بضغطه زر واحد يمكن أن تأخذ 82 مليون حسنه أو 11 مليون سيئه.ولك حريه الاختيار
تخيل بضغطه زر واحد يمكن أن تأخذ 82 مليون حسنه أو 11 مليون سيئه.....ولك حريهالاختيار
هل سبق وجائتك رسالة فممرتها أو أرسلتها إلى غيرك , إليك بعض الأرقام الحقيقية التي تشعرك بالفرح الشديدأو الخوف الشديد من المعروف أن أقوى وسائل الانتشار هو الانتشار الشجريفأقول:
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
( من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل من تبعه لاينقص من أجورهم شيئا, ومن دعى إلى ضلالة كان له من الوزر مثل من تبعه لاينقص من أوزارهم شيئا )
أو كما قال صلى الله عليه وسلم
لو أنك جائتك رسالة خير فمررتها إلى ستةأشخاص تدعوهم إلى هذا الخير فأنت قد كسبت أجر ستة أشخاص حسنا لو كل واحد من هؤلاء الستة أشخاص إستجابو للدعوة بدعوتهم للناس للخير وأرسل كل واحدمنهم الرسالة إلى ستة أخرين ستكسب36من الحسنات لو كلواحد من هؤلاء الست والثلاثين أرسلوها إل ىستة فقط سوف يزداد رصيدك إلى216لو إستمرينا إلى سبعةمستويات تخيل كم الرقم الذي ممكن أن يزيد من حسناتكالرقم هو2015536أقرأ لك الرقم ممكن صعب عليك الرقمإثنين مليون وخمسة عشر ألف وخمسمية وخمسة وثلاثين من الحسنات تتدخل رصيدك بمجرد " Click"
طيب إفرض إن الرسالة فيها دعوة لقراءة سورة الكوثر يعني الرسالة فيها41حسنة يعني لو قلنا لسبع مستويات فالرقم هو 82636979 "اثنين وثمانين مليون و.. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
حسنا اسمح لي أقلب لون الكتابة بالأحمر لأن الكلام الجاي له صلة بجهنم
تخيل لوجائتك رسالة فيها صورة لإمرأة فاتنة تحت عنوان براق " فضيحة فنانة " أو " الفنانة الفلانية وقصتها " كلها حبائل الشيطان
وأرسلت هذه الرسالة إلى ستة أشخاص فقط وكل شخص إلى ستة أشخاص وطبعا هذه الرسائل تنتشر بسرعة أكثر من انتشار الخير
فلو استمرت في الانتشارلهذه الرسالة لثماني مستويات وكنت السبب في ذلك فكل عين نظرت أو شخص زنا بسبب تلك الصور فإنها تكون
في ميزان سيئاتك وتخيل كم الرقم حيكون لثمانية مستويات
الرقم هو 10077696 عشرة ملايين وسبعمئية ألف وستمائة و ستة وتسعين في ميزان سيائتك
لاتحسب هذه مبالغة بل جداطبيعي في عصر الإنترنت هذا على فرض أرسلها لستة أشخاص عاد كيف إذا أرسلها إلى 10أشخاص
كيف لو كانت أكثر من رسالة؟ و ما الحال لو الواحد كل يوم يمرر رسائل؟لا أستطيع أحسب أكثر من كذا
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضا الله لا يلقي لها بالا فيكتب الله رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم الكلمة لايلقي لها بالا من سخط الله فيكتب الله سخطه عليه إلى يوم يلقاه
فقبل ما تمرر الرسالة تذكر هذه الأرقام إلي سوف تصب في ميزان أعمالك
إذا أردت حض الناس على نشر الخير وتحذيرهم من عاقبة نشر الشر فمرر هذه الرسالة وأخلص النية يكتب لك الأجر بإذن الله