الموضوع: هل يملك أحد هنا أوبل فيكترا نبيتي أو أحمر غامق

علشان انا شوفت مين اللي كسرها

طب إلى كسرها كان رد فعلة أية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eng_mkhalaf

علشان انا شوفت مين اللي كسرها

طب إلى كسرها كان رد فعلة أية

اللي كسرها نزل من العربية علشان المكان كان ضيق و مكنش عنده فرصة يهرب ..... و راح جابها من على الأرض و ركبها تاني مكانها بس طبعا و هي مكسورة و لما صاحب العربية يمشي بيها هاتوقع
و راح راكب عربيته و داس بنزين و قال يا فكيك
و ده طبعا تصرف مش كويس منه ....... كان على الأقل أستناه أو سابله ورقة على العربية فيها رقم تليفونه ......... لأن صاحب الأوبل مش ذنبه حاجة
على العموم حتى لو صاحب الأوبل مأخدش حقه هنا ......... هايخده يوم القيامة

أوعى يكون أنتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت تتت

لا و الله مش أنا و لو كنت أنا اللي عملت كدا كنت هاستنى صاحب العربية أو أتركله رقم تليفون على ورقة و أخليه يتصل بيا علشان أصلحهاله
:P :P :P :P :P :P

كان على الأقل أستناه أو سابله ورقة على العربية فيها رقم تليفونه ......... لأن صاحب الأوبل مش ذنبه حاجة

أنت مثالى قوى ;) ;) ;)

اعتقد انة ليس من رجال هذا المنتدي ( رجـــــــــــــــــــــــ ال شــــــــــــــــــــــــ ـــــرفاء ) ;)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Powert

طاب ليه استنتش صاحب العربية او سبتله ورقة برقم العربية اللي خبطته

:-) :-) :-)

أنا كنت مزنوق في العربية علشان كان الطريق ضيق و كان فيه واحد هايخبطني و عبال ماروحت دورت و ركنت رجعت ملقيتش العربية مكانها

اعتقد انة ليس من رجال هذا المنتدي ( رجـــــــــــــــــــــــ ال شــــــــــــــــــــــــ ـــــرفاء )

أستاذ أسامة
أنا بأسال عن المجنى عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟ مش الجاني
:twisted: :twisted:

أنت مثالى قوى

و الله يا باشمهندس أنا بأستحرم قوي .......... لأن لو حصل معايا أنا كده و أنا كنت الجاني هادفع هادفع ........... يبقى أدفع في الدنيا أحسن ما أروح الأخرة و أدفع هناك بالعملة الصعبة ........ صح و لا أيه ؟
و في نفس الوقت ......... لو ده حصلي و أنا كنت المجنى عليه هازعل أوي على المراية و هاحس إن أنا مش ذنبي حاجة
زي الناس اللي معندهاش دم و لا إحساس و تخربش العربيات و هي ماشية
و لا أملك إلا أن أقول حسبي الله و نعم الوكيل

يبقى أدفع في الدنيا أحسن ما أروح الأخرة و أدفع هناك بالعملة الصعبة ........ صح و لا أيه ؟

يا ريت ربع الناس تفكر زيك - كانت حاجات كتير هتتغير