| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 36

  1. #11

    ams

    الصورة الرمزية ams

    رقم العضوية : 3867

    تاريخ التسجيل : 27Dec2007

    المشاركات : 1,904

    النوع : ذكر

    الاقامة : عين الشمس

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: N/A

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : ams غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة esraatefa مشاهدة المشاركة
    enfj
    ميرسى جدا على الاختبار الجميل دا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nile_storm مشاهدة المشاركة
    enfj



    ربنا يستر

    :)
    الشخصيه الثانيه فى تصنيف مجموعه المثاليين

    اخصائى العلاقات العامه او المدرس او المعطى (enfj)






    صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

    إنبساطي في تعامله مع الناس.

    يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.

    يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.

    وصارم في أداء عمله.


    نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


    المدرس حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل
    مع العالم الخارجي وفقاً لما تمليه عليه عاطفته، أو كيفية اندماجها مع القيم
    الشخصية. أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتعامل ويقرر المدرس كما يملي عليه
    حدسه. المدرس شخصية عاطفية ويحب التعامل وفهم الناس، ويعيش في عالم من التوقعات
    لتصرفات البشر من حوله. المدرس هو أفضل الشخصيات الستة عشر حينما يتعلق الأمر
    بالتعامل مع الناس. هو يهتم ويفهم الناس من حوله، وله ملكة خاصة بإستخراج أفضل ما
    في الناس. أهم ما يهتم به المدرس في هذه الحياة هو إعطاء الحب، الدعم، والوقت
    للأخرين. المدرس يساعد الآخرين على النجاح، ويحصل على رضا ذاته حين يحقق أولئك
    الناس مايرغبون بتحقيقه.

    لأن قدرات المدرس على التعامل مع الناس غير عادية،
    عادة ما يمتلك المدرس قدرة على جعل الناس تتصرف وفقاً لما يريده دون أن يشعرون
    بذلك. يستطيع المدرس من استيعاب طريقة تفكير الناس ويحصل بهذه الطريقة على رد الفعل
    الذي يرغبه من الناس. عادة ما تكون دوافع المدرس غير أنانية، ولا يقصد بها التلاعب
    بالناس. ولكن المدرس الذي لم يطور جانبه المثالي، قد يستخدم هذه القدرة للتلاعب
    بالناس.

    المدرس إنبساطي أو اجتماعي لدرجة كبيرة، توجب عليه أن
    يتذكر دوماً أن يقتطع بعض الوقت ليقضيه مع نفسه. قد يكون ذلك صعباً على بعض
    المدرسين، كون المدرس حينما يعزل نفسه يكون قاسياً على نفسه وقد تتوارد له أفكار
    غير جيدة. ولذلك، غالباً يتجنب المعطي البقاء وحيداً ويشغل حياته بالجلوس أو الحديث
    مع الناس أو القيام بأنشطة تتطلب منه الإحتكاك بهم. حياة المدرس تبنى على ما يريده
    الناس وما يحتاجونه، ويتجاهل المدرس في ذلك حاجاته ورغباته الشخصية. ومن الطبيعي في
    نظر المدرس أن تكون حاجات الناس دائماً قبل حاجاته، ولذلك ينبغى أن يتنبه المدرس
    إلى أن يراعي حاجاته وطموحاته من فترة لأخرى كي لا يضيع حياته في سبيل راحة ورضا
    الآخرين.

    بين الإجتماعين أو الإنبساطيين، المدرس هو أكثرهم
    تحفظاً من عرض نفسه للآخرين. وعلى الرغم من أن المدرس لديه أيمان عميق بمعتقداته
    وأفكاره، إلا أنه في بعض الحالات لن يقوم بالإفصاح عن هذه الأفكار إن رأى تعارضها
    مع إخراج أفضل مافي أحد ما. ذلك لأن رغبة المدرس في إظهار أفضل ما في الناس قد
    يتوجب منه أن يعدل من مستوى تفكيره وقناعاته ليكسب صراحة وود الطرف الآخر.

    هذا لا يعني أن المدرس ضعيف شخصية أو أنه لا رأي له.
    المدرس يمتلك مجموعة واضحة من القيم والآراء والمعتقدات ويستطيع التعبير عنها
    بوضوح. هذه الأفكار سيتم التعبير عنها مالم تكن شخصية للغاية. المدرس من نواح عديدة
    منفتح على الناس ولا يجد صعوبة بالتعبير عن نفسه، ولكنه يركز أكثر على الإستماع ثم
    إعطاء الإجابة والدعم. عندما تتعارض إحدى القيم التي يؤمن بها المدرس ومساعدة شخص
    آخر، فإنه غالباً ما سيقدم خدمة الشخص على تلك القيم.

    المدرس في بعض الأحيان يشعر بالوحدة حينما يكون
    محاطاً بالناس. هذه الوحدة سببها عدم رغبة المدرس بالإفصاح عن نواياه الشخصية أو
    أفكاره الخاصة.

    الناس يحبون المدرس. فهو يشعر من هم حوله بالمرح،
    يفهم ويحب الناس. وعادة ما يكون صريحاً ومباشرة، والناس غالباً ما يستفيدون من ثقة
    المدرس بنفسه، وقدرته على فعل أشياء كثيرة. وغالباً ما يكون المدرس مشرقاً، نشيط،
    سريع الخطى، ومليئ بالفرص. وعادة ما يكون جيداً في أي شيء يشد إنتباهه.

    يحب المدرس النظام في الأشياء من حولهم، وسيبذل قصارى
    جهده ليبقيها منظمة ويحل الإشكاليات والتعقيدات التي تشوبها. ولديه ميل للتفاصيل،
    وخصوصاً في محيطه.

    في محيط العمل، سيتميز المدرس في المناصب التي تحتاج
    لمهارات التعامل مع الناس. فهو بطبيعته إجتماعي. يساعده ذلك على الإستماع للناس
    بشكل جيد، وعلى النطق بما يجعل المستمع سعيداً، ولذلك فهو إستشاري بالفطرة. يستمتع
    المدرس بكونه مركز الانظار والإهتمام، وسيبدع المدرس حينما يكون في مركز يتطلب منه
    الإلهام أو قيادة الآخرين كالتعليم مثلاً.

    لا يحب المدرس أن يدفع للتعامل مع حالات يقرر فيها
    بدون النظر لحال وشخصية الأطراف المتعلق بها. لا يفهم ولا يقدر المدرس مزايا إتخاذ
    قرار بتجاهل المعطيات السابقة، ولن يشعر بالراحة حينما يتوجب عليه التعامل مع حالة
    وفقاً للمنطق والعقل بدون أي صلة بالجانب البشري المرتبط بها. يعيش المدرس في عالم
    من الإحتمالات ويقدر خططه أكثر من إنجازاته. وهو يتحمس للمستقبل وإحتمالاته، ولكنه
    بسرعه يشعر بالملل وتنعدم طولت باله مع الحاضر.

    المدرس بالفطرة يمتلك قدرة في التعامل مع الناس،
    ويشعر بالسعادة عندما يتملك من إستخدام هذه القدرة في مساعدة الآخرين. ويحصل على
    رضا ذاته من خلال خدمتهم. وعي المدرس، إهتمامه الشديد بالبشر، وحدسه المتطور،
    يساعده على إستخراج أفضل مافي الناس حتى أشدهم إنطوائية وإنعزالاً.

    المدرس يحتاج بشدة لعلاقة وثيقة، وسيضع الكثير من
    الجهد والوقت لإيجاد هذه العلاقة والمحافظة عليها. وهو مخلص للغاية وجدير بالثقة من
    اللحظة الأولى التي يرتبط بهذه العلاقة.

    المدرس الذي لم يطور جانب العاطفة من شخصيته قد يجد
    مشكلة في إتخاذ القرارات، ويمكن أن يدعوه ذلك لأن يطلب من الآخرين أن يتخذوا
    القرارات له. إن لم يطور المدرس جانب الحدس في شخصيته، فإن المدرس لن يتمكن من رؤية
    الإحتمالات وقد يتسبب ذلك في أن يحكم المدرس على الأمور بتسرع ووفقاً لنظام القيم
    والعادات التي يؤمن بها دون أن ينظر لجانب الوضع الراهن ومعطيات الحالة. المدرس
    الذي لم يجد مكانه في العالم ولم يتكشف نفسه، سيكون حساساً للنقد بشدة، ويميل
    بالشعور المفرط بالقلق والشعور بالذنب. ومن المرجح أن يميل للتلاعب والسيطرة على
    الآخرين.

    بشكل عام، المدرس شخصية ساحرة، دافئة، كريمة، مبدعة،
    وغنية بالتنوع والمعرفة بما يحفز الآخرين ويسعدهم. قدرة المدرس على رؤية مكامن
    التطوير لدى الآخرين تجعل المدرس شخصية مهمة وغالية جداً. عطاء المدرس ورعايته
    للآخرين يجب أن لا تغفل المدرس عن مراعاة إحتياجاته الشخصية بالإضافة إلى إحتياجيات
    الآخرين.




    نقاط القوة لهذه الشخصية:



    لديه قدرة لفظية ومهارة تواصل جيدة.

    مدرك لحد كبير بدوافع الناس وأفكارهم.

    محفز، وملهم. لديه قدرة على إظهار أفضل ما في الناس.

    يعرب عن شكره وموافقته بشكل جيد ودافئ.

    مرح، لديه روح الدعابة، مثير، نشيط، ومتفائل.

    لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال.

    يستطيع المضي قدماً بعد علاقة فاشلة، على الرغم من أنه يلوم نفسه.

    مخلص وملتزم.

    يحب أن يرضى جميع الأطراف في حالة وجود خلاف.

    مدفوع لتلبية احتياجيات ورغبات الآخرين.


    نقاط الضعف:



    يميل للحرص الزائد.

    يميل لأن يسيطر ويتلاعب بالآخرين.

    لا يولي إهتماماً بإحتياجياته الشخصية.

    يميل لأن يكون صارماً مع الآراء التي لا تطابق مع آراءه.

    بعض الأحيان لا يلاحظ التقاليد الخاصة بالمجتمع وما يلائمه.

    حساس للغاية تجاه الخلافات والصراعات، ويحاول أن يغض النظر عنها ويتجاهلها متى
    ما أمكنه ذلك

    يميل لأن يلقى باللوم على نفسه حينما تسوء الأمور، ولا يعطي لمجهوده قيمة عندنا
    تسير الأمور في الإتجاه الصحيح.

    نظام القيم الخاص به، يجعله متصلب في بعض الحالات.

    تلقيه ومعرفته لقيم المجتمع الذي يعيش فيه يجعله في بعض الحالات لا يعرف ما هو
    الصواب من الخطأ عندما ينتقل لمحيط أو مجتمع آخر.


    الشخصية كزوج/زوجة:



    في علاقته الزوجية المدرس شخص دافئ وملتزم، وعلى
    إستعداد لعمل مافي يده في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية. سيكون مخلصاً للعلاقة
    ولزوجه، ولديه مهارة خاصة من الدفئ والعطاء تخرج أفضل مافي الزوج. يأخذ المدرس
    علاقته بشكل جدي، وبمجرد أن يرتبط بهذه العلاقة سيبذل الكثير من الجهد والعمل
    لإنجاح هذه العلاقة. في حالة فشل العلاقة، سيتمكن المدرس من المضي قدماً ولن ينظر
    للخلف، ولكنه سيلوم نفسه كثيراً ويعتبر نفسه سبب فشل هذه العلاقة.

    لأن العلاقات تشكل جزءاً مهماً من حياة المدرس، فإنه
    سيكون متابعاً عن قرب لتطور العلاقة سيسأل المدرس زوجه باستمرار عن حاله وماذا
    يفعل، وبماذا يشعر… قد يشعر ذلك الطرف الآخر بالضيق في حالات، ولكن هذا سيدعم
    المعرفة بقوة أو بضعف العلاقة.

    على الرغم من المدرس غالباً لن يطلبها، لكنه من فترة
    لأخرى يحتاج لسماع كلمات الحب أو الإعجاب من زوجه. ذلك لأن المدرس من الخارج يهتم
    بشكل كبير بإحتياجات الآخرين فهو سيتغاضى عن حاجاته الخاصة. فالمدرس يكتسب رضا نفسه
    وسعادته من سعادة الآخرين، وهو قادر على تجاهل احتياجاته ويكون سعيداً أكثر من أي
    صنف آخر من الشخصيات. ولكن، إن حصل ذلك وكان المدرس يعطي دون أن يأخذ في النهاية
    سيجد نفسه في علاقه غير صحية وغير متوازنة. يحتاج المدرس لأن يكتشف ويتعرف على
    احتياجاته وأن يدرب نفسه على أن يطلب هذه الأشياء من زوجه بشكل لفظي واضح.

    إحدى أكبر المشاكل التي قد تواجه المدرس في علاقته
    الزوجية هو ميله لتجنب الصراعات والخلافات. المدرس سيفضل تجاهل الصراعات والتغاضي
    عنها متى ما أمكنه ذلك. وأيضاً من المرجح أن يميل المدرس للإستسلام بسهولة في حالة
    الصراع، فقط لإنهاءه. وقد يوافق على أمر يتعارض مع قيمه ومبادئه الشخصية الخاصة
    لينهي هذا الوضع الذي يراه المدرس غير مريحاً. في مثل هذه الحالة، يجب أن يعلم
    المدرس أن المشكلة حتى وإن انتهت فإنها ستعود للظهور مرة أخرى، العالم لن ينتهي
    حينما يكون هنا خلاف أو صراع، ولكن لتحد من مشكلة هذا الصراع يجب مواجهته والتعامل
    معه بشكل صحيح.

    بشكل عام المدرس يشارك زوجه العلاقة بإخلاص وحماس.
    يحضر المدرس معه المتعة والدفء للعلاقة الزوجية، وسيعمل بشكل جاد لإنجاح هذه
    العلاقة.

    على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
    ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمدرس هو: المعالج (infp) أو
    المؤلف (isfp).


    الشخصية كوالد/والده:


    يأخذ المدرس دور الأبوة أو الأمومة بشكل جدي، ويعتبرها مهمة لنقل القيم والمبادئ
    منه إلى أبناءه، وسيعمل بإستمرار لأن يكون قدوة جيدة لهم. يرى المدرس أنها من
    مسؤلياته أن يربي أبناءه ليكونون صالحين. هذه الخاصية بالإضافة لنظام القيم الصارم
    الذي وضعه المدرس لنفسه، يجعله في النهاية يرى بعين أبناءه أنه أب أو أم صارم إلى
    حد ما، مع توقعات عالية لما سيحققه الأبناء. من جانب آخر، فهو أب دافئ، محب، وداعم
    لأبناءه. كما يمكن الإعتماد على المدرس في القيام بالواجبات اليومية من العناية
    بالأبناء وتوفير إحتياجياتهم.
    ليس من السهل أن يكون الشخص إبناً للمدرس. حياة المدرس تتمحور حول العلاقات
    الإجتماعية، وهو يأخذ أمر دوره في العلاقة الإجتماعية بشكل جدي. المدرس بشكل مستمر
    يتعامل العلاقة وعلى الدوام يرصد التقدم فيها. هذا النوع من المتابعة يشعر البعض
    بالضيق. وللمدرس نظام قيم ومبادئ قائم وصلب، ولديه أفكار واضحة عمّا هو صواب مما هو
    خطأ. ولأنه يعتبر أن من واجب الأبوة تمرير هذا النظام والأفكار منه لأبناءه، وأيضاً
    لأن المدرس على علاقة قوية وقريبه من أبناءه، قد يتسبب كل ذلك في أن يكون صارماً،
    متحكماً وعالماً بكل تصرفات أبناءه ونواياهم. يجب أن يتذكر المدرس أن يعطي أبناءه
    سعة ويرخي لهم الحبل لكي يتمكنوا من النمو والتعلم والنضج. مع بعض الجهد، سيتمكن
    المدرس من ايصال نظام القيم الخاص به لأبناءه، وفي ذات الوقت وبشكل متعادل، سيعطهم
    مجالاً لأن يتعلموا ويضعوا لأنفسهم مبادئ وقيم يؤمنون بها.
    كما هو حال غالب الشخصيات، سيواجه المدرس مشكلة مع أبناءه حين يقاربون من سن
    المراهقة. الأطفال يحتاجون إلى المزيد من الحرية في هذا السن، وسيبدأون بالتذمر من
    الإهتمام والحرص الزائد من قبل الوالد. هذه المشكلة ستتضاعف لو كان المدرس من النوع
    الذي يستخدم أسلوب التلاعب للتحكم بأبناءه. ولأن المدرس يمتلك مهارات جيدة في
    التعامل مع الناس، قد يقوم المدرس عندما لا تسيل الأمور كما يريد بإستغلال هذه
    القدرة لتحقيق مكاسب شخصية للحصول على ما يريده، أو للتهرب من موقف ما. وعندما يكبر
    أبناءه المدرس بالعمر، سيكتشفون ميل والدهم للتلاعب واستغلالهم، ويبدأون بالتساؤل
    عن نظام القيم التي يمتلكها والدهم وبالإستياء من إستغلال والدهم لهم والتلاعب بهم
    ليتبعوا نظام القيام الخاص به. لذلك من المهم للمدرس أن يعرف أن طبيعته قد تحتم
    عليه التلاعب واستغلال الناس في بعض المواقف، وأن يبذل جهده ألا يكون ذلك بصورة
    سلبية.
    بشكل عام، المدرس لا يملك إلا النوايا الحسنة تجاه أبناءه. أبناءه سيتذكرونه
    عندما يكبرون بأنه كان حنون، وداعم، على الرغم من أنه دقيق وحازم. وأيضاً سيقدرونه
    على الأهداف والقيم والأفكار التي مررها لهم.

    الشخصية كصديق:

    المدرس هو الحنون، المؤنس الذي يتمتع بفهم لوجهات النظر وعلى تناغم مع مشاعر
    الآخرين. يتمتع المدرس بإظهار أفضل ما في الناس. وهو نشيط ويدخل البهجة على قلوب من
    هم حوله. والمدرس يبحث عن الأصالة في علاقاته، وحساس للغاية تجاه إحتياجيات
    الآخرين. كل الخصائص السابقة تجعل من المدرس شخصية مقدره من أقرانه لدفئه، ودعمه،
    وعطائه.
    يهتم المدرس بالأشخاص من كافة أصناف الشخصيات، وهو قادر على التواصل معهم
    وفهمهم. سيتفوق المدرس في الحصول على علاقات حسنه مع أي شخص إن استدعت الحاجة لذلك.
    ومع ذلك، فإن المدرس لن يختار أن يقضي كل وقته مع هذه الأصناف. المدرس قد يختار الا
    يقضي وقته مع شخصية “حسية” و”مماطلة” وذلك لأنه هذه الشخصية تعيش في لحظتها دون
    التفكير في المستقبل، مما قد يتعارض مع نظام القيم الخاص بالمدرس. عندما يبحث
    المدرس عن علاقة، غير العلاقة الزوجية، فإنه سيفضل أن يقضي الوقت مع “العاطفين”،
    الذي يملكون ذات القيم والأفكار. ولأنه ينظر للناس كأشخاص، لا بعين العقل والمنطق،
    المدرس لا يشعر بالراحة مع الأحكام الموضوعية التي تتجاهل الجانب البشري. ولذلك
    فالمدرس لن يكون على علاقة قوية مع “العقلانيين”. في غالب الأحوال سيستمتع المدرس
    بصحبة “الحدسيين” “العاطفيين” أو “الحسيين” “الصارمين”.


    الشخصية في العمل:



    الصفات الرئيسية المدرس في مكان العمل:

    يهتم بالناس بصدق وحرارة.

    يقدر مشاعر الناس وأحاسيسهم.

    يقدر النظام والترتيب.

    يقدر الوئام والود، ويمتلك قدرة على خلقه في محيطه.

    مهارات إستثنائية في التعامل وفهم الناس.

    يكره التحليل والمنطق الذي يتجاهل الجانب الشخصي للناس.

    لديه قدرات تنظيمية ممتازة.

    مخلص ونزيه.

    مبدع وتخيلي.

    يستمتع بالتنوع والتحديات الجديدة.

    يحصل على رضا نفسه من مساعدته للآخرين.

    شديد الحساسية للنقد والخلافات.

    يحتاج لموافقة الآخرين ليشعر بالرضا عن نفسه.


    الأعمال التي تناسب الشخصية:

    مرشد أو موجه.

    استشاري.

    طبيب نفسي.

    عامل شئون إجتماعية.

    معلم.

    موجه ديني.

    مندوب مبيعات.

    الموارد البشرية.

    إداري.

    منسق فعاليات.

    سياسي أو دبلوماسي.

    كاتب.

    --------------------------------------------------------
    العفو

    أحمد محمد صبرى
    يا رب تفهم يا تتح
    ماشى فى نور الله بدعى و اقول .... يا رب


  2. #12

    ams

    الصورة الرمزية ams

    رقم العضوية : 3867

    تاريخ التسجيل : 27Dec2007

    المشاركات : 1,904

    النوع : ذكر

    الاقامة : عين الشمس

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: N/A

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : ams غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro-drive مشاهدة المشاركة
    entp !!!!!
    الشخصيه الثانيه فى تصنيف مجموعه العقلانين

    المبدع او الحالم او المخترع (entp)






    صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

    إنبساطي في تعامله مع الناس.

    يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.

    يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

    ومتساهل في أداء عمله.


    نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:



    في تعامله مع العالم الخارجي، الحالم له حالتين.
    الحالة الأولى داخلية حيث يقوم الحالم بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من
    حوله. والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم بالتعامل مع المواقف من حوله حسب ما
    يمليه عليه عقله ومنطقه. المخترع بإستمرار يستخدم حدسه لمحاولة فهم الصور والأفكار
    التي يتعرض لها خلال حياته وفي محيطه، في هذه العملية يتطور الحدس لدى الحالم ليصبح
    سريع البديهة ودقيق في فهم الحالات والأشياء التي تصادفه. بخلاف البطل أو الملهم،
    الحالم أكثر شخصية في التصنيفات الستة عشرة إستيعاباً للمحيط من حوله. سرعة البديهة
    هذه والفراسة في فهم الناس والحالات، تضع الحالم في مكان متقدم على أقرانه من
    الشخصيات الأخرى. وبمرور السنوات وبتطوير نفسه، يصبح للمخترع خبرة وقدرة على
    إستحضار خيارات وحلول بديلة للمشاكل التي قد تواجهه.

    يمكن أن يطلق على الحالم أنه شخصية الأفكار المبدعة
    والجديدة، فهو يرى فرص وحلول في كل شيء من حوله. وأيضاً هو يملك القدرة والحماس على
    نشر هذه الأفكار ونقل حماسه لها للناس من حوله. بهذه الطريقة يستحوذ الحالم على
    الدعم لتحقيق أحلامه وأفكاره.


    الحالم لا يولي إهتمام كبير بتطوير خطط العمل أو
    إتخاذ القرارات بقدر إهتمامه بتوليد أفكار جديدة وحلول بديلة. متابعة العمل على
    فكرة وتطويرها هو العمل الرئيسي للحالم. وللبعض من الحالمين، ذلك يسبب عادة عدم
    إكمال ما بدأوه. والحالم الذي لم يطور قدراته العقلية سيتنقل من فكرة إلى أخرى
    بحماس دون إنهاء أيهما أو دون إتباع خطة لتطوير أو نجاح الذات. ولذلك فالحالم يجب
    أن يطور طريقة تفكيره حول أفكاره ليتمكن من الإستفادة مما ينتجه من أفكار.

    المخترع يتخذ قراراته بالتفكير وحيداً. على الرغم من
    أن الحالم يفضل أن يفهم الأشياء ويستوعب المعلومات على أن يتخذ القرارات، إلا أنه
    عند إتخاذه للقرارات فهو ينهج طريقاً عقلانياً ومنطقياً في الوصول إلى استنتاجات.
    عندما يطبق الحالم العقل والتفكير على إنطوائيته وإنعزاليته فإن ما يتوصل إليه من
    إستنتاجات يكون قوياً وحاداً. والحالم الذي يطور من قدراته الخاصة، يكون حاد
    البصيرة، مبتكراً، وجريئ.

    المخترع محاور جيد، لديه سرعة بديهة، ويتمتع بالسجال
    اللفظي مع الآخرين. يحب مناقشة القضايا، وأثناء الحوار قد ينتقل من الطرف الذي
    يدعمه لطرف آخر، رغبة في إثراء الحوار وحباً في النقاش. إلا في حالة النقاش حول
    المبادئ التي يؤمن بها، في هذه الحالة يشعر بالإرتباك وقد يقاطع أو يتحدث بشكل
    مطول.


    شخصية الحالم يمكن أن تكون إحدى الشخصيات التي تحمل
    خواص “المحامي”. وذلك لأن الحالم قد يفعل أي شيء في سبيل تحقيق أفكاره. فكما أن
    المحامي قد يبرئ المجرم بإيجاد ثغرات في القانون أو النظام، فإن الحالم قد يفعل أي
    شيء في سبيل تنفيذ أفكاره. وذلك دون أن يكون هناك أي شعور بتأنيب الضمير أو إحساس
    داخلي بالخطأ. وإذا كان هذا التصرف من الحالم يمر دون أن يراجع أفكاره، قد يتسبب
    ذلك في أن يرى الحالم على أنه شخص غير أخلاقي أو غير شريف. وبطبيعة الحال فالحالم
    شخصية عقلانية لا يرى قيمة لمشاعر البشر في إتخاذ القرارات، فإن لم يتذكر الحالم أن
    يضع حساب لمشاعر الناس عند إتخاذه لقراراته قد يرى كشخص بلا مشاعر.

    أقل أجزاء الشخصية تطوراً في الحالم هما الجانب
    الحواس الخمس في تلقي المعلومات والمشاعر عند إتخاذ القرارات. إن لم يطور الحالم
    جانب الحواس الخمس فإنه سيواجه مشاكل في عدم الإهتمام بالتفاصيل الدقيقة في حياته.
    أما الحالم الذي لم يطور جانب المشاعر قد لا يعطي الحالم إهتماماً كافياً بآراء
    الغير أو وقد يصبح عدوانياً وقاسياً.


    عندما يكون الحالم تحت ضغط، يفقد الحالم قدرته على
    توليد حلول وخيارات بديلة ويصبح مهووساً بالتفاصيل الدقيقة. هذه التفاصيل يراها
    الحالم على إنها مهمة جداً وهي في الحقيقة لا تهم لحل المشكلة وفي الصورة
    الكبيرة.

    بصفة عامة، الحالم شخصية متفائلة وحالمة. يقدر الحالم
    المعرفة، ويقضي الكثير من حياته محاولاً الحصول على فهم أكبر للحياة وما فيها. يعيش
    المخترع في عالم من الإحتمالات والخيارات، يتحمس للمفاهيم، والتحديات والصعوبات.
    وعندما يتعرض لمشكلة، فإنه يجيد الإرتجال وإيجاد عدة حلول لها. الحالم، إنسان مبدع،
    ذكي، وشغوف بالعلم والنظريات، كل ذلك يساعده على الإبداع والتفوق في أي مجال يشقه
    في حياته.



    نقاط القوة لهذه الشخصية:



    حماسي، متفائل، ومحبوب.

    من الممكن أن يكون جذاباً جداً.

    يتقن مهارات الإتصال.

    يولي إهتمام بالغ بتطوير نفسه وبتطوير علاقاته الشخصية.

    متساهل ومرنة، عادة ما يكون من السهل التعامل والتوافق معه.

    إنسان صاحب أفكار إبداعية، غالب وقته يكون يعمل على مهمة أو يطور خطة.

    غالباً ما يكون ذو قدرة جيدة على تحصيل المال ولكنه ليس جيداً في التعامل مع
    المال وإدارته.

    يأخذ علاقاته الخاصة بشكل جدي.


    نقاط الضعف:

    دائماً يكون ولعاً بالأشياء الجديدة، قد يكون هذا على حساب نجاحه الشخصي أو
    علاقاته.

    يميل لأن لا يتابع العمل على أفكاره وخططه.

    حبه للنقاش قد يؤدي إلى الجدال العقيم.

    مخاطر لدرجة كبيرة، ومبذر في صرفه للأموال، كلها تؤدي لجعله غير جيد في إدارة
    المال.

    على الرغم من أنه يأخذ علاقاته الشخصية بمحمل الجد إلا أنه قد يلقي بها خلفه إن
    لم يرى تقدماً فيها.


    الشخصية كزوج/زوجة:


    يبحث الحالم في علاقته الزوجية كأي شيء آخر في حياته عن: التطور والنمو.
    بإستمرار يسأل الحالم نفسه أسئلة كـ: كيف يمكني تطوير علاقتي الزوجية؟ هل علاقتي
    الزوجية في تطور؟ من الغالب أن الحالم سيدعوا قرينه بحماس للأفكار والمشاريع
    الجديدة التي ستساعد على تطوير وتقوية العلاقة الزوجية. وبشكل عام، حماس الحالم
    وصفاء قلبه توجه الزواج في طريق صحيح وتساعد على نجاحه.
    أحد مشاكل الحالم في العلاقة الزوجية هي في ميله الدائم لعدم الإستمرار على
    الخطط التي يضعها لنفسه. قد يسبب هذا الإحباط لقرينه، وقد يتعود زوج الحالم على أن
    الحالم لا يستمر في السير على الخطة التي وضعها لنفسه. وذلك بدوره قد يقود الزوج
    لأن لا يتحمس في العمل مع الحالم على مشاريعه لتوقعه أن عاجلاً أم أجلاً الحالم
    سينتقل لخطة أخرى.
    أيضاً مشكلة أخرى في الحالم هي في تهوره الزائد، والذي قد يضع الأسرة في موقف
    صعب مادياً.
    بشكل عام، حماس الحالم الطفولي وأهتمامه الصادق بصحة وقوة العلاقة الزوجية،
    تجعله قادراً على توفير علاقة زوجية صحيحة، قوية ومستمرة بإذن الله تعالى. ولكن
    يحتاج الحالم لأن يذكر نفسه بأهمية البحث ومحاولة إكتشاف ما يشعر به زوجه، كون
    الحالم بطبيعته لا يملك قدرة طبيعة على إستشفاف مشاعر الغير والتصرف وفقاً
    لذلك.

    على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
    ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للحالم هو: المستشار (infj) أو
    العالم (intj).


    الشخصية كوالد/والده:

    بطبيعته المرحة والمتفائلة، يمكن القول أن هناك في داخل كل حالم طفل صغير. يأخذ
    الحالم التربية بمنهج المرح والمحبة، وهو يفعل ذلك لهدف وحيد: الخروج من أي حادثه
    بدرس “للطفل وللحالم”. وهذا يساعد الطفل على أن ينشأ مستقلاً ومفكراً عقلانياً.
    غالباً يكون الحالم غير متسق في الوقت الذي يقضيه مع أبناءه. فهو في لحظة شديد
    الإهتمام بالأبناء وبكل شيء يعملونه. وبمجرد أن يدعوه عمله أو يشق طريقه في مخطط
    لتحسين نظام ما فإنه لا شعورياً سيتجاهل أبناءه ويهملهم.


    الشخصية كصديق:


    الحالم يمكنه أن يندمج مع أي شخص من الأصناف الستة عشر. وبإستخدام بديهته يمكنه
    أن يعرف ما الذي يشد الآخر وينال على إعجابه، ذلك على الرغم من أن الحالم لا يتعاطف
    ولا يتوافق مع الناس الذي لا يرون الأمور كما يراها هو. وعلى الرغم من ذلك، الحالم
    شخصية مرنة، سهلة مجاراته، ويستمتع بالحوار والتحدث مع الآخرين.
    على الرغم من أن الحالم يتوافق مع الكثير من الناس، إلا أنه يحيط نفسه بعدد بسيط
    من الناس صاحبي التفكير الناضج، والقادرين. ولا يحب الحالم شيء أكثر من النقاش
    والحوار الجيد مع شخص ما. وهذا بدوره سينشط ويحفز الحالم، كونه يحب المنافسه
    ومناقشه النظريات.
    الحالم قد يميل أحياناً للتوجه لأن يكون كـ”الشخص الوحيد-ضد الجميع”، لو لم
    يتنبه الحالم لها أو أسرف في إستخدامها قد يكون ذلك سبباً في مشاكل في علاقاته
    الشخصية أو الزوجية.


    الشخصية في العمل:



    الصفات الرئيسية للعالم في مكان العمل:

    يميل للعمل على المشاريع.

    يستمتع بتوليد الأفكار والنظريات.

    مبدع وخيالي.

    قادر على العمل.

    مرن ومتنوع.

    لديه مهارات إتصال ممتازة.

    يستمتع بمناقشة قضايا مع الآخرين.

    لديه مهارات في التعامل مع الناس.

    قائد بطبيعته، ولكنه لا يرغب بالتحكم بالناس.

    لا يحب أن يتم التحكم به ويقاوم ذلك.

    حي ونشيط، يمكنه بث الحماس في الناس.

    يقدر العلم والكفاءة.

    مفكر عقلاني ومنطقي.

    لديه قدرة على فهم مفاهيم ونظريات صعبة.

    يستمتع بحل المشاكل الصعبة.

    يكره جداول العمل والبيئة الصارمة.

    يكره الروتين والمهام التفصيلية.


    الأعمال التي تناسب الشخصية:

    محامي.

    عالم نفس.

    رجل أعمال.

    مصور.

    إستشاري.

    مهندس.

    عالم.

    ممثل.

    مندوب مبيعات.

    بائع ومسوق شخصي.

    مبرمج كمبيوتر، محلل أنظمة، أو أخصائي حاسب آلي.

    أحمد محمد صبرى
    يا رب تفهم يا تتح
    ماشى فى نور الله بدعى و اقول .... يا رب


  3. #13

    الصورة الرمزية beautiful0mind

    رقم العضوية : 5678

    تاريخ التسجيل : 14Feb2008

    المشاركات : 957

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: بيجو 405 ملك الوالد

    السيارة[2]: vw passat 2003 2000cc

    دراجة بخارية: والله معندى

    الحالة : beautiful0mind غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    شكرا جدا لحضرتك ع الموضوع الجميل ده
    وبعد اذنك ممكن تبعتلى نتيجة جميع الاختبارات ع الخاص عشان اختبر اصحابى ....

    ودى نتيجة اختبارى estj....وتسر عليا لو فى حاجة كدة ولا كدة

    B.R
    Mohamed Bisheer


  4. #14

    ams

    الصورة الرمزية ams

    رقم العضوية : 3867

    تاريخ التسجيل : 27Dec2007

    المشاركات : 1,904

    النوع : ذكر

    الاقامة : عين الشمس

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: N/A

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : ams غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beautiful0mind مشاهدة المشاركة
    شكرا جدا لحضرتك ع الموضوع الجميل ده
    وبعد اذنك ممكن تبعتلى نتيجة جميع الاختبارات ع الخاص عشان اختبر اصحابى ....

    ودى نتيجة اختبارى estj....وتسر عليا لو فى حاجة كدة ولا كدة
    ههههههههههههههههههههههههه
    ربنا يكرمك

    ------------------------------------------------------

    الشخصيه الثالثه فى تصنيف مجموعه الاوصياء

    المشرف او الحارس (estj)







    صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

    إنبساطي في تعامله مع الناس.

    يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.

    يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

    وصارم في أداء عمله.


    نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:



    المشرف حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل
    مع العالم الخارجي بشكل منطقي وعقلاني. أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتلقي
    ويستوعب الأشياء بعد أن يختبرها بإستخدام حواسه الخمس. يعيش المشرف في عالم من
    الحقائق الملموسة، وهو يعيش في الوقت الحاضر ولا يغفله ذلك عن إختبار محيطه بشكل
    دائم ومستمر ليتأكد من أن كل شيء يسير بشكل سلس ومنتظم. يقدر الحارس العادات
    والتقاليد والأنظمة، ولديه معايير خاصة ومعتقدات. وكذلك يتوقع ممن هم حوله -أن يكون
    لديهم معايير ومعتقدات خاصة بهم-، وهو قليل الصبر ولا يستطيع فهم من يعيش بدون
    معتقد أو معايير. أيضاً المشرف يحترم الكفاءة والقدرة على الأداء، ويريد أن يرى
    نتائج سريعة لما يبذله من جهد.

    المشرف يمكن القول عنه أنه من أفضل الشخصيات لتحمل
    المسؤولية. فهو لديه نظرة واضحة عن الطريقة التي يجب أن تكون عليها الأمور، ولذلك
    فهو غالباً ما يتقدم ليأخذ بزمام الأمور ويديرها. المشرف أيضاً واثق من نفسه
    وعدواني في بعض الحالات. ويملك المشرف قدرات عالية على وضع نظم وخطط للعمل، ولديه
    نظرة ثاقبة من خلالها يتعرف على الخطوات اللازمة لإتمام العمل. في بعض الحالات يكون
    المشرف متطلب ودقيق للغاية، ذلك لأن المشرف يملك معايير ومعتقدات ويؤمن بها بشدة،
    وقد يعبر المشرف عن نفسه بصراحة قد تجرح الطرف الآخر أن شعر المشرف أن الطرف الآخر
    لا يعمل وفقاً للمعايير التي يضعها المشرف. ولكن هذا التعبير والنقد قد يؤخذ بأنه
    نصيحة صريحة كون المشرف صريح وصادق.

    الحارس يعرف عنه أنه مثال للمواطن الصالح، وأحد أهم
    دواعم المجتمع. فهو يأخذ إلتزاماته بمحمل الجد، ويتبع معاييره، معايير المواطن
    الصالح، بشكل كامل. وأيضاً هو يحب الإستمتاع بوقته والتفاعل مع الناس من حوله.
    وأكثر ما يستمع به المشرف ويتحمس للعمل والتفاعل معه، الأنشطة الإجتماعية خصوصاً
    تلك التي تكون عن الأسرة، المجتمع، أو محيط العمل.

    المشرف يجب أن يحذر من ميله للصرامة وإهتمامه
    بالتفاصيل الدقيقة. وكونه يقدر ويحترم كثيراً قيمه والمعايير التي يضعها لنفسه، يجب
    أن لا يغفل عن آراء ومعتقدات الناس من حوله. ولو أهمل جانب العاطفة ولم يأخذ
    إعتباراً لمشاعر الناس، قد يجد مشكلة في الوفاء بإحتياجات المقربين منه عاطفياً،
    وربما قام بتطبيق المنطق والعقل في حاله كانت تستدعي بعضاً من الدعم العاطفي للطرف
    الآخر.

    عندما يقع المشرف تحت الضغط، يشعر بأنه معزول من
    الناس. وقد يشعر بأنه قد تمت إساءة فهمه، لم يعطى الإهتمام المطلوب، وأن مجهوداته
    لم تقدر. وعلى الرغم من أن المشرف يملك قدرات لغوية ولفظية جيدة، إلا أنه تحت
    الضغوط قد يجد المشرف مشكلة في التعبير عن مشاعره ووضعها في كلمات ليستوعبها
    الآخرون.

    يقدر المشرف الأمان والنظام الإجتماعي، وسيفعل كل
    مافي يده لتعزيز ودعم هذه الأهداف. سواء أكان ذلك على مستوى الإهتمام بنظافة بيته
    والشارع أمامه، المشاركة في الجميعات الخيرية، أو المشاركة بالتصويت في الإنتخابات
    والصدح بآراءه لمن حوله.

    يضع المشرف الكثير من الجهد فيما يفعله ويعمل عليه.
    وسيقوم بكل ما يعتقد أنه واجب عليه في أسرته، عمله، أو مجتمعه. والمشرف شخصية
    مثابرة، عملية، واقعية، ويمكن الإعتماد عليها. حينما يعمل المشرف على عملية يرى
    أهميتها وحاجته أو حاجة المجتمع لها، فإنه سيخلص العمل عليها وسيبذل كل ما في وسعه
    لإتمامها. قد يتجاهل أو لا يعمل بجد على الأجزاء التي لا يرى المشرف علاقتها
    بالعملية الرئيسية، ولكن بمجرد أن يرى أو يلاحظ الرابط فإنه سيهتم بتلك الجزئيات
    التي تجاهلها سابقاً.






    نقاط القوة لهذه الشخصية:



    حماسي، متفائل، وودود.

    مستقر ويمكن الإعتماد عليه، كما يمكن الإعتماد عليه لتوفير الحماية والأمن
    لأسرته.

    يضع الكثير من الجهد لإنجاز واجباته وإلتزاماته.

    يمكن الإعتماد عليه لأداء المهام والواجبات المنزلية اليومية.

    لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال، قد يرى البعض أنها بخل أو تحفظ.

    لا يشعره النقد أو الخلاف بالتهديد.

    يفضل أن يحل الخلافات والمشاكل على أن يتجاهلها.

    يأخذ إلتزماته بحمل الجد، ويسعى للحصول على علاقات تستمر لوقت طويل جداً.

    قادر على فرض الإنضباط عند الضرورة.


    نقاط الضعف:


    يميل لأن يعتقد بأنه دائماً على حق.

    يميل دائماً لأن يتولى مسؤلية الإدارة.

    قليل الصبر مع عدم الكفاءة والإهمال.

    عادة لا يكون في تناغم مع مشاعر الناس من حوله.

    عادة لا يكون قادراً على التعبير عن مشاعر وعواطفه.

    قد يتسبب بغير قصد بجرح مشاعر الأخرين بما يقوله.

    يميل لأن يكون مادياً.

    بشكل عام لا يتعامل بشكل جيد مع التغيير، وقد يشعر بغير الراحة عند الإنتقال
    لمكان جديد.


    الشخصية كزوج/زوجة:


    عندما يقترن المشرف بعقد الزواج فإنه يأخذ جميع واجبات وحقوق الطرف الآخر بمحمل
    الجد، وسيبذل كل طاقته ليقوم ويوفي هذه الحقوق. وأهم ما سيلتزم به المشرف هو بحثه
    عن الإستقرار والأمن لأسرته، وأن هذا الرابط سيكون لمدى العمر ولا يمكن تغييره.
    سيرى زوج المشرف، أنه دخل في عقد الزواج مع شخصية يمكن الإعتماد عليها وجادة، وهذه
    العلاقة تقوم على التقاليد والأمن والإستقرار. والمشرف شخصية نشيطة، ولن يلاحظ أن
    المشرف قد تعب مهما كثرت الواجبات والمهمات التي يعمل عليها.
    يشعر المشرف أنه دائماً على حق، وأن الطرف الآخر لو إستمع للمشرف بشكل جيد فإنه
    سيقتنع بوجهة نظره. هذه الثقة بالنفس، قد تساعد المشرف في مجالات عدة في حياته،
    ولكن، في العلاقة الزوجية قد يشعر الطرف الآخر أنه لا يشارك وأنه آراءه لا يؤخذ
    بها. هذا خطأ قد يقع فيه الكثير من المشرفين، لذلك يجب على المشرف أن يعلم أن هناك
    ما قد يقدمه الأخرون، وقد يكون ما يقدموه يستحق الإستماع، خصوصاً في العلاقة
    الزوجية.
    بشكل طبيعي، المشرف هو الوصي والحامي. وهو يستمع بتوفير الحماية والدعم لأسرهم،
    وغالباً ما يكون جيداً في عمل ذلك. سيقدر زوج المشرف ذلك، ولكنه قد يستاء من ميل
    المشرف للتحكم والسيطرة والتي تعتبر جزء من أجزاء توفير الحماية لمن يحبهم المشرف.
    فالمشرف قد يوجه زوجه لكيفية التصرف في حالة ما أو كيفية إتخاذ القرار، هذه النوع
    من التحكم والتوجية قد لا يعجب الطرف الآخر.
    وعلى العكس من ذلك، المشرف سيوافق ويؤكد على تصرف الزوج إن كان ذلك التصرف أعجب
    المشرف أو جعله سعيداً. والمشرف يمكن أخذ مدحه وإطراءه كما هو، فالمشرف طبيعته
    تجعله صريح وصادق فيما يقوله من إطراءات وكلمات الإعجاب.
    المشرف بطبيعته إجتماعي ويحب تمضية الوقت لتطوير العلاقات الإجتماعية، سواء كان
    ذلك على مستوى الاسرة، العمل، أو الحي الذي يعيش في المشرف. ولذلك فهو قد يحفز زوجه
    على أن يفعل المثل.
    تركيبة شخصية المشرف لا تجعله في تناغم مع مشاعر الأخرين، وقد يكون غافلاً لحد
    كبير عنها. قد يتسبب ذلك في مشاكل مع زوجه الذي قد يشعر بأنه لا يتلقى الإهتمام
    المطلوب من المشرف أو قد يصدر من المشرف كلام يجرحه. إن تمت الإشارة لها بأسلوب
    وبطريقة جيدة فإن المشرف سيعمل على مراعاة شعور زوجه، لكن إن لم يتم إعلام المشرف
    عنها بشكل واضح فإن شيئاً لن يتغير.
    يسعد المشرف بتأدية واجباته الزوجية، ويحب أن يشعر بأنه مقدر لذلك. ولا شيء
    يفضله المشرف كتعبير عن ذلك من الإمتنان والشكر.

    على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات
    ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمشرف هو: الحٍرَفي (istp) أو
    المعماري (intp).


    الشخصية كوالد/والده:


    يأخذ الحارس مسؤولية الأبوة والأمومة محمل الجد، ويستمتع بالواجبات الملقاة
    عليه. ويرى المشرف واجب الأبوة كحالة طبيعية، ويرحب بالفرصة التي أتيحت له ليربي
    أطفاله ليصبحوا مسؤوليين ومستقلين ذاتياً.
    يعتقد المشرف أن الأباء يجب أن يكون دائماً أباء وأن الأبناء يجب أن يبقوا
    دائماً أبناء. لذلك قد يكون هناك حاجز بين المشرف وأبناءه. ويتوقع المشرف أن يعامله
    الأبناء بقدر من الإحترام والتقدير، ولن يتسامح المشرف أن خرج الأبناء عن تلك
    القاعدة الرئيسية.
    المشرف قليل الصبر مع قلة الكفاءة والفوضى. ويكره رؤية الأخطاء تتكرر. ولذلك
    سيواجه المشرف بعض المشاكل مع الأبناء الذين يحملون طبيعة حدسية في تلقى المعلومات
    أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة في أداء الواجبات. والمشرف إنسان عملي، ولا يفهم
    أو يرى قيمة لخيال أبناءه. وهو سيكون قليل الصبر أيضاً مع إنعدام النظام والترتيب
    في العمل، أو الأبناء ذوي الطبيعة المتساهلة. قلة الصبر هذه مع الأبناء ذوي الطبيعة
    الشخصية المختلفة عن المشرف قد تتسبب في الخلافات، وقد تؤدي للمشرف لأن يعبر عن
    غضبه بطريقة قد تحط من قدره عند أبناءه. لذلك ينبغي على المشرف أن يتذكر ذلك، وأن
    الطريقة التي يعمل بها المشرف قد لا تعني بالضرورة أنها الطريقة الوحيدة التي تتم
    بها الأمور.
    ومهما كانت الخلافات التي تنشب بين المشرف وأبناءه، المشرف يرى أن أبنه يظل إبنه
    مهما صدر منه. وذلك لأن المشرف يرى واجب الأبوة كواجب يحمله المشرف مهما حصل.
    أبناء المشرف سيتذكرون المشرف على أنه يمكن الوثوق به، يمكن الإعتماد عليه،
    صارم، تقليدي، وأنه كان دائماً على أتم الإستعداد للتضحية بكل ما في يديه لصالح
    أبناءه.


    الشخصية كصديق:


    على الرغم من أن المشرف يضع أهله وأسرته قبل أصدقاءه، إلا أنه يستمتع ويقدر
    علاقة الصداقة والزمالة. يستمتع المشرف بقضاء الوقت مع أصدقاءه خصوصاً أولئك الذين
    يشاركون المشرف نفس الأهداف والمصالح. أيضاً يختار المشرف أن يقضي وقته الحر في
    ممارسة هواية أو رياضة مع بعض أصدقاءه. وبشكل عام يفضل المشرف أن يكون أصدقاءه من
    عائلته أو من ذات المنظمة أو الشركة التي يعمل فيها المشرف.
    عادة ما يكون المشرف مدركاً للمراكز والمناصب الإجتماعية، فهو يحترم من حقق
    نجاحاً في المجتمع. وعلى الرغم من أن المشرف لديه معايير للتصرف ويعرف ما هو مناسب
    القيام به في حالة ما، إلا أنه قد يكون أقل تحكماً إن كان في رفقة أناس من مراكز
    أعلى في المجتمع.
    المشرف لا يتمتع بطولة البال مع الناس التافهين (الذين يعيشون بلا هدف) أو الغير
    تقليديين. وعلى العكس من ذلك، قد لا يُحترم المشرف من قبل الناس ذوي الشخصية التي
    تعيش اللحظة (أو الحسيين المتساهلين)، فهم يرونه على أنه تقليدي لحد كبير ولا يحبون
    صرامته. المشرف سيفضل أن يكون مع مشرفين آخرين، أو مع أناس من أية شخصية إن شاركوه
    ذات الميول والإهتمامات.
    يميل المشرف لأن يكون متحمساً، فطن، وبارع. يحب الإستماع للنكت الجيده، وإعادة
    قولها. يحبه أصدقاءه لأنه يمكن الإعتماد عليه، متفائل، وسهولة دخوله في شتى
    الإهتمامات.
    المشرف بشكل عام عنيد بخصوص وجهات نظره، ويحب الظهور وأن يكون هو المسؤول. ويمكن
    أن تخف هذه الحده عندما يكون المشرف مع مشرفيين أخرين يحترمهم. عندما يكون المشرف
    مع أشخاص من شخصيات أخرى، فإن الحدة تزيد وتجعل المشرف صريح وجارح، لدرجة تجعله
    بغير قصد يتدخل في أمور غيره ويجرح شعورهم.


    الشخصية في العمل:



    الصفات الرئيسية للحارس في مكان العمل:

    قائد بطبيعته، يحب أن يكون مسؤولاً.

    يقدر الإستقرار والتقاليد.

    وفي.

    مجتهد ويمكن الإعتماد عليه.

    رياضي وصحي.

    لديه مجموعة واضحه من المبادئ والمعتقدات التي يؤمن ويعمل وفقاً لها.

    قليل الصبر مع انعدام القدرة أو الكفاءة.

    قدرة عالية على التنظيم.

    يستمتع بوضع النظام والترتيب.

    دقيق جداً.

    يتابع العمل على المشروع من البداية إلى النهاية.

    صريح وصادق.

    بطبيعته مدفوع لأداء واجباته.


    الأعمال التي تناسب الشخصية:


    قائد عسكري.

    مدير شركة أو أعمال.

    شرطي أو محقق.

    قاضي.

    مسؤول مالي.

    مدرس.

    ممثل مبيعات.

    أحمد محمد صبرى
    يا رب تفهم يا تتح
    ماشى فى نور الله بدعى و اقول .... يا رب


  5. #15

    الصورة الرمزية mido777

    رقم العضوية : 29

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 1,612

    النوع : ذكر

    الاقامة : إٍسكندريه

    السيارة: أوبل - أسترا - 2000

    السيارة[2]: هيوانداى - النترا - 2007

    دراجة بخارية: no

    الحالة : mido777 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    entj ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه النظام

    [gdwl]
    سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
    [/gdwl]

    مـحـمـد الـطـويـل - إسـكـنـدريـه


  6. #16

    الصورة الرمزية م.محمد علاء

    رقم العضوية : 28477

    تاريخ التسجيل : 26Dec2008

    المشاركات : 2,066

    النوع : ذكر

    الاقامة : جدة.المملكة العربية السعودية

    السيارة: هيونداي I 10 MT GL

    السيارة[2]: نيسان صنى2009 AT Ex

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : م.محمد علاء غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    enfj

    ??????

    م/محمد علاء
    مش شرط اعجب كل الناس .....لان مش كل الناس بتعجبني
    eng:mohamed سابقا


  7. #17

    الصورة الرمزية م.محمد علاء

    رقم العضوية : 28477

    تاريخ التسجيل : 26Dec2008

    المشاركات : 2,066

    النوع : ذكر

    الاقامة : جدة.المملكة العربية السعودية

    السيارة: هيونداي I 10 MT GL

    السيارة[2]: نيسان صنى2009 AT Ex

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : م.محمد علاء غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eng:mohamed مشاهدة المشاركة
    enfj

    ??????
    خلاص خلاص...
    مأخدش بالي إنها متكرره

    م/محمد علاء
    مش شرط اعجب كل الناس .....لان مش كل الناس بتعجبني
    eng:mohamed سابقا


  8. #18

    الصورة الرمزية beetleMOSH

    رقم العضوية : 66010

    تاريخ التسجيل : 24Mar2010

    المشاركات : 3,045

    النوع : ذكر

    الاقامة : masr el gdeda

    السيارة: كوتشى اديداس D:

    السيارة[2]: VW beetle

    دراجة بخارية: عجله ببدال

    الحالة : beetleMOSH غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    i s t j ???????

    لا اله الا الله عدد ما كان و عدد ما يكون ,و عدد الحركات و السكون


  9. #19

    ams

    الصورة الرمزية ams

    رقم العضوية : 3867

    تاريخ التسجيل : 27Dec2007

    المشاركات : 1,904

    النوع : ذكر

    الاقامة : عين الشمس

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: N/A

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : ams غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mido777 مشاهدة المشاركة
    entj ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه النظام
    الشخصيه الاولى فى تصنيف مجموعه العقلانين

    رئيس الاركان او القائد الملهم او المنفذ





    صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

    إجتماعي أو إنبساطي في تعامله مع الناس.

    يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.

    يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

    وحازم في أداء عمله.


    نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


    في تعامله مع العالم الخارجي، المنفذ له حالتين. الحالة الأولى داخلية ومن
    خلالها يستخدم المنفذ المنطق والعقل ليتعامل مع الأشياء. والآخر هو خارجي حيث يفاضل
    بين الأشياء بإستخدام حدسه. المنفذ هو قائد بالفطرة، يعيش المنفذ حياته ويراها
    مليئة بالإحتمالات والمسؤليات التي يتوجب ضبطها وإدارتها، ويرى نفسه المسؤول الأول
    عن عن القيام بتلك المهمة. يميل رئيس الأركان للقيادة، ويخدمه على توليها بجودة
    سرعة بديهته، سرعة فهمه للتعقيدات المتعلقة بها، وتعامله مع المعلومات التي يتلقها
    بشكل غير شخصي وإصداره للأحكام طبقاً للمعطيات التي لديه دون أي تحيز أو ميول شخصية
    أو عاطفية.
    يشغل العمل أو الوظيفة أهمية كبيرة في حياة المنفذ، ويتمكن من الذوبان والإنسجام
    بشكل سريع مع محيط عمله. في هذا المحيط يبحث المنفذ دائماً عن المشاكل ليوجد حلول
    لها، وكون المنفذ لديه بعد نظر فإنه يتمكن من رؤية الصورة الكبيرة للمشكلة وإيجاد
    حلول على المدى البعيد. غالباً ما ينجح المنفذ في مجال إدارة الأعمال، فقدراته
    الطبيعة وكونه مدير بالطبيعة فإن طموحه لن يتوقف في السلم الإداري إلا في قمته. لا
    مكان للخطأ في حياة المنفذ، وهو يكره بشكل كبير إنعدام الكفاءة. لا يتسامح المنفذ
    مع من يكرر نفس الخطأ مرتين، وقد يكون قاسياً جداً في تعامله مع المخطئين، لأن لا
    مكان للمشاعر عند إتخاذ القرارات لدى رئيس الأركان.

    وكما هو حال معظم شخصيات التصنيف، قد يصعب على المنفذ فهم الأشياء بنفس الطريقة
    التي يفهم بها الأفراد من التصنيفات الأخرى. ولكن المنفذ يختلف في كونه قليل الصبر
    مع من حوله وآراءهم. لذلك يجب أن يتذكر المنفذ دائماً أهمية الإستماع ومحاولة فهم
    وجهة نظر غيره. إن لم يفعل المنفذ ذلك فإنه سيكون دكتاتورياً، صارماً، وطاغية. وقد
    تكون هذه مشكلة كبيرة في حالة إن كان المنفذ زوجاً أو والداً. غالباً ما يكون رئيس
    الأركان ذو شخصية قوية، ستساعده كثيراً في تحقيق أحلامه، ولكنها قد تكون أيضاً
    سبباً في غروره وتعظيمه لذاته مما قد يتسبب في تعقيدات يستحسن من المنفذ
    تجنبها.
    كون المنفذ حازم ولدية شخصية قوية، فإنه يتمكن من إتخاذ القرارات الحاسمة بسرعة،
    ويقنع بها من حوله. لكن المنفذ الذي لم يطور حدسه، سيتخذ قرارات سريعة بتعجل دون
    الحصول على توقعات صحيحة للنواتج التي ستحصل من المعطيات التي لديه. أما المنفذ
    الذي لم الجانب التفكيري لديه فإنه لن يتمكن من إيجاد المنطق أو طريقة التصرف
    الصحيحة، على ضوء حدسه وتوقعاته. قد يكون لديه تصور كامل للمشكلة ولكن لا توجد لديه
    المهارة الكافية لحلها. أخيراً المنفذ الذي لم يطور نفسه في الجانب الحدسي
    والتفكيري فإنه سيكون ديكتاتوري يعطي أوامر دون أسباب واضحه ومفهومة لغيره، ودون
    أية مراعاة للناس الذين يتعلق بهم ذلك الأمر.

    على الرغم من أن المنفذ ليس على تناغم مع مشاعر من حوله، يكن المنفذ مشاعر
    عاطفية قد تكون قوية جداً أحيانا لبعض من حوله، ولكنه يخفيها كونه يرى المشاعر
    والعاطفة ضعفاً في الشخصية. وكون المنفذ يتخذ قرارات بناءاً على العقل والمنطق فقط،
    القرارات المتعلقة بمن يكن لهم مشاعر والتي يتخذها بناءاً على المنطق قد تتسبب
    بضغوطات نفسية وعاطفية على المنفذ قد تكون خطيرة عليه جداً.
    يحب المنفذ التحدث والنقاش مع الناس. فالمنفذ إجتماعي وإنبساطي في تعامله مع
    الناس. ولا شيء يدعوا لإحترام شخص من وجهة نظر المنفذ من شخص يناقش ويحاول أن يقنع
    المنفذ بوجهة نظرة التي تخالف المنفذ. قد يصعب على الآخرين إقناع المنفذ أن التغلب
    عليه في مناظرة، مهما كانت درجة ثقتهم بأنفسهم، ولكن المنفذ سيحترم محاولتهم
    وسيقدرها بشكل كبير جداً.
    المنزل لدى المنفذ يجب أن يكون نظيفاً ومرتباً بشكل كبير. يولي المنفذ أهمية
    كبيرة لأن يكون أبناءه متعلمين ومنظمين بشكل جداً عالي. أيضاً المنفذ يرغب بأن يكون
    رئيساً في المنزل كحاله في مكان العمل، ولكن كون العمل يحتل المرتبة الأولى في حياة
    المنفذ فإنه قد يواجه مشكلة في غيابه الدائم عن المنزل سواء جسدياً أو عقلياً. وعلى
    الرغم من ذلك، فالمنفذ يحمل عقلاً ينظر للصورة الكبيرة، حازم في قراراته، ومبدع.
    جميع هذه المعطيات تجعل منه لو حاول الموازنة بين حياته العملية والعائلية سيتمكن
    من تحقيق أي هدف يضعه نصب عينه.



    نقاط القوة لهذه الشخصية:



    إهتمام كبير بأفكار الناس وطريقة تفكيرهم.

    متحمس ونشيط.

    يأخذ إلتزاماته بشكل جدي.

    منصف ويهتم بأن يقوم بالعمل الصحيح.

    جيد في تعامله مع المال.

    صريح وغير مجامل.

    لديه قدره على التحدث بطلاقة.

    يشجع تطوير الذات والنفس في شتى مجالات الحياة.

    يستطيع إنهاء علاقاته الشخصية دون التردد أو التراجع، متى ما آمن بصحة قراره.

    قادر على تحويل الصراعات إلى دروس يتعلم منها.

    يتقبل النقد.

    توقعاته ومعاييره الذاتيه جداً عالية (قد تكون نقطة قوة وضعف في نفس الوقت).

    قادر على فرض الإنضباط في محيطه.

    عادة ما يكن مشاعر جياشة للخاصين من حوله.



    نقاط الضعف:


    توقعاته ومعاييره الذاتيه جداً عالية (قد تكون نقطة قوة وضعف في نفس الوقت).

    حماسه للنقاشات والحوارات تجعله يبدو كمجادل، يناقش فقط ليثبت خطأ غيره.

    يميل للتحدي والمواجهة.

    يميل حين يحاور أن يتغلب على من يحاوره.

    يجد صعوبة في الإستماع لغيره.

    يميل لأن لا يتقبل الآراء والمواقف التي لا تتطابق مع وجهة نظرة الخاصة.

    ليس في تناغم مع مشاعر غيره.

    يجد صعوبه في التعبير عن عواطفه، وقد يرى ذلك من قلة الأدب.

    قد يشعر غيره بالرهبة منه، لقوة شخصيته.

    يميل لأن يكون مركزياً في الإدارة، أي لا يقسم ويوكل أناس بالمهام.

    قاسي وغير متسامح مع الأخطاء.

    يميل للسيطرة.

    بطيء في الثناء، أو قد لايلاحظ حاجة الأخرين للثناء.

    إذا لم يكن مرتاحاً، أو لم يطور نفسه بالشكل المناسب قد يخلق ذلك منه
    دكتاتورياً.

    الميل لإتخاذ قرارات سريعة.

    عندما يكون تحت ضغوطات كبيرة، قد يتسبب ذلك بإنفجار غضبه وفقدانه لأعصابه.




    الشخصية كزوج/زوجة:


    يكون المنفذ زوج متحمس ويأخذ واجباته الزوجية بشكل جدي. وكما هو حال المنفذ في
    جميع مجالات حياته، هو يبحث في علاقته الزوجية عن القيادة والرئاسة. سيحب المنفذ
    العلاقة ويحرص عليها إن رأى أنها تحفزه على التطور والتعلم. وإن حصل العكس، فإن
    المنفذ قد يفكر في إنهاء العلاقة دون النظر للخلف، أو التحسر عليها. كون المنفذ جيد
    جداً مع المال، ولديه قدرة قيادية، غالباً عائلته لن تواجه مشاكل مادية. سواء
    صعوبات مادية في المعيشة أو مشاكل بين الزوجين بسبب توفير المال. لكن إدمانه للعمل
    قد يكون مشكلة يصعب التعامل معها.
    المنفذ غالباً يجد صعوبة في إكتشاف الحاجات العاطفية لمن هم حوله، هذا ينطبق على
    زوجه. لكن المنفذ يستطيع إشباع الرغبات العاطفية لمن حوله لو أراد ذلك، ولكن ذلك
    يتم بوعي المنفذ وليس نابعاً من طبيعته أو ردود فعله الشخصية. لذلك المنفذ الذي لا
    يحاول خلق هذا الجو العاطفي لن يجد قرينه أي تجاوب أو عاطفة من المنفذ. والمنفذ
    الذي يفعل ذلك سيجد حياته غير متوازنة، فلا أحاديث ولا عاطفة في تلك العلاقة.
    وسرعان ما سيشعر المنفذ بالضجر منها وسينهيها.
    على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن
    الشريك أو الزوج الطبيعي للمنفذ هو: المعماري (intp) أو الحرفي (istp).



    الشخصية كوالد/والده:


    يأخذ المنفذ واجباته كأب أو أم بجدية، وكذلك يشعر بأن نقل قيمه وأهدافه لأبناه
    واجب عليه. تعليم الأبناء يجب أن يكون بمستوى عالي، وبشكل مستمر، وغالباً ما يكون
    المنفذ والد صارم لحد كبير، ويتوقع من أبناءه الكثير. يشجع المنفذ أبناءه على
    التفكير بشكل مستقل، ويحاول نقل تجاربه لهم. ويتوقع أن يتبع أبناءه خطاه في الحياة
    ويكونوا مثله. قوانين البيت التي يضعها المنفذ يجب أن يتقيد بها الأبناء بشكل حرفي،
    ولا مجال للخطأ. ولو أخطأ أحد الأبناء أو قام بكسر أحد القوانين فإن الوالد المنفذ
    قد يعاقبه بشكل قاسي جداً. ولذلك يحترم الأبناء الوالد المنفذ. في فترة مراهقة
    الأبناء قد تحدث الكثير من المشاكل بين الأب المنفذ والأبن المراهق، بسبب عدم
    إنصياع الأخير لقوانين وقواعد الأول. قد يكون من الجيد أن يفهم الوالد أن يحاول أن
    يكون ليناً ومرناً في التعامل مع المراهق.
    الوالد المنفذ الذي لم يطور جانب العاطفي لديه، سيكون والداً ديكتاتورياً من
    النوع الذي يصدر الأمر ويتوقع التنفيذ دون النقاش. هذا النوع التعامل سيكون تأثيره
    سيئاً على الأبناء على المدى الطويل، ولذلك يجب أن يتذكر الوالد دوماً أهمية إحساسه
    بمشاعر الناس.
    الآباء المنفذين الذين نجحوا في التغلب على المشاكل التي ترافق نوع شخصياتهم،
    يشكلون أحد أفضل الوالدين. يتذكرهم أبناءهم ويبقون معهم على إتصال وعلى علاقة جيدة
    جداً. غالباً ما يكون هؤلاء الأبناء على خطى والديهم ناجحين في المجال العملي وقد
    يكونون رؤساء شركات.



    الشخصية كصديق:


    المنفذ شخصية نشيطة إجتماعياً، يتحمس للتعرف على أفكار ونظريات الناس. لا يعجب
    المنفذ شيء كالمشاركة في نقاش علمي بناء مع أناس يشاركونه نفس التوجهات، أو لديهم
    شيء جديد يود المنفذ تعلمه. يتحمس المنفذ للنقاش في المواضيع، وكونه شديد الصراحة
    ولا يجامل في طرحه، قد يؤدي ذلك لوضع الطرف الآخر دائماً في وضعية الدفاع عن آراءه.
    قد يبدوا ذلك للبعض هجوماً، ولكن في الحقيقة، المنفذ يحاول التعرف على الفكرة التي
    يطرحها من يناقشه، وأيضاً فهم جميع الأفكار المتعلقة بالفكرة والتي يحملها الآخر.
    المنفذ حين ينظر للفكرة هو لا ينظر للفكرة لوحدها بل يحاول أن يفهم لماذا يدعمها
    الآخرون، مدى معرفة الآخرون بالموضوع، ودرجة إيمانهم بالفكرة التي يحملونها.
    المنفذ يبحث عن الأصدقاء الذين يشاركونه نفس الإهتمامات، أو مصالح مشتركة. وهو
    قليل الصبر مع الناس الذين يملكون أسلوب حياة أو وجهات نظر تختلف عن المنفذ. يميل
    المنفذ للأشخاص ذوي الشخصيات المؤثرة والقوية، ويعجب بهم لحد كبير حتى وإن لم يتفق
    معهم.



    الشخصية في العمل:



    الصفات الرئيسية للمنفذ في مكان العمل:


    لديه قدره على تحويل النظريات إلى خطط.

    يقدر المعرفة بشكل كبير.

    صاحب نظرة مستقبلية.

    قائد بطبيعته.

    غير صبور مع قلة الكفاءة وعدم إتمام العمل.

    يفضل إجراء الأعمال بشكل مرتب ومنظم.

    لديه مهارة تحدث جيدة.

    لا يحب الأعمال الروتينيه والأعمال التي تحوي خطوات العمل المفصلة.

    واثق من نفسه.

    حاسم.



    الأعمال التي تناسب الشخصية:

    رئيس إدارة شركة.

    مؤسس شركة.

    مستشمر.

    مستشار في الحاسب الآلي.

    محامي.

    قاضي.

    مدير أو مشرف على أعمال.

    أستاذ جامعي أو مسؤول إداري.

    أحمد محمد صبرى
    يا رب تفهم يا تتح
    ماشى فى نور الله بدعى و اقول .... يا رب


  10. #20

    ams

    الصورة الرمزية ams

    رقم العضوية : 3867

    تاريخ التسجيل : 27Dec2007

    المشاركات : 1,904

    النوع : ذكر

    الاقامة : عين الشمس

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: N/A

    دراجة بخارية: N/A

    الحالة : ams غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beetlemosh مشاهدة المشاركة
    i s t j ???????

    الشخصيه الاولى فى تصنيف مجموعه الاوصياء

    المفتش او مؤدى الواجبات او المتقن (istj)



    صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

    إنطوائي أو إنعزالي في تعامله مع الناس.

    يعتمد على حواسه الخمس في تلقي المعلومات.

    يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.

    وصارم في أداء عمله.


    نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:


    في تعامله مع العالم الخارجي، المفتش له حالتين. الحالة الأولى تكون داخلية ومن
    خلالها يستخدم المفتش حواسه الخمس للتعرف على الأشياء من حوله، يقيمها ويحدد لنفسه
    القيم والعادات التي يسير عليها. والحالة الثانية تركيزها خارجي ومن خلالها يتعالم
    مع الأحداث بطريقة عقلانية ومنطقية. المفتش غالباً ما يكون هادئاً ومتحفظاً، يهمه
    كثيراً العيش الآمن وتوفير المعيشة لنفسه وأهله. يشعر بأهمية الواجبات المسندة
    إليه، مما يحفزه ويدفعه للعمل بإتقان. يحب المفتش العمل حسب نظام ومنهجية محددة،
    ويمكنه إنجاز والتفوق بأية مهمة تسند إليه.
    المفتش مخلص، وفي، ويمكن الإعتماد عليه، تهمه كثيراً الإستقامة والنزاهة. ويمكن
    أن يطلق عليه لقب “المواطن الصالح”، فهو يهتم كثيراً بعمل ما هو في مصلحة المجتمع
    وعائلته. وعلى الرغم من كونه يأخذ الأمور بجدية بالغة، إلا أنه لديه حس الفكاهة في
    إجتماعات العائلة أو إجتماعات العمل.

    يؤمن المفتش بالقوانين والأنظمة وأنه يتوجب إتباعها والإلتزام بها. ولن يخرق
    المفتش الأنظمة إلا فيه حالة أن رأي سبباً وجيهاً لذلك، وقد يدعم الرأي الداعي
    للتغيير إن رأى الحاجة لهذا التغيير. وعلى الرغم من ذلك فالمفتش يؤمن بأن الأعمال
    والأشياء يجب دائماً أن تسير حسب الأنظمة التي تعود الناس عليها. إن لم يتمكن
    المفتش من تطوير الجانب الإنطوائي في ذاته، أي جانب الحدس في نفسه، فالمفتش سيصبح
    مهووساً بالسير على الطريقة التي يسير بها غيره دون محاولة التغيير أو
    الإبتكار.
    عندما يعد المفتش بإنجاز شيء ما، فإنه سيوفي بوعده. وكونه يجد صعوبة شديدة في
    قول “لا”، بالإضافة لحسه الشديد للواجبات المطلوبة منه، فهو يجد نفسه دائماً تحت
    ضعوطات إنهاء الكثير والكثير من الأعمال. وقد يستغل الناس من حوله هذا النقطة
    ليغرقوه في الأعمال.
    يقضي المفتش الكثير من وقته وطاقته في إنجاز الأعمال التي يرى أسباباً وجيهة
    خلفها. وعلى العكس تماماً لن يبذل أي جهد إن لم يقتنع بالحاجة لهذا العمل. يفضل
    المفتش العمل وحيداً، ولكنه يمكنه العمل مع في فريق عمل إن رأى الحاجة لذلك. يجب أن
    يكون مسؤولاً عن تصرفاته وأعماله، ويستمتع في حالة إسناد الواجبات إليه. ولا يستخدم
    النظريات المبهمة أو التفكير العميق في عمله، إلا إذا كانت هذه النظريات واضحة وغير
    معقدة. يحترم ولا يؤمن المفتش إلا بالحقائق والمشاهدة. ويجمع المفتش الكثير من هذه
    الحقائق في ذاكرته، قد يصعب على المفتش فهم النظريات المعقدة والأفكار، ولكن بمجرد
    أن يعرض عليه أحدهم حقيقة تطابق تلك الفكرة يستوعبها المفتش مباشرة.

    المفتش لا يكون على إتصال مباشر مع مشاعره أو مشاعر غيره. يصعب عليه التعرف على
    الإحتياجات العاطفية فور بروزها. بالإضافة لذلك فهو ينسى أن يشكر أو يظهر تقديره
    لأعمال غيره، وأيضاً لا يكافأ نفسه أو يقدرها على مجهوداته. ولذلك يجب تذكيره بأن
    يشكر من يعمل حوله أو يتعامل معه. غالباً لا يرتاح المفتش عند تعبيره عن عواطفه
    وانفعالاته للآخرين. ولكن شعورهم الكبير بالواجبات الملقاه عليهم، قد يتخطون
    أطباعهم، وقد يعبرون عن مشاعرهم وانفعالاتهم.
    المفتش يثق بغيره، مخلص، يتبع العادات والتقاليد، ويبحث عن تأسيس الأسرة. وسيبذل
    المفتش الكثير من الجهد للتأكد من أن كل ما يتعلق بعائلته يسير على ما يرام. وأيضاً
    هو والد مسؤول يأخذ واجباته بمحمل الجد، ويبذل كل مالديه لإسعاد عائلته. ويهتم
    المفتش كثيراً بالأقرب من أهله، على الرغم من كونه لا يشعر بالراحة عند التعبير عن
    عواطفهم. ولكنه يرى أن العواطف تكون أوضح عندما يتم التعبير عنها بالأفعال عوضاً عن
    الأقوال.
    يتمكن المفتش من العمل في أي مجال، التخطيط لهذا العمل، ترتيبه، وحتى تعريف
    حدوده. بل حتى قد يقسو على نفسه في سبيل إنجاز هذا العمل، ولا يسمح لأي عقبة أن تقف
    في طريقه. وعلى الرغم من ذلك، فالمفتش لا يكافئ نفسه على إنجازاته فهو يراها واجبات
    يجب أن تتم بهذه الصورة، وهو لا يستحق الشكر على ما هو واجب عليه.

    يحب المفتش التنظيم والترتيب في شتى نواحي حياته، فقد يلاحظ أن بيوتهم أو غرفهم
    على درجة عالية من الترتيب والنظافة، وتتم صيانتها بشكل دوري. فهو يحب أن يحاط
    دوماً بالترتيب والنظام والجمال.
    تحت الضغوطات، قد يدخل المفتش في “مزاج الكارثة”، حيث يرى كل الأشياء تسير على
    شكل خاطئ، وأنها ستتسب في إفشال حياته أو عمله. يوبخ المفتش نفسه حين تفشل عملية
    كان من الممكن إنتهاج أسلوب آخر في إنجازها. وعند ذلك يفقد المفتش هدوء أعصابه
    ورويته حيت لا يرى إلا أن المصائب ستتوالى عليه.
    بإختصار المفتش لديه فرص كبيرة. فهو قادر على أداء الواجبات، منطقي، عقلاني،
    وعضو فعّال في المجتمع. يبحث دوماً عن تطوير مستوى معيشته ومعيشة عائلته، ويبحث عن
    الأمن والإستقرار. وهو يفعل كل ما بوسعه لتحقيق أهدافه أينما كان يعمل.


    نقاط القوة لهذه الشخصية:



    يلتزم بوعوده وتعهداته.

    يأخذ واجباته تجاه العلاقات بشكل جدي.

    يمكنه التعبير عما يدور في ذهنه بسهولة.

    مستمع جيد.

    ممتاز جداً في التعامل مع النقود، الصرف والتوفير.

    يتقبل النقد البناء بشكل جيد.

    يتمكن من التعامل مع مشاكل العلاقات بشكل جيد ودون التأثير على العاطفة.

    يمكنه أن يعاقب أو ينقد حين يطلب ذلك منه.


    نقاط الضعف:



    يميل للإعتقاد أنه دائماً على حق.

    عندما يناقش يفضل أن يناقش ليقنع أو يقنع، ولا يرضى بالحلول الوسط.

    غالباً لا يتمكن من قراءة مشاعر الآخرين والإحساس بما يحسون به.

    نظام القيم الخاص بهم قد يرى على أنه جامد وغير مرن للآخرين.

    غالباً لا يشكر من حوله أو يثني عليهم أو يعبر عن شعوره تجاههم.


    الشخصية كزوج/زوجة:


    المفتش زوج صادق ومخلص، بمجرد أن يدخل في علاقة فإنه سيستمر بها حتى نهايتها،
    وسيفعل ما يستطيع لإنجاحها. يتقبل المفتش الواجبات المفروضة عليه كواجبات الزوج
    بصدر رحب. يتعامل مع المفتش مع النقد بشكل جيد، وكذلك مع المشاكل. عندما يتواجه
    المفتش مع النقد فإنه غالباً ما يتحدث وهو يعلم أنه على حق، وهو يكن الكثير من
    التقدير للحقائق والمنطق ولكنه يجد صعوبة في فهم وجه نظر الآخر إن لم تتطابق مع
    وجهة نظره. يفضل المفتش أن ينهي النقاش بأن يقتنع برأي غيره أو يقنعه، وقد يكون ذلك
    سبباً في أن يعتقد من يتناقش مع المفتش، أن المفتش لا يتقبل النقد.
    المفتش يستخدم عقله في إتخاذ القرارات، وقد يتسبب ذلك في مشكلة إن كان زوجه
    يستخدم العاطفة لإصدار القرارات. أولاً لان المفتش قد يصدر قرارات بناءاً على
    المصلحة دون التفكير في شعور زوجه، وكذلك أن الأشخاص الذين يستخدمون العاطفة في
    إتخاذ القرارات يحبون أن يتم الثناء عليهم من وقت لآخر، والمفتش لا يقوم بذلك
    طبيعة. لذلك يجب أن يتذكر المفتش ذلك، وأن يثني أو يشكر زوجه من فترة لأخرى.
    المفتش، يعمل على أي مشروع بشكل جيد جداً لو عرف الهدف من وراءه واقتنع به.
    وكذلك علاقتهم العائلية، لو رأى وعرف حاجات الزوج فإنها ستضاف بشكل آلي لواجباته
    اليومية. ولإن المفتش يعمل بشكل جاد لإنجاح أعماله، فأيضاً هو سيعمل بشكل أكبر
    لإنجاح علاقته، والمفتش يمكن أن يكون زوج عطوف ومحب يسعى لإنجاح العلاقة للعمر
    كله.
    على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن
    الشريك أو الزوج الطبيعي للمفتش هو: المروج/المنفذ (estp) أو المؤدي (esfp).



    الشخصية كوالد/والده:


    المفتش يشكل والد وفي ومخلص في تربية أبناءه بدأ من طفولتهم حتى يصبحون راشدين
    قادرين على إدارة أمورهم بأنفسهم. ولكي يتمكن المفتش من عمل ذلك، سيبذل المفتش كل
    مايستطيع ليكون أبناءه مقدرين للقيم والعادات التي تربى عليها ويؤمن بها المفتش.
    بمجرد أن يصبح المفتش أباً أو أماً فإن المسؤلية ستدخل مباشره في نظام حياته،
    وسيتقبل الواجبات المرافقة لهذه المسؤلية بصدر رحب. ويتوقع المفتش أن أبناءه
    سيحترمونه لذلك، ولن يكون المفتش صبوراً مع تصرفات الأبناء التي فيها قلة إحترام
    له.
    وعندما يتعلق الأمر بالعقاب فالمفتش لن يجد أية مشكلة في فرض عقوبات على الأبناء
    دون أن يشعر بتأنيب الضمير. فهو يرى أن من واجباته أن يوضح الطريق الصحيح لأبناءه
    وأن يجبرهم على السير فيه، ولعمل ذلك المفتش يضع واجباته الأبوية قبل مشاعره
    وعواطفه تجاه أبناءه. وعلى العكس تماماً غالباً لن يقوم المفتش بالثناء ومدح أبناءه
    على الأعمال الجيده التي يقومون بها، فالثناء طبع لا يقوم به المفتش. بل يجب تذكيره
    بإستمرار أن يمدح ويشكر.
    يوفر المفتش، بيئة معتدله وآمنه لتربية الأبناء، مع قوانين وأنظمة واضحة ومبينه
    لهم. قد يسبب هذا مشكلة في التوافق مع الأبناء في فترة المراهقة، حين يتم التفريق
    بين واجبات وأدوار الأب والأبن. ولكن في النهاية سيقود ذلك الأبناء ليعيشوا ليصلوا
    لمرحلة الرشد بأمان، وسيتذكر الأبناء أباءهم في المستقبل ويقروا بأن الأب كان يعمل
    جهده ويضع مصلحة الأبناء قبل مصلحته، لينشى الأبناء التنشئة الصحية والجيدة.


    الشخصية كصديق:


    الصداقة لدى المفتش لا تصنف في أعلى قائمة الأولويات، فعمله وعائلته دائماً تأتي
    أولاً. وعلى الرغم من ذلك فالمفتش يميل لأن يكون يحافظ ويعمل على إنجاح العلاقات
    الإجتماعية، خصوصاً مع الناس الذين يحملون نفس إهتمامات ووجهات نظر المفتش، والمفتش
    قليل الصبر مع الناس الذي يخالفونهم الرأي أو التوجهات.


    الشخصية في العمل:


    الصفات الرئيسية للمفتش في مكان العمل:

    يقدر التقاليد، والمعيشة الآمنة.

    يعمل لمدة طويلة وبجهد لإنجاز واجباته.

    يمكن الإعتماد عليه لمتابعة الأعمال.

    مخلص، يمكن الوثوق به.

    مستقر، عملي ومتواضع.

    يفكر بالعائلة والأسرة.

    لا يحب العمل على أشياء لا يستوعبها أو أسباب عمله عليها.

    لا يحب النظرية المجردة، مالم يرى التطبيق العملي لها.

    قائد بطبيعته.

    يفضل العمل وحيداً، مالم يرى الحاجة لأن يعمل في مجموعة.

    يقض وشديد الملاحظة.

    لديه كم كبير من المعلومات والحقائق التي مر عليها أثناء حياته ويستخدمها لحل
    المشاكل في المستقبل.

    يحترم الحقائق والمعلومات المحددة والمركزة.

    يتخذ القرارات بموضوعية بناءاً على المنطق، والتفكير العقلاني.

    لا يحب التغيير مالم تتم عرض فوائد التغيير بشكل واضح وملموس.

    لديه آراء قوية حول كيف يجب أن يتم القيام بالأعمال والمهام.

    يحترم التنظيم الإدراي، والبيئة المنظمة.

    عادة لا يمكنه ملاحظة شعور الآخرين حوله.

    يستطيع القيام بأي شي إن أراد عمل ذلك حقاً.

    مواطن صالح، يهمه أمن المجتمع وسلامته.

    لديه معايير عاليه لتصرفاته وسلوكه وتصرفات وسلوك الآخرين من حوله.


    الأعمال التي تناسب الشخصية:

    مدير، مشرف، أو رئيس شركة أو مؤسسة.

    مسؤول محاسبة أو مالية.

    شرطي، أو مخبر.

    قاضي.

    محامي.

    طبيب.

    قائد عسكري.

    مبرمج، محلل أنظمة، أو أخصائي حاسب آلي.

    أحمد محمد صبرى
    يا رب تفهم يا تتح
    ماشى فى نور الله بدعى و اقول .... يا رب



 
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. تجربة واقعية مع مركز الصفا لتحليل العادم وضبط الكاربيراتير
    بواسطة wlng76 في المنتدى المنتــــــدى العـــــــــــام للسيــارات
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 25-01-2015, 09:44 AM
  2. هل هناك مركز فى مصر لتحليل زيت السيارة؟
    بواسطة wael30003 في المنتدى قسم خاص بالسيارة لـــوجـــــان
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-11-2011, 09:04 AM
  3. أحداث تحتاج لتحليل
    بواسطة islam_audi في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-02-2011, 10:09 PM
  4. اسباب ضعف الشخصية وعلاجها (منقول)
    بواسطة youssefmustang في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-09-2010, 11:37 AM
  5. حد يعرف مكان لتحليل البنزين
    بواسطة khalid_adel في المنتدى المنتــــــدى العـــــــــــام للسيــارات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-02-2008, 10:38 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2