| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

  1. #1

    الصورة الرمزية م.احمد زكريا

    رقم العضوية : 3144

    تاريخ التسجيل : 12Nov2007

    المشاركات : 2,126

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: Citroën Xsara II

    السيارة[2]: PEUGEOT 308

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : م.احمد زكريا غير متواجد حالياً

    Thumbs up عسل إسود» أم أنه «عسل مر»؟! - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    طارق الشناوي
    وأنت تشاهد هذا الفيلم يجب أن تلاحظ المساحة الزمنية التي تتحرك فيها الأحداث، وهي 30 يوما في شهر رمضان بالإضافة إلى أيام العيد.. اختار الكاتب «خالد دياب» توقيت رمضان لنرى من خلاله مصر.. رمضان ليس فقط طقسا دينيا.. إنه طقس مصري بالدرجة الأولى ترى فيه مصر مختلفة.. نشاهد الناس وهم يتعاطون مع الحياة بأسلوب آخر.. هكذا جاء فيلم «عسل إسود».. مصر طعمها جميل برغم ما بها من قبح في سلوك البعض وتلوث الهواء والماء.. كثيرا ما كنت أشعر بخجل في بعض اللقطات والفيلم يقدم المصريين بكل عيوبنا، برغم أن كثيرا مما أراه يشير إلى الحقيقة، ولكننا تعودنا أن نرتكن إلى التنميط، نحتفظ بصورة ذهنية لابن البلد الشهم الشجاع كما كان في الأربعينات، وظلت السينما والدراما التلفزيونية تحتفظ بتلك الصورة الذهنية، وننسى أن الزمن غير الكثير.. تغيرنا أو تغيرت الأغلبية..
    أيضا اختار الكاتب جواز السفر الأميركي لدولة صارت تحكم العالم.. ومن المعروف أن عددا من المصريين الأثرياء صاروا يرسلون زوجاتهم للولادة في أميركا للحصول على جواز سفر أميركي طبقا للقانون الذي يمنح الجنسية للمولود هناك، وبعد ذلك من الممكن أن يمنح الطفل الجنسية الأميركية لوالديه، وهكذا تشكل الحماية الأميركية الرسمية نوعا من القوة للإنسان المصري داخل مصر.. ولن أذكر عدد الفنانين ورجال الأعمال والسياسيين الذين أقدموا على ذلك في السنوات الأخيرة، ولكن علينا أن نضع في الاعتبار أن الفيلم يرصد واقعا نلمسه ونعايشه. بدأ الشريط السينمائي والطائرة في الجو وانتهى أيضا في الجو.. البداية كما يقدمها لنا المخرج «خالد مرعي» تبدأ عندما يعود «مصري سيد العربي» إلى أرض مصر، وبالطبع اختيار الاسم يحمل دلالة المصري والعربي معا.. يلتقي في نفس الطائرة على المقعد بجواره مصريا آخر معه جواز السفر الأميركي، ولديه دراية أكثر بما يجري في البلد.
    «حلمي» غائب عن مصر 20 عاما، الآن وصل عمره إلى 31 عاما.. الفيلم يتابع قوة جواز السفر الأميركي في مقارنة بجواز السفر المصري الذي يحمله «حلمي»، بمجرد أن يهبط «حلمي» إلى صالة الاستقبال في المطار رافعا جواز سفره المصري تبدأ المعوقات.
    شاهدت على النت مشهدا محذوفا في بداية أحداث الفيلم يقدم هذا التناقض بين من يحمل الجوازين، ولكن لظروف أتصور أنها رقابية نرى على الفور أمام صالة العودة السائق «لطفي لبيب» الذي يبحث هو أيضا عن الزبون الأجنبي أوروبي أو عربي من أجل البقشيش بالطبع، ولكن عندما يجد «المصري» الغائب عن مصر كل هذه السنوات «زبون سُقع» يبدأ في مساومته والنصب عليه.. الدولار الذي تجاوز خمسة جنيهات صار فقط بجنيهين.. وساندويتش الفول الذي لم يصل سعره إلى جنيه صار بـ30.. كل شيء فعله «لطفي لبيب» مع الزبون من أجل استغلاله. تستمر إهانة جواز السفر المصري في مصر وكأنه يقول إذا كنا نشعر أن الجنسية المصرية في السفارات الأوروبية مهانة، وحتى تحصل على تأشيرة دخول تدفع الثمن من كرامتك قبل وقتك وأعصابك. فإننا في مصر نفعل ما هو أكثر في تعاملنا مع أصحاب الجنسية المصرية، مثلا الإقامة بالفنادق المعاملة الشخصية تتغير، بمجرد أن تشهر جواز السفر المصري تكتشف الإهانة التي يتلقاها من كل من يقابله، ولهذا يرسل «أحمد حلمي» إلى أحد أصدقائه خطابا عاجلا ليأتي إليه بجواز السفر الأميركي لإنقاذه، ونرى مشهدا مؤثرا عندما يلقي من حجرته بالفندق جواز سفره المصري.
    يختار السيناريو نقطة ساخنة وهي مظاهرة ضد أميركا.. بينما اللواء الذي أدى دوره «أحمد راتب» عندما يهدده «حلمي» بجنسيته الأميركية يتركه نهبا للمتظاهرين يفتكون به ويضيع جواز السفر الأميركي.. في كل موقف يضعنا الفيلم أمام الحقيقة التي مع الأسف نعايشها وتؤلمنا، ولكننا نادرا ما نواجه بها أنفسنا، مثلا في الجامع يسرق الحذاء، وفي قسم الشرطة يتم تعذيبه بلا ذنب، في الشارع ممنوع التصوير، حتى عندما يذهب في رحلة إلى الهرم ويعلم صاحب إسطبل الخيل أنه ليس أجنبيا ولا عربيا يمنحه حصانا هزيلا.. كلما أوغل البطل في الاحتكاك بالحياة وجد من يصفعه ويهينه وينال من كرامته أكثر وأكثر، كل شيء صار له ثمن حتى حقوق المواطنة، خذ عندك مثلا هذا المشهد الساخر أمام باب الفندق عندما يشهر جواز السفر الأميركي يكف كلب الشرطة عن النباح في وجهه.
    السيناريو في النصف الأول هو أقرب إلى استعراض الفنان الواحد One man show، صحيح أن المساحات التي تواجد فيها «لطفي لبيب» تشع حضورا، ولكنه في أغلب المشاهد يبدو مثل صانع الألعاب يمنح المهاجم الكرة ليودعها المرمى «مقشرة». العائلة المصرية بمشكلاتها تلتحم بالسيناريو في النصف الثاني، عندما يبدأ «حلمي» في البحث في دفاتره القديمة وليس معه سوى مفتاح منزله القديم لنتابع رحلته لنكتشف ما يجري في الطبقة المتوسطة، البطالة والتكدس داخل شقة حجرة وصالة، والتزمت الديني.
    أول لمحة توحي بتمسك الطبقة المتوسطة بقيمها هي أنهم يحرسون شقة الغائب، يشعرون بالمسؤولية، وهكذا يرفع ابن الجيران «إدوارد» بالعصا ينهال بها على «أحمد حلمي» معتقدا أنه حرامي يحاول اقتحام شقة الغائب، ويبدأ الفيلم في تفجير أكثر من محور، أولها الرشاوى التي تدفع لاستخراج أي ورقة، والتي صار اسمها الحركي «رشا»، ثم الزوج والزوجة مع إيقاف التنفيذ من خلال العلاقة بين شقيقة «إدوارد» وزوجها، وكيف تحولا من زوجين إلى مجرد خطيبين لا يتمكنان من الانفراد لأخذ حقوقهما الطبيعية. هناك أيضا البطالة التي يعاني منها «إدوارد»، ونكتشف أنه لا يزال يحصل على مصروفه من أمه حتى الآن.
    لم نعرف الكثير عن «حلمي»، كان ينبغي أن يقدم لنا السيناريو معلومات عن دراسته وعمله في أميركا. نعم هو يستقل الدرجة الأولى في الطائرة، وينفق بسخاء، مما يؤكد على أنه حقق ثروة طائلة هناك، ولكن 20 عاما كان ينبغي أن يكتنفها بعض مشاهد تقدم لنا ما حدث طوال تلك السنوات، فما نعرفه فقط أنه يمارس هواية التصوير.
    التلفزيون يشكل في البيت المصري طوال شهر رمضان قوة لا يستهان بها، لم نشاهد هذه الحالة من التجمع الأسري في رمضان، رغم أنه مهد لها في المشاهد الأولى قبل هبوط الطائرة عندما سأل «حلمي» جاره عن فوازير «نيللي»، بينما على المقابل منح السيناريو مساحات لمائدة الرحمن، وهي ظاهرة مصرية رمضانية، ولكن التلفزيون ملمح اجتماعي هام غفله تماما. صواني الكحك في العيد ظاهرة اختفت اجتماعيا، ولكن لا بأس من تقديمها كطقس لا يزال البعض يحرص على ممارسته.
    نقش العروسة على صينية الفرن، العيدية، تناول الفسيخ والملوحة في العيد، مفردات قدمها السيناريو الذي انتقد أيضا انهيار التعليم من خلال شخصية مدرسة اللغة الإنجليزية التي لعبتها «إيمي سمير غانم».. كان مشهدا مؤثرا عندما طلب «حلمي» من الطفل ابن الجيران أن يحضر له زجاجة مياه معدنية بسبب خوفه من تلوث ماء الحنفية، ولكن الطفل يضع ماء الحنفية بدلا من شراء المياه المعدنية.. كذب الطفل أفزعني، ولكن السيناريو وجد حلا دراميا لكي يحدث نوعا من التوازن عندما يؤكد له الطفل في نهاية الفيلم ويعترف بأنه تعمد ذلك حتى يعود لمصر، لأن الحكمة القديمة تقول إن من يشرب من ماء النيل يعود مرة أخرى إلى مصر.
    الفيلم تتخلله أغنيات في حب مصر بصوت «نانسي عجرم» و«شيرين» وتنتهي أحداثه بصوت «ريهام عبد الحكيم» وهي تغني لمصر. هناك تعمد به قدر لا ينكر من المباشرة في الحوار الذي نراه بين «يوسف داود» و«أحمد حلمي» يحمل دعوة لحب مصر التي نراها ليست أفضل بلد في العالم، ولكننا نحبها كما هي.. تعمد السيناريو تقديم مظاهر اختفاء النظافة من الشارع.. حتى البعض يقضي حاجته على الرصيف، كلها ظواهر نراها أمامنا، وهي لا تعني إهانة للمجتمع، ولكن للنظام الذي لم يوفر أماكن لإلقاء الزبالة، ولا دورات مياه كما هي منتشرة في الكثير من دول العالم.
    أحببت في الفيلم جرأته الاجتماعية في التناول، وتأتي النهاية وهي تحمل في عمقها رغبة في تأكيد أن البطل حريص على أن يكمل مسيرته في مصر، أيضا مستغلا جواز السفر الأميركي الذي لم تستطع شركة الطيران المصرية إلا أن تستجيب لرغبة الراكب الذي يحمل جواز السفر الأميركي في العودة لأرض مصر بحجة إصابته بمشكلات صحية، رغم أنه كان قبل أن يسافر قد ساهم في حل مشكلات العائلة.. وهكذا تأتي النهاية و«حلمي» متمسك بالعودة إلى مصر وكأنه يردد قول الشاعر «بلدي وإن جارت علي عزيزة وأهلي وإن ضنوا علي كرام».
    مرثية في حب مصر التي كانت في الماضي، وتغيرت بأيدي المصريين في الكثير من جوانبها.. نادرا ما يقترن الذكاء بالموهبة بالمسؤولية، هكذا أرى «أحمد حلمي» الذي لا يتخلى أبدا عن الصدارة في الإيرادات، ولكنه أيضا بنفس القدر يستطيع أن يراهن على القيمة الإبداعية.. أداؤه لدور البطل المصري وهو يحاول أن يغير من مفرداته اللغوية والشخصية بالسلوك واللهجة التي يتخللها قدر من الصعوبة في نطق بعض الكلمات المصرية التي تستعصي على الآخرين.. انتقاله بين القوة والضعف في تعامله مع «لطفي لبيب» وإن كنت لم أرتح إلى أسلوب التحول مباشرة إلى لعبة «العبد والسيد» كلما تغيرت موازين القوى بينهما تغيرت لغة التخاطب، كان من الممكن أن يكتفي بتغيير السلوك وطبيعته بين الطرفين.. «لطفي لبيب» ساحر الأداء الكوميدي، خفيف الظل، ويتمتع بدرجة من الصفاء الإبداعي تنعكس على مشاهده.. «إدوارد» نجح في دوره الذي يشعرك بأنه لا يمثل، وإن كنت أرى أن الدور نفسه ليس به منعطفات ومتغيرات تفجر طاقة «إدوارد».
    الوجه الجديد «طارق الأمير» اختيار جيد من المخرج «خالد مرعي» في منحه هذا الدور الذي تتوافق ملامحه الشكلية مع طبيعة أدائه المتزمت المطحون المحروم من ممارسة حقوقه الزوجية. «إيمي سمير غانم» نفذت من ثقب إبرة.. الدور صغير جدا في عدد مشاهده، لكنها موهوبة بلا شك وقادرة على أن تتقدم خطوات أبعد وأجمل وأروع.. «إنعام سالوسة» تغيبت عن السينما كثيرا، وعندما تعود تترك بصمة لا تنسى.. من الإضافات الإبداعية موسيقى «عمر خيرت» ومونتاج المخرج «خالد مرعي» ديكور «محمد أمين» تصوير «سامح سليم».
    هذا هو الفيلم الثالث لخالد مرعي بعد «تيمور وشفيقة» و«آسف على الإزعاج».. قدرة على ضبط الأداء لممثليه، والتكوين الدرامي، والانتقال بين اللقطات، وخلق جو عام للعمل الفني.. فيلم «عسل إسود» درس من نجم كوميدي يدرك أن الضحك والجرأة والقيمة الفكرية من الممكن أن تمتزج معا وتقدم لنا كوميديا لها طعم العسل المر حتى ولو كانت تحمل عنوان «عسل إسود»!! t.elshinnawi@asharqalawsat.com
    نقلا عن جريدة الشرق الأوسط اللندنية

    فرق كبير جدا بين انك تكون شعب متحضر
    أو تكون شعب "مدعي حضارة"


  2. #2

    الصورة الرمزية shadygalal669

    رقم العضوية : 48172

    تاريخ التسجيل : 28Sep2009

    المشاركات : 547

    النوع : ذكر

    الاقامة : التجمع الثالث - القاهره الجديده

    السيارة: شاهين

    السيارة[2]: بيجو 406

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : shadygalal669 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    فعلا الفيلم رائع

    طبعا حلمي معلهوش اي تعليق الراجل ده وصل لمرحله و بيلعب في منطقه محدش يقدر يوصلوا فيها نهائي

    متصدر ايرادات و الفيلم بيناقش مشكله مش اي هبل و خلاص

    فيلم بيخليك مبتسم طول الوقت و بتضحك بعض الوقت

    بس تخرج منه زعلان المشكله بقي اني اتفرجت عليه مع واحد صحبي سعودي و اسمع بقي احلي تعليقاات مستفزه بجد كنت هخسره اليوم ده بس الحمد لله عادي يعني الموضوع عدي تمام

    كنت هنسي اقول ان صوت ريهام عبد الحكيم تحففففففففففه بيرج القاعه الصراحه بصوت شجي
    ربنا يصلح الحال


  3. #3

    الصورة الرمزية hobby10

    رقم العضوية : 18118

    تاريخ التسجيل : 06Sep2008

    المشاركات : 1,323

    النوع : انثى

    الاقامة : alex

    السيارة: لوجان رومانى 2009

    السيارة[2]: لادا سمارة

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : hobby10 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    فيلم جامد وبجد مقالة اكتر من رائعة .......

    ربنا ارضى عنا وارحمنا .. امين


  4. #4

    الصورة الرمزية Ahmed Samy

    رقم العضوية : 1716

    تاريخ التسجيل : 12Aug2007

    المشاركات : 12,834

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egy

    السيارة: ex polo ex lancer

    السيارة[2]: Kia Cerato

    الحالة : Ahmed Samy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الفيلم ده

    كأنه بيرسم من قلبى و بيحكي من دماغي

    على قد ما كان فيه ضحك

    انما أنا ماضحكتش .....

    انا زعلاااااااااااان قوي


  5. #5

    الصورة الرمزية Abdo_Eldesokey

    رقم العضوية : 9965

    تاريخ التسجيل : 02May2008

    المشاركات : 1,867

    النوع : ذكر

    الاقامة : 6 October

    السيارة: non

    السيارة[2]: Toyota Corolla 2003 1300cc A/T

    دراجة بخارية: non

    الحالة : Abdo_Eldesokey غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    أنا هشوفه بكرة بإذن الله ، بيقولوا بيرجع للناس حب مصر

    لما نشوف هيجيب نتيجة ولا لأ

    الي مدخلش QNET .. مدخلش دنيا
    http://www.nilemotors.net/Nile/244377-a.html


  6. #6

    الصورة الرمزية Ahmed Samy

    رقم العضوية : 1716

    تاريخ التسجيل : 12Aug2007

    المشاركات : 12,834

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egy

    السيارة: ex polo ex lancer

    السيارة[2]: Kia Cerato

    الحالة : Ahmed Samy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdo_eldesokey مشاهدة المشاركة
    بيقولوا بيرجع للناس حب مصر
    دي محاولة فاشلة في حوار عبيط في اخر الفيلم

    كل كلمة بتتقال لصالح البلد دي في قدامها الف رد ( هاتلاقيك بتقولهم لنفسك و انت قاعد)


    الفيلم هو فضح الشخصية المصرية

    و هو تجسيد لأجزاء من كتاب الدكتور عكاشة ( ثقوب في الضمير)


  7. #7

    الصورة الرمزية ashouhdy

    رقم العضوية : 36989

    تاريخ التسجيل : 01Apr2009

    المشاركات : 10,392

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: كروز 2014

    السيارة[2]: Car Enthusiaset

    دراجة بخارية: :))

    الحالة : ashouhdy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    أنا كنت مكسسووف اوى (منا) فى السينما لأن فعلا كل مشهد كان حقيقة

    اللى حيضيع بلدنا : الفهلوة و كلمة باشا و معلش و أصل



  8. #8

    الصورة الرمزية ahmed4000

    رقم العضوية : 41050

    تاريخ التسجيل : 25May2009

    المشاركات : 2,179

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: no

    السيارة[2]: no

    دراجة بخارية: no

    الحالة : ahmed4000 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    هو فى سلخ مطلوب للشخصية المصرية علشان نبطل الكلام اللى حافظينه زى مصر ام الدنيا والكلام ده
    والطفل المصرى اذكى طفل فى العالم..لانى فعلا بحاول من سنين اعرف مين اللى اخترع الكلمة الغريبة دى

    ارجوووك وطى الحنفية شوية ووفر فى استهلاك المياه احنا داخلين على ايام ما يعلم بيها الا ربنا
    ارجوك علشان خاطر صحتنا وفر شوية فى استهلاك الكهربااء
    ارجووووك وفر شوية فى استهلاك البنزييييين
    اللى اغنى مننا مليون مرة بيوفروا فى كل حاجة ومبيقولوش الحكومة حلوة ولا وحشة

    خليك ايجابى لنفسك حتى..زهقت من "الامعة" اللى بقم ماليين المجتمع..كل متقول لحد بطل حاجة غلط يقولك مكل الناس بتعملها ومش حبطلها الا لما الناس تبطل "وهو ده وصف الامعة بالظبط فى الحديث الشريف"


  9. #9

    الصورة الرمزية viper911s

    رقم العضوية : 28646

    تاريخ التسجيل : 28Dec2008

    المشاركات : 1,727

    النوع : ذكر

    الاقامة : alex

    السيارة: many cars

    السيارة[2]: i do know

    دراجة بخارية: لايوجد

    الحالة : viper911s غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الفليم عاجبنى جدا بجد بيوضح الشخصيات المصرية بكل حاجة فيها
    وبيحسرك على الى بيحصل فينا كمواطنين مصرين
    بس على الاقل مش كوميدى وبس
    لا كوميدى بفكر بمشكلة وبيظهرها بشكل كوميدى
    بالتوفيق والنجاح اكتر واكتر يا حلمى


  10. #10

    الصورة الرمزية viper911s

    رقم العضوية : 28646

    تاريخ التسجيل : 28Dec2008

    المشاركات : 1,727

    النوع : ذكر

    الاقامة : alex

    السيارة: many cars

    السيارة[2]: i do know

    دراجة بخارية: لايوجد

    الحالة : viper911s غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    الفليم عاجبنى جدا بجد بيوضح الشخصيات المصرية بكل حاجة فيها
    وبيحسرك على الى بيحصل فينا كمواطنين مصرين
    بس على الاقل مش كوميدى وبس
    لا كوميدى بفكر بمشكلة وبيظهرها بشكل كوميدى
    بالتوفيق والنجاح اكتر واكتر يا حلمى



 
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. عملت فرش جلد لـ GEN-2 إسود x بيج للعربية بالكامل عند جينز كار
    بواسطة Abdelrahman.H في المنتدى بــروتـــون
    مشاركات: 56
    آخر مشاركة: 19-02-2013, 10:59 AM
  2. دخان إسود بيطلع الصبح
    بواسطة bondok20002002 في المنتدى نظام العادم و مشاكله
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 03-08-2012, 02:24 AM
  3. دخان إسود في بداية الدوارة
    بواسطة bshndi في المنتدى دايــو+شيفرولية لانوس
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 04-06-2010, 03:49 PM
  4. صحيح إسود...لكن والله زي العسل
    بواسطة icehearted girl في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 62
    آخر مشاركة: 31-05-2010, 02:54 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2