المقطع الاضافي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=gkBBDL5LVGA&feature=player_embedded[/youtube]
عرض للطباعة
المقطع الاضافي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=gkBBDL5LVGA&feature=player_embedded[/youtube]
أرسل لي الليلة موقف انساني في حياتك .
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=cb3KM6VhtNY&feature=player_embedded[/youtube]
المقطع الاضافي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=naMXSSCl05I&feature=player_embedded[/youtube]
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=naMXSSCl05I&feature=player_embedded[/youtube]
السلام عليكم يا شباب
كن انسانا ... هو عنوان حلقة اليوم وهو شعار لو استطعت أن تعيش به مع الناس ، والله ستعيش سعيدا .. وقد علمه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه)) .. فلن تصل إلي حقيقة الايمان إلا اذا أحببت للناس ((كل الناس)) كل ما تتمناه لنفسك من الخير ... عندها ستدرك حقيقة الايمان وعندها ستصل إلي جوهر السعادة لانك ببساطة عندما تكون انسانا بصدق مع كل الناس وتتمنى لهم الخير كما تتمناه لنفسك عندهل ستتخلص من :
1- الكبر .. لانك لا يمكن تتكبر علي نفسك ..
2- الحقد لا نه لا يوجد انسان يحقد علي نفسه
3- الحسد .. لانك لن تحسد نفسك ...
4- الغل .. وهكذا ...
هكذا ستتخلص من كل أمراض القلوب ...يوم تكون انسانا بصدق تحب للناس ما تحب لنفسك ..
هل تسطيع أن تكمل باقي رمضان تتمنى وتحب الخير لكل الناس ؟ جرب واستمتع بالسعادة ..
المقطع الاضافي
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=naMXSSCl05I&feature=player_embedded[/youtube]
رحلة للسّعادة - الحلقة التاسعة - لا للقلق
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=iU7Sl_MAuaU&feature=player_embedded[/youtube]
رحلة للسّعادة - الحلقة التاسعة - لا للقلق
هدف الحلقة أن لا تجعل سحب الغد تحجب شمس اليوم وتتعلم عبادة من اجمل العبادات القلبية .. مخصوصة لاطمئنانك واسعادك .. تعالج مرض معاصر خطير .. تعالج معوق من معوقات السعادة...حسن الظن بالله تعالى
القلق مرض العصر – الناس خايفة على المستقبل .. ومستقبل ولادها .
القلق .. يجعلة ينظر الى المستقبل دائماً انه ذلك المظلم المخيف
احسن ظنك بالله لاتقلق
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=1kzQpznFSrI&feature=player_embedded[/youtube]
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=0zwF0eNtl4U&feature=player_embedded[/youtube]
هدف الحلقة أن تعلم أنّ السعادة موضوع جماعى مش فردى, والغضوب العنيف لايمكن يكون سعيد فلتبدأ فى الحلم والرفق على نهاية الشهر لتصير حبيب الله
شعار حلقة اليوم :ما كان الرفق في شئ ألا زانه .. وما نزع من شئ ألا شانه
هل انت غضوب عنيف فى ردود افعالك .. الغضوب العنيف لايمكن يكون سعيد .. لان الناس حتكرهه .. والسعادة موضوع جماعى .
الغضب ياجماعه حته من النار أما الرفق يعطيك فرصة تفكير صح لتحل المشاكل وعقلك معك فتطلع نتائج افضل
تفتكر تكون سعيد ولا لأ لو عرفت ان الله يحبك ...تخيل اليوم تبدأ فى الحلم والرفق على نهاية الشهر تصير حبيب الله
هدف الحلقة أن تعلم أنّ السعادة موضوع جماعى مش فردى, والغضوب العنيف لايمكن يكون سعيد فلتبدأ فى الحلم والرفق على نهاية الشهر لتصير حبيب الله
شعار حلقة اليوم :ما كان الرفق في شئ ألا زانه .. وما نزع من شئ ألا شانه
هل انت غضوب عنيف فى ردود افعالك .. الغضوب العنيف لايمكن يكون سعيد .. لان الناس حتكرهه .. والسعادة موضوع جماعى .
الغضب ياجماعه حته من النار أما الرفق يعطيك فرصة تفكير صح لتحل المشاكل وعقلك معك فتطلع نتائج افضل
تفتكر تكون سعيد ولا لأ لو عرفت ان الله يحبك ...تخيل اليوم تبدأ فى الحلم والرفق على نهاية الشهر تصير حبيب الله
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=hLrhfQ0Qvdg&feature=player_embedded[/youtube]
أيها المسلم : إن الرفق خلق عظيم ، وخصلة حميدة ، يمن الله بها على من يشاء من عباده ؛ فيجعله رفيقًا في أحواله كلها ، يضع الأشياء موضعها ، ويتعامل مع الناس في كل معاملة طيبة ، وللرفق في الإسلام مزايا عديدة : فمن ذلكم أنه زينة الأشياء ، يقول - صلى الله عليه وسلم - : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع الرفق من شيء إلا شانه ) ، وأخبر - صلى الله عليه وسلم - : أن حظ الإنسان من الخير على قدر حظه من الرفق ؛ فقال : ( من أعطي حظه من الرفق أعطي حظه من الخير ، ومن حرم حظه من الرفق حرم حظه من الخير ) ، وأخبر - صلى الله عليه وسلم - : أن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وعلى ما سواه ؛ فقال : ( إن الله رفيقًا يحب الرفق ، وإن الله يعطي على الرفق مالا يعطي على العنف وعلى ما سواه ) ، وأخبر - صلى الله عليه وسلم - : أن على الرفق ينجون من عذاب الله ؛ فالنار حرام على كل هين لين سمح قريب من الناس .
أيها المسلم : ومن أعظم خصال الخير الرفق ، أنها صلة محمد - صلى الله عليه وسلم - أن الرفق خلق محمد - صلى الله عليه وسلم - ، الذي قال الله في حقه : ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ ؛ فكان رفيقًا في الناس رحيمًا بهم ، سهلاً قريبًا منهم ، بعيدًا عن الفضاضة والغلظة والشدة ، قال تعالى : ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ ، قال قتادة : إي والله لقد برأه الله من الفضاضة والغلظة ؛ فجعله سهلاً سمحًا رحيمًا بالمؤمنين ، قريبًا منهم - صلى الله عليه وسلم - ، وصدق الله : ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ . صدق الله العظيم
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=WTDY7XzciHc&feature=player_embedded[/youtube]
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=QfxPpMAPqD4&feature=player_embedded[/youtube]