.... معلومة جديدة - غبور خد توكيل هيونداي بالعراق ....
و أنا بقلب علي النت ،،
وقعت علي خبر أن غبور أصبح شريك في توكيل هيونداي بالعراق
الخبر من أول السنة دي ،، في شهر 2
و لقيته مؤكد في كذا موقع و في موقع غبور نفسه
رؤوف غبور: غبور القاصد تستهدف تسويق 36 ألف سيارة بالسوق العراقية
2/14/2010 1:06:48 PM
القاهرة - قال الدكتور رؤوف غبور عضو مجلس الإدارة المنتدب لمجموعة جى بى اوتو (AUTO) أن الشراكة التي أقامتها المجموعة مع شركة القاصد تعد إحدى الخطوات المهمة للتوسعات الإقليمية للمجموعة خارج مصر.
وأوضح غبور- خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته جي بي أوتو للإعلان عن اتفاقية تدخل بموجبها سوق السيارات العراقية من خلال المشروع المشترك مع مجموعة شركات القاصد أن التحالف الجديد يستهدف تسويق 36 ألف سيارة داخل السوق العراقية من إجمالي مبيعات السيارات المتوقع العام الحالي.
وأضاف أن مجموعة القاصد تمتلك الحقوق الحصرية لتوزيع منتجات شركة هيونداي للمحركات في العراق، حيث تتراوح توقعات مبيعات السيارات الملاكي بين 120 ألفا و150ألف سيارة سنويا، مضيفا أن جي بي أوتو سوف تؤسس ومجموعة القاصد مشروعا تحت اسم غبور القاصد في إحدى المناطق الحرة بالأردن، وشركة عراقية تابعة لتوزيع السيارات الملاكي في أنحاء العراق هي الشركة العامة لتوزيع السيارات.
وأرجع غبور تأسيس شركة غبور القاصد داخل إحدى المناطق الحرة بالأردن إلى اقترابها من العراق، كما أنه لا يمكن تخزين عدد كبير من السيارات داخل العراق خلال الفترة الحالية.
وأشار غبور إلى أن السيارات التي ستطرح بالسوق العراقية ستكون مستوردة من كوريا الجنوبية مباشرة إلى المنطقة الحرة داخل الأردن، مستبعدا تصدير سيارات هيونداي من مصر إلى العراق نظرا لانخفاض نسبة الجمارك على السيارات الواردة للعراق وهو ما يضع السيارات المحلية في صعوبة للمنافسة مع الماركات الأخرى وهو ما يجعل استيرادها من كوريا أفضل.
وأوضح غبور أن عملية التصدير من جانب غبور للسيارات المصنعة محليا مرهونة بالحوافز التصديرية التي ستعلن من جانب الحكومة المصرية خلال الأسابيع القادمة، ولم تحدد الأسواق المستهدفة بالتصدير حتى إعلان هذه الحوافز.
وأضاف أن شركة جي بي أوتو ستتولى المسئولية التشغيلية بينما تقدم مجموعة القاصد دعمها للعمليات عبر توفير الموارد الأساسية للمشروع التي تصل إلى 80 مليون دولار وتمتلكه جي بي أوتو مناصفة مع مجموعة شركات القاصد".
وكشف غبور عن أنه تم تعيين مصطفى عبد الحليم عضوا منتدبا لشركة غبور القاصد"، وهو الذي كان يشغل رئيس قطاعات هيونداي داخل المجموعة.
وأضاف غبور أن هناك إمكانية لضخ استثمارات جديدة في شبكة الموزعين وخدمات ما بعد البيع بالعراق في مرحلة لاحقة، مضيفا أن شركته تمتلك خبرة كبيرة في التعامل مع سوق السيارات العراقية خلال السنوات السابقة لعام 2003 من خلال تصدير سيارات النقل والأتوبيسات التي تحمل علامة الشركة إلى هذه السوق.
وأوضح غبور أنه بانتظار إعلان إستراتيجية تصنيع السيارات من جانب وزارة الصناعة حتى تتجنب المصانع المحلية التأثيرات السلبية لتخفيض الجمارك مع تطبيق اتفاقية الشراكة الأوروبية التي بدأ تطبيقها من العام الحالي.
وتوقع غبور ارتفاع الطلب على السيارات بالسوق المحلية خلال العام الحالي مقارنة بمبيعات عام 2009، إلا أن إجمالي مبيعات العام المتوقع خلال العام الحالي سينخفض 10% عن إجمالي مبيعات السوق خلال عام 2008 والتي تجاوزت 260 ألف وحدة.
وأضاف أنه في حالة زيادة الطلب على المتوقع خلال العام الحالي فإن الشركات يمكنها أن تقوم بتلبية بسهولة،خاصة أن الشركات لا تعمل بالطاقة القصوى لها.
وتوقع غبور أن تكون غبور القاصد صورة جديدة من مجموعة جي بي أوتو خلال العامين القادمين، من حيث حجم المبيعات الذي سيتحقق داخل السوق العراقية.
وقال غبور أن التوسع إقليميا من جانب شركته باتجاه السوق العراقية لم يتأخر في ظل توقع البعض أن هذه الخطوة كان يمكن أن تكون بداية عام 2004 موضحا أن العمليات الإرهابية بالعراق والتي كانت يتوقع توقفها عام 2004 هي السبب في التأخير.
وأضاف غبور أن الموقف الأمني في الفترة الحالية داخل شمال وجنوب العراق يشهد استقرارا نسبيا متوقعا أن يمتد هذا الاستقرار إلى وسط العراق بعد الانتخابات القادمة.
وشدد غبور على أنه تمت دراسة السوق العراقية بشكل جيد قبل الدخول للاستثمار، مؤكدا أنه لا يمكن المغامرة بما يقارب 500 مليون جنيه دون وجود ضمان بوجود أرباح عائدة على هذه الاستثمارات.
وأشار غبور إلى أن هناك خططا استثمارية واضحة لمجموعة غبور داخل وخارج مصر، إلا أن الأولوية –دائما- لضخ الاستثمار بالسوق المصرية في حين يتم استثمار الفائض للتوسعات الخارجية للمجموعة.
وأوضح أن العراق كان الفرصة الأفضل للتوسع خارجيا خلال المرحلة الحالية، إلا أنها لن تكون الخطوة الأخيرة في توسعات المجموعة.
من جانبه قال على عبود عبد الزهرة الملحق التجاري العراقي: أن غبور القاصد بداية جيدة لدخول الشركات المصرية إلى السوق العراقية، خاصة في أحد أهم السلع الأساسية وهي السيارات الذي يتوقع أن تشهد زيادة في الطلب خلال الفترة القادمة مع زيادة النمو في ظل تحسن معيشة داخل الأفراد.
وأشار إلى أن مستوى التبادل التجاري بين مصر والعراق ما زال ضعيفا، مؤكدا أن البضائع المصرية تصدر إلى سوريا ويصدرها التجار مرة أخرى إلى العراق.
وأضاف أن اتفاقيات التجارة بين مصر والعراق تساهم في تسهيل التبادل التجاري بين الدولتين وهو ما يجب على الشركات المصرية أن تستثمره من خلال التصدير المباشر للسلع.
وأوضح أن العراق يحفل بالعديد من الفرص الاستثمارية للشركات المصرية، بالإضافة إلى استهداف إنتاج 10 ملايين برميل نفط خلال الفترة القادمة وارتفاع مستوى احتياطي النفط إلى أعلى من التقديرات السابقة.
من جانبه قال دي واي تشا مدير عام التسويق الإقليمي لشركة هيونداي أن اختيار جي بي أوتو لتوزيع سيارات شركته بالتعاون مع مجموعة القاصد جاء بعد دراسة متأنية لوكلاء الشركة بالمنطقة، مضيفا أنه تم اختيار جي بي أوتو في ظل نجاحها في تحقيق حصة مبيعات كبيرة لهيونداي على مدار سنوات طويلة وهو ما وضع هذه المجموعة على رأس الشركات المتخصصة في توزيع منتجات شركة هيونداي للمحركات في أفريقيا وبين أفضل خمسة موزعين لها في جميع أنحاء العالم.
وأوضح أن منح جي بي أوتو حق توزيع سيارات هيونداي لدول أخرى غير العراق يعتمد على أرقام المبيعات التي ستحققها شركة غبور القاصد خلال الفترة القادمة داخل السوق العراقية.
وأشار إلى أن افتتاح مخزن لقطع غيار هيونداي بالإسكندرية خلال الفترة الماضية لتوفير قطع الغيار للتوكيلات الموجودة بأفريقيا، وهو يعد أكبر فائدة لشركة جي بي أوتو في مصر.
واستبعد قيام هيونداي بإقامة مشروع لتصنيع مكونات السيارات داخل مصر، مضيفا أنها تكتفي بتصنيع بعض الطرازات داخل مصنع جي بي أوتو حتى الآن.
وعن سبب الأزمة التي تتعرض لها تويوتا حاليا في ظل عمليات سحب السيارات خلال الفترة الحالية، قال مدير عام التسويق الإقليمي لشركة هيونداي : أن استيراد تويوتا لمكونات سياراتها من أكثر من مكان تسبب في التأثيرات التي تشهدها الشركة حاليا، مستبعدا تعرض هيونداي لنفس الأزمة في ظل تصنيع مكونات السيارات داخل إحدى الشركات التابعة لشركته وبإشراف كامل على نظم الجودة لكل المكونات.
ويأتي إعلان دخول شركة جي بي أوتو السوق العراقية بعد أسابيع من إعلان الشركة عن تجديد حقوق توزيع السيارات الملاكي ماركة مازدا بعد سنوات من غيابها عن السوق المصرية تأثرا بأنظمة الضرائب والجمارك غير المتواتية. وفي عام 2009 أقامت الشركة أول مشروعاتها المشتركة في الجزائر تحت اسم جي بي GB- Allab Remorque آلاب ريمورك لتوزيع المقطورات التي تقوم شركة جي بي أوتو بتصميمها وتصنيعها في مصر
المصدر : جريدة البورصة
المصدر ،،
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Ec...4/1240135.aspx
و صور مؤتمر الإعلان عن الشراكة ،،
في اللينك ده
.:: GHABBOUR AUTO ::.
__________________
