الموضوع: قرض سيارة من بنك الاسكندرية وضياع حقوق العملاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nabaster

قلت لحضرتك انا جايب كلامي منين

ومش بيبقي في اي مصاريف و متاكد من كلامي


هوا حضرتك لمجرد ان حد اقنعك بتاكد ان البنك ما بيخصمش مصاريف من عملاء القروض طب بالعقل كدا فية بنك هيأمن على قرض ويدفع مصاريف التامين من جيبة
طب والله العظيم البنك بيخصم مصاريف التامين من العميل صدقنى انا لانى وللاسف موظف ببنك الاسكندرية اللى والدك مدير عام فية
وللاسف هدايا الجمعية بتيجى للمدير وموظفى الائتمان بالفرع وبجميع الفروع بدون استثناء
وكفاية كدا نقفل الموضوع
ينسوا ان البنك كان مامن علي القرض (دي حاجه مكنوش يحلموا بيها اساسا ان حد يسدد عنهم)

ويسددوا هما البنك ويديهم المحالصه علشان يقبضوا المعاش

ومنهم لشركة التامين بقي لغاية لما تجبلهم فلوسهم

بالمناسبه جاري اتوفي وكان واخد قرض شخصي

وبعد شهر ونص اتسدد من شركة التامين وكانت في ايديهم مخالصة البنك علي المعاش

بعد ما كانوا بيلموا من بعض وبيبيعوا من املاك المتوفي علشان يسددوا ومكنوش يعرفوا انه متامن عليه

الكلام ده لسا مكملش كام شهر


ترفع قضيه علي الموظف الي دبسك مش البنك

مفيش حاجه هتدين البنك

وبيني وبينك مفيش حاجه هتدين الموظف برضه لان مفيش ورقه رسمي



ده الي بيحصل فعلا وبيقولك امن وتعلالي

كون ان موظف لعب عليك لعبه واتمصلح من وراك

ده لانك مكنتش فاهم الدنيا ماشيه ازاي
يا استاذى ورحمة والدى اللى عمرى ما حلفت بية انا مراقب بالبنك وبقالى عشرين سنة بالزفت البنك فارجوك عيب كدا وتقلى موظف لعب عليك يا استاذى دول زملاء بنفس الفرع وبأكد لحضرتك ان كل الفروع كان التامين اجبارى طرف هذة الجمعية

ودي مش مشكلة البنك طالما مفيش حاجه رسمي

والبنك اكيد هيجدد من نفسه طالما انتا مبلغتوش بغير كده

والمفروض المفروض يعني انك انتا الي مختار شركة التامين ومحدش ضربك علي ايديك
للاسف اسلوب حضرتك مش كويس خالص ومش علشان والدك مدير عام بالبنك هتكون اعلم منى باللى بيحصل بالبنك وبرضوا دى مشكلة البنك لانى لم اوقع على اى اوراق تفيد بعمل وثيقة تامين
فاكيد قبل ما تخلص الوثيقه هتكون التانيه اتعملت

لان ده اسمه تاااااااااااااامين اجبااااااااااااااري

لانك مشتري عربيه بفلوس البنك مش بفلوسك والبنك بيامن علي فلوسه

a.yakout

وفى النهاية ارجوك الا ترد عليا تانى لان اسلوب حضرتك مش ظريف خالص وانا برد عليك بكل ادب
فبرجاء اغلاق هذا الموضوع