والحمد لله في ترحيب أمريكي
وترحيب من محمود عباس
لا تعليق لي ... إلا
نسأل الله أن يجازي القائمين على هذا الأمر في الدنيا قبل الأخرة وأن يكون الجزاء على ذلك عظيـــــــــــــما
والحمد لله في ترحيب أمريكي
وترحيب من محمود عباس
لا تعليق لي ... إلا
نسأل الله أن يجازي القائمين على هذا الأمر في الدنيا قبل الأخرة وأن يكون الجزاء على ذلك عظيـــــــــــــما
امين
انا مش عارف انام من ساعة ما سمعت الخبر حالة اكتئاب شديد
انا بس مش خايف غير من سؤال ربنا عملت ايه لاخوك المسلم وللقدس
و الله أنتوا ناس طيبين
أنتوا عارفين الجدار لية؟ علشان الفلسطينين ميقدروش يهربوا حاجة بسعرها الطبيعي
و إحنا اللي نبيع ليهم بالسعر اللي احنا عايزينة و نعدية من رفع بمزاجنا برضة
مشكلتكم أنكم فاكرينها هنا ولا هناك نضال و كفاح و جهاد و ما هو إلا بيزنيس يا أخوة
فقط من يدفع الثمن الفلسطيني الغلبان
اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء بنا
حسبي الله ونعم الوكيل في الحكومة وفي كل متواطيء لاذي الناس
يالا دعوة عالصبح ربنا يتقبلها ان شاء الله
قولو حسبي الله ونعم الوكيل
:049:
مفيش حد خالد في الدنيا
بإذن الله لما يموت ويندفن تحت الأرض، ويضيق عليه قبره حتى تختلف اضلاعه، هايفتكر اللي عمله تحت الأرض برضه بين مصر وفلسطين
دة الجدار أصلا متصنع فى أمريكا.اقتباس:
ترحيب أمريكي
نظام طغى وزاد فيها وبهدل صورة مصر وتعود على الاستهانة بارادة الشعب.
بدأت أحس إن الأخوة الجزائريين كان عندهم حق فيما وصفونا به
طبعا موقف الحكومة لدينا منذ البداية فيه الكثير و الكثير مما يقال ..
ليس من باب فقط المساندة و ضرورة المساعدة و فك الحصار..
بل لتساؤلات عديدة حول طبيعة السيادة المصرية في هذه المنطقة
حيث يتضح تدريجيا ان ما يحدث انما هو التزام مصري بضغط من الحكومة الامريكية لتنفيذ الاتفاقات الامنية الموقعة بين رايس و ليفني في يناير الماضي وقت الحرب علي غزة
و التي اعلنت مصر انها غير ملتزمة بها
الا اننا يبدو اننا ملتزمون و مقيدون بها تماما
و تحولت منطقة رفح الي مسرح عمليات للمهندسيين العسكريين الامريكيين و الفرنسيين و انتشرت بها واحدات للقوات الخاصة المصرية علي غير العادة
و وصل الامر الي تواجد امريكي ملحوظ في مرافق مدينة العريش للتأكد من استعداد المدينة لأي طارئ يتعرض له الافراد الامريكيين المقيميين هناك
لكن بالنظر الي الطرف الاخر ..
نجد ان هناك مستفيدين من هذا الحصار الخانق لقطاع غزة و استمرار التهريب بهذه الصورة
علي طرفي الحدود فلسطنين و مصريين "مهربين و تجار و افراد عاملين في الشرطة المصرية و افراد من حماس" راكموا ثروات هائلة في غضون الفترة الماضية و من مصلحتهم استمرار التهريب بل و حتي توريد السلع بشكل مباشر لن يكون في صالحهم
و صار المهربون علي الجانبين يخزنون اموالهم في غرف فاضت بما تحويه من اموال " من الأرض الي السقف"!!
و هي ناتجة من فرق الاسعار بين السلعة المشتراة من مصر و المباعة في غزة بأضعاف سعرها قد تصل الي عشرة اضعاف !!
لذا بالنظر الي الطرفين ...
تد ان كلاهما مخطئ و مدان
حماس لا تتفهم الموقف المصري المتشكك و الخائف من القاء تبعية القطاع عليها و نحن في غني عن ذلك من الاساس
و تريد ان تمد اسرائيل القطاع بكل احتياجاته حتي يصبح تابعا لها انطلاقا من وضعية الاحتلال
و اسرائيل تريد ازاحة الامر برمته الي مصر و اراحة نفسها من المشاكل
فقط تعمل علي عدم و صول اي اسلحة نوعية للمقاومة في غزة لكي لا تتعرض لمواقف محرجة مستقبلا
مستعينة بأمريكا
التي تضغط علي مصر بطرق نظيفة و اخري قذرة و اهمها المساعدات العسكرية طبعا
و بالطبع العرب يتفرجون علي ما يحدث خوفا من التدخل
و حقيقة لو وضعنا انفسنا موضع الحكومة المصرية لوجدت نفسك مخطئا بالطبع لكن ماذا ستفعل ؟!
يا ترى الحديد من هيوردوا؟
حديد عز ولا حديد من المستورد