جزاك الله خيرا ذكرتنا بعيادة الدعوة الي الله قبل دعوة غض البصر و نعصية الخلوة
عرض للطباعة
جزاك الله خيرا ذكرتنا بعيادة الدعوة الي الله قبل دعوة غض البصر و نعصية الخلوة
جزاكم الله خيرا
للرفع و التذكير
للرفع و التذكير
مشكور على النقل والتذكرة
جعله الله في ميزان حسناتك
واحب اضيف حاجة بسيطة انه لا يجب ان نترك لابناءنا الحرية الكملة في استخدام النت
والا نتركهم فترات طويلة مع النت دون متابعة ومراقبة حتى لا يسول لهم الشيطان هذة المعصية
جازاكم الله خيرااا
المهم كل واحد بيعمل ذنب يتوب الى الله قبل ان تأتى الى وقت لا ينفع فيه الندم
قال تعالى
( وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) )
أعلموا إن من عمل الفواحش والسيئات إذا تاب توبة نصوحا وعمل عملا صالحا فإن الله عز وجل يغفر له سيئاته ويبدلها حسنات وأعلم أيضا أن من شروط التوبة إذا كانت بين العبد وبين الله سبحانه وتعالى لا تتعلق بحق آدمي هي :
1- أن يقلع العاصي عن المعصية
2- أن يندم على فعلها
3- أن يعزم على أن لا يعود لها
وإن فقد أحد الشروط الثلاثة لم تصح توبته
وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها ما تقدم إضافة إلى الشرط الرابع وهو أن يبرأ من حق صاحبها.