فى الشكل والإشارة والكلام.

    وحتى حين تقوم الشركات الكبرى، بما فيها شركات التليفونات المحمولة، بعمل حملات للدعاية لنفسها، فهى تتأكد تماماً أنها لن تفعل أى شىء يؤدى إلى نهضة هذا البلد: التسلية والدعاية ثم الدعاية والتسلية. الحملة الإعلانية قائمة على «مغنى» أو ممثل أو عدة مغنين أو عدة ممثلين. الإعلان فى النهاية لا يضيف لك شيئاً، على أقصى تقدير يجعلك تبتسم ولكنك لن تكون إنساناً أفضل، وبالتالى المجتمع لن يكون أفضل.

    وحتى لا أبدو مثالياً، تعالوا نستعرض ثلاثة إعلانات أو أفلام قصيرة جداً أذيعت فى كوريا الجنوبية وتايوان والولايات المتحدة. كلها موجودة على النت.

    الفيلم الأول يهدف إلى تأكيد علاقة الأب بابنته، كل أب مع كل أولاده.

    يبدأ الفيلم بطفلة تسير مع أبيها فى الطريق، وهو يقرأ رسالة هى كتبتها عنه، والفيديو يضع أثناء قراءتها للرسالة بصوتها مشاهد مختلفة فيها الرجل يجتهد فى عمله، يرتدى أفضل ملابسه، يلعب معها، وهى تضحك فى سعادة. وأثناء هذه المشاهد البنت تقول:

    أبى هو أرق أب فى العالم، أبى هو الأكثر وسامة، أبى هو الأذكى فى العالم، أبى هو الأكثر براعة، أبى هو الأكثر لطفاً. هو بطلى (سوبر مان)، أبى يريد منى أن أكون أحسن فى المدرسة. ولكن أبى يكذب.. وهنا يتوقف الأب عن السير مع ابنته ويبدو مندهشاً أن ابنته بعد أن تقول كل هذا الكلام الرائع عنه تقول «إنه يكذب».

    تسترسل البنت فى توضيح لماذا هى تعتقد أنه يكذب. تقول البنت: إنه يكذب بشأن أن عنده عمل (ويأتى المشهد أنه يقدم على وظيفة ولا يجد)، وأنه يملك المال (ويأتى المشهد بأنه يعمل حمالاً بثياب مبهدلة)، يكذب بأنه غير تعبان أو مجهد (ويأتى المشهد وهو مجهد أقصى إجهاد ولكنه يبتسم فى وجه ابنته ثم يحملها كى يسعدها)، ويكذب بأنه غير جائع (ويأتى المشهد أنه يعطيها طعامه مع يقينها أنه جائع لكنها هى أولى)، يكذب بأننا نملك كل شىء (وهو يسير حيران بلا عمل أو مال)، ويكذب بشأن سعادته (ويأتى المشهد وهو فى حالة ضيق شديد)، هو يكذب بسببى أنا. وتنساب المشاهد بين تعبه واجتهاده وحضنه لها وسعادته بها ورغبته فى إسعادها ودموع عينه لعجزه أن يوفيها حقها.

    الفيلم عبقرى، مكتوب بمهارة، والطفلة صادقة، والأب محب لابنته.

    يختتم الفيلم الذى لا تزيد مدته على ثلاث دقائق ونصف، بعبارة: أطفالنا يستحقون منا كل التضحية.

    شاهدت الفيلم عشرات المرات، وفى كل مرة لا أملك أن أحبس دموعى.

    وفى كل مرة أسأل: لماذا تضيع منا هذه القيم، لماذا ننام فى النور ويستيقظ غيرنا فى ظلام؟ من يظلم علينا حياتنا بتسلية منزوعة القيم؟

    عنوان الفيلم على اليوتيوب:

    https: //www.youtube.com/watch?v=aF4xMPuAKSI


  2. #2

    الصورة الرمزية al_manara

    رقم العضوية : 1746

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 3,208

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .......

    السيارة[2]: Hyundai Excel GLS

    دراجة بخارية: .......

    الحالة : al_manara غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    فيلم آخر يتحدث عن قيمة الإحسان.

    يبدأ الفيلم القصير جداً بامرأة صيدلانية تعنف طفلاً صغيراً لأنه حاول أن يسرق دواء منها، فيجد صاحب مطعم الطفل يبكى، فيذهب إليه، ويدفع للصيدلانية النقود مقابل الدواء ويعطى للطفل بعضاً من الطعام، ابنة صاحب المطعم تبدو رافضة أو على الأقل غير مستريحة لسلوك والدها الذى يعطف على طفل ضال رث الثياب. ينظر الطفل بأسى وبعيون حائرة للرجل الذى يعطف عليه دون أن يعرفه، ثم يأخذ الطعام والدواء ويجرى.

    بعد لحظات ينزل على الشاشة عبارة «وبعد 30 سنة». تتحرك الكاميرا للرجل صاحب المطعم بعد أن يصبح هو وابنته أكبر عمراً. فجأة والرجل فى محل عمله، يقع على الأرض مغشياً عليه، ثم تنتقل الكاميرا إلى المستشفى وهو على سريره، حتى يتم علاجه لا بد أن يدفع فاتورة بمبلغ ضخم. ابنته تنظر إلى الفاتورة حائرة لا تعرف ماذا تفعل.

    بعد ثوان ترفع رأسها لتجد ورقة مكتوباً عليها: تم تسديد الحساب من 30 سنة بثلاث علب من المسكنات وشنطة طعام. توقيع: الدكتور فلان الفلانى، وهو نفس الطفل الذى تلقى المساعدة من والدها منذ سنوات. الرجل زرع الإحسان فوجده، ولو بعد حين. أثناء ذلك، الكاميرا تستعيد مشهد الطفل الحائر وكل لحظات الأسى لضيق ذات اليد مع موسيقى هادئة رائعة تحرك فى نفسك المشاعر والإحساس بأن «من يفعل خيراً يُجزَ به». ثم يختتم الفيلم القصير بعبارة: «العطاء هو أفضل وسيلة للتواصل مع الآخرين». ولو كان الفيلم من إنتاج ثقافتنا لقلت: «هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟».

    هذا هو موقع الفيلم على اليوتيوب:

    https: //www.youtube.com/watch?v=Tma9FwW8LgA


  3. #3

    الصورة الرمزية al_manara

    رقم العضوية : 1746

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 3,208

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .......

    السيارة[2]: Hyundai Excel GLS

    دراجة بخارية: .......

    الحالة : al_manara غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    أعطى مثالاً بفيلم ثالث عن واجبنا بأن نساعد بعضنا البعض أو ما يسميه أهل العلم «رأس المال الاجتماعى».

    يبدأ بطفل يقع من على الدراجة، فيساعده شخص حتى يقف على قدميه ثم يبتسم الاثنان، فيجد الطفل امرأة عجوزاً تريد أن تعبر الشارع، فيساعدها ثم يبتسم الاثنان، وبعد أن تعبر الشارع تجد امرأة يبدو عليها الثراء تبحث فى شنطتها عن نقود معدنية لتدفع ثمن ركن سيارتها، فتعطيها السيدة العجوز مما معها نقوداً، ثم تبتسم الاثنتان، فتجد السيدة التى كانت تحتاج النقود المعدنية شاباً يرتدى زياً غالى الثمن وقد وقعت من جيبه ورقة، فتتعجل الذهاب إليه كى تلفت نظره لما وقع منه، فيشكرها ثم يبتسم الاثنان، ثم يجد الشاب عاملاً يحمل حملاً ثقيلاً فيعينه عليه، ثم يبتسم الاثنان، ثم يجد العامل شخصاً يتسول الطعام، فيشترى له طعاماً، فيشكره ويبتسم الاثنان، ثم يجد المتسول شابة صغيرة وقد نسيت تليفونها وبدأت تتحرك، فيجرى إليها ليعطيها تليفونها، فتشكره ويبتسم الاثنان، ثم تجد الشابة امرأة عجوزاً تجلس وحيدة باكية فى مطعم، فتشترى لها ورداً ثم تعطيه لها، فتشكرها، وتبتسم الاثنتان، ثم تترك المرأة الوحيدة مقابلاً كبيراً كبقشيش للعاملة فى المطعم الذى كانت فيه، فتشكرها وتبتسم الاثنتان، ثم تتحرك عاملة المطعم بسرعة ومعها كوب من الماء فى اتجاه نفس الشخص الذى كان يساعد الطفل الذى وقع من الدراجة.

    اسم الفيلم «life vest» أو طوق النجاة. ومكانه على اليوتيوب:

    https: //www.youtube.com/watch?v=Fb7w2Mbce6M


  4. #4

    الصورة الرمزية al_manara

    رقم العضوية : 1746

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 3,208

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .......

    السيارة[2]: Hyundai Excel GLS

    دراجة بخارية: .......

    الحالة : al_manara غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    موسيقى الفيلم تحفة، والفيلم مصور بكاميرا واحدة، وينطق بكل أسمى معانى الإنسانية.

    عندى ثلاثة أسئلة:

    سؤالى إلى القائمين على الإعلام المصرى، وبالذات أعضاء غرفة صناعة الإعلام: هتعملوا إيه بقى؟

    الإجابة: التطنيييييييييييييييييييي يييش.

    سؤالى إلى السيد رئيس الجمهورية: هل هتجمع القائمين على الإعلام وتقول لهم «هو ده اللى أنا عايزه» من الإعلام؟

    الإجابة: التطنيييييييييييييييييييي يييش.

    سؤالى إلى المشاهدين والقراء الكرام: هل هتطالبوا فى مداخلاتكم التليفونية وتعليقاتكم التويتارية أو الفيس بوكية أن يأخذ الإعلام هذه النوعية من الأفلام فى الاعتبار؟

    الإجابة: التطنيييييييييييييييييييي يييش.

    وعشان أنا عارف كده عنكم، مش متوقع منكم حاجة أصلاً. أنا بأكتب وبأتكلم عشان لما ربنا يسألنى أقول له: «نصحت لهم، ولكنهم لا يحبون الناصحين».

    صباحكم جميل ورائع.

    الوطن | إعلامنا لا يليق بنا ونحن نستحقه | معتز بالله عبد الفتاح


  5. #5

    الصورة الرمزية eslamrace

    رقم العضوية : 33348

    تاريخ التسجيل : 18Feb2009

    المشاركات : 1,869

    النوع : ذكر

    الاقامة : alexandria

    السيارة: ........

    السيارة[2]: bmw 318I e46

    دراجة بخارية: ........

    الحالة : eslamrace غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    مبدأيا الاعلام المصري ماشي بمبدأ محمود عبد العزيز فى فيلم الكيف "ادينى فى الهايف وانا احبك" وده نتيجه منظومه غلط من اول المسؤل عن صناعه الاعلام للمنتج اللى بيصرف للمزيع او الفنان اللى بيقدم للمواطن اللى بيتلقى وللعلم بالفعل "كما قال ا/معتز فى مقاله " نحن نستحقه
    لان المنتج طالما شايف ان سلعه معينه هى اللى بتكسبه حيعملها بغض النظر عن تاثيرها الادبي او السلوكى لانه هدفه المكسب وشايف اقبال على سلعته دى وده يفسرلك انتشار نوعيه افلام الدعاره المقنعه وانتشار برامج الترويج لمفاهيم المخدرات والشذوذ فى قالب علاجى وبرامج الهلس فى قالب ترفيهى.
    طيب والمقدم او الفنان ده اكل عيشه فهو طالما المنتج طالب منه يعمل حاجه حيعملها بغض النظر عن اقتناعه الشخصى
    وكذلك المسؤل طالما شايف الناس ملهيه ومبسوطه "بدليل ارباح السينما وكم مشاهدات البرامج السيئه " فهو مبسوط وزى الفل بل ومحتمل يقدملها تسهيلات بدل منعها

    السؤال بقى تفتكر الحلقه دى تخلص ازاى اقولك لو طرف من الاطراف دى عنده ضمير مش حتلاقى الاعلام ده فلو الاباء بتربي بدل متهتم بس بالنت والشغل وغيره حتطلع جيل رافض نوعيه الاعلام ده وبالتالى مجرد متقل الايرادات حيتحول الاعلام لما هو مطلوب فى الساحه
    ولو الاعلامى والفنان متربي وعنده شويه ضمير مش حيقبل يعمل النوع ده من الاعلام ولو حتى مشتغلش لفتره وده فى سبيل راحه ضميره
    والمسؤل لو عنده ضمير حيمنع الاعلام اللى بالصوره دى مش منع قهرى ولكن بالتضييق على الشكل السئ فيه او بفرض عقوبات ماديه على المتجاوزين

    وللعلم حاليا موضوع الاعلام مبقاش تلفزيون وسينما بس ولكن الانترنت خلى اللى حابب يشوف نوع معين من الاعلام سواء جيد او سئ يقدر يعمل ده بحريه تامه دون قيود ولذلك القيود اللى اى حكومه بتعملها على اى نوع من الاعلام "واللى انا برفضه تماما" مش معناه انهيار النوع ده بالعكس حتلاقيه موجود وعلشان كده لسه فى امل ان مشاهدات الناس للحاجات الهادفه يغير سلوك المنتجين والاعلامين ويلفت نظرهم "ولو بعد حين " ان مش الغالبيه اللى بتحب النوع السئ من الاعلام .
    بجد مقال محترم لكاتب مثقف ومحترم وانا شخصيا اقدر فكره وشاكر ليك على نقله .
    تحياتى .

    http://store2.up-00.com/2015-11/1448722430351.jpeg

    my new car


  6. #6

    الصورة الرمزية ibrahim sallam

    رقم العضوية : 155162

    تاريخ التسجيل : 25Jan2014

    المشاركات : 1,167

    النوع : ذكر

    الاقامة : الاسكندريه

    السيارة: مش اجيب الاولى الاول

    السيارة[2]: ربنا يسهل ادعولي

    الحالة : ibrahim sallam غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الإعلام في العقود الاخيره له وظيفه محدده لا يحيد عنها ( أقصد الإعلام الرسمي) وهي الترسيخ والتلميع

    والتبرير

    ترسيخ العرش.

    تليمع من يجلس عليه.

    تبرير أخطائه.

    ثم مع الانفتاح الاعلامي ومواكبة العصر ظهرت قنوات غير رسميه منها ينطوي تحت منظومة الاعلام الرسمي وموالي له ويسير وفق اهدافه ورؤيته ولكنه مختلف عنه شكلا ويحمل نفس المضمون( الترسيخ. التلميع.

    التبرير).

    وهذا النموذج من الاعلام قد نجح جدا في غسل عقول وقلب مفاهيم لدى كثير من مشاهديه ويرجع ذلك لسببين

    اولا: انه اعلام حر او هكذا يتصور او صور الينا انه حر غير تابع للمؤسسه(لآن الناس ملت من الاعلام

    المؤسسي ونفرت منه لتأخره وركاكته ورداءة طرحه)

    ثانيا: انه إعلام واكب العصر واختلف كليا من حيث الشكل والتقديم عن الاعلام المؤسسي.

    وهذا الاعلام مملوك لرجال اعمال موالون للنظام الحاكم

    ونوع اخر من الاعلام اصحابه محسبون على المعارضه لكنها للاسف معارضه غير حقيقيه وسطحيه وشكليه.

    حتى يقال اننا ببلد ديمقراطي يسمح بالتنوع والتعدديه !

    اذا كان هذا حال اعلام بلد فلا عجب


    { اللَّهُ يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً وَلَا يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُؤْمِنَةً } " .


  7. #7

    الصورة الرمزية rotanamasoud

    رقم العضوية : 66795

    تاريخ التسجيل : 01Apr2010

    المشاركات : 2,720

    النوع : ذكر

    الاقامة : EGYPT-ALEX

    السيارة: LAST Tempra&CITROEN ZX

    السيارة[2]: Skoda favorit

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : rotanamasoud غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    وليه ميكونش الاعلام بالكامل مسيطر عليه من قبل اسرائيل حيصرفو كام مليون ولا مليار بس يدمرونا بدون نقطه دم واحده من عندهم وهو المطلوب

    مصر يجب أن تكون كالاسفنجة ,تبقى طافية دون أن تغرق ,حجمها كبير ولكن لا وزن لها-معادله كيسنجر


  8. #8

    الصورة الرمزية فتح الباب

    رقم العضوية : 86423

    تاريخ التسجيل : 20Jan2011

    المشاركات : 1,661

    النوع : ذكر

    الاقامة : بلطيم

    السيارة: ____________

    السيارة[2]: ___________

    دراجة بخارية: 1

    الحالة : فتح الباب غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    من اجمل المواضيع اللى قريتها فهو يعد من اوائل المواضيع الهادفه فعلا بكيت واشكر شخصك الكريم على فكرك الراقى وسامحنى للاسف مفيش رد يليق بالموضوع لاسباب قد تعرفها او بعض منها فبلاش لانى ما احبش يكون اسلوبى كما انا متوقع فى الرد تحياتى لحضرتك مره تانيه ٠ ارجو تقبل مرورى ٠٠٠٠ فقط انا قارئ جيد

    فتح سابقا



 

المواضيع المتشابهه

  1. الاستاذ محمود ونحن والبعد الثالث
    بواسطة elmanahry في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 24-08-2015, 09:19 AM
  2. شهادة استاذ بكلية الهندسة من ميدان التحرير بعنوان : انهم يمنحوننا شرفا قد لا نستحقه
    بواسطة تامر.محمد في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-02-2011, 09:11 PM
  3. اليهود ونحن حقائق وأرقام
    بواسطة أبو كنوز في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 24-06-2009, 12:05 PM
  4. (منقول )لطف الله بنا ونحن نائمين
    بواسطة Ahmed Sharaf في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 29-01-2009, 02:51 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2