-
thanks
عرض للطباعة
-
thanks
معلش يا ابو العبد الله اسمحلى اعترض على الحكاية دى عشان حاجة بسطة بس ان انا قريتا قبل كدة بس كانت ابن وامة كان كارة يشوفها كدة بس هى كانت بعين واحدة والعين الثانية استغنت عنها لية اما كان صغير عشان كان فيها مرض وانا بحس ان الحكايات بتكون متالفة من الشباب الخليجى اما بيفضلوا يخرتعوا حاجات غربية
امتنى مكنش ازعجتك يا ابو العبدالله
:M_yes[1]::M_yes[1]:
تكملة القصه دى انه الشخص ده الى كانت بتحبه هو الى اتبرع ليها بعيونه
وفى الاخر سابته ومشت
بس موضوع جميل ووجهه نظر حضرتك من الزاويه دى رائعه
جزاكم الله خيرا
اعتقد بردو ان العنوان كان المفروض اتكتب بالعربى يا MR:Oc_sun1[1]:
ليا ملاحظه برضو يا جماعه ان دي برضو مش قصه او مش من تأليف صاحب الموضوع ولا من شباب خليجي
دي قصيده لنزار قباني
اسمها غدر النساء
وبيقول نفس الكلام بالظبط
اتمني مكونش ازعجتك برضو ابو عبد الله
اتفضلو
قالت له...
أتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدنيا بنات كثيرة ...
الحلوة والجميلة و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفق على عمياء العيون ...
قال ...
بل أنا عاشق يا حلوتي ...
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظن الشفاء محال ...
قالت ...
إن أعدت إلي بصري ...
سأرضى بك يا قدري ...
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..
من يعطيني عينيه ...
وأي ليل يبقى لديه ...
وفي يوم جاءها مسرعا ...
أبشري قد وجدت متبرعا ...
وستبصرين ما خلق الله وأبدعا ...
وستوفين بوعدك لي ...
وتكونين زوجة لي ...
ويوم فتحت أعينها ...
كان واقفا يمسك يدها ...
رأته ...
فدوت صرختها ...
أأنت أيضا أعمى؟!!...
وبكت حظها الشؤم ...
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ...
قالت ...
أأنا أتزوج ضريرا ...
وقد أصبحت اليوم بصيرا ...
فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوجيني ...
ولكن ...
قبل أن تتركيني ...
أريد منك أن تعديني ...
أن تعتني جيدا بعيوني ...
جزاك الله خيرا يا ا-ابوعبدالله وجعل موضوعك الرائع فى ميزان حسناتك
ايه الراجل ده
حد يعمل كده برده
طيب مايديها عين واحده وهو علي راي شيبوب نصير عور احنا الأتنين
او يخليها زي ماهيا علي الأقل حتي ماتشفهوش لما يرجع متاخر :shyy:
الحفاظ على النعمه وتاديه شكرها ضروره