بسم الله الرحمن الرحيم
كتير منا مر بمرحله كتابه شعر اوحتى خواطر
وكتير منا لسه مستمر فى الكتابه
لكن للاسف حاطين الحاجات الجميله دى فى درج المكتب وقفلين عليها
طب ما تيجوا نطلع الحاجات الجميله دى ونفرجها لبعض
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
كتير منا مر بمرحله كتابه شعر اوحتى خواطر
وكتير منا لسه مستمر فى الكتابه
لكن للاسف حاطين الحاجات الجميله دى فى درج المكتب وقفلين عليها
طب ما تيجوا نطلع الحاجات الجميله دى ونفرجها لبعض
:d:d:d:d
فكرة ممتازة بس انا مبكتبش خواطر انا بفضفض فى الورق وحاجه بؤس يعنى
:)هدور ولو لقيت حاجه عدله هجيبها
شعر وخواطر
لا لا لا ، انا الحاجات ده كانت ايام اولى مدنى واختفت فى تانية مدنى يعنى بقالها حوالى 8 سنين ويوم ما ابويا شاف اللى انا كاتبه خدت تريقا للصبح
على العموم انا هكتب شوية مسجات ظريفة كنت ببعتها لمراتى (ان شاء الله الجواز شهر 11 الجاى) بس هما مش تاليفى 100%
حبيبتى من تكون
تسكن فى فؤادي
ومتيم فى هواها
وعشقى لها جنون
ابوح لها شعرا وشوقا فاضت له دمع العيون
انى احبها حب يفوق كل الظنون
لقد أحببت النوم فى غير ميعادى
لانى القاكى عندما أغمض أجفانى
فأرى جمالك مقبلا فأضمك لصدري
كى أطفىء نيران هواى
فيزيد صدرى إشتعالا
فاقوم من نومى متلهفا كى اراكى
وعندما أيئس من رؤيتك ارجع الى نومى كى أراكى
انتم اجبرتوني اني افتح الدرج
هافتح الدرج بس انتم الي هتدوشوا
ما زلت اذكرها .فقد كانت لحظه خاطفه لكني احسست بها تهز كياني كالعاصفه الهوجاء فتقتلعني من مكاني و تلقي بي في ظلمات زمن اخر لكنه ظلام صاف ....
تظهر فيه الالوان ظهورها في وضح النهار .
لا ادري كيف فقد اقتربت منها فتمنعت عيني لكن يبدو اننا انسقنا وراء عواطفنا و ......
اقتربت الشفتان و تلاحمنا في معركه ضاريه فقدنا فيها الاحساس بالزمان و المكان و كل الابعاد .تفجرت خلالها آلاف البراكين و ارتفعت حرارتنا و التهبت معها احاسيسنا.
كيف.... كيف لهذه الشفاه ان تخفي بداخلها كل هذا .انها بوابه عبور لعالم غريب و زمن اخر ...اغرب.
و قد عبرت دون ان ادرك الي اين سوف ترسلني هذه البوابه الغامضه لكني شعرت بفرحه عارمه تجتاحني و لنجاحي في الحصول علي ما كنت اتلهف في الوصول اليه!!
لكن ...ما هذه الغشاوه التي ارتسمت بعدها علي عيناها تري اهو حزن لاني قبلتها؟؟
و ما سر تلك الرجفه التي انتابتني عندما اقتربت منها ؟
هناك الكثير من التساؤلات التي تتنازع بداخل صدري و تشل عقلي و لا استطيع ان اجد لها اجابات شافيه لكن في النهايه لا استطيع ان اقول الا
يالها من قبله ... و انه لمجرد حلم !!!
.................................
حازم خضر ايام الشباب :) من كشكول محضراتي سنه 99
يااللا يا شباب هل من مزيد
ياااااااااااااه
اخيرا حد رد
اظاهر كلامي مش عاجب حد علشان كمده بطلت اكتب
عايزين نشوف اكتر
وان شاء الله فى الاخر نعمل استفتاء عن احلى الخواطر واحلى الاشعار التى كتبت
انا جبت الأجندة اللى راكنها من سنين ,
بس محدش يتريق ,
===============
في غروب الشمس
وذكريات الأمس
فيم صمت الهمس
في نبض اللمس
في صوت الليل
و السهر الطويل
في زهر الربيع
و لونه البديع
في لهيب النار
في أعماق البحار
تلاقي حبك ساكن جوايا
تلاقي حبك أضاع خطايا
تلاقي حبك يملأ الأرجاء
حتى يصل لعنان السماء
و اقسم بقلبي أحبك
يا ذات العيون السوداء
============
و فيه حاجات تانية كتير ,
بس دي كلها كلمات جمع حروفها قلبى و كونها بنار شوقي و كتبها بحبر دمعى
دي أول مجموعة قصصية ليا... هي مش قصص قصيرة، إنما هي "لقطات" ... لحظة أو لقطة بتتصور (زي ما بنعمل مع كاميرا) وتتحط تحت العدسة
المجموعة القصصية بعنوان:
ذكريات لم تحدث
يا ترى إيه رأيكم في العنوان قبل ما أبتدي ابعت القصص واحدة ورا التانية.. أحب أعرف من كل واحد إيه اللي ييجي في باله لما يقرأ العنوان ده. :)
بانتظار الردود من كل واحد يقدر يكتشف معنى العنوان (هو مش صعب أوي) :)
يا عم محمد ,
انت كنت هتقول خلاص و بعدين تقول اكتشف العنوان و مترك ايه !!!! ,
يا عم قول , قول على طول
دي الكلمة كلمة و لو هتطول
لو القصة حلوة هتلاقينا نقول
دا كلامك يا محمد و لا منقول
حازم كلام جامد وواضح انه تصوير لتجربة
اكرم باشا جميل استمر
بس مش عارف مرة واحدة حسيتك قلبت عامى ورجعت تاني
مستر محمد انت بتحنسنا
يا عم اكتب وطلع اللي في الدرج
ناس كتير هاتهدي النفوس هنا ان شاء الله
:):):):)
ذكريات لم تحدث
مقدمة
يكاد يجزم العديد، من المقربين مني، أن من هذه القصص ما قد حدث لي بالفعل (أو حكاها لي البعض)، في حين يؤكد البعض الآخر أنها ليست سوى قصص من نسج خيالي.
ولأن كلاً من الجانبين، في رأيي، على صواب، اخترت أن يكون عنوان المجموعة "ذكريات لم تحدث"
فمنها ذكريات وقعت واحتفظت بها في عقلي الواعي، والباطن في بعض الأحيان
وأخرى من بنات أفكاري ظلت كامنة، لسبب أو لآخر، تنتظر أن أفرغها على الورق
فهي على حدٍ سواء في حافظة ذهني:
جزء منها ذكريات حدثت... أو قصها عليّ أحدهم ...
والجزء الآخر ليس إلا ...
ذكريات لم تحدث ...
محمد عبد الجواد – القاهرة – 2006
مسز وداد
كانت أول مرة تسمح "مسز وداد" بموضوع تعبير حر. استغل الفرصة وقرر إظهار موهبته كأديب بالكتابة عن تجربة عبور الشارع لأول مرة وحده، التي لم تكن بدافع التهور وإنما بدافع إنساني بحت لمساعدة طفل صغير لم يكن له أن يتجول وحده أبداً !!
إلا أن حبات اللؤلؤ المنثورة على مدى أربعة أسطر – بعدد سني السنة الدراسية – لم تعجب المدرسة. أو ربما تضايقت من أن طفل في مثل هذا السن تكون له مثل هذه الملكات الإبداعية "الهائلة" وهذا الأسلوب الشيق.
جاءت الدرجة 7 من 10 كصفعة هزت ثقته فتجمد واقفاً وهو ممسك بالكراسة بعد استلامها. وضاع اعتراضه الخفيض وسط ضوضاء التلاميذ ونداء المدرسة الأسماء أثناء توزيع الكراسات. وجن جنونه عندما عرف أن زميله حصل على 8،5 من 10 عن موضوع تقليدي، كتبه له والده، عن مصر والمستقبل وإلى آخره من هذا الكلام النمطي.
وعندما واجه مدرسته بأن موضوعه يستحق درجات أكثر من موضوع زميله، كان جوابها ليناً مليئاً بتلك المبررات التي لا يمكنك الرد عليها.
لكنه استمر في الكتابة؛ خصص كراسة قديمة وقرر أن يفيد قرائه، الذين لم يحددهم بعد، بعلمه الغزير.
ولكن هذه قصة أخرى...
العبور العظيم
لم يكن جده قد اشترى بعد إطارين لهيكل الدراجة التي ابتاعها من "أخ" له في حلقة ذكر الله.
وبدافع غرس المسئولية منذ الصغر، أخذ جده منه جنيهاً قد طلب منه ادخاره من أجل هيكل الدراجة والإطارين والفرامل ومرايات الرؤية الخلفية. وهو لم يدرك أن هدية المكعبات التي جاءته في اليوم التالي كانت بأكثر من هذا الجنيه "الطائل".
وبإحساسه أنه ساهم بالجزء الأكبر من ثمن الدراجة، صار يغار عليها من إعجاب الكبار بها وأصبح يقودها على استحياء على الرصيف أمام المنزل كي لا يلفت الأنظار إليها. إلا أنه في ذات الوقت كانت تأخذه عظمة راكبي الخيل حينما يبصر دراجة أخرى أياً كان عمر من يركبها. كان مفتوناً بمرايات الرؤية الخلفية، ويعيد ضبطها من أجل رؤية أوضح للطريق كأي سائق محنك. كان ذلك حتى اختل توازنه ذات مرة واصطدم بحجر لم يستطع تفاديه... فقط لأنه كان أمامه.
كانت دماء كبرياؤه تنزف من ركبته النحيلة. تحامل على نفسه وأخفى بكاءه عندما وجد طفلاً يقاربه في العمر يناديه:
"عمو.. ممكن تعديني الشارع"
كان للكلمة مفعول السحر؛ اختفى ترقرق عينيه مثلما توقفت دموع ركبته.
شد قامته الضئيلة والتفت إلى الصغير بعد أن مسح أنفه وخده بظهر يده في سرعة ثم قال له كأي رجل ناضج يعطف على طفل صغير: "عاوز إيه يا شاطر..." :)
جدول (3)
طفلاً يقتنص لحظات انتباه جده ليتسلل إلى دراجته التي ادخر جنيهاً من ثمنها، ينسل هارباً من جدول الضرب بعد أن أنهكته مطاردة أرقام جدول (3) التي تأبى أن تستقر في عقله.
كان يهوى "تسميع" جدول (1) مثبتاً أنه "شاطر" ويحاول أن يُنسي جده مهمة حفظ جدول (3) بدعوى تسميع جدول (1). ولكن هاهو جده يغفو جالساً على كرسيه ساعة العصرية المظلمة، في الصالة، أثناء تدوينه لمشتريات اليوم في "النوتة".
في طريقه الطويل المحفوف بمخاطر جدول (3) وإفاقة جده، كان يبعد عنه جواده ذا العجلتين ثلاثة أمتار بأكملها. في طريقه عبر المتاريس المكونة من أرجل كراسي "السفرة" تحرك بخفة "رجال النينجا" وهو يفحص الدراجة (الصاروخية) بعينيّ رائد فضاء يعلم ما يفعله.
قبل أن ينتهي من عملية الهروب الخفي بدأت أصوات الشارع تجذب انتباهه فاستمع للحظات. قفز بالدراجة متخطياً السلالم القليلة الفاصلة عن الأرض وهو يملك زمام الدراجة في حنكة شديدة. عبر ممر البيت في سرعة فائقة مخلفاً ورائه غباراً يلف باقي المتسابقين.
خرج إلى حلبة السباق الحقيقية ذات الأسفلت (والتراب في كثير من الأحيان) خرج مسرعاً مقابلاُ السيارات كما يفعل "عنتل ابن سداد" مع الغزاة، أصيبت السيارات بالذعر من شجاعته وأسرعت تلجأ إلى الرصيف لتتحاشاه ووقف الناس على جانبي الطريق مدهوشين من سرعته وجمال جوربه الجديد.
إلا أنه وجد جده يظهر أمامه، ينادي عليه بصوت بعيد بعيد غير واضح لم يعي منه غير...
حد ينام تحت الترابيزة يا حبيبي ؟!! :) :) :)
انا مستمتعة جدا بقراية قصصك جدااا يا محمد والله
استمر :)
شكرا لردك السريع يا (onna)
أول حاجة.. إيه رأيك في عنوان المجموعة.. وياترى الفكرة اللي جت في دماغك تختلف أد إيه عن الشرح بتاعي في المقدمة؟؟
اظن انتي دلوقتي خلصتي الثلاثة قصص اللي أنا كتبتهم.. انا عندى 51 فكرة.. لكن ما كتبتش غير دول
مفيش موود للكتابة من الشغل والمسؤليات وكده
باتنظار تعليقات بالتفصيل (سواء هنا أو على الخاص)
بأكرر شكرا لشخصك الكريم
وعاوزين نشوف حاجة ليكي بقى :) :)
وموعدنا مرج دابق :) هع هع :)
ههههههههههههههه
حذارى اقابلك فى المعركة P:
مش عارفة ليه حاسة انهم ذكريات طفولة خاصة اول و تانى واحدة يمكن عشان قريبين
من الواحد و فيها" لقطات " حصلتلى ان شخصيا زى موضوع جدول الضرب P:
اكتر حاجة عجبانى فى القصص انها كلها من الطفولة و انا شديدة التعلق بالفترة دى
فحاسة انك بتقلب الذكريات عندى و تفكرنى بحاجات مدفوووووووونة من زمااااان
كمل بجد يا محمد :)
نفسي اكمل والله يا أونا
زي مابقولك لسه عندي 51 فكرة تانية.. لكن مش عارف إيه اللي مانعني من الكتابة
مش لاقي الموود اللي كنت حاسس بيه لما كتبت دول
ولا يمكن انا اللي فيا حاجة اتغيرت.. جايز.
على فكرة إحساسك إن في شوية بتوعي وشوية مش بتوعي ده مقصدي من عنوان المجموعة..
برضه انتي ما رديتيش على سؤالي السابق وما قلتيش اقتراحات (لو فيه... هل انت من المؤيدين لي ولنظام حكمي أم لا سمح الله من المعارضين) :) :)
من المؤيدييييييييييين يا باشاااااااااا:D:D:D
لأ صراحة انت لما كتبت العنوان بتاع ذكريات لم تحدث تخيلت اكتر تجربة عاطفية حقيقية بس انتهت
نهايات وحشة و انت غيرت فى النهايات و خليتها احلى او حسب ما انت كنت تتمنى و عشان كدة هى اة
ذكريات بس فى الاخر محصلتش :):o:)
^^^^^
من المؤيدييييييييييين يا باشاااااااااا:D:D:D
لأ صراحة انت لما كتبت العنوان بتاع ذكريات لم تحدث تخيلت اكتر تجربة عاطفية حقيقية بس انتهت
نهايات وحشة و انت غيرت فى النهايات و خليتها احلى او حسب ما انت كنت تتمنى و عشان كدة هى اة
ذكريات بس فى الاخر محصلتش :):o:)
أيه ده ,
دا فيه مواهب جامدة أهي في المنتدى ,
يا عم كل ده و مخبي و لا باين عليك ,
و بعدين انا مش قولتلك يا محمد قووووووووووووول
و احنا هنقولك دا كلامك و لا منقووووووووووووول
انا شايفه حاجات جامده قوى بدءت تطلع
دا مش خواطر واشعار وبس لا دى كمان قصص حلوه قوى
يااللا يا شباب ننسى شويه الهم ال الواحد عايش فيه
ويرجع يفتكر احلى ذكرياته واحلى ما كتب:)
انا اهووووووو
نؤيد ونبيع ..
نبيع نبيع نبيع
ها ها ها
ايه الجمال ده يا باشا
حس ادبي ممتاز
اكمل يا باشا ورينا دفاترك القديمة
العنوان فيه تشويق جامد ويخلينى عندى فضول انى اقرأ القصص
والقصص جميله واسلوبها سهل جدا
و فى انتظار المزيد:)