شكرااا
شكرااا
والله يا جماعة انا لي راى فى الموضوع ده المشكلة مش موضوع عربية موديل قديم وحديث يعنى لما اركب عربية موديل 2020 حتى هامشى بيها فين ماهو فى مصر برده فى الدنيا كلها عربيات موديلات قديمة يعنى لما عملوا مترو الانفاق باستخدمه بدل العربية ولو الحكومة فعلا عاوزة تقضى على التلوث والكلام الفارغ ده تتوسع فى مشاريع زى المترو مثلا مش سايبانا لاباطرة التاكسى والنقل الجماعى والميكروباص الموضوع كله مصالح للكبار ويتحرق باقى الشعب ولما حتى مصر كلها تبقى عندها عربيات زيرو هايمشوا بيها فين وفروا الطرق الاول ومهدوها وبعدين فكروا فى العربيات ايلى هاتمشى عليها مش مصالح وخلاص .
منقول عن موقع مصراوي اليوم الاحد 27/12/2009
تقرير: استبدال التاكسيات أنقذ صناعة السيارات المصرية من الإنهيار فى 2009
http://productnews.link.net/reuters/...Y-TAXI-MH4.jpg اضغط للتكبير
سيارة اجرة من طراز قديم بالقاهرة - رويترز
12/27/2009 11:55:00 AM
مصراوي - خاص - هل تدخل الدولة بطرح فكرة الإستبدال الخاصة بالتاكسيات ثم الإتجاة للسيارات الملاكى والميكروباصات –فى 2010– أنقذ المصانع المصرية من الإفلاس والضياع فى ظل الأزمة العالمية فى 2009 ؟.
سؤال يطرح نفسة بقوة خاصة بعد الإعلان عن أن ثلاثة مصانع تقوم بتجهيز خطوط إنتاج جديدة للميكروباصات.
السؤال ونحن فى نهاية العام له مغذى كبير فنحن على بعد ساعات من بداية عام جديد والخبراء يؤكدون أنه سيكون ملىء بالخير خاصة بعد عام العجاف الذى مر على السوق المصرية ولهذا لابد من أن نتناول الإجابة بجميع أبعادها حتى تعى المصانع المحلية الدرس جيدا .
مما لاشك فيه أن الأزمة العالمية التى بدأت تطل برأسها منذ أكتوبر 2008 كانت تنذر بمستقبل سىء للسوق العالمى وبالطبع المحلى المصرى ولأن تجارة وصناعة السيارات فى مصر تمثل عشرات المليارات من الجنيهات، فكان لابد من تدخل الدولة لإنقاذها فى ظل إعلان الإفلاس من قبل الشركات الأم فكانت فكرة إستبدال سيارت التاكسيات القديمة التى مر على إنتاجها 30 سنه وتم التنسيق مع وزارتى المالية والبيئة على بداية مشروع الإحلال والتجديد فى أساطيل التاكسيات فى مصر.
وبالفعل وضعت المعايير الخاصة بهذه العملية بداية أن تكون السيارات المشتركة فى هذه العملية محلية التجميع وأن تشارك وزارة المالية بإعطاء حوافز للسائقين وتنشيط عملية الإعلانات على جسم السيارة التى تسير فى الشوارع لتدعيم الفكرة بالإضافة إلى فترة التقسيط وإغراء مالك السيارة الأجرة على الدخول فى هذا المشروع وراحت الشركات تتنافس فى الإعلان عن نفسها بأن صيانة السيارة فى 5 سنوات لن تكلف صاحبها سوى عدة الاف من الجنيهات التى تعد على أسابع اليد الواحدة وبالفعل دخلت الشركات شيفورلية بسيارتها( لانوس) وإسبرانزا وبيجو( بارس) وهيونداى (فيرنا )و لادا وبدأت عملية التسليم والتسلم تسير فى مدينة السادس من أكتوبر فى منظومة متكامله من حيث تسليم السيارات القديمة التى يتم تخريدها وحتى تسليم السيارات الجديدة من الشركات المشتركة فى مشروع الإستبدال.
وعلى الرغم من أنه كانت هناك بعض الصعوبات التى كانت تواجة سائقى التاكسيات فى بطء عملية التسليم من قبل الشركات المشتركة فى المشروع إلا أن المصانع عملت بأقصى طاقتها بحق من أجل الإيفاء بطلبات المشروع بعدما كانت مهددة بعدم العمل فى الوقت الذى جاء فيه تقرير شئون البيئة أن عملية الإحلال والتجديد ساهمت فى تنقية هواء القاهرة التى كانت مهددة بالتلوث المزمن الدائم للهواء بنسبة 22%.
وهذه النسبة المعلنه هى أخر تقارير البيئة والتى تؤكد صواب الفكرة وهذا ما دفع أيضا المسئولين فى الدولة لكشف خطة جديدة فى مجال السيارات بأن النية تتجه لتطبيق الفكرة فى مجالى السيارات الملاكى والميكروباصات وهذه التصريحات أسالت لعاب رجال الأعمال وأصحاب التوكيلات الخاصة بالسيارات القديمة والحديثة لإنشاء مصانع جديدة حيث إرتفعت عدد المصانع لتصبح 18مصنعا فى مصرخلال عام 2009 وذلك للإستفادة من هذا المشروع الذى سوف يدر مكسبا كبيرا خاصة عندما نعلم أن عدد السيارات حتى ديسمبر 2008 بلغت أكثر من 4.5 مليون سيارة ونسبة كبيرة من هذه السيارات قديمة ويجب إزالتها من الشوارع لتسببها فى تلوث هواء العاصمة وتعطل حركة المرور فتتسبب فى إهدار الوقت لدى المواطنيين
ويتزامن هذا ايضا فى الوقت التى بدأت تتسرب الأنباء من خلال تقرير مرورى خاص بعدد الميكروباصات القديمة التى تعود سنه الصنع لأكثر من 30عاما و تعمل فى نطاق محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية حلوان وأكتوبر، فنشأت الفكرة من جديد لصالح الميكروباصات وبنفس طريقة معالجة سيارات التاكسيات وقانون الإستبدال وهذا ما دفع 3مصانع- تعمل فى مصر- فى الإعداد لإنشاء خطوط إنتاج لهذه الميكروباصات منها جنرال موتورز والبافارية للدخول فى هذه الصفقة والحصول على جزء كبير من هذه الكعكة التى سوف تساهم فى زيادة عدد المبيعات فى السوق المصرية.
كل هذه الأفعال الحكومية التى أعلنتها ونفذتها الشركات العاملة فى السوق المصرية ساهمت بلا شك فى ثلاثة جوانب أهمها تنقية هواء القاهرة بنسبة معقولة وإستمرار المشروع الخاص بالإحلال والتجديد للتاكسيات الذى سوف يساهم أكثر فى رفع النسبة الخاصة بخفض نسبة التلوث.
والجانب الثانى أن تدخل الدولة فى هذه العملية بدفع الصناعة المحلية –التجميعية – للأمام بإستمرار عمل الماكينات فى المصانع وعدم إغلاق أبواب المصانع مثلما فعلت شركات كبرى فى العالم بإغلاق مصانع بعينها فى أمريكا وأوروبا لخفض حجم الخسائر، والجانب الثالث أن النظر إلى صناعة الميكروباصات أمر محمود حيث أن إنشاء خطوط إنتاج جديدة فى 3 مصانع يعنى ضخ المزيد من الإستثمارات فى مصر وتشغيل أيدى عاملة جديدة وهذا الهدف التنموى وتشغيل عدد من القوى العاملة العاطلة تساهم فى رفع مستوى المعيشة لبعض الفئات فى المجتمع.
أعتقد أن دخول الدولة بالرغم من الهدف الأصيل لديها بإنقاذ المصانع المحلية أصاب الهدف وخفض نسبة كارثة خفض نسبة المبيعات فى مصر بعدما كان مقدرا له بسبب الأزمة العالمية بنحو 40% إلى 20% فقط فى عام 2009 بالمقارنه بمبيعات عام 2008 وهذه النسبة فى حال مقارنتها بالأسواق الأخرى التى تستوعب أكثر من حجم إستيعاب السوق المصرية بكثير تعتبر نسبة بسيطة فالدوله بالفعل أنقذت المصانع المحلية بطرح مشروع التاكسيات ولابد من أن تتفهم المصانع المحلية أن الدولة عندما دخلت لإنقاذها يجب عليها أن تعى الدرس وأن تقدم للسوق المصرية سيارات منافسة ذات جودة عالية وفترة ضمان أكبر والتوسع فى مراكز الخدمة المعتمدة لصيانة هذه السيارات إذا ما بدأت عملية الإحلال والتجديد فى خطين متوازيين فى السيارات الملاكى والميكروباصات.
ايه آخر اخبار احلال السيارات الملاكى القديمة بأخرى جديدة أى حدعنده معلومات ياريت يفيدنا وهل من المناسب الآن شراء سيارة موديل 1979 ام من الافضل الانتظار حتى ولو كان السعر لقطة
انا سمعت من فترة ان الموضوع ده تحت الدراسة ومش حيكون اجباري وانشاء الله يكون خير للجميع
مفيش اخبار جديدة وكل الكلام توقعات ووجهات نظر
ووجهة نظرى انهم هيهدواء اللعبة شوية لحد ما فترة الانتخات تعدى - ده بالنسبة للملاكى
اما الميكروباص و ال 7 راكب فمعظم اخبار الجرايد بيقولوا ان احلاله هيكون قريب
مفيش إي أخبار
الموضوع ناااااام
ولو اطبق هيبقى اختياري
بس الاحوط اشتري حاجة في التسعينيات و انت طالع
متعرفش بكرة فيه ايه
الموضوع اتلغى تقريبا للخوف من ثورة شعبية لو اتطبق