ها أنزل أجيب برميل بنزين 95 .... و ها أتعلم الادمان برحاتى و أقعد اشم فية عشان انسي أحوال البلد .
و أتصور جنب البرميل صورة بالحجم الطبيعي و احطها فى مدخل البيت ... عشان الاحفاد بعد ما أموت يتفشخروا بالصورة قدام اصحابهم .
و ها بيع تكييف البيت ... و انزل اقعد فى تكييف العربية ، و الضيوف اللى يجو اقعدهم فى التكييف و الطلبات من اى كشك و احنا بنتمشي .
و اسمي العيال : اوكتين 95 ، أوكتين 92 و اخر العنقود يبقى أوكتين 97 .