موضوع اكثر من رائع اعتقد ان الحياه السياسيه قبل الثوره كانت افضل بكثير من الان و الدليل على ذلك الاحزاب و قوتها و ان تلك الاحزاب كانت بتفرض كلمتها على الملك ولو كان الحال استمر كانت مصر فى طريقها الى ان تكون ملكيه دستوريه اشبه بالنظام الانجليزى الذى توزع فيه السلطات بين رئيس الوزراء و البرلمان و يكون الملك رمز و سلطه شرفيه ويملك ولا يحكم لكن طبعا فتوات و حراميه الثوره استكتروا على الشعب الى ميعرفش حاجه فى الديموقراطيه انه يختار من يمثله و قالوا لو عملنا انتخابات هيرجع تانى اعوان الانجليز و الوفدين فيكون الحل اننا نحل الاحزاب و يبقى حزب واحد الى هوا الحزب الاشتراكى و عينوا من انفسهم اوصياء على الشعب الغلبان ونظل اليوم نتحدث عن الديموقراطيه الى ان يخرج علينا احد ساسه النظام و يصرح بان مصر غير مؤهله للديموقراطيه فى الوقت الحالى !!!!!!!!!! نفسى افهم مورتانيا و لبنان فيها ديموقراطيه و احنا لا ليه
انا اوافك كاتب الموضوع تماما فى ان 28 فبراير هو العيد القومى لمصر وليس 23 يوليو
المفضلات