من افسد شئ فعليه اصلاحه
عرض للطباعة
من افسد شئ فعليه اصلاحه
من أفسد شئ فعليه اصلاحه
مفيش حاجة اسمها مخدش عوض
خذ حقك لأنك لو خبطت واحد وأنت اللي غلطان فعليك إصلاح ما أفسدت
المره اللي قبل قبل الاخيره اللي اتخبطت فيها كنت باخد مطب وفي اوبترا جاي طاير من ورا وفرمل بس ملحقش وطبعا دخل فيا وكسر الأكصدام ونزل يتاسف والناس اتلمت وكانو عايزين يضربوه وانا قلت خلاص ومشي وعملتها علي حسابها وكان بالمره لقيت حتة بارومه ونضفتها وبعديها قلت مستحيل اسيب اللي يخبطني
بعديها بفتره صغيره انا ماشي علي الزراعي عند الكمين اللي عند الدولي قبل الأسكندريه وورايا مرسيدس نمر سعوديه وراكبها واحد والطريق واقف وبصيت لقيت عربيتي بتجرجر وخبطت في اللي قدامي والأكصدام اتكسر تاني من عند الشكمان وكنت ممكن اطلع عينه وخصوصا اننا كان بينا وبين الكمين حوالي 20 متر وكان معايا امين شرطه وهو حبيب الظابط اللي في الكمين وبرده سبته
اخر حاجه كانت قبل العيد بيوم وكنت مروح وعند جرين بلاز والطريف كالعاده واقف وجت ورايا اوبترا برده وشويه لقيت طااااااااااخ نزلت لقيت اوكتافيا معرفش كان نايم ولاايه وكان راجل شيخ يعني مش شاب بيهيس ولا حاجه وهو لبس في الاوبترا ولبسها فيا وبرده الأكصدام ادغدع من اليمين وبقي شكله وحش جدا وسبتهم الأتنين يتخانقو واخدت بعضي ومشيت وبعديها قلت انا ليه سيبته ماكنت وقفته يشيل التصليح بس بصراحه هو وش عربيته كان متكسر والكشافات كلها راحت والأوبترا اكصدامها كان داخل جوا
بس مش عارف ليه كل مره ساعة الموقف الواحد بينسي الكلام ده كله ويقول حصل خير وقدر الله وماشاء فعل
دايما بقول يمكن حاجه زي دي كان هيحصل بدل منها مصيبه كبيره واتخففت
يلا بقي - الحمد لله انها بتيجي في الحديد مع ان اخر مره دي كانت رقبتي هتتكسر
إن من أهم علوم الفقه وموضوعاته ما يتعلق بمعاملات الناس وأفعالهم وتصرفاتهم فيما بينهم؛ لأنها تتعلق بالواقع الفعلي الذي يعيشه الناس، فهي تلامس الواقع، وهذه التصرفات والمعاملات كثيرة جدا في حياة الناس فهي مرتبطة بهم وجودا وعدما، ولا يخلو منها أي مجتمع بدائي بسيط فضلا عن أن يكون في مثل هذا الزمان الذي نعيشه الآن حيث كثر الناس وازدحم بهم العمران،
والدين الإسلامي الحنيف قد اهتم بكل ذلك من منطلق اهتمامه بالإنسان في ذاته وجميع شؤونه، وقد حفظ له جميع حقوقه وممتلكاته، بل وجعل من مقاصد الشريعة الإسلامية بعد حفظ الدين: حفظ النفس، والمال، والعرض.
فإذا لحق بالإنسان ضرر في نفسه فقد جعل له الشارع الحكيم القصاص عنه أو أخذ العوض وهو الدية؛ حفظا للنفس البشرية من أن تنالها يد العبث أو الطيش أو الظلم، قال تعالى:] يَا أَيُّهَا الّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ القِصَاصُ فِي القَتْلَى الحُرُّ بِالحُرِّ وَالعَبْدُ بِالعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالمَعْرُوفِ وَأداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ…[([3])، وقال سبحانه:] وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنَاً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاّ أَن يَّصَّدَّقُوا..[ ([4]).
وحفظ المال الذي هو عصب الحياة ضرورة ملحة؛ لأن النفس البشرية مجبولة على حبه والبحث عنه، قال تعالى:] وَتُحِبُّونَ المَالَ حُبّاً جَمّاً [([5])، لذلك اتخذت الشريعة الإسلامية التدابير اللازمة لحفظ المال، ولما كان الإنسان محتاجا لبعض ما في أيدي الآخرين شرعت له طرق الحصول عليه مقابل عوض يدفعه لصاحبه، كما أنها منعت إلحاق الضرر بمال الغير بأي صورة من الصور، وشرعت لمن تعرض لهذا الضرر في ماله التعويض عنه بمثله أو بقيمته.
انا هقول لحضرتك اللى حصل معايا
انا كنت بركن العربية و جه ترسيكل من ابو ثلات عجلات مركب اكصدام حدادى و بيدور و بيهزر مع اللى راكب وراه و خبط العربيه عندى رفرف و اشاره المهم الناس اتلمت و ابو الولد اللى كان راكب الترسيكل قام راكب معاي و قال تعال شوف العربيه هتتلكف كام رحنا للسمكرى و بتاع البويه اتفقنا معاهم على ان العربيه هتصرف 150 جنيه الراجل طلع الفوس و بيدهالى المهم قلت خليهم مع واحد هو يعرفه و اداهم ليه عملت انا العربيه و بعدين بصيت لقيت الشغل اللى انا عملته فى العربيه تداخل مع حاجات تانيه انا عملتها فى الورشه بالمره و انا بشتغل و ان انا مش اعرف افصل تكلفه ده عن ده و الاخر قلت للراجل اللى معاه الفلوس طلعهم لله قلى لا يا اما تاخدهم يا اما اديهم للراجل و اعتبرهم لله برضوا من الاخر من افسد شئ فعليه اصلاحه و علشان يعرف غلطه بالفلوس بس بينى و بينك انا بصيت لقيت انا اجبر يعنى المسئله حلال مش حرام بس انا نفسيا مكنتش مرتاح ان انا اخدهم
من افسد شئ فعليه اصلاحه لكن ممكن تسامح لو انسان محترم وحسيت انه له اي عزر
ده لو تكلفتها بسيطه طبعا
بس هذا الشخص واضح انه قليل الزوق واي فلوس تأخذها منه احسن منه وانت اولا بها
شيوخ مين الي قالتلك حرام!!!!
هو اساسا كان شاارب ناس قالتلي انة كان قاعد برة القاعة عمال يشرب
انهارده الجمعه كده يا محمد عملت ايه مع الواد ده اوعى تكون سيبته