أولاً الكماليات:
1- أربعة زجاج كهربائي
2- مرايات كهرباء
3- سنتر لوك + مفتاح من الداخل لغلق و فتح السنتر (مع العلم أن السنتر يغلق أتوماتيكياً بعد تحرك السيارة)
4- إنذار بالريموت (فتح و غلق الأبواب + مفتاح يعطي صوت في حالة البحث عن السيارة في البركينج)
5- كاسيت cd + إريال مدمج بالزجاج الخلفي+ وصلة usb
6- مسند يد أمامي (بين الكراسي الأمامية)
7- فتحة الشنطة و التانك من الداخل
8- نور لدرج التابلوة و للشنطة (لا يضيئوا إلا عند فتح النور الصغير)
9- مفتاح أسفل الدركسيون عالشمال لتحكم في نور العدادات و الساعة.
10- مكان للنظارة و حاملة أكواب بغطاء أسفل فرامل اليد + مكان للتخزين بغطاء في الكنسول ألأمامي اسفل بكر التكييف.
11- مرايات في الشماسات بغطاء.
12- مساحة السيارة من الداخل تعتبر جيدة جداً
13- مساحة الشنطة عظيمة.
14- حلية نيكل خلفية للشنطة
15- تغيير في شكل الشبكة الأمامية عن الموديلات السابقة
16- تسخين للزجاج الخلفي
17- تنبية عند الوصول إلى سرعة 120 ك/س عن طريق لمبة مكتوب عليها 120 تضيء في التابلوة و يصدر صوت لبضع ثواني.
18- كاوتش مقاس 15.
19- أمكانية ضبط ارتفاع عجلة القيادة.

ثانياً المحرك و العفشة و الفتيس و الثبات:
1- محرك 1600 121 حصان عند 6200 د/ق – 2 كامة – واحد جاما - صوت المحرك ناعم (أقرب للسيارات الياباني) و في حالة الوقوف لا تسمع صوت المحرك.
2- تسارع السيارة ممتاز حتى سرعة 140 ك/س (أقصى سرعة جبتها لأنة مكتوب في منيول السيارة أنة يجب أن لا يزيد ال rbm عن 4 حتى 1000 كيلو الأولى و هذا يساوي 140 ك/س)
3- ثبات السيارة جيد جداً 140 مقارنة بالنوبيرا سيارتي القديمة و أيضاً ثبات جيد في الملفات.
4- العفشة ناعمة و لم ألاحظ مشاكل بها حتى الأن.
5- الدركسيون خفيف و لكنة بيثقل في السرعات العالية .
6- الفتيس نقلاتة قصيرة و هذا جيد جداً.
7- الفرامل معقولة و لكن ليست جيدة

ثالثاً العيوب حتى الآن:
1- لا يوجد تصفيح أسفل الموتور.
2- لا يوجد أنوار للقراءة عند الشماسات.
3- يوجد عضة في الفتيس في النقلة الأولي (بتيجي التقلة للأول بصعوبة طول ما السيارة بتتحرك "أقصد في السرعات البطيئة جدأً" و لاكن بيجي بسهولة من الثبات)
4- وحدات رفع الزجاج الكهربائي ضعيفة لحد ما.
5- كرسي السائق لا يوجد بة عالي وواطي.
6- عيب خطير لا يوجد عداد حرارة (لمبة فقط عندما تكون الحرارة عالية عن المعتاد)

ملحوظة :لم يتم تجربة التكييف حتى الآن لأن السيارة في التليين

و أخيراً أرجو أن أكون أفدتكم و إلى تقييم آخر بعد الخمسة آلاف الأولى أن شاء الله.