| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 10 من 10

  1. #1

    الصورة الرمزية n_i_t_e

    رقم العضوية : 59278

    تاريخ التسجيل : 18Jan2010

    المشاركات : 532

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Scoda Octavia A5

    الحالة : n_i_t_e غير متواجد حالياً

    افتراضي مفهوم الرجولة فى رأيك - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    التلفزيون قالنا أن "الرجولة أدب مش هز أكتاف"..."الرجل مش بس بكلمته"...كلام عايم أو ساخر. كلمات بنسمعها بس عايزين كل واحد يفسر معنى كلمة الرجولة من خلال وجهه نظره.
    هل لو واحد متدين و معاملته للناس حلوة أوي و مبيكذبش و لا بيشتم بس خجول أوي أو مش حازم فى اتخاذ القرار...هل ده معناه انه يفتقد الرجولة؟
    طب لو واحد حازم فى قراراته و مبيترددش و جريء بيعرف يتعامل بس بتلاقى مثلا مراته أو بنته متحررين أوي فى اللبس و بيخرج معاهم عادي و هو متقبل الموضوع ده...هل هو يفتقد الرجولة؟
    مثال تالت..مثلا لو واحد متجوز و أهله لا يزالوا جزء من حياته و ممكن تكون وجهة نظره طاعة الوالدين و رضاهم بس زوجته ممكن تشوفه انه ضعيف ادام أهله و أنه مش راجل.
    مثال رابع هل لو مش عارف ياخد حقه بالدراع و مش بيعرف يدخل خناقات أو يستعمل أسلوب التهديد عشان ياخد حقه ده معناها انه كده مش راجل
    هل الرجولة بتتشكل اكتر فى حسن الخلق و لا الحزم و سرعة اتخاذ القرار و لا العصبية و فرض الرأي و لا أخذ الحق بشتى الطرق و لا ايه؟
    أنا عملت Brain Storming على قد ما أقدر...نشوف رأيكم و مشاركاتكم

    Bad dreams in the night.
    They told me I was going to lose the fight.
    Leave behind my wuthering, wuthering Wuthering Heights


  2. #2

    الصورة الرمزية al_manara

    رقم العضوية : 1746

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 3,208

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .......

    السيارة[2]: Hyundai Excel GLS

    دراجة بخارية: .......

    الحالة : al_manara غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الرجولة وصف اتفق العقلاء على مدحه والثناء عليه، ويكفيك إن كنت مادحا أن تصف إنسانا بالرجولة، أوأن تنفيها عنه لتبلغ الغاية في الذمّ. ومع أنك ترى العجب من أخلاق الناس وطباعهم، وترى مالا يخطر لك على بال، لكنك لاترى أبدا من يرضى بأن تنفى عنه الرجولة. ورغم اتفاق جميع الخلق على مكانة الرجولة إلا أن المسافة بين واقع الناس وبين الرجولة ليست مسافة قريبة، فالبون بين الواقع والدعوى شاسع، وواقع الناس يكذب ادعاءهم.

    وفي عصر الحضارة والمدنية المعاصرة، عصر غزو الفضاء وحرب النجوم، عصر التقنية والاتصال، ارتقى الناس في عالم المادة، لكنهم انحطوا في عالم الأخلاق والقيم، صعدوا إلى الفضاء وأقدامهم في الوحل والحضيض، تطلعوا إلى الإنجاز المادي وهممهم حول شهواتهم وأهوائهم (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا).
    وورث المسلمون من هؤلاء العفن والفساد، ورثوا منهم مساويء الأخلاق، وساروا وراءهم في لهاث وسعار، فلا للمدنية والحضارة أدركوا، ولا لأخلاقهم ورجولتهم أبقوا؛ فاندثرت الأخلاق والشيم مع عالم المادة، وصرنا بحاجة إلى تذكير الرجال بسمات الرجولة، وأن نطالب الشباب أن يكونوا رجالا لا صغارا ولا مجرد ذكور فكم بين وصف الذكورة والرجولة من فوارق.

    معنى الرجولة

    الرجل: قد يطلق ويراد به الذكر: وهو ذلك النوع المقابل للأنثى، وعند إطلاق هذا الوصف لا يراد به المدح وإنما يراد به بيان النوع كما قال تعالى: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر)، (وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة).

    وقد تطلق الرجولة ويراد بها وصف زائد يستحق صاحبه المدح وهو ما نريده نحن هنا.. فالرجولة بهذا المفهوم تعني القوة والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها، وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا).
    وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة(رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).

    والذي يتتبع معنى الرجولة في القرآن الكريم والسنة النبوية يعلم أن أعظم من تتحقق فيهم سمات الرجولة الحقة هم الذين يستضيؤون بنور الإيمان ويحققون عبادة الرحمن ويلتزمون التقوى في صغير حياتهم وكبيرها كما قال تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، وعندما سئل عليه الصلاة والسلام: [من أكرم الناس؟ قال:"أتقاهم لله] (متفق عليه).

    الرجولة بين المظهر والمضمون

    الرجولة وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال. فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(. رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).

    مفاهيم خاطئة:

    كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم هذا النقص وتسد لهم هذا الخلل، ومن هذه الأساليب:
    1ـ محاولات إثبات الذات: التي غالبا ما يلجأ إليها الشباب المراهق، فيصر على رأيه ويتمسك به بشدة حتى تغدو مخالفة الآخرين مطلبا بحد ذاته ظنا منه أن هذه هي الرجولة.
    2 - التصلب في غير موطنه:والتمسك بالرأي وإن كان خاطئا، والتشبث بالمواقف والإصرار عليها وإن كانت على الباطل ظنا أن الرجولة ألا يعود الرجل في كلامه وألا يتخلى عن مواقفه وألا يتراجع عن قرار اتخذه وإن ظهر خطؤه أو عدم صحته.
    3 - القسوة على الأهل: اعتقادا أن الرفق ليس من صفات الرجولة وأن الرجل ينبغي أن يكون صليب العود شديدًا لا يراجع في قول ولا يناقش في قرار، فتجد قسوة الزوج على زوجته والوالد على أولاده والرجل على كل من حوله.. مع أن أكمل الناس رجولة كان أحلم الناس وأرفق الناس بالناس مع هيبة وجلال لم يبلغه غيره صلى الله عليه وسلم.
    ويوجد سوى ما ذكرنا أمور يحاول البعض إثبات رجولته بها رغم أنها لا تعلق لها بهذا الوصف إلا في ذهن صاحبها.. فمن ذلك: ظاهرة التدخين لدى الناشئة والصغار، أو مشي بعض الشباب مع الفتيات أو معاكستهن ومغازلتهن، أو التغيب عن البيوت لأوقات طويلة، أو إظهار القوة والرجولة من خلال المشاجرات والعراك مع الآخرين .. غير أن كل هذه التصرفات لا تدل في واقع الأمر على اتصاف صاحبها بهذا الوصف الكبير الدلالة.. والحق أن الشاب أو الإنسان الذي يملك مقومات الرجولة ليس بحاجة إلى تصنعها أو إقناع الآخرين بها، فمالم تنطق حاله بذلك، ومالم تشهد أفعاله برجولته فالتصنع لن يقوده إلا إلى المزيد من الفشل والإحباط.

    مقومات الرجولة

    إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات:
    الإرادة وضبط النفس
    وهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء، فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى، وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها. فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار.. وأولى الناس بالثناء شاب نشأ في طاعة الله حيث تدعو الصبوة أترابه وأقرانه إلى مقارفة السوء والبحث عن الرذيلة، ورجل تهيأت له أبواب المعصية التي يتسابق الناس إلى فتحها أو كسرها؛ فتدعوه امرأة ذات منصب وجمال فيقول إني أخاف الله.
    وإذا كان كل الناس يحسن الغضب والانتقام للنفس عند القدرة إلا أن الذي لايجيده إلا الرجال هو الحلم حين تطيش عقول السفهاء، والعفو حين ينتقم الأشداء، والإحسان عند القدرة وتمكن الاستيفاء؛ فاستحقوا المدح من الله {والْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} والثناء من رسوله كما في الحديث المتفق عليه:" لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ".

    علو الهمة

    وهي علامة الفحولة والرجولة وهي أن يستصغر المرء ما دون النهاية من معالي الأمور، ويعمل على الوصول إلى الكمال الممكن في العلم والعمل، وقد قالوا قديما: "الهمة نصف المروءة"، وقالوا: "إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال".
    أما غير الرجال فهممهم سافلة لا تنهض بهم إلى مفخرة، ومن سفلت همته بقي في حضيض طبعه محبوسا، وبقي قلبه عن الكمال مصدودًا منكوسا، اللهو عندهم أمنية وحياة يعيشون من أجلها، وينفقون الأموال في سبيلها، ويفنون أعمارهم ويبلون شبابهم في الانشغال بها. ليس يعنيهم كم ضاع من العمر والوقت مادام في اللهو والعبث، قد ودعوا حياة الجد وطلقوها طلاقا باتا، بل سخروا من الجادين واستعذبوا ماهم فيه من بطالة وعبث. تعلقت هممهم بأشكال وأحوال الفنانين الذين يعشقونهم، وقلوبهم بألوان الفرق التي يشجعونها، همة أحدهم بطنه ودينه هواه.
    إنها صورة مخزية من صور دنو الهمة، وأشد منها خزيا أن تعنى الأمم باللهو وتنفق عليه الملايين، وأن تشغل أبناءها به.
    إن رسالة الأمة أسمى من العبث واللهو؛ فهي حاملة الهداية والخير للبشرية أجمع، فكيف يكون اللهو واللعب هو ميدان افتخارها، وهي تنحر وتذبح، وتهان كرامتها وتمرغ بالتراب.

    النخوة والعزة والإباء

    فالرجال هم أهل الشجاعة والنخوة والإباء، وهم الذين تتسامى نفوسهم عن الذل والهوان. والراضي بالدون دني.
    وقد كان للعرب الأوائل اعتناء بالشجاعة والنخوة، وكانت من مفاخرهم وأمجادهم. جاء في بلوغ الأرب: "والعرب لم تزل رماحهم متشابكة وأعمارهم في الحروب متهالكة، وسيوفهم متقارعة، قد رغبوا عن الحياة، وطيب اللذات... وكانوا يتمادحون بالموت، ويتهاجون به على الفراش ويقولون فيه: مات فلان حتف أنفه" حتى قد قال قائلهم:

    إني لمن معشر أفنى أوائلهم .. ... .. قول الكماة : ألا أين المحامونا
    لو كان في الألف منا واحد فدعوا.. .. من فارس؟ خالهم إياه يعنونا
    ولا تراهم وإن جلت مصيبتهم .. ... .. مع البكاة على من مات ييكونا

    فجاء الإسلام فربى أبناءه على الشجاعة والعزة والحمية، وهذب معانيها في نفوس أتباعه وضبطها فلم تعد عند أتباعه مجرد ميدان للفخر والخيلاء، بل هي ميدان لنصر للدين والذب عن حياضه. وجعل الجبن والهوان من شر ما ينقص الرجال كماقال صلى الله عليه وسلم: "شر ما في رجل شح هالع وجبن خالع" رواه أبو داود. وأخرج الشيخان واللفظ لمسلم عن أنس - رضي الله عنه- قال : " كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أحسن الناس ، وكان أجود الناس ، وكان أشجع الناس..."

    الوفاء:

    والوفاء من شيم الرجال، التي يمدحون بها، كيف لا وقد كان أهل الشرك يفتخرون به قبل أن يستضيئوا بنور الإسلام، يقول أحدهم:
    أَسُمَيَّ ويحكِ هل سمعتِ بغَدْرةٍ .. رُفع اللواءُ لنا بها في مجمعِ
    إنا نَعْفُّ فلا نُريبُ حليفَنا .. ونَكُفُّ شُحَّ نفوسِنا في المطمعِ
    وخير نموذج للوفاء لدى أهل الجاهلية ما فعله عبد الله بن جُدعان في حرب الفِجَار التي دارت بين كنانة وهوازن، إذ جاء حرب بن أمية إليه وقال له: احتبس قبلك سلاح هوازن، فقال له عبد الله: أبالغدر تأمرني يا حرب؟! والله لو أعلم أنه لا يبقي منها إلا سيف إلا ضُربت به، ولا رمح إلا طُعنت به ما أمسكت منها شيئاً.
    وحين جاء النبي صلى الله عليه وسلم أنسى بخلقه ووفائه مكارم أهل الجاهلية. ومن أمثلة وفائه (عليه الصلاة والسلام) موقفه يوم الهجرة وإبقاء على رضي الله عنه لرد الأمانات إلى أهلها. وموقفه يوم الفتح من حين أعطى عثمان بن طلحة مفتاح الكعبة وقال: "هاك مفتاحك يا عثمان، اليوم يوم بر ووفاء".
    وحين تخلت الأمة عن أخلاق الرجال وساد فيها التهارج هوت وانهارت قواها حتى رثاها أعداؤها.
    يقول كوندي - أحد الكتاب النصارى - حيث قال: "العرب هَوَوْا عندما نسوا فضائلهم التي جاؤوا بها ، وأصبحوا على قلب متقلب يميل الى الخفة والمرح والاسترسال بالشهوات".

    وهناك مقومات أخرى كثيرة كالجود وسخاوة النفس، والإنصاف والتواضع في غير مذلة، وغيرها من كل خلق كريم وكل سجية حسنة كلما اكتملت في إنسان اكتمل باكتمالها رجولته. وهذا الكلام فأين العاملون؟
    لقد كانت الرجولة إرثا يتوارثه الناس لا تعدو أن تكون بحاجة إلا إلى مجرد التهذيب والتوجيه، أما اليوم فقد أفسدت المدنية الناس، وقضت على معالم الرجولة في حياتهم، فنشكو إلى الله زمانا صرنا فيه بحاجة إلى التذكير بالشيم والمكارم وأخلاق الرجال.


  3. #3

    الصورة الرمزية shiko85

    رقم العضوية : 19173

    تاريخ التسجيل : 16Sep2008

    المشاركات : 4,876

    النوع : ذكر

    الاقامة : Giza

    السيارة: __________

    السيارة[2]: __________

    دراجة بخارية: ______________

    الحالة : shiko85 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الرجولة كلمة شرف وموقف عز

    الرجولة هي البذل والعطاء والتضحية والفداء
    الرجولة هي أن تحسن إلى من أحسن إليك ولا تسيء إلى من أساء اليك
    الرجولة هي أن تحترم الآخرين وتحترم وجهات نظرهم ولا تستصغر شأنهم ولا تسفه ارائهم
    الرجولة هي أن تقول الحق وتجهر به ولا تأخذك فيه لومة لائم
    الرجولة هي الشهامة والمروءه في أجلى معانيها
    الرجولة هي أن تعطي كل ذي حق حقه
    الرجولة هي الأخلاق الكريمة والمعاملة الحسنة
    الرجولة هي ان تحب لغيرك ما تحب لنفسك
    الرجولة هي إنصاف المظلوم من الظالم
    الرجولة هي أن تمد يد العون للمحتاج في كل الظروف
    الرجولة هي ان تعرف قدر نفسك فلا تتجاوز بها الحد
    الرجولة هي أن تغفر وتعفو عند المقدره وأن تمسك نفسك عند الغضب
    الرجولة هي أن تمسح بيد حانيه دمعة ألم عن وجه بائس
    الرجولة هي أن تنام قرير العين مرتاح الضمير غير ظالم
    الرجولة هى الوقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق
    الرجولة هى القوامة على النساء

    قد تجتمع الصفات في رجل واحد وقد يجتمع الرجال في صفة واحدة .






    [sor2]http://s8.postimg.org/y3vj7185h/new5115.png[/sor2]
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم


  4. #4

    الصورة الرمزية Ahmed Samy

    رقم العضوية : 1716

    تاريخ التسجيل : 12Aug2007

    المشاركات : 12,834

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egy

    السيارة: ex polo ex lancer

    السيارة[2]: Kia Cerato

    الحالة : Ahmed Samy غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الرجولة هي مقاومة تسلط النساء

    الراجل اللي ماتركبوش ست .........عمرك ما تلاقيه وحش


  5. #5

    الصورة الرمزية shiko85

    رقم العضوية : 19173

    تاريخ التسجيل : 16Sep2008

    المشاركات : 4,876

    النوع : ذكر

    الاقامة : Giza

    السيارة: __________

    السيارة[2]: __________

    دراجة بخارية: ______________

    الحالة : shiko85 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الرجوله فى نظر المرأه:

    ومن أهم هذا الصفات أو الفضائل التي تحب المرأة أن تجدها في الرجل (خاصه زوجها):

    1- الشهامة: نعم إن أهم ما يتبادر إلى ذهن المرأة العاقلة هو أن يكون الرجل شهماً غير مؤمن بأن العلاقة القائمة بينهما تنحصر ضمن بوتقة الرغبة في الحصول عليها والفوز بها أو محاولة استغلالها من خلال ممارسات أو مساع مغرضة تفقد وهج الألق الذي تأمله المرأة فيه وكلّما كان الرجل أكثر شهامة في تقديم العون لها دون رغبة في الحصول على مكاسب أو ما يمكن أن يرجوه مقابل هذه المساعدة كان أكثر قرباً من قلب المرأة التي تتعامل معه على صعيد الحياة العملية من خلال الوظيفة أو البيت أو العلاقة العامة.

    2- أن يكون الرجل مضحياً وعلينا ألا نغفل حقيقة أن المرأة تحب وتحترم الرجل من هذا النوع كثيراً جداً فالرجل الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون لها والاستغناء عن أمور بعضها هام لديه من أجل كسب ودها والفوز بقلبها تصير له منزلة عظيمة عندها ويزداد حبها له واحترامها أيضاً لأن التضحية مفهوم عام يندرج تحته كثير من الصفات والمفاهيم الأخلاقية الحميدة والمرأة تحب هذا وترغب في الرجل الذي تكون هذه إحدى الصفات التي تميّز شخصيته وهي معه تلقى الأمان والراحة والاطمئنان.

    3 - أن يكون الرجل محبّاً. بالطبع المحبة شعور جميل ونبيل يجمع الناس على روح متفانية ومترابطة ومتواصلة يجعل نمط سلوكياتهم وفق توليفة متجانسة وعلى أسس تفاهم يسير على وتائر من القوة والمتانة والمحبة هي عملية بناء خلاّقة تُدخل الراحة إلى النفس وتبعد الشخص عن منغّصات الكره والتحامل والبغضاء. وعندما تحس المرأة بأنها غير محبوبة فقد تهدّ الدنيا بتحويلها إلى أتون جحيم ملتهب!

    4 - أن يكون الرجل مخلصاً. إن قضية الإخلاص عند المرأة من أهم القضايا وقد تغفر المرأة للرجل أخطاءً جسيمة إلا خطأ وخطيئة الخيانة فليس لهما عندها غفران البتة ويكون انتقامها (لو شاءت) أكثر فظاعة وخطورة. وهذه الصفة من أكثر الصفات التي تهتم بها المرأة ولا تريد أن تكون هناك امرأة أخرى منافسة لها تشاركها زوجها فيه والإخلاص من المرتكزات الضرورية لنجاح العلاقة الزوجية واستمرارها بعيداً عن المتاعب والأخطار وبالتالي فهو يقود إلى الشعور بالاطمئنان والاستقرار والثقة وعلى العكس فمتى لم يكن الرجل مخلصاً لزوجته واكتشفت هي ذلك وتأكدت منه فإن هذه الحياة الزوجية قد تتحول إلى جحيم لا يطاق يتآكل ثباتها واستقرارها وتتزعزع مقوّمات بنائها ومن ثم تتداعى ويكون بإمكان أية عاصفة أن تقتلع كا شيء من أساسه الذي سيغدو هشّاً وضعيفاً.
    وإنه لمن الظلم والإجحاف أن نعتبر واجب الإخلاص شأناً رجالياً فقط فالمرأة هي الأخرى ملزمة بتطبيق هذا البند ونرى في مجتمعاتنا الشرقية أن الرجل يكون أكثر عرضة للوقوع في هذا الغلط بينما في المجتمعات الأوروبية تكون المرأة هي الأكثر عرضة للوقوع في هذا الخطاً وفي المجتمعات الأوروبية تحفظ حقوق المرأة أكثر من الرجل ويكون الرجل بكل أسف هو الضحية على الأغلب. إن ظاهرة الخيانة الزوجية وعدم المحافظة على الإخلاص من الطرفين يجعل لحالات الطلاق والانفصال والبحث عن شريك جديد أمراً شائع الحصول وهو يحصل يومياً في هذه المجتمعات الأوروبية. إن وقوع مثل هذه الأحوال تقود إلى نتائج وخيمة يتحمّل الأولاد مرارة ذلك فيتعقّدون وينمون على غير ما يجب من التماسك والتحابب والتضامن والسلوك السوي. وعلى الأغلب نرى الترابط الأسري في هذه المجتمعات الأوروبية هشّاً وتتلاشى أسباب وجوده بسرعة وكأن شيئاً لم يكن منه! أما في مجتمعاتنا فالصورة تأخذ شكلا آخر معكوساً ولكن ليس على النحو الإيجابي فهي(الزوجة) تعرف بخيانة الزوج وتتحمل على مضض خوفاً من الطلاق ولكونها امرأة غير عاملة لا تستطيع تأمين مستلزمات حياتها لذا فهي تبقى دون استقلالية عن الرجل وتظلّ مرتبطة به اقتصادياً على خلاف المرأة الأوروبية التي هي متحررة اقتصادياً وهذا يكون أيضاً أحد أسباب الانفصال لأنها لا تشعر بحاجتها إلى الرجل اقتصادياً وبالتالي فهو سيدفع مرغماً نفقة الأولاد ولهذا فموقف المرأة هنا أقوى من موقف الرجل وهو الخاسر من عملية الانفصال فى أغلب الحالات.
    نرى في مجتمعاتا إذاً رجلا مسرفاً على غير وجه حق في تعدّيه على المرأة فيما نرى في المجتمعات الأوروبية عكس تلك الصورة والمرأة في مجتمعنا لا تستطيع اتخاذ قرار بهذا الخصوص فهي تخشى من ألسنة الناس التي ستنال سمعتها بالسوء كما تخشى من مواجهة تحديات واقع العادات والتقاليد الصارم الذي يكوي جلدها وسمعتها دون رحمة فهي مخلوق ضعيف على حد قول مجتمعاتنا المريضة. ومتى حاولت الاعتراض والمقاومة وفشلت فقد تسقط إلى درك الرذيلة أو الانتحار أو الهروب وعدم المواجهة لأنها ستكون الخاسر الأكبر.

    5 - أن يكون أميناً. فالأمانة في الحياة الزوجية مرتكز كبير الأهمية فمتى شابت العلاقة الزوجية مظاهر تتناقض مع الأمانة وتسيء إلى روحها يبدأ الضعف يدبّ في أوصالها فيعكّر صفوها ولن تدري على أية أسس تستند أو إلى أية شواطيء تهجر لترسو فيها سفنها، فالأمانة كمفهوم عام جيدة والتعامل بها يجعل المرء في موضع ثقة واحترام وحسن تعامل مع الناس بخلاف الشخص غير الأمين وعلى هذا النحو بالنسبة للحياة الزوجية فهو إن سرق منها شيئاً بسيطاً قد تعتبر أنه يمكن له أن يسرق أكثر من ذلك أيضاً والأمانة مفهومها شامل جامع لا يقتصر على جانب واحد فقط بل يتعداه إلى جوانب كثيرة.

    6 - أن يكون مهتمّاً بشؤون المرأة. هذا بالطبع ضروري فالمرأة مخلوق حساس وشاعريّ مملوء عاطفة وإحساساً ولطفاً فعلى الرجل ألا يهمل شؤون هذه المرأة وأن يتدرّب على كيفية التعامل معها وإشعارها بأنه مهتمّ بها وأن يقوم بتلبية طلباتها المعقولة والمنطقية التي يمكن تحقيقها والتي لا تخرج عن حدود كونها اسرافً وتبذيراً، أو عن واقع كونها ضرباً من التعجيز متى كانت غير قابلة للتحقيق أو تفوق حدود الإمكانيات المادية المتوفرة والتي يملكانها.

    7 - أن يحبّها ويتغزّل بها بين الفينة والأخرى. وهذا هو بلسم استمرار الحياة الزوجية وعنصر هام من عناصر إنجاحها. في أكثر الزيجات يكاد يموت الحب أو تختنق أحاسيسه بعد الزواج لكون الرجل حصل على ما تمناه منها واشتهاه وكأن الحياة الزوجية برمتها كانت وقفاً على هذه الناحية أو تلك، وخاصة فيما يتعلّق بالمتعة الحسية - الجسدية. إن الجسد فان ٍ ولن يدوم الحب الذي يرتكز على أساس الإحساس الحسي دون سواه فالإحساس الروحي والوجداني هو الأكثر عمقاً وديمومة، فعندما يولّي الشباب ويبدأ الضعف يهدّ وجود الجسد البشري ويتلفه لا يبقى أمام الرجل والمرأة سوى هذا الشعور الإنساني والوجداني المتمثل في الحب الخالد والإحساس الأبدي تجاه شريك العمر. ومن هنا ولكي تظلّ هذه الصورة الجمالية بعيدة عن ضبابيات الاستئثار والأنانية وليشعر الطرف الآخر بالقيمة الجمالية التي هو عليها وعليه ألا يهمل هذا الجانب أبداً فكثيرٌ من المتاعب والهموم تنجلي وتذوب تحت حرارة قبلة ساخنة مملوءة بالصدق في الإحساس من أحد الطرفين وتعمر بها الحياة الزوجية وتغنى.

    8 - أن لا يحاسبها على أغلاطها الماضية، وألا يكثر من التحدّث عن مساوئها إن وجدت وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك. بالطبع الإنسان كائن بشري يتعامل مع الوسط الإجتماعي الذي يعيش ويتحرك فيه وهو يضمّ صنوف مختلفة من الخبرات والممارسات والأفكار والعادات ولهذه مجتمعة تأثيرٌ بشكل أو بآخر على سلوكية الفرد (ذكراً كان أم أنثى) وعلى الممارسة والنهج الذي سيتبعه في خطى مسيرته الحياتية - الاجتماعية و"ليس من شجرة إلا وهزّها الريح" كما يقول المثل أي ليس من شخص إلا ويكون قد مرّ بتجربة ناجحة أو فاشلة في حياته ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته) السابقة واعتبرها مدخلا لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل! وهو سيعيش واقعاً كئيباً ويقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما. فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف ويدرك بأن المرأة وهي فتاة من حقها أن تمرّ بتجارب فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقارعة ومقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه وسوف تضعف لديه هذه المقاومة لهشاشتها بسبب عدم وجود الخبرة المسبقة ومن ثم يكون الفشل النتيجة الحتمية المؤكدة لمثل هذا الضعف.
    يستطيع الرجل مجدداً أن يثبت للمرأة بأنه يحترم حياتها السابقة كبفما كانت متى هي اتعظت منها وبنت لها نهجاً جديداً مفيداً وسليماً لحياتها القادمة فلا يجوز فقط المحاسبة والمحاسبة وحدها على أخطاء طرف دون سواه بحيث يحق لهذا ولا يحق لذاك! إذ لا جدوى من كل ذلك فالماضي ولّى وهو لن يعود والإنسان هو إبن يومه وعليه ألا يعود إلى الوراء ليعيش في بعض أوهامه وأن الحاضر والمستقبل هما السبيلان الوحيدان اللذان يجب التركيز عليهما والعمل من أجلهما.

    [sor2]http://s8.postimg.org/y3vj7185h/new5115.png[/sor2]
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم


  6. #6

    الصورة الرمزية shiko85

    رقم العضوية : 19173

    تاريخ التسجيل : 16Sep2008

    المشاركات : 4,876

    النوع : ذكر

    الاقامة : Giza

    السيارة: __________

    السيارة[2]: __________

    دراجة بخارية: ______________

    الحالة : shiko85 غير متواجد حالياً

    [sor2]http://s8.postimg.org/y3vj7185h/new5115.png[/sor2]
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم


  7. #7

    الصورة الرمزية omar-saad

    رقم العضوية : 56262

    تاريخ التسجيل : 19Dec2009

    المشاركات : 1,965

    النوع : ذكر

    الاقامة : Damanhour

    السيارة: ____________

    السيارة[2]: ____________

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : omar-saad غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    انتا كدة جبت معنى الرجوله
    لو رضيت ربنا اولتزمت بكلماته واوامره
    هاتعيش طول عمرك راجل

    اللهم ءاتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار


  8. #8

    الصورة الرمزية shiko85

    رقم العضوية : 19173

    تاريخ التسجيل : 16Sep2008

    المشاركات : 4,876

    النوع : ذكر

    الاقامة : Giza

    السيارة: __________

    السيارة[2]: __________

    دراجة بخارية: ______________

    الحالة : shiko85 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة momo_sunny مشاهدة المشاركة
    انتا كدة جبت معنى الرجوله
    لو رضيت ربنا اولتزمت بكلماته واوامره
    هاتعيش طول عمرك راجل
    تمام كده, بصراحه المقوله جمله قصيره و شامله كل معانى الرجوله و تعليق حضرتك فسرها بكلمات قليله تشمل معانى كثيره

    و سبحان الله, اى سؤال يشغلنا و يشغل تفكيرنا موجود جوابه فالقرأن

    [sor2]http://s8.postimg.org/y3vj7185h/new5115.png[/sor2]
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم


  9. #9

    الصورة الرمزية omar-saad

    رقم العضوية : 56262

    تاريخ التسجيل : 19Dec2009

    المشاركات : 1,965

    النوع : ذكر

    الاقامة : Damanhour

    السيارة: ____________

    السيارة[2]: ____________

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : omar-saad غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ياعم ولا حضرتك ولا حاجة
    مش بعيد تكون اكبر منى
    بس هية دى الحقيقة اللى غيابة عننا
    لان الحمد لله دينا شامل كل حاجة
    بص كدة للصحابة والتابعين وكل الناس دى
    كلمة راجل قليلة اوى على وصفهم
    لان الناس دى اتقت ربنا حق تقاتة

    اللهم ءاتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار


  10. #10

    الصورة الرمزية shiko85

    رقم العضوية : 19173

    تاريخ التسجيل : 16Sep2008

    المشاركات : 4,876

    النوع : ذكر

    الاقامة : Giza

    السيارة: __________

    السيارة[2]: __________

    دراجة بخارية: ______________

    الحالة : shiko85 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة momo_sunny مشاهدة المشاركة
    ياعم ولا حضرتك ولا حاجة
    مش بعيد تكون اكبر منى
    ممكن

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة momo_sunny مشاهدة المشاركة
    بس هي دى الحقيقة اللى غيابة عننا لان الحمد لله دينا شامل كل حاجة
    بص كدة للصحابة والتابعين وكل الناس دى كلمة راجل قليلة اوى على وصفهم لان الناس دى اتقت ربنا حق تقاتة
    كلمه راجل (رجل) اللى احنا عارفينها هى اللى قليله قوى عليهم
    لكن لما ربنا سبحانه وتعالى وصفهم بأنهم رجال, فأكيد معنى رجال فالأيه يفوق المعنى اللى بيجى فأذهنا لما نسمع كلمه راجل

    [sor2]http://s8.postimg.org/y3vj7185h/new5115.png[/sor2]
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم



 

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 21-12-2010, 01:55 PM
  2. هل تملك معاني الرجولة؟
    بواسطة himatros في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-10-2010, 04:27 AM
  3. مفهوم الثبات
    بواسطة 3mr Farrag في المنتدى القــــسم التعلــــيمى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-02-2008, 07:27 PM
  4. أطفالنا ومعاني الرجولة ..
    بواسطة amf في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-07-2007, 09:09 AM
  5. مفهوم التسارع
    بواسطة mbluethunder في المنتدى المنتــــــدى العـــــــــــام للسيــارات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-06-2007, 07:29 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2