قلنا تكرار ان المرجفون في مديتة رسول الله هم المرجفون الجدد في مصرنا من قومنا ومن بني ديننا هم من وصلونا لهذا الامر من المهادنة مع خواص النصاري وليس العوام
والامر ان لم ياخذ بالحزم مع خواص النصاري فالفتنة اكبر
فإن الله ليذع بالسلطان ما لا يذع بالقران
المفضلات