وها قد مر يومى العطلة الأسبوعية بسحرهم وراحتهم ومتعة الإنعزال عن الزحام والباراشوتات وضغوط العمل والعملاء الذين يتعاملون معك ظانين انهم بنقودهم القليلة قد اشتروك انت وليس ما تبيع من بضاعة او خدمات
نعود غدا للساندويتش الزمنى المكون من صراع من اجل لقمة العيش نهارا، محشورا بين طبقتين من صراع الأسفلت صباحا ومساء
ارجو من كل منكم ان يكتب لى احساسه عن آخر ساعات فى فترة العطلة الأسبوعية