هاليبيرتون .... نفايات نووية .... مرسى مطروح .... الضبعة .... المفاعل النووى
هو فيه ايــــــــــــه
عرض للطباعة
هاليبيرتون .... نفايات نووية .... مرسى مطروح .... الضبعة .... المفاعل النووى
هو فيه ايــــــــــــه
يعنى مش كفاية 30 سنة خراب وامراض وفقر وجوع وفساد ورشوة ومحسوبية وخيانة
يارب أنت المنتقم
اللهم أشكو إليك ضعف قوتى وقلة حيلتى وهوانى على الناس
حرام
حتى مطروح الجميلة مش راحمنها انا بعشق البلد دى وشعبها المطروحى
اه واللهي البلد بقى فيها كمية شحاته عالامراض ولا وجود اطلاقا لتامين صحي او دور للدوله . انا باقترح نعمل وزاره اسمها وزارة الشحاته وممكن نلطف اسمها شويه . يعني نسميها وزارة التبرعات مثلا . الوزاره دي هدفها جمع الاموال والتبرعات من الناس عشان يصرفوا على علاج بعض وشعارها " النهارده عندك بكره عندي " عشان الناس تتحمس . ونعمل اعلانات بقى متخصصه يعني تشوف الاعلان من دول ماتبطلش عياط ! وتنهار وتكتئب وتروح متبرع ولو بجنيه ...
وثيقة: (الصحة) وافقت على مخزن المواد المشعة فى مطروح
حصلت «الشروق» على وثيقة جديدة تفيد موافقة وزارة الصحة والسكان على إقامة شركة هاليبرتون الأمريكية للخدمات البترولية، مشروع مركزها للتدريب، والذى يضم إنشاء مخزن للمواد المشعة.
وجاء فى الوثيقة الصادرة من الإدارة العامة للأشعة، والمكتب التنفيذى للوقاية من الأشعة، والموجهة إلى «السادة شركة هاليبرتون»، حسب نص الوثيقة، بأنه «لا مانع من إنشاء المخزن المخصص للمصادر المشعة بالشركة على أن تلتزم الشركة باشتراطات الوقاية طبقا لأحكام القانون والقرارات الوزارية مع الموافقة بالترخيص للمخزن من قبل المكتب التنفيذى للوقاية من الأشعة بعد الإنشاء وقبل استخدامه».
وأكد مصدر مسئول فى شركة هاليبرتون، أن المشروع عبارة عن مركز تدريب دولى بإجمالى تكلفة استثمارية تقدر بـ10 ملايين جنيه، بهدف تدريب العاملين فى شركات البترول العاملة بمنطقة الشرق الأوسط، بدلا من السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للتدريب، «ضغطا للنفقات وتحاشيا للمضايقات الأمنية التى يتعرض لها العرب والمسلمون هناك»، بنص تعبيره، مؤكدا أن المخزن «ما هو إلا مخزن هيكلى لأغراض التدريب».
فى السياق ذاته، تقدم عدد من أعضاء مجلس محلى مركز ومدينة مرسى مطروح بطلب إحاطة جديد لوقف تنفيذ المشروع داخل الكتلة السكنية، والتأكد من توافر الضمانات الصحية والبيئية للمشروع قبل الموافقة عليه، وقال أحمد آدم، عضو المجلس، إن أعضاء المجلس والأهالى «مصابون بصدمة تجاه موافقة وزارة الصحة على مشروع مثل هذا داخل الكتلة السكنية، وتجاهلها مخاطره الصحية على الأهالى الموجودين بالقرب من المكان».