رقم العضوية : 20556
تاريخ التسجيل : 29Sep2008
المشاركات : 1,038
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo Sraya al Quba
السيارة: Subaru Impreza 1998
السيارة[2]: Toyota Corolla 2006
دراجة بخارية: SUBARU
الحالة :
الله ينور عليك يا بحري.. دا قصدي والله
وافتكر هنا ايتين من القران
عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ *
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ*
عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى*
وهذا العتاب من الله -جل وعلا- لنبيه - صلى الله عليه وسلم - جاء؛ لأن مقام النبوة والرسالة مقام عظيم، يُبَلِّغُ فيه العبد ما أوحي إليه من ربه -جل وعلا-، فكان الله -جل وعلا- يسدد نبيه - صلى الله عليه وسلم - ويرشده إلى ما هو الأولى في بعض القضايا التي قضى فيها النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ كما قال الله -جل وعلا
فهذا العتاب لا يُنقص من قدر النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا يؤثر على رسالته، ولا على بلاغه؛ لأن ما بلّغه النبي - صلى الله عليه وسلم - فهو حق، وما وقع فيه من النبي - صلى الله عليه وسلم - خلاف الأولى نبهه الله -جل وعلا- عليه، فكانت هذه الشريعة كاملة بتكميل الله -جل وعلا-.
وصدر هذه الصورة نزل في شأن عبد الله بن أم مكتوم -رضي الله تعالى عنه- وكان رجلا أعمى، وكان أسلم قديما، فجاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يسترشده في أمر الدين، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - منشغلا ببعض كبراء قريش يدعوهم إلى الإسلام، فأعرض عنه النبي - صلى الله عليه وسلم - واشتغل بدعوة أولئك، وهذا اجتهاد منه - صلى الله عليه وسلم -، وكان الأولى أن يصنع كما أمره ربه -جل وعلا- بعد ذلك.
انا بس كان قصدي ان مش كل حاجة نسمعها نتعامل معاها علي انها عقيدة . لان الصحابة بشر اقرب للصواب من الخطأ في امور الدين والحياة لاكنهم لسوا معصومين من الخطأ. والفكرة ال عاوز اوصلها ان لو في شك 1% نرجع للقرأن ولاحاديث رسول الله صلي الله علية وسلم
ولو رجعنا للقران في المسئلة دي هنلاقي ربنا سبحانة وتعالي قال
عقاب الزانية والزاني الجلد مئة جلدة
الدليل من القرآن قال تعالى ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين )
فوائد
1- لم تفرق هذه الآيه بين المحصن وغير المحصن 2-اذا زنت المحصنة الحرة عقابها مئة جلدة بينما الأمة عقابها النصف خمسون جلدة
فأن ثبت فعلا لاخونا نابستر ان الست دي زنت دا عقابها (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) (وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين)
ومن احاديث سيدنا محمد علية أفضل الصلاة والتسليم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لايحل دم امريء مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : الثيّب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة ) رواه البخاري و مسلم .
يعني مايقولش انا ماليش داعوة وانا مالي والكلام السلبي دا ال بيساعد ان الامور دي تنتشر في مجتمعنا كلمة (وانا مالي) ..
ولوكان أخطأ يستغفر ربنا كتيييير وكان من الافضل انة ميقولش الموضوع دا علي الملا الا لما يتأكد 100% من كل "حرف"
وفي حديث تاني برضوا يبين عدم السلبية في هذة الامور والبعد عن كلمة (وانا مالي)
في حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط ، فاقتلوا الفاعل والمفعول به ) رواه الإمام أحمد في مسنده ، و أبوداود و الترمذي
والله اعلي واعلم ممكن اكون علي صواب او خطأ في رأي
+111111111111111111111111
اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
المفضلات