انا لسه راجع من اسكندرية بصراحة شفت السيريون تقريبا بجميع الألوان ...منتشرة جدا ..
المهم الراجل بيسأل هلى الديهاتسو معالج ضد الصدأ علشان كده الأسكندرانية بيحبو يجسيبوها ولا لأ
انا معتقدش ..... واعتقد السر فى صغر حجم العربية ؟؟؟
عرض للطباعة
بخصوص مسألة الصدأ
فكل العربيات الياباني اللي شوفتها صاجها بيبقى معالج ضد الصدأ
بس لا اظن ان في ناس بتفكر بالمنطق ده واللي موجود هتبقى حالات فردية متوصلشي لبلد كاملة بتفكر كده
للأسف
محدش هنا كتير مقبل على الديهاتسو خالص
مافيش غير التريوس هى الوحيده اللى بتلاقيها ومش بكثره كمان
ده غير ميكروبصات الديهاتسو القديمه ومع وجود التويوتا انتهى عصرها
أنا باشوف السيريون في إسكندرية كتير على حسب المناطق
يعني منطقة زي سموحة بالاقيها كتير جداً هناك
باقي الأماكن مش بنفس الكثافة
اغلب الظن بسبب ان وكيل ديهاتسو في السابق
كان شركة رجب بالاسكندرية
ولا اعرف فيما اذا كان وكيلا لها ام لا
لا ابدا انا من اسكندرية وبقول ان انتشار ديهاتسو عادي ال ان سمعة ديهاتسو في اسكندرية جيدة جدا عن غيرها لان توكيل ديهاتسو كان عند محمد رجب وهو اسكندراني وكان المركز الرئيسي عندنا
أهل مكه ادرى بشعابها
هذا مثل عربي قديم وهو مثل شائع الى اليوم عند جميع الناس .نحن لم نقف على قائل هذا المثل اللطيف.ولكنا نحب ان نشرحه هنا بما يظهر معناه.فنقول
أن مكه .شرفها الله تعالى تحيطها الجبال من جميع الجهات .بل هي واقعه في وسط الجبال .وكان العرب من قديم العصور يسكنون حول الكعبه المعظمه بين شعاب هذه الجبال وما اكثر هذه الشعاب .فالغريب في مكه لا يعرف مساكن العرب بين هذه الشعاب .واذا مشى وحده بين هذه الجبال الكثيره ضل وانقطع وهلك من العطش والجوع.اما العربي من اهل مكه فهو لايضل فيها لمعرفته بشعابها ومسالكها .بل ان بهائمهم من الغنم والجمال اذا ذهبت الى المرعى في هذه الجبال .لتعرف كيف تعود وحدها بدون راع الى منازلها ومرابضها.