فمن قال لا اعلم فقد افتى..كفى بالمرء اثماً ان يحدث بكل ما يسمع
يحكى ان رجل فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
اصيب فى رأسه بجرح وتقرح فذهب للوضوء ولم يمسح على شعره فرأه بعض الرجال فنهروه وزجروه على ذلك فقال.. انى اخشى الماء على القيح فقالوا ان وضؤك غير جائز فخاف الرجل وعاد وضؤه ومسح على رأسه فمات فلما علم الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيما معناه..
قتلوه قتلهم الله ... قتلوه قتلهم الله ... قتلوه قتلهم الله .....
فمن قال لا اعلم فقد افتى خوفا من تعدد الاراء وكل من يأخذ بالنصيحة ولاقدر الله توفى فذنبه فى رقبة الناصح.
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه ..
كفى بالمرء اثماً ان يحدث بكل ما يسمع .. صدق رسول الله
انا شخصيا اخبرنى اكثر من شخص ان المقصود من اخافة الناس من التطعيم غرضه ان الكمية المتوفرة لا تكفى ومنعا للبلبلة يتم اطلاق الاشاعة
ولا اعلم من اصدق اتطعم ام لا ...
وواجب على الاخوة الاطباء بالنتدى افادتنا بذلك على اساس علمى وعدد ضحايا كل تطعيم كم بالمائة
منعا للبلبلة والتخبط
جزاكم الله عنا خيرا ووقانا واياكم شر البلاء
الهم اكشف عنا البلاء انا مؤمنون
الهم ارفع غضبك ومقتك عنا
الهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
الهم لاتؤاخذنا بأعمالنا بل برحمتك
الهم امين امين امين