الذي ادي لارتفاع صوت هذا الرجل بالحق هو الاقتصاد و اصوات شعبه
فعندما تتطور الدولة التركية من خروج المظاهرات من اجل الطعام و اعلان البنك الدولي منع الاقراض لتركيا و ارتفاع التضخم الي ان وصل الي ان البقشيش للجرسون صار عشرة مليون ليرة
لتصبح بعد مرور من خمس الي سبع سنوات الاقتصاد السابع عشر علي مستوي العالم و تنضم الي قائمة اقوي عشرين اقتصاد في العالم ليبلغ مجموع ميزانها الاجمالي ما يوازي دول الخليج كلهم
لعرفنا اين الحل و اين المعجزة و لماذا علي صوت الرجل ليتكلم من منطق القوة
و ان الاعداد الذي مرت به تركيا تم في صمت و هدوء دون ان يصاحبه مواقف سياسية
و يبقي خلينا في حالنا الاول يمكن ربنا يكرمنا
و علي هذا المسار التركي الجديد ان استمر و لم يتعرض لمؤامرة
لا اتوقع استمرار القواعد العسكرية الامريكية في تركيا