[justify]فلسطين الآن تكشف..بالصور:خفايا (جدار الموت المصري) ومخاطره!



رفح – فلسطين الآن – خاص – في ظل التكتم المصري ..تمكنت شبكة فلسطين الآن الإخبارية من اكتشاف أسرار الجدار الفولاذي التي تقوم مصر بإنشائه على الحدود بين مصر وأراضي قطاع غزة، بالإضافة إلى خطورته من الناحية البيئية على قطاع غزة.

وتكشف المعلومات التي حصلت عليها شبكة فلسطين الآن أن من يقوم ببناء هذا الجدار طاقم عمل من المصريين بمشاركة آليات تتبع لشركة عثمان أحمد عثمان التابعة للمقاولون العرب، بالإضافة لوجود مراقبون أجانب من المخابرات الأمريكية والفرنسية.

وأوضحت المصادر التي زودت فلسطين الآن بأسرار الجدار أن الآليات التي شوهدت مؤخرا عبر وسائل الإعلام على الحدود هي آليات حفر (قادحات) يتراوح طوله الواحدة منها من 7 إلى 8 متر وارتفاعها 3 متر وطول حفارة القادح 30 متر مشفر حيث يقوم بحفر ثقب في الأرض بشكل لولبي بقطر 6 إنش.

صورة لأحدى القادحات
وأشارت إلى أن هذه (القادحات) تقوم بعمل ثقب في الأرض بعمق 30 متر تقريباً، ومن ثم تقوم الرافعة بإنزال مصورة مثقوبة من جميع الجوانب داخل الحفرة التي أحدثها القادح، وهي عبارة عن مواسير فولاذية مخرمة من جميع الجوانب وتدخل في الأرض حتى تصل إلى أبعد مدى وصل إليه القادح في الحفر.
حقيقة الجدار
– 30 متر.

صورة للمواسير تقوم الرافعات بتحميلها
وتؤكد المصادر ذاتها أن الجدار الفولاذي يعمل على منع المياه من التسريب للجانب المصري خوفاً من انهيار التربة طرفهم وحرصاً على عدم إتلافها، وكذلك خوفاً من انهيار وتأثر المباني السكنية عندهم، في حين أن المياه الجوفية الفلسطينية ستتضرر بسبب هذا ضخ مياه البحر المالحة إلى باطن الأرض.
كوارث الجدار
وعن خطورة هذا المشروع على قطاع غزة المحاصر، كشفت المصادر ذاتها أن إدخال مواسير مثقوبة من جانب واحد داخل الأرض في الجانب الفلسطيني وممددة بماسورة رئيسية تربط كافّة المواسير والأنابيب ببعض وتنتهي في البحر، كما هو موضح بالرسم الكروكي المرفق أدناه.


وعند نهاية المشروع "الجدار الفولاذي" يقومون بفتح مياه البحر داخل هذه المواسير التي تعتبر شبكة من المواسير الثاقبة للأرض والموصولة ببعضها ماسورة بماسورة رئيسية وذلك على طول الحدود، عندها سيؤدي إلى إتلاف التربة وانهيارها من الطرف الفلسطيني مما يجعل الأنفاق تنهار بنسبة كبيرة عن اقترابها من هذا الجدار، كذلك يعرض المياه الجوفية العذبة للتلوث.
الرسم الكروكي لمشروع جدار الموت


صور للألواح الفولاذية
بصراحة الموضوع وصلني على e-mail ..... وبغض النظر عن موضوع الجدار من حيث ان مصر ليها حق او مالهاش لانه موضوع اتفتح وناس اتكلمت فيه كتيير

انا ناقل الموضوع عشان نفكر في الكلام المكتوب هندسيا وبمشاركة الاخوة المهندسين وخصوصا مهندسي التربة والاساسات الموجودين معانا في المنتدى

هل الكلام ده منطقي هندسيا
هل الجدار في الأراضي الفلسطينية زي الكروركي ما بيوضح

هل المواسير دي راسية ام أفقية

الي انا فاهمه ان لو الانفاق دي فوق مستوى المياه الجوفية يبقى نزح الميه في مصلحة الانفاق
اما لوكانت تحتها يبقى ماينفعش يتعمل انفاق اساسا

وبعدين فين البحر الي في اتجاه الغرب (البحر الابيض شمالا وخليج العقبة جنوبا) ده على اساس ان الجدار موازي للحدودة مع غزة
الكلام مش راكب ومضلل


[/justify]