ههههههه
إيه يا جدو أنت و هو
أنا آخر حاجة فاكرها لما كانت زجاجة البيبسي اللتر ب 1.5 جنيه من كام سنة
و شكرا على كدة
ههههههه
إيه يا جدو أنت و هو
أنا آخر حاجة فاكرها لما كانت زجاجة البيبسي اللتر ب 1.5 جنيه من كام سنة
و شكرا على كدة
http://www.seeklogo.com/images/T/Tee...eklogo.com.gif
http://spc.fotologs.net/photo/12/9/1...02080526_f.jpg
http://www.nilemotors.net/Nile/data:...g8SuSvOSEH/9k=
http://www.alrassxp.com/uploaded2/21780/11222314382.jpg
http://forum.hawahome.com/nupload/58993_1190850322.jpg
http://msoeeh.jeeran.com/%D9%85%D8%B...9%8A%D9%87.jpg
اي خدمه
A.Yakout
انا فاكر لما كانت ب 50 قرش الصغيرة و الكبيرة ب 60 و الصاروخ لما نزلت عملت انقلاب و كانت ب 75 قرش
اقتباس:
وكان فيه قزازه مرسوم عليها دبانه مش فاكر اسمها اه افتكرت كانت اسمها اسبارتس
ده يا سيدي موضوع كامل عنها (منقول)
إذا كنت تقاطع كوكاكولا، وتعتبر نفسك تقف في مواجهة أحد رموز الهيمنة الأمريكية.. فهناك مناضلة مصرية يونانية من نوع آخر تسمى "أفتيهيا" أو سعدية باللغة العربية، تمتلك حاليا شركة سبيروسباتس للمياه الغازية تنافس به مصانع عالمية مثل كوكاكولا منذ أربعينيات القرن الماضي حينما كانت مصر عامرة بأكثر من 56 مصنعا وطنيا للمياه الغازية من بينها: الزمباكولا، والماكولا، والسيدر، والسيبانوس، والكوثر، والقيعي بكفر الزيات.
ورغم الظروف الاقتصادية التي حالت دون توسع الشركة ومنتجها "سبيروسباتس" فإنه ظل علامة مميزة لصناعة مياه غازية وطنية صغيرة في مصر ما زالت تقاوم المنتجات الغربية، خاصة مع اندثار بقية المنتجات الوطنية إلى درجة دفعت الكيمائي عباس صادق المدير الأسبق بالهيئة القومية للرقابة الدوائية إلى القول في رسائل بعث بها إلى بريد صحيفة الأهرام المصرية في مطلع الثمانينيات: "حاولت شراء زجاجة مياه غازية أروي بها ظمئي خلال الموجة الحارة، ورأيت أنه يجب استبعاد المياه الغازية للشركات التي تدعم الإرهاب الإسرائيلي، وبحثت عن مياه غازية وطنية، فوجدت كأنها ارتدت طاقية الإخفاء، رغم أنه منذ عشرات السنين كان يتوافر بالسوق مشروبات وطنية غازية كثيرة لعل أشهرها سباتس وكوثر".
ودعا الأستاذ عباس السادة المستثمرين ورجال الأعمال إلى أن يفكروا في إقامة مصنع لإنتاج المياه الغازية، بشرط ألا يكون مجرد وكيل عن الشركات العالمية إياها!! في إشارة لشركتي كوكاكولا وبيبسي.
إلى هنا تنتهي شكوى الأستاذ عباس، ولكننا نتساءل: ما الذي حدث لصناعة المياه الغازية الوطنية في مصر؟ وما السبيل لاستعادة مجدها القديم؟
قصة منتج المياه الغازية الوطني "سبيروسباتس" الذي يقف محاصرا وسط الكوكاكولا وغيرها يلخص الإجابة عن هذه التساؤلات.
شعار سبيروسباتس
جاء سبيروسباتس اليوناني إلى مصر وهو في الخامسة عشرة من عمره، ودرس في المدارس المصرية وتعلم اللغة العربية وأنهى دراسته فيها. وفي عام 1920 أنشأ مصنع سبيروسباتس للمياه الغازية والشربات في شارع خليج الخور المتفرع من عماد الدين بالقرب من ميدان باب الحديد وسط القاهرة، واختار النحلة علامة تجارية للمصنع الجديد.
وتقول حفيدته السيدة "أفتيهيا" مديرة المصنع الحالية: إن العديد من الناس يعتقدون أن العلامة التجارية هي الذبابة وهذا غير صحيح ولكنها النحلة؛ لأن جدي كان يعمل في اليونان بالزراعة ومناحل العسل في جزيرة سيفالونيا اليونانية، وهي الجزيرة التي اكتسبت شهرة عالمية بأنها تنتج أجود أنواع عسل النحل في العالم، ومن هنا جاءت النحلة كعلامة تجارية للمصنع الجديد.
استمر العمل بالمصنع وحصل على العديد من الجوائز، كان أهمها عام 41 حينما حصل على ميدالية ملك مصر "فاروق الأول" في المعرض النوعي الثاني للصناعات، متفوقا في ذلك الوقت على أكثر من 56 مصنعا صغيرًا لصناعة "الكازوزة" والصودا والشربات.
وفي ذلك الوقت كان يعمل في مصنع سبيروسباتس أكثر من 150 عاملا، ويملك 20 سيارة لتوزيع منتجاته في كافة أنحاء مصر من الإسكندرية إلى أسوان، مستخدمين في ذلك أيضا السكك الحديدية لتوصيل منتجاتهم للمناطق البعيدة مثل كوم أمبو في جنوب مصر.
وفي هذه الفترة من تاريخ مصر كانت السمة الغالبة في الصناعات المصرية هي المتوسطة والصغيرة، ولم يكن الاقتصاد المصري يعرف الصناعات الخاصة العملاقة بشكل كبير، وكانت الصناعات الوطنية تقابل بتشجيع حكومي متواصل حتى إن ديوان الملك فاروق كان يستخدم منتجات مصنع سبيروسباتس داخل أروقته من الصودا والليمون وغيرها بموجب تعاقد توريد احتياجاته.
وحتى بعد ثورة 1952، كان الزعيم جمال عبد الناصر ورئاسة الجمهورية يستخدمان منتجات مصنع سبيروسباتس تشجيعا للصناعات الوطنية، إلا أن هذا النظام لم يستمر بعد موت عبد الناصر وتولي الرئيس أنور السادات رئاسة الجمهورية، حيث توقفوا عن استخدام منتجات سبيروسباتس.. ولا تعرف السيدة "أفتيهيا" سبب توقفهم.
معوقات الإنتاج
تقول السيدة أفتيهيا: إن التشجيع في فترة الخمسينيات والستينيات للصناعات الوطنية الصغيرة لم يكن قاصرا على استخدام منتجاتها، بل تخطى ذلك إلى إمدادنا بالمواد الخام في مقابل تسعير المنتج، ولم يكن هناك استثناء من ذلك؛ فكل المصانع التي كانت تعمل معنا في المياه الغازية مثلا كانت تحصل على السكر من وزارة التموين بأسعار ثابتة، والمنتجات الغازية من شركة سقارة، فيما كان الجمهور يستطيع أن يحصل على كل هذه المنتجات بأسعار واحدة؛ فكانت الكوكاكولا بنفس سعر سبيروسباتس والكراش وغيرهما، والمنتج الذي يفضله الجمهور يستعمله. وفي إطار تحديد الأسعار كانت المنافسة متكافئة، حتى جاءت فترة الانفتاح في السبعينيات مع عهد الرئيس أنور السادات وتحرير الأسعار.
وتتابع السيدة أفتيهيا أن أول شركة تحررت من التسعيرة كانت شركة كراش للمياه الغازية، وفي هذه الفترة زاد سعر الصندوق من جنيه واحد (الجنيه يساوي 100 قرش) إلى 3 جنيهات عام 83. أما سبيروسباتس فكان بـ 198 قرشا، وكان التاجر يحصل على ربح قدره 16 قرشا. والآن وصل سعر الصندوق إلى 12 جنيها (الدولار=4.65 جنيهات).
ولم يستطع مصنع سبيروسباتس الاستمرار في هذه الأسعار، خاصة مع الحملات الضخمة لشركات كوكاكولا وغيرها، غير أن السيدة أفتيهيا تقدمت بخطاب لتحرير التسعيرة مثل المصانع الأخرى في عام 1983.
وفي ذلك الوقت كان هناك أكثر من 56 مصنعا للمياه الغازية قد أغلقت أبوابها في أوائل الثمانينيات، وقامت بتسريح عمالها لعدم تمكنها من المنافسة في ظل هذه التغيرات الحادة في الأسواق؛ حيث كانت الحكومات في الماضي توفر لها نوعا من الحماية تستطيع من خلاله أن تنتج مستفيدة من المواد الخام المسعرة.
ومع تحرير الأسعار زادت أسعار المواد الخام ليصل سعر طن السكر الآن إلى 1700 جنيه مصري، مع عدم إمكانية رفع أسعار المنتجات، وهو ما جعل هامش الربح يتقلص إلى حد كبير، وبالتالي يؤثر على أعداد العمالة.
وحسب السيدة أفتيهيا فقد ساهم في تقزيم صناعة المياه الغازية الوطنية احتكار بعض الشركات العالمية التي لها فروع في مصر لمحلات البقالة من خلال وضع ثلاجات خاصة لمنتجاتها، وهذه الشركات حينما تتعاقد مع صاحب المحل على وضع ثلاجة في محله فهي تلزمه بألا يضع أي منتجات أخرى خلاف منتج الشركة المتعاقد معها، وهو ما يمثل احتكارا واضحا للمحلات ومنافذ التسويق وتضييقا من جانب آخر على المنتجات الوطنية.
شبكة قوية التوزيع
لكن لماذا لا تقوم إدارة مصنع سبيروسباتس باستغلال العلامات التجارية في إنشاء شبكة قوية التوزيع في أنحاء مصر والتوسع في الإنتاج لتغطية أنحاء الجمهورية
تقول السيدة أفتيهيا: إن مثل هذه الإجراءات تحتاج لرؤوس أموال ضخمة، وهي مغامرة في مثل هذا الوقت؛ فالأوضاع الاقتصادية غير مستقرة، ومنذ سنوات قليلة كنا نشاهد ما تقوم به الشركات الكبرى من تحفيز العملاء على الشراء بكافة الوسائل، بدءا من التخفيضات والجوائز المبالغ فيها وحتى حد منح مصروفات شهرية من بعض الشركات كجوائز للترويج لمنتجاتها وتسويقها
هذا بالإضافة إلى أن المنافسة قوية وشرسة وتصل لحد الحرب بين الشركات، وهو ما لا قبل لنا به؛ حيث إننا لسنا في حجم هذه الشركات التي تنتج أحيانا في اليوم الواحد ومن مصنع واحد من مصانعها مائة ألف صندوق، ونحن ننتج هذا الرقم أحيانا في عام كامل، فضلا عن أن البنوك لا توافق على منح قروض كبيرة لمصانع صغيرة مثل مصنعنا.
وكنت قد حصلت على قرض في عام 85 وقمت بتسديده بصعوبة؛ لذلك فأنا لا أرغب في تكرار تجربة البنوك مرة أخرى.
ومع ذلك فإن السيدة أفتيهيا ترى أن التطوير يجب أن يكون من خلال خطوات محسوبة حتى لا يغلق المصنع نهائيا. وتقول: نحن الآن نقوم بتسويق المنتج داخل العاصمة القاهرة فقط، ومن يرغب من المحافظات المصرية أو حتى الأقطار العربية المجاورة في شراء منتجاتنا فهو يأتي إلينا ويأخذ ما يريده لأننا لا نستطيع إقامة شبكة توزيع كبيرة خارج القاهرة.
A.Yakout
احلى حاجه ان الموضوع ده كشف اعماركم ههههههههههههههههههههههههه هههه
ومش شايف اى بنات فى الموضوع اكيد عارفين ليه