لالالالالالالالالالالالال الا
فكك من الصور بس مع انها مغريه جدااااااااااااا
تصورلي صوره لايف وتقولي فلان بيعمل الطبق ده
وتغريني بالسعر
ههههههههههههههههههههههههه
بس منك لله يا احمد يا عز جوعتني
عرض للطباعة
أنا جوعت انا كمان و الله
انا اللي مخوفني بجد
اول حاجه ان اليوم ده موافق يوم جمعه
تاني حاجه انو حتي لو ما اداش لنهايه العالم بس حتبدأ حقبه جديده منغير تكنولوجيا
اخر حاجه انه من غير مايا ولا بطيخ فيه احتباس حراري و الاحتباس ده حىؤدي الي زلازل و براكين وده يتوافق مع الدين
الموضوع قلب على جو بقاله كده ليه
عن أذنكم أروح أتعشى أتفضلوا معانا
22 12 2012 هيكون يوم سبت يعني اجازة عشان الواحد يعرف يحضر يوم العصر الجليدي من اوله احضر الزلاجات والزعبوط واطلع جبل المقطم واديها زحليق وأعمل راجل جليدي ونضرب بعض بكور التلج :shine[1]: ده غير ان بابا نويل هنشوفه عشان هو مابيجيش الا في البلاد اللى فيها تلج :santa:
اوعا تكون زعلت انا بهزر طبعا كل الاكلام ده كلام فارغ ..... لأن ده من الغيب ولايعلم الغيب الا الله ..... انتهى الكلام
طب ليه كده حد يحط صور الممبار ده الساعة 12 بالليل كده .. وبعدين ده إيه شكله زي ما الكتاب بيقول
ليه كرشة النفس دي على المسا
أقوم أنا أعمل إيه دلوقتي يعني .. آكل جبنة مثلا من التلاجة بعد الصورة دي !!!
:b4_592:
ياباشا إنت اللى عايش في إسكندرية (غريب جدا أنا أول مرة أشوف واحد عايش في إسكندرية)
وبعدين كل ما تنزل القاهرة أبقى أنا مفحوت شغل وأقربها المرة اللى فاتت بتاعة يوم الخميس كنت متابع الموضوع عشان أطب عليكما على غفلة بس قبلها بيومبن لاقيت نفسي مش في الدنيا اساسا
ولما فكرت أنزل أسكندرية أشوفك وأفسح العيال وأفرجهم على القلعة والمنتزه لاقيت إسكندرية غرقت
طب أعمل إيه أكتر من كده
والله بقيت بقول خلاص أنزل إسكندرية اشوفك بس وأرجع تاني
يقول الله تعالى : ( قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) الأعراف/188
....الإنسان لو يعلم ما يكون له في الغيب ، لكان تجنب ما يقابله من المشاكل والشرور وهي متفقة مع عقيدة المسلم ، وليس فيها أي خطأ أو محذور ؛ لأن الغيب مما استأثر الله به ، ولو فُرض أن الناس يطلعون على الغيب ويعلمون بالحوادث قبل وقوعها لاستكثروا من كل خير ، واجتنبوا كل شر ، فنظروا أسباب الصحة والغنى والسعادة فسلكوها ، ورأوا أسباب الفقر والمرض والهلاك فاجتنبوها ، وهو فرض عقلي لأمر مستحيل ، الغاية منه بيان عجز الإنسان وضعفه واستسلامه للقدر الذي قضاه الله عز وجل