=========================اقتباس:
والله انا جسمي قشعر ربنا يشفيك وتطلع حاجة بسيطة باذن الله وترجع تنو المنتدي
ربك كبييييييييييييييييير استغفرة وارجعله لانك في الاخر والله العظيم مالكش غيره
وقول علي طول الحمد لله والله العظيم الكلمة دي بتريح ولما تيجي تبص لحد بص للي اقل منك علشان تحمد ربنا علي النعمة اللي انت فيها
وماتبصش لفوق علشان اللي يبص لفوق يتعب
الدنيا دي مالهاش امان واللي ياخد منها الامان يبقي عبيط
رحم الله الامام علي عندما قال : "يا دنيا غرّي غيري قد طلقتك ثلاثا"
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
أن السلامة فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فإن بناها بخير طاب مسكنها
وإن بناها بشر خاب بانيها
لا تركننّ إلى الدنيا وما فيها
فالموت لاشك يفنينا ويفنيها
واعمل لدارِ غدٍ، رضوان خازنها
والجار أحمد والرحمن ناشيها
رياحها طيب والمسك طينتها
والزعفران حشيش نابت فيها
واقول ايضا
إن لله عباداً فطناً ........ طلقوا الدنيا و خافوا الفتنَ
نظروا فيها فلما علموا ....* أنها ليست لحي وطناً
جعلوها لجة واتخذوا ....* صالح الأعمال فيها سفناً
وان شاء الله تقوم بالف سلامة واللي ربنا عايزه هو اللي هايحصل
=============================================اقتباس:
ربنا يمن عليك بالشفاء فلا شفاء إلا شفاؤه
وهذه مجرد خواطر كتبتها في مرضي عسى أن تشعر ولو بقدر ضئيل من المساندة
http://www.nilemotors.net/nile/17951-a.html
تقبل يا أخي العزيز خالص مودتي وتقديري ومحبتي
===========================اقتباس:
قال صلى الله عليه و سلم
عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، و إن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن
صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقماً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقماً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقماً
=============================================اقتباس:
ربنا يشفيك ويرفع عنك المرض والبلاء ويريح بالك ويكشف الغمة
ربنا كبير واكيد ربنا بيحبك وإبتلائه لك غفران للذنوب بإذن الله واصبر واحتسب
واعجبني المقال التالي الموجود في موقع صيد الفوائد بعنوان الابتلاء بالمرض سنة ماضية
احببت ان انقله للأخوة في المنتدي لتعم الفائدة
حكم المرض وفوائده :
1 . استخراج عبودية الضراّء وهي الصبر :
- إذا كان المرء مؤمناً حقاً فإن كل أمره خير ، كما قال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له " [1]
2 . تكفير الذنوب والسيئات :
- مرضك أيها المريض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك وبصرك ولسانك ، وسائر جوارحك .
- فإن المرض قد يكون عقوبة على ذنب وقع من العبد ، كما قال تعالى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير }
- يقول المعصوم – صلى الله عليه وسلم - : " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته " [2] .
3 . كتابة الحسنات ورفع الدرجات :
- قد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى ، لكن العبد لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها ، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره ، حتى يكون أهلاً لتلك المـنزلة ويصل إليها .
- قال عليه الصلاة والسلام : " إن العبد إذا سبقت له من الله منـزلة لم يبلغها بعمله ، ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ، ثم صبّره على ذلك ، حتى يبلغه المنـزلة التي سبقت له من الله تعالى " [3]
4 . سبب في دخول الجنة :
- قال – صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .
5 . النجاة من النار :
- عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – عاد مريضاً ومعه أبو هريرة ، فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أبشر فإن الله عز وجل يقول : هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة " السلسلة الصحيحة للألباني 557 .
6 . ردّ العبد إلى ربه وتذكيره بمعصيته وإيقاظه من غفلته :
- من فوائد المرض أنه يرد العبد الشارد عن ربه إليه ، ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ، ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها .
7 . البلاء يشتد بالمؤمنين بحسب إيمانهم :
- قال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 .
- * بشرى للمريض :
- ما كان يعمله المريض من الطاعات ومنعه المرض من فعله فهو مكتوب له ، ويجري له أجره طالما أن المرض يمنعه منه .
- قال – صلى الله عليه وسلم - : " إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً " رواه البخاري 2996 .
- * الواجب على المريض :
- الواجب على المريض تجاه ما أصابه من مرض هو أن يصبر على هذا البلاء ، فإن ذلك عبودية الضراء .
- والصبر يتحقق بثلاثة أمور :
1 . حبس النفس عن الجزع والسخط
2. وحبس اللسان عن الشكوى للخلق .
3 . وحبس الجوارح عن فعل ما ينافي الصبر .[4]
- * أسباب الصبر على المرض :
- 1 . العلم بأن المرض مقدر لك من عند الله ، لم يجر عليك من غير قبل الله .
- قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }
- قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653.
- 2 . أن تتيقن أن الله أرحم بك من نفسك ومن الناس أجمعين :
- عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : قدم على النبي – صلى الله عليه وسلم – سبيٌ ، فإذا امرأة من السبي وجدت صبياً فأخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا : لا وهي تقدر أن لا تطرحه ، فقال : لله أرحم بعباده من هذه بولدها " البخاري 5999 .
- 3 . أن تعلم أن الله اختار لك المرض ، ورضيه لك والله أعلم بمصحتك من نفسك :
- إن الله هو الحكيم يضع الأشياء في مواضعها اللائقة بها ، فما أصابك هو عين الحكمة كما أنه عين الرحمة .
- 4 . أن تعلم أن الله أراد بك خيراً في هذا المرض :
- قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه "[5] أي يبتليه بالمصائب ليثيبه عليها .
- 5 . تذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد :
- قال – صلى الله عليه وسلم - : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم " صحيح الترمذي للألباني 2/286 .
- 6 . أن يعلم المريض بأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدراً :
- فالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
- قال – صلى الله عليه وسلم - : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم : هل رأيت خيراً قط ؟ هل مرّ بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يا رب . ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط ؟ هل مرّ بك شدة قط ؟ فيقول : لا والله يا رب ما مرّ بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط "[6] – الصبغة أي يغمس غمسة .
- 7 . التسلي والتأسي بالنظر إلى من هو أشد منك بلاء وأعظم منك مرضاً :
- قال عليه الصلاة والسلام : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم " [7]
وأسأله سبحانه أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
-------------------------------------------
[1] رواه مسلم (2999 ) .
[2] البخاري 5641 .
[3] صحيح أبي داود للألباني 2/597 .
[4] عدة الصابرين لابن القيم ص 13 .
[5] البخاري 5645
[6] مسلم 2807 .
[7] مسلم 2963 .
الابتلاء بالمرض سنة ماضية
أبو عبدالعزيز سعود الزمانان
==========================اقتباس:
لا اله الا الله
حمد الله على سلامتك مقدما يا احمد
والله زعلت واتضايقت جدا لما قريت كلامك
بس والله بدعي لك ربنا يشفيك يا رب وان شاء الله يطلع مفيش حاجة وربنا يخليك لولادك
عارف يا احمد
انا من شهرين مريت بنفس الاحساس
فجأة اكتشف انى مريض بالسكر ولاضغط ودهون على الكبد وأملاح وصديد على المعدة كل دول عرفتهم مرة واحدة وفجأة
مش هكدب عليك فكرت في الاخرة لقيتها خسرانة اوي معايا
فكرت في الدنيا لقيت انى هسيب 3 بنات لوحدهم اكبر واحدة فيهم 7 سنين
والمفروض اني اخفف علي مراتي ووالدي ووالدتي واخليهم يحسوا ان مفيش حاجة وان مش هاممني المرض وانى مش تعبان ولا حاجة
عارف
مالقتش غير حاجة واحدة بس قدرت اقولها لوحدي وانا معاه
قلت يا رب
مقولتش غيرها لانه عارف كل اللى بيا وهو اللى بايده كل حاجة
قلتها وانا عارف ان على اد ما انا مقصر وعلى اد ما انا بعيد عنه وعلى اد ما انا ناسيه وفاكر حاجات تانية كتير
على اد ما هو بيرحم وعلى اد ما هو بيغفر وعلى اد ما هو عادل ورحيم
وخفت من العدل وقلت يا رحيم ارحمني برحمتك ان مكانش عشانى لانى عارف اني مستاهلش يبقي عشان خاطر بناتى الاطفال اللى هيضيعوا لو سبتهم دلوقت
عارف يا احمد معداش اسبوع وكانت الدهون راحت والاملاح والصديد راحوا ومش فاضل غير الضغط والسكر بس نزلوا كتير السكر كان 605 دلوقت طبيعي جدا والضغط كان بيوصل 200 دلوقت بردو الطبيعي جدا
قول يا رب وبس
وربنا يشفيك يا رب ويشفيني ويشفي كل مرضي المسلمين
مفيش كلام يتقال احسن من الكلام ده
وان كان فيه فهما كلمتين اللهم اشفيك