انا اعتقد يا باشا
للاسف انا مش عارف انا بقيت كدا ليه
بس انا وصلت لمرحلة صعبة جدا
انا اعتقد يا باشا
للاسف انا مش عارف انا بقيت كدا ليه
بس انا وصلت لمرحلة صعبة جدا
أنا معجب بإيجابية الشهيد رحمه الله
واحد زي خالد مفروض يتحول لرمز لتحدي كل ما هو فاسد
ستظل خالدا يا خالد
البلد إتجننت ..وكيل النيابة يضرب المحامي ..القاضي يسجن المحامي في محاكمة إستمرت ساعتين ..و أخيرا مخبر يموت شاب زي الورد ..
خرابة يا مصر
أنباء عن صدور تقرير الطب الشرعي النتيجه أنه مات جراء جرعة مخدر زائده ( غير مأكده من مصدر موثوق )
وشوفتوا كمان التمادي في الظلم والقهروالطغيان الشرطه بتعتقل الشباب اللي محتجين علي مقتل المرحوم خالد بهذه الوحشيه انا مش لاقي حاجه تانيه ااقولها
طبعا لازم يطبخوها مع بعض ومش بعيد يطلعوا المرحوم هو الجاني مش اللي مجني عليه
هو المخدر بيشوه الجثة يا ولاد ال.,,
هم فاهمين إن كده أسرة القتيل هياخدوا ديلهم في أسنانهم و يمشوا ?
لكل فعل رد فعل
ليس هكذا تحل المسائل يا ....
ما حدث يعكس الاتى
اولا : حكومة همها زيادة مواردها المالية على حساب الشعب المطحون تاركة الكيان الداخلى للداخلية يعتريه الفساد
ثانيا : ظابط مقصر يبحث عن قضية تزيد من فرص حصولة على ترقية من رؤسائه فأرسل شياطينه للبحث عن ضحية مستغلا السلطة التى منحتها الدولة لوزارة الداخلية
ثالثا و هو الاهم فئة ضالة من اشباه البنى ادمين من مخبرين فى بعض االاحيان و امناء شرطة فى احيان اخرى هم من يتحكمون فعليا فى الشارع المصرى و هم من يقوموا بادارة عالم الجريمة و هم الفئة الفاسدة الحقيقية التى جلبت الفساد على الداخلية كلها و تعاملهم مع الجميع بيبقى باسم الداخلية ، و هم الواجهة التى تتعامل مع المواطن مستغلين السلطة التى منحها لهم الظابط المقصر فى البند الثانى ، طبعا هؤلاء الفئة لا تحكمهم لا معايير و لا ظوابط و لا اخلاقيات يعنى يعتبروا مجموعة من البلطجية اللى حبوا يحققوا نجاح اجرامى من خلال البدلة الميرى ، و لكم ان تتخيلوا كيف لمواطن مصرى محترم القدرة على التعامل مع هؤلاء .
ربنا يرحم هذا الشاب
و يرحمنا احنا كمان طالما نعيش فى هذا ال ....
ربنا يخلصنا من المخبرين وقرفهم انا شوفت صورته بعد التعذيب الله يحرق المخبرين دول ربنا يرحمك يا خالد وان شاء الله شهيد وربنا يصبر أهلك دة اللى بيمتتو تحت ايد اليهود اللى مش مسلمين زينا مش بيتعذبوا بالمنظر دة بهايم ولاد كائن مقدرش اذكر اسمه ربنا يرحمك يا خالد
رواية تانية للحادث عقبال ما نعرف الملاباسات الحقيقية
اقتباس:
خالد محمد السعيد
أسكندرانى
28 سنة
والده متوفى من و هو عنده 5 سنين
والدته ربة منزل كبيرة فى السن
عنده أخت كبيرة متجوزة و عايشة فى القاهرة
أسمها زهراء
و أخ أكبر ب15 سنة أسمه أحمد و عايش فى أمريكا و معه الجنسية الامريكية
ساكن فى كليوباترا
مخلص ثانوية عامة
و مدخلش جامعة
بس كان مهتم بالمزيكا و الاجهزة و الكمبيوتر
يوم الحادث الساعة 10 مساء كان واقف مع صحابه فى الشارع و كان واحد "مِعرفه" بيجري و بيجري وراه تلاته مُخبرين
بسبب حياذة و تعاطي مخدرات لهذا الشاب
استنجد بخالد فجري عليه راحو المخبرين جريوا وراهم هم الاتنين و مسكوا خالد و الولد التانى هرب
مسك المخبرين خالد أمام باب بيتهو كتفوه و اعدوا يضربه افتراضاً بأنه هو كمان معاه "بودرة" من غير تفتيش ولا حاجة
و خبطوا راسه فى السلم لحد ما مات
بعديها أخدوه فى البوكس ودوه القسم الظابط لاقه ميت
قاللهم أرموه قدام بيته و حطوله كيس بودرة فى فمه و قولوا أنتحر
و سرقوا 100 جنية كانت معاه و تليفونه المحمول
و الولد التانى "عُرف" انه مات من جرعة مخدرات مكثفة ليلة الحادث
كان الساعة 11 و اكتر من 150 شاهد أتصلوا بالاسعاف و راح المشرحة
رفض أخوه أخذ العزى غير لما يجبلوا حقه
أهل خالد و صحابه عملوا أعتصام .. دلوقتى 12 مساء الخميس 10\6 أمام قسم سيدى جابر
بوجود صحافة و مصورين
و أصدر مأمور القسم بتصريح من الداخليه أمر بضرب و أعتقال كل المعتصمين
و ملمومين كلهم دلوقتى فى قسم سيدي جابر
و من ضمنهم صحافيه شابة و مصور شاب و محامي أتضربوا و كسروا الكاميرات و حبسينهم