ردا على معلقة عنترة ابن شداد الكومبيوترجى التى قدمها لنا وائل عطيه، القى امرئ القيس الكومبيوترجى هذة القصيدة الأسوع الماضى فى سوق عكاظ للسيارات المستعملة:
وإذا رننت للمحبوب طول ساعة.... بمحمول يئن من شوقى رصيده
واسعدنى تعيس زمانــــــى مرة....وفى محمولى سمعت يومـــا صوته
إقفل انا فى الزحام اسوق الآن....يكون هذا على اتصـــــــــــالى رده
فى الإسم إم إس بليت اصابعى...كتابه على هاتف النمنم جحمـــــــــه
أبث لهيب اشواقى ولهفتـــــــى....ومئة وستون حرفـــــــــا قد انتهوا
وملأت من حبى مئات ميجابايت...على إى ميله على موقع (يـاهو)
وبحثت عن زهرة خضراء يانعة...تزين الآى سى كيو مضاءة لــــه
وفى المسينجر قضيت عمرى انتظر.بلا طائل متى يخضر ايقـــونهو
يا من صعتمونا بوسائل اتصال....يزوغ منها بيسر من كان مثـــله
هلا علماءنا جئتم لنا بشـــــــئ....أكلمه خلاله فأســــــــــمع رده