الموضوع: سبب الإنقطاع المتكرر للكهرباء يعلنه رئيس الشركة القابضة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamedmostafa

طبعاً الحكومة بتاعتنا محدش يعرف يغلبها واحسن ناس يحدفوا السلبيات على بعضهم لكن برضه احنا بنستعبط لما تلاقى كل بلكونة معلقلها 200 أو 300 لمبة أو فانوس من الصغيرين اللى بقت موضة دى غير أفرع النور الأبيض والأخضر والأحمر وغيره من الألوان اللى بعض المساجد اخدتها مظهر من مظاهر الاحتفال بالشهر الكريم واللى بتتنافى تماما مع سنة رسولنا الكريم _ عليه أفضل الصلاة والسلام _ الذى حرص على الوضوء بأقل كمية ممكنة من الماء .. فين احنا من اتباع سنة رسولنا فى أمور الترشيد فى مختلف متطلبات الحياة .. لما كل واحد مننا يعمل اللى عليه نبقى نفكر فى المسؤولين اللى خربنها فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير .

كلام مظبوط. بس الكلام ده بتكرر من زمان كل رمضان(أقصد الفوانيس واللمب) وماكانش فيه مشاكل في الكهرباء

يا ولاد ستين تيييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ييت

امال يقطع الغاز ابو بلاش عن اليهود عشان خاطرنا احنا ... لاء احنا نستحمل انما اليهود لاء .... يولاد الـ...... اللهم اني صائم
حسبي الله ونعم الوكيل على كل حاكم ومسئول ظالم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a_h_m_a_d

الفضايح المستخبية سنين بانت دلوقتي بعد ما الوزرا وقعوا في بعض :

(من المصري اليوم)

مبارك يتدخل لاحتواء الأزمة بين حسن يونس وسامح فهمى.. ويطالب بحلول سريعة للحد من انقطاع الكهرباء


مسؤول سابق: التوتر بين الوزارتين عمره 6 سنوات.. وسببه توسع «البترول» فى تصدير الغاز على حساب الاحتياجات المحلية

تدخل الرئيس مبارك لاحتواء الأزمة التى تفجرت بين وزيرى الكهرباء والبترول، والتى ألقت بتأثيرها على المواطنين بعد تزايد حالات انقطاع الكهرباء، وعقد مبارك اجتماعاً وزارياً مصغراً بمقر رئاسة الجمهورية، بحضور الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء، ود. حسن يونس، والمهندس سامح فهمى، وزيرى الكهرباء والبترول، ود. زكريا عزمى، رئيس ديوان رئيس الجمهورية.
وقالت مصادر مطلعة إن الاجتماع تناول الخلاف القائم بين وزارة البترول ووزارة الكهرباء، وعلاقتها بتزايد حالات انقطاع الكهرباء فى الآونة الأخيرة، وشدد الرئيس مبارك على ضرورة إيجاد حلول سريعة للحد من انقطاع الكهرباء.
وبررت مصادر داخل وزارة الكهرباء عدم إعلانها تقليل كميات الغاز التى يحصلون عليها إلا بعد أن زادت الانقطاعات الكهربائية، قائلة: «إنها رفضت إحراج وزارة البترول أكثر من مرة إلا أن تزايد الانتقادات التى وجهت إلى الوزارة فى الآونة الأخيرة دفعها إلى الإعلان عنها، خاصة أنها لم تتعرض لمثل تلك الانتقادات من قبل». وكشفت بيانات رسمية حصلت عليها «المصرى اليوم» أن الخلاف بين وزارتى البترول والكهرباء، يرجع إلى عامى 2004 و2005، حيث تفجر بشكل حاد جداً، بسبب توسع وزارة البترول فى تصدير الغاز. وأوضح المصدر أن الأرقام الرسمية تشير إلى تصدير الغاز بمتوسط سعرى أقل بكثير من متوسط أسعار استيراد المازوت لمحطات الكهرباء.
وكشف المصدر أن وزير البترول لم يلتزم بتعهداته فى اجتماعات المجلس الأعلى للطاقة، بزيادة نسبة استخدام الغاز فى محطات الكهرباء، مما فجر توتراً مكتوماً بين الجانبين استمر لـ6 سنوات. وبينما رصدت وزارة المالية 6.3 مليار جنيه لـ«الكهرباء» لتغطية فروق أسعار المواد البترولية لإنتاج الطاقة، قررت وزارة الرى زيادة المياه المنصرفة خلف السد العالى إلى 250 مليون متر مكعب ولمدة 5 أيام لزيادة الطاقة الكهرومائية المتولدة من توربينات السد العالى لمواجهة الانقطاعات.
من جهة أخرى، تظاهر العشرات من أهالى قرية السيليين التابعة لمركز سنورس بالفيوم، احتجاجاً على النقص الشديد فى مياه الشرب والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى منذ 10 أيام، وقاموا بقطع الطريق السياحى الذى يربط مدينة الفيوم ببحيرة قارون بعد أن أشعلوا النيران فى إطارات السيارات وفروع الأشجار.

والراجل ده هيفضل يتدخل كتير كده طب ماهو اللى جايبهم ؟!! يشوف غيرهم يكونوا بيفهموا وقلبهم على البلد طالما هما مش عارفين يمشوا البلد