انا اقترح غلى ادارة المنتدى ايقاف من يسب رموزنا الدينية فورا سواء مسلمين او مسيحيين - وشكرا
عرض للطباعة
اخى ابو مريم - ارجو ان تعلم ان الاخوان لهم حسابات ولايتخذون مواقف ارتجالية وربما عندهم معلومات اكثر مننا - المهم ان نحسن الظن بهم لان مهمتهم ليست سهلة - وربما رأو ان البركة بباقى المسلمين ففيهم وقفات شجاعة - لانهم يتاعاملون مع نظام لايرحم - الهم ازح الكرب عن المسلمين
معركة ايه و انت مين انت و أمثالك ؟
أعتقد ان سكوتك و أمثالك و عدم وصف ديني بالخرافة يبقى افضل لك
يمكن أنا مختلف مع بعض من وصفتهم بما لا أحب لكنهم أهلي و أخوتي في الله أشاركهم الاف الأفكار و العقائد
التي ستنتصر و تعلو يوما ما
و هاتتفرج ساعتها
انت و أمثالك
لا أنتمي لجماعة الإخوان..ولكن أبغض من يبغضهم ويخذلهم أو يظلمهم
وفي نفس الوقت لا أقبل المدافعة المستميتة غير الواعية عن أخطائهم وأراها تضر أكثر مما تنفع
موقف الإخوان من قضية الأخت كاميليا شحاتة إن كان مخزيا فقد قرأت من مشاركة أخي مزاجنجي أنه يلتمس لهم العذر لأنه يرى أن القضية كلها تمثيلية
فماذا عن موقفهم من وفاء قسطنطين التي لا أعتقد أن قضيتها كانت تمثيلية هي الأخرى
وهل تبقى في المسلمين بركة إذا سمحوا بتسليم من جاءتهم فارة بدينها إلى من يظلمها وفق كل المقاييس الدينية والقانونية..حتى بمقاييس قبول الآخر الهلامية
وهناك قائمة طويلة من القضايا والمواقف التي تنتمي إلى أسطورة قبول الآخر...مهما كان باطله...فمن أجل تحقيق المشروع الإسلامي تضيع ملامحه
مشكلة الإخوان الحقيقية أنهم مع الوقت وللحسابات السياسية يتنازلون عن الكثير من الثوابت وفي نفس الوقت لا تطمئن لهم الحكومة فتعطيهم مساحة أكبر، ولا تطمئن لهم الأحزاب والقوى السياسية فتتعاون معهم التعاون الكامل، ولا تطمئن لهم الكنيسة فتعتبرهم حلا آمنا إذا ما وصلوا إلى الحكم ودائما تعتبرهم إرهابيين، ولا تطمئن لهم أمريكا لأنها تعتبرهم براجماتيين يوشكون على الانقلاب على أفكارهم
وفي النهاية تذهب أعمار أبنائهم خلف القضبان وتصادر أموالهم وتنتهك حرماتهم وما زالوا يكررون نفس الأخطاء ويضعون أنفسهم في خانة المدافع عن نفسه وتحت طائلة المحاكمة من كل من هب ودب..
نصيحة محبة ومشفقة...أفيقوا يرحمنا ويرحمكم الله
للإنصاف لسة قاري خبر بيقول إن النائب الإخواني زكريا الجنايني تقدم باستجواب في البرطمان لرئيس الوزراء ووزير الداخلية والإعلام بخصوص موضوع الأخت كاميليا جزاه الله خير بس كان منتظر اكتر من كدا من جماعة الأخوان
باخ ابو مريم ويأيها الشباب الفيور على الدين تأكدو ان الآخوان يحملون هذا الدين فى قلوبهم والا لما ضحو كل هذة التضحيات - ولكن المحال السياسى خطير جدا ويقفون امام نظام شرس لابرعى الله ومدعوم من كل قوى الغدر فى هذا العالم وهم اختارو هذا الطريق الشاق الذى لامفر منة فى نظرى حتى نرى دولة مسلمة اسما وفعلا ومن حفهم ان يتدبرو امرهم واكيد بينهم حكماء فكونو عونا لهم ودائما بالله عليكم
خليكو كده عايشين في الضلمة و سايبين النور
بقيتو تروحو المساجد و تقولو السلام عليكم و سيبتو الاوبرا و مساء الخير
عشان كده هاتفضلو متخلفين و زيكم زي الاخوان لازم نمنعكم
الكلام اللي فوق ده والله تريقة
بس هوا ده اللي عايزه المؤلف
الهدف مش الاخوان , لا الهدف هوا الثوابت الاسلامية
طبعا مع تحفظي على استراتيجية الفكر الاخواني