الموضوع: ما حدث فى الاسكندرية من شاهد عيان

ما حدث فى الاسكندرية هو عمل بشع بكل معنة الكلمة

احد الاصدقاء حكا لى ما حدث تماما كما حدث (الكلام مغاير تماما بما نشر )

عندا الساعة 12:30 تم توقف عربة ونزل منها شخص ليتكلم فى الموبيل وذهب (مكان السيارة امام الباب الرئيسى مباشرتا) وتم الانفجار وكان خلف هذة السيارات 4 سيارات اخرى انفجرو على اثر الانفجار الاول

وهذا ولم تتحرك الجهات الامن تماما

حدث هلع شديد بين الناس وبدا صرف الناس على الابواب الجانبية وبعد وقت قصير عربية اخرى توقفت امام الباب الخلفى وبعد وقت قصير تم الانفجار الثانى

وبعد مدة قصيرة حدث الانفار الثالث

اجهزة الامن ومدير الامن بداء التوجة الى الكنيسة الساعة 3

وهذة المعلومات من احدى خدام هذة الكنيسة ويدعا ا/مينا سامى

هذا مخطط شنيع جدا ضد المصرين بكافة الطوائف

لقد استيقظت صباحة على موبيل من احد اصدقائى المسلمين يبلغنى بالخبر وهو منزعج جدا
وتلقيت موبيل اخرى من احدى اصدقائى المسلمين ايضا يبلغنى بالخبر ويطلب منى التوجة الى الاسكندرية للتبرع بالدم ما الذى يحدث ؟

فانا منذو صغرى وانا لا اعرف نغمة التفرقة بين هذا وهذا سواء بالاخلاق والسلوكيات التى تميذ شخص عن شخص لاجد جسد الشعب المصرى يتمذق الى قطع

يجب تدخل قوى من جهات الامن وبسرعة كبيرة فالمسحيون مستهدفون من جهات غير معلومة فى الاعياد الخاصة بهم وهم فى قمة السعادة بحلول العيد او العام الجديد

فاذا قام المسحيون بموظاهرات وتخريبب نتيجة عدم الشعور بالامان من فئة مسيحية غشيمة
ياتى الرد من فئة اخرى مسلمة غشيمة فلمصلحة من يحدث هذا ؟

فانا مواطن مصرى اصيل ولت فى هذا البلد ولا اعرف مكان اخرى انتمى الية سواء هذا المكان

هل سنترك الشعب المصرى يتمذق

يجب تكاتف قوى وفعال لا نريد تدخل من احد (الجهات الاجنبية) فلم يحدث هذا على مر العسور او القيادات
فلماذا يحدث الان

كنت انوى صباحا ان ابداء يومى بان اتحدث مع جميع اصدقائى لتهنئة بالعام الجديد ولاكنى بعد هذا الحدث ينتابنى شعور سىء جدا بان بلدى واخوتى يحدث فيها ما يحدث فالى متى دعونا نعترف ان هناك مشكلة وتقصير