الفكره فعلا هى عدم العدل فى المعامله فعلا..
ما أكتر فعلا ان المعيد يقف مع واحده ويشرحلها وهو منشكح
ولو جاله واحد يبقى مخنوق ومقريف على الأخر
و الحقيقه إن فى بنات فعلا بيستغلوا النقطه دى..وبتتقلب سلاح
أنا اعرف واحده كانت زميله قالتلى إنها بتستغل النقطه دى.لأ وسمتها موهبة إستخدام البنت لأسلحتها.
طبعا فيه نظريه إسمها النظريه الجنسيه لفرويد
بيفسر على أساسها ليه تعامل الرجل مع المرأه بيختلف مع تعامله مع رجل مثله
حكايه كمان أضيفها لكلامك يا ياقوت
واحده كانت مش مزاكره كويس.طبعا الهانم ابيض فى اللجنه
والمراقب من المراقبين المعروف عنهم التوحش والغتاته.وحدش يطلع يروح الحمام ومحدش ياخد حاجه من زميله
الهانم طبعا بذكاء المرأه..قفلت الورقه.وشويه عينها دمعت.
طبعا ذو القلب الرقيق والرهيف مستحملش.
جريا وراء..(قلبه) سألها فيه ايه مش بتكبتى ليه؟
هنا بقى ييجى وقت الدمعه لكى تنطلق من محبسها فى الوقت المناسب
أصلى ملحقتش أزاكر كنت تعبانه وأمى تعبانه وأمه محمد تعبانه
صاحبك لقى الدمعه نزلت و إتكلمت بلهجه ينخلع لها فؤاده
و بلهجه من يرجوها..طيب شوفى أى حاجه من زمايلك ..قالتله لأ..نفسى تعز عليا
من غير مطول علي الناس
المعلم جابلها ورق الكورس اللى على باب اللجنه وقالها حلى يا بنتى ربنا يوفقك
والله العظيم حصل