| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 12 من 12

  1. #11

    الصورة الرمزية gassarian

    رقم العضوية : 1894

    تاريخ التسجيل : 25Aug2007

    المشاركات : 555

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: تويوتا إيكو 2000 بتاعت والدي

    السيارة[2]: nubira 2007 manual

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : gassarian غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    ده على كدة يبقى مفروض نقول كتر خيرهم و أخيراً قدروا يقتلوه و يخلصونا من جرايمه دي كلها
    ده طلعوه شيطان..... منهم لله و حسبي الله و نعم الوكيل

    و حتى لو واحد تاني كان كدة، ييجي شوية زبالة ملهومش أي لازمة في الدنيا تقتله كده من غير تحقيق و محاكمة؟!!!!!!!
    " و إذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب، يذبحون أبناءكم و يستحيون نساءكم، و في ذلكم بلاء من ربكم عظيم" صدق الله العظيم ... كانوا بني إسرائيل في أيام سيدنا موسى و فرعون زمانهم
    و ها هم فراعنة زماننا هذا يذبحون أبناءنا و يستحيون نساءنا
    و إنا لله و إنا إليه راجعونش


  2. #12

    الصورة الرمزية gassarian

    رقم العضوية : 1894

    تاريخ التسجيل : 25Aug2007

    المشاركات : 555

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: تويوتا إيكو 2000 بتاعت والدي

    السيارة[2]: nubira 2007 manual

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : gassarian غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">


    القصة كاملة عندي أنا بس بتغيير التاريخ من 2010 إلى ما قبل الميلاد

    إنّ سيدنا يعقوب عليه السلام وهو الملقَّب بإسرائيل هو حفيد سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام رُزق إثنا عشر ولداً ذكراً، وكان سيدنا يوسف عليه السلام أحد هؤلاء الأولاد، وقد استوطن أولاد سيدنا يعقوب عليه السلام. وسكنوا في بلاد مصر على عهد أخيهم سيدنا يوسف عليه السلام.
    ولم يمضِ حينٌ من الدهر حتى تكاثروا وتوالدوا وأصبح بنوا إسرائيل أمةً لها تقاليدها وعاداتها ومعتقداتها الخاصة من دون أهل مصر الذين كانت أكثريتهم من الأقباط وهم سكان مصر الأصليون، وكان ملوك الأقباط يدعون بالفراعنة وهم على جانب عظيم من السلطان والسيطرة.
    فلمَّا فسد بنوا إسرائيل وحادوا عن دين الله وشريعته التي كان عليها آباؤهم من قبل إبراهيم وإسحاق ويعقوب سلَّط عليهم أحد الفراعنة وكان كافراً بالله فجعل يستضعفهم ويسومهم سوء العذاب.
    وتلك هي قاعدة عامة وسنَّة من السنن التي رسمها الله تعالى لهذا الإنسان في هذه الحياة. فإذا ما حاد المؤمنون عن طريق الحق ونبذوا وراءهم ظهرياً شريعة ربهم سلَّط الله عليهم رجلاً كافراً جبَّاراً عنيداً يُذيقهم ألوان العذاب وضروب المذلَّة فضلاً منه تعالى ورحمة بهم، فلعلَّهم إذا اشتدَّت عليهم وطأة هذا الظالم يثوبون إلى رُشدهم ويعرفون سبب هذه الشدة التي نزلت بهم فيرجعون ويتراجعون عن ضلالهم. ذلك هو ما أصاب بني إسرائيل، وذلك هو سبب نزول البلاء بالمؤمنين إن هو إلاَّ رحمة من الله تعالى بهم وفضل منه عليهم، قال تعالى مشيراً إلى هذه الناحية فيما أصاب بني إسرائيل: {وإِذْ نَجَّينَاكُم مِن آلِ فِرْعَونَ يَسُومُونَكمْ سُوءَ العَذَابِ يُذَبِّحُونَ أبنَاءَكُمْ ويَسْتَحيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِن رَبِكُمْ عَظِيِمٌ} سورة البقرة: الآية (49).
    فإذا رجع هؤلاء المؤمنون إلى ربهم وأقلعوا عن ضلالهم أيَّدهم الله بقوة من عنده وأظهرهم على عدوهم فلعلهم يقلعوا عن كفرهم ويسلكوا سبيل الحق وهكذا فعله تعالى كله خير في حق كل مخلوق، وهو يُحمد على كل حال وفي النهاية يحمده كل مخلوق، قال تعالى: {..وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعضَهُم بِبَعْضٍ لَفَسَدتِ الأَرضُ وَلَكِنَّ اللهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ} سورة البقرة: الآية (251).
    وقد اشتدَّ البلاء على بني إسرائيل لمَّا رأى فرعون في نومه رؤيا أفزعته كل الفزع لأنها كانت تشير إلى أنّ ملكه وسلطانه سيزول على يد رجل سيولد من بني إسرائيل. والرؤيا تكون رحمة من الله تعالى بالإنسان لتنبيهه، بيدَ أنَّ فرعون بعد رؤياه هذه بدلاً من أن يتعظ ويرجع عن ظلمه وضلاله بالغ في الظلم والطغيان واستمر في العدوان، وظنَّ أنه يستطيع أن يدفع عن نفسه ذلك الخطر اللاحق به ولم يعلم أن الفعل بيد الله وحده فلا معقّب لحكمه ولا راد لأمره. ولذلك أخذ يذبح كل مولود ذكر لبني إسرائيل كما أباح لجنده نساءهم.
    وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {إِنَّ فِرْعَونَ عَلاَ فِي الأَرْضِ وَجَعَل أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنهُمْ يُذَبِّح أَبْنَاءهُم وَيَسْتَحي نِسَاءهُم إِنَّهُ كَانَ مِنَ المُفْسِدِينَ}سورة القصص: الآية (4).
    ولما أذاق الله تعالى بني إسرائيل على يد ذلك الطاغية وبال أمرهم وآن لهم أن يكشف الله تعالى عنهم ما هم فيه أخرج تعالى هذا المولود الجديد الذي سيكون على يديه تدمير ما كان يصنع فرعون وقومه، إذ لم يغيِّروا ما بأنفسهم ويرجعوا عن ظلمهم وغيِّهم وبغيهم، وبواسطته سيكون خلاص بني إسرائيل ممَّا حلّ بهم. وأوحى الله إلى أمِّهِ أن ترضعه فإذا هي خافت عليه أن تلقيه في اليمِّ ووعدها بأن يردّ إليها ولدها وبشَّرها بأنه سيجعله من المرسلين. وذلك ما أشارت إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَأَوحَيْنَا إلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فإذَا خِفتِ عَلَيهِ فَألْقِيهِ فِي اليَمّ ولا تَخَافِي وَلاَتَحزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِليكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ المُرْسَلينَ} سورة القصص: الآية (7).
    وقد فعلت هذه الأم ما أمرها به ربها فأرضعت طفلها وألقته في اليمِّ.
    وقد أراد ربك أن يُري فرعون وقومه وأن يري الناس جميعاً أن الفعل فعله تعالى فإذا أراد الله تعالى أمراً فلا مردّ له ولذلك أوقع هذا الطفل الصغير في يد آل فرعون لتكون تربيته في أحضان فرعون ذاته. {..واللهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ..}
    سورة الرعد: الآية (41).
    وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {فالتقَطَهُ آلُ فِرعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُم عَدُوّاً وَحَزناً إنَّ فِرعَونَ وَهَامَان وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ}
    سورة القصص: الآية (8).
    ولمَّا همَّ بذبح هذا الطفل كما كان يفعل بغيره من أبناء بني إسرائيل ألقى الله تعالى على هذا الطفل محبّة منه فوقع حبُّه في قلب امرأة فرعون وحالت بينه وبين ما أراد وإلى ذلك أشارت الآية الكريمة في قوله تعالى: {..وَأَلقيْتُ عَلَيكَ مَحَبَّةً مِنِّي ولِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} سورة طه: الآية (39).
    والآية الكريمة في قوله تعالى:
    {وَقَالتِ امرَأتُ فِرعَوْنَ قُرَّتُ عَينٍ لي وَلَكَ لاَ تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَو نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ}.
    أمّا الأم فما أن ألقت طفلها في اليمِّ حتى هاجها حنانها وعطفها وكادت تلحق به وتُظهر للناس أمرها. لكن الله تعالى ثبَّتها وربط على قلبها فذكرت ما وعدها به ربها وهنالك عادت إليها طمأنينتها. قال تعالى {وأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغاً إن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَولا أَن ربطنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ المُؤمِنِينَ} وقد طلبت من ابنتها أن تتبع أخاها لترى ما سيكون من أمره. {وَقَالتْ لأُخْتِهِ قُصِّيهِ}: أي تتبَّعيهِ. {فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ}
    سورة القصص: الآية (9-11).
    أي لم يدرِ آل فرعون ولم يشعروا بأنَّ ذلك الطفل أخوها.
    وإذا أردت أن تدرك أن وعد الله حق وأن الفعل في هذا الكون بيده تعالى وحده فانظر إلى الكيفية التي أعاد الله تعالى بها هذا الطفل إلى أحضان أمه. لقد جاؤوه حينما قرّ رأيهم على تبنِّيه، واتخاذه ولداً بعددٍ من المراضع يرضعنه فأبى وما ارتضى ثدياً، وكيف يرضع وقد كفَّ الله فمه عن الإرضاع منهنَّ وحرَّم عليه المراضع جميعاً. قال تعالى:
    {وَحَرَّمنَا عَلَيهِ المَراضِعَ مِن قَبْلُ..}.
    وفيما هم في هذا الهم المحدق لا يعرفون منه مخرجاً دنت أخته منهم وهم لا يشعرون بصلتها به ولا قرابتها منه {فَقَالتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْت يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ}: وما أن جاءت الأم حتى أقبل ذلك الطفل عليها وأخذ يرضع رضاعاً متواصلاً. ففرحوا بذلك أشدَّ الفرح وكفَّلوها إيَّاه. وبذلك على غير شعور من فرعون وملئه ردَّ الله تعالى إلى الأم ولدها. وأعاده إلى أحضانها آمنة مطمئنة. قال تعالى:
    {فَرَدَدْناهُ إلى أُمِّهِ كَي تَقَرَّ عَيْنُهَا ولاَ تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ}.
    وقد ترعرع سيدنا موسى عليه السلام في أحضان فرعون وما زال حتى بلغ أشدَّه واستوى وهنالك آتاه الله حكماً وعلماً. وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ واستَوَى آتَينَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي المُحْسِنِينَ} سورة القصص: الآية (12-14).
    والحكم كما مرَّ معنا في قصة سيدنا يوسف عليه السلام هو إنزال الأمور منازلها ووضع الحق في مواضعه. والحكم لا يكون إلاَّ بعد العلم ورؤية الحق. أما كلمة {وَكَذلِكَ نَجْزِي المُحْسِنينَ}:
    فإنما تُشير لنا إلى أن العطاء الإلهي إنما هو مبني على قواعد ثابتة وقوانين. فالله تعالى لا يؤتي الحكم والعلم إلاَّ لمن كان صادقاً وعلامة صدق الإنسان أن يقدم من الأعمال الطيبة ويسلف من الإحسان ما يجعله حقيقاً بذلك الإكرام.
    منقووووول

    موقع العلامة محمد أمين شيخو - قصص و عبر
    الأقباط هنا تعني المصريين القدماء حتى لا يكون خلط لا معنى له



 
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

المواضيع المتشابهه

  1. إخلاء سبيل إبراهيم كامل بضمان مالى فى مو قعة الجمل
    بواسطة hobiko في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 19-05-2011, 09:26 PM
  2. إخلاء سبيل الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين - لالالالالالا
    بواسطة wa7d في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 04-05-2011, 06:45 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2