كلام سليم
عرض للطباعة
كلام سليم
thankssssssssssssssssssssssssss
لقد تحدثت مع الكثير من الأخوه فى الجزائر و شعرت بحب هذا الشعب لمصر بغض النظر عن بعض الخونه و العملاء الذين ارادوا احداث فتنه بين الشعبين فلقد قالوا لى انهم تعلموا كل شئ من مصر وانهم يحبوننا و شعروا بخزن عميق لما حدث كما شعرنا نحن وانهم متخوفين من قطع العلاقات مع الجزائر لان هذا ما يريده الخونه وانا اقول نعم احب بلدى كثيرا لكنى لن اشارك فى الفتنه بين الأخوه من أحسن الى فهو اخى و من أساء فحسبى الله و نعم الوكيل يا من ظلمتم مصر لا تنسوا انكم ظلمتم انفسكم و شعوبكم و سيعلم الظالمون اى منقلب ينقلبون وانا اتمنى الا نسئ للشعب الجزائرى بالألفاظ او اى نوع من انواع الأساءه نحن اخوه فى الدين نعم و"كل المسلم على المسلم حرام ماله و عرضه و دمه" و انا أقول انها مؤامره مدبره من أعداء مصر من الخونه و الحاقدين للقضاء على دور مصر و هناك من قال ان جيل الثوره فى الجزائر قد رحل وجاء جيل الخونه و العملاء الذين يريدون ان تعود الجزائر تحت سيادة فرنسا كما كانت سابقا و انهم يؤمنون ان الجزائر يجب ان يحمل علم فرنسا و لتحقيق ذلك يجب القضاء على كل نفوذ عربى يواجهه هذا الأتجاه لذا فقد بدأ العملاء فى أشعال نار الفتنه بين مصر و الجزائر وهذا محدث و نجحوا فيه ولكن قادة و شعب مصر العظماء علموا المؤامره وطالبنا برد اعتبار و كرامه مصر و شعبها دون قطع العلاقات مع شعب الجزائر لانه ببساطه من فعل ذلك لم يكونوا من شعب الجزائر هم كانوا مجرمين مأجورين
فعلا المنتدى ده محترم فيجب ان نحافظ عليه كما هو.
كلام 10/10 والمفرود نهدى شوية ونفكر بعقل اذا كنا عاوزين ناخد حقنا
بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة على سيدنا محمد سيد أنبيائه وخيرته وعلى آله وصحابته سادة الحق وأئمته
إن ما حدث من تداعيات بعد موقعة السودان – كما أطلق عليها البعض – يوجب علينا التوقف ومراجعة أنفسنا وأسمحوا لي أستعراض الآتي :
أولا : حال الشعب من فقر وجوع لا يخفى على أحد ولكن نذكر بعضنا البعض وباختصار شديد أن :
§كيلو اللحمة بقى بخمسين وستين جنيه ويمكن أكثر
§رغيف العيش مش موجود ولو لقيناه حيكون غالي أو محشي خشب ومسامير
§الزرع أصبح يسقى بمياه المجاري وشكل الخضار وهو مازال طازج عند البائع يثير الإشمئزاز ناهيك بعد أن يبقى في الثلاجة كام يوم من آثار الكيماوي ويمكن المجاري والعياذ بالله
§السمك في بلد شمالها البحر الأبيض وشرقها البحر الأحمر أصبح الكيلو فيها بكام بغض النظر هل هو ملوث أم لا ؟ وماذا يطعموه في مزرارع الأسماك ؟ الله أعلم
§الأوضاع الطبية - نسأل الله للجميع الصحة والعافية - ولكن الحقيقة أن من يمرض في هذا البلد ولو شكوى من أسنانه فهو أصبح - ولا حول ولا قوة له إلا بالله - عرضة لأن يصاب بفيروس الكبد الوبائي سواء من أدوات طبيب الأسنان أو من نقل دم أو إهمال- هذا بفرض أنه يمتلك المادة ووجد التاجر – أقصد الطبيب طبعا.
§التعليم أصبح فاسد مع أحترامي لبعض الأساتذة الذين ما زلوا يحاولون أن يتمسكوا ببعض القيم والأخلاق ولكن الغالب لا يخفى على أحد : مافيا دروس خصوصية وخطط تعليمية غير واضحة لغياب المخطط النزيه من أصله.
§المواصلات جميلة جدا فلا يوجد حوادث عبارات أو قطارات ولا بلطجية مايكروباسات
§الشباب المسكين ضائع ويبحث عن هويته وذاته ، فتجده مشغولا بدلدلة بنطلونه وإظهار ماركة لباسه وتطويل شعره وبعضهم مشغول بالسلسلة اللي في رقبته أو الأسورة اللي بيده وما خفي كان أعظم من أنترنت وفيس بوك ومواضيع هايفه كثيرة
ثانيا : من المسؤووووووول ؟؟
من الذي قام بشحن الشعوب قبل المباراة وكأن الموضوع معركة شرف ؟ من الذي جعل الساقطة يكتب لها في جواز السفر فنانة ومن الذي جعل لاعبين القدم أو بتعبير آخر بعض الشوارعية – مع الأسف لاستخدام هذا اللفظ – أبطال ؟ ومن المسؤول عن إهدار مدخرات الشعب لفتح جسر جوي بين السودان ومصر ومكافأة الشوارعية 3 مليون جنيه حال فوزهم وأن يتحولوا لأبطال ورموز وقدوة للشباب صدق المصطفى صلى الله عليه وسلم
لا تذهب الدنيا حتى تصير للكع ابنلكع
ثالثا : هل الأمر مخطط له لكي ينسى الشعب آلامه ومشاكله ؟ أم أن الأمر مجرد صدفه
بالطبع هناك خطط أستعمارية هادفة فالحرب بعد أن كانت بالسابق بالسيف تطورت إلى بندقية ومدفع فطائرة ومؤخرا أصبحت نووية وأقتصادية والآن كيميائية وجرثومية وأخيرا فكرية
ولا شك أن المسؤولين والرؤساء يجدوا سعادة بانشغال الشعوب في مثل مباريات كرة القدم والفضائيات والفيس بوك بدلا من مطالبتهم بتحسين أوضاعهم المعاشية والرقي بحال الأمة
ومما شك فيه أيضا أن الشباب - بأنواعه المختلفه سواءا المحبط أوالفاشل أوالعاطل أوالكسلان أومن لا هوية له - يقنع نفسه بالنجاح والإنجاز عند فوز فريقه أو منتخبه الذي يشجعه فهو يشبع بذلك نشوته بالنجاح الذي يفتقره أو نسيان حاله أو ما هو مطلوب منه سواء دراسة إن كان طالبا أو مهاما إن كان موظفا ، فهو أشبه بمن تقوم بتربية كلب لأشباع غريزة أموموتها وتعويضها عن العلاثات الإجتماعية المقطوعة فهي تدلله وهو يدللها فهي خمرة ولكن من نوع آخر
يقول سبحانه وتعالى " يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَاوجاء في كتب التفسير أن الخمر نوعان:1.خمر الظاهر كما يتخذ من أجناس مختلفة من العنب والتمر والزبيب والحبوب كالحنطة والشعير والذرة2.وخمر الباطن وهو من أجناس مختلفة كالغفلة والشهوة والهوى وحب الدنيا وأمثالها وهذه خمور تسكر منها النفوس والعقول الإنسانية وفيها إثم كبير ولهذا كل مسكر حرام وما يسكر كثيره فقليله حرام .وأتساءل أين العقلاء ورواد الفكر والشباب المثقف هل أصبحنا لهذه الدرجة من السذاجة ؟ هل بتنا بلا عقول وبلا إيمان ؟
نطالب الجميع بوقفة وصدق مع النفس ونذكر أخيرا بأقوال المصطفى صلى الله عليه وسلم
ففي صحيح مسلم بشرح النووي
قَالَ صلى الله عليه وسلم : وَأَهْلُ النَّارِ خَمْسَةٌ (منهم): الضَّعِيفُ الَّذِي لاَ زَبْرَ لَهُ
أي: لا عقلله يزبره ويمنعه مما لا ينبغي
وروى أبو داود في مراسيله: إذا أراد الله بقومخيرا ولى أمرهم الحكماء ، وإذا أراد الله بقوم شرولى أمرهمالسفهاء. وكلنا على الأقل ولي أمر نفسه فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
وأتقدم بأسفي لضعف الأسلوب فلست بصاحب قلم أو من المتخصصين في الكتابة ولكن فقط لم أتمالك أن أبقى صامتا فعذرا
كلامك صح
:10d5c8~1107:
الان ..وصلنا مرحله التهدئة ......وهى المرحلة الثالثة بعد الفوران و الترقب...نعم وصلنا لمرحلة التهدئة.........ده طبيعى ...بس مع المصريين الطييبين الحلوين بتكون اسرع من كل العالم......هذا نموذج مثالى لتصرف المصريين..........كل سنة وانتتم طيبين وهاديين وعاقلين يا مصريين