تحذير تاني من استغلال الوضع في عمليات نهب
كل واحد يأمن أهله و لو حصل تكسير أو نهب يجب تشكيل مجموعات حماية و التعامل مع الناهبين و المخربين بأقصي درجات العنف حتي القتل
يا روح ما بعدك روح
عرض للطباعة
تحذير تاني من استغلال الوضع في عمليات نهب
كل واحد يأمن أهله و لو حصل تكسير أو نهب يجب تشكيل مجموعات حماية و التعامل مع الناهبين و المخربين بأقصي درجات العنف حتي القتل
يا روح ما بعدك روح
الأخبار الرسمية من موقع اخبار مصر التابع لقطاع الاخبار في التليفزيون المصري:
EGYNews.net | ط§ظ„طµظپط.ط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹط©
====
القاهرة - أخبار مصر
شارك شباب ونشاط سياسيون في مسيرات بعدد من المدن المصرية الثلاثاء للمطالبة بمزيد من الاصلاحات الاقتصادية، فيما عملت قوات الشرطة على تأمين التظاهرات للحيلولة دون الخروج عن النظام، وضبط حركة السير.
ونقلت القناة الأولى بالتليفزيون المصري عن مصدر أمني قوله إن المسيرات لم تشهد أي احتكاكات بين الشرطة والمتظاهرين، نافيا بشدة ما رددته بعض المواقع على شبكة الانترنت باعتقال بعض الفتيات المشاركات في المسيرات.
===
أعرب عدد من رؤساء الأحزب والشخصيات العامة عن تقديرهم لحرية التعبير التى يتمتع بها المصريون لإعلان رأيهم ومطالبهم فى القضايا الداخلية للوطن بحرية كاملة دون أى ضغوط أو قيود.
وقالوا إن اختيار اليوم الذى يحتفل فيه المصريون جميعا بعيد الشرطة فى ذكرى صمود ضباط الشرطة فى وجه الاحتلال البريطانى عام 1952 "لم يكن مناسبا للتعبير عن المطالب اليوم".
وأشادوا بدور قوات الأمن فى تأمين مكتسبات الشعب ضد أى محاولات للنيل منها وضبط النفس فى مواجهة المتظاهرين، مؤكدين أن "بعض القوى السياسية تحاول استغلال آلام الجماهير للمتاجرة بها والحصول على مكاسب سياسية".
وأوضحوا أن وعى الشعب المصرى وإيمانه بما تحقق من انجازات على أرض الواقع جعل الملايين من أبناء الشعب لا تتجاوب مع هذه دعوات التظاهر أو الاخلال بأمن واستقرار البلاد.
وقال ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل إن الشعب المصرى قال كلمته بكل جدية وحزم "لا لتنفيذ أجندات خارجية، لا للتخريب، لا لزعزعة استقرار مصر فى عيد ابنائنا من رجال الشرطة" .. مشيرا إلى أنه خرج كسياسي ليتابع مدى جدية الدعوات للتظاهر "ولمس عدم استجابة المواطنين لمثل هذه الدعوات".
وأضاف أن "الذين خرجوا للتظاهر هم تنظيم الإخوان غير القانونى والجماعات السياسية التى تتلقى تمويلات من الخارج، ولكنهم لم يحققوا هدفهم المنشود وهو شل الحياة فى العاصمة والمحافظات فالشارع يسير بشكل عادى، وكما توقعنا فى حزب الجيل فإن الشعب سيلفظ دعوات التظاهر وتنظيم الاخوان هم الذى نزلوا لإعطاء مظهر المظاهرات فى الشارع".
من جانبه، قال الدكتور سامى عبد العزيز عميد كلية الإعلام في جامعة القاهرة إن التسويق الاعلامى لما أسماه البعض بـ"يوم الغضب" خلق واقعا افتراضيا وتخيليا، بدليل أن "بعض الوجوه المعروفة المعارضة شاركت فى هذه المظاهرات الأمر الذى يؤكد أن هذه الشريحة لا يمكن أن تكون معبرة عن الشارع المصرى الحقيقي".
وأضاف أنه "مع الوقت ومزيد من تحليل المشاركين سيتضح لنا أنهم نفس المحرضين فى التجارب السابقة وبالتالى ليس لديهم ما يجعلهم يكسبون أرضا جديدة أو فئات جديدة".
وقال الدكتور نبيه العلقامى عضو الأمانة العامة للحزب الوطنى الديمقراطى إن "المجتمع المصرى مجتمع قيمي يحمل فى عقله وقلبه أمانة مسئولية هذه الأرض المقدسة ولا يوجد مصرى يمكن أبدا أن يضر أو يفكر إلا فى الوفاء لمصر الدولة ومصر الشعب وهذه الدعوات لن تحقق وجودها إلا فى الفراغ الاليكترونى".
وأضاف أن المصريين أذكياء لا يلتفوا إلا لما فيه صالح الوطن مهما كانت درجة تعليمهم أو حاجتهم أو ظروفهم، وأن القرار المصري أصيل نابع من إرادة الشعب المصرى ولا يمكن إلا أن يكون وطنيا.
من جانبه، قال الفنان محمد صبحى "أنا أقول إن هذه اللحظة خطر على مصر، ولا يصح أن نقلد دولا أخرى أو مجتمعات أخرى لأننا لنا شخصية وهوية مستقلة، واتفق مع أي إنسان يريد أن يحتج ولكن اختلف فى اختيار التوقيت والمكان المناسبين".
وأضاف " قبل قيام بوعزيزى فى تونس بحرق نفسه كانت توجد فى مصر حالات انتحار ولكنها لم تؤد إلى ثورة، وغير منطقى أن نقارن رئيس برئيس أو نظام بنظام" .. مشيرا إلى أننا نعيش فى مصر حرية إعلامية ملموسة ونقول ما نشاء بحرية ولو تفوهنا بما نقوله الآن فى عهود سابقة لحدثت مذابح، وهذا شىء لا ينكره أحد.
ووصف صبحى الثورة التونسية بأنها "حركة بلا رأس وبلا تنظيم وهنا تكمن خطورتها ولكن قوتها أنها كانت إحساسا جمعيا فى لحظة سابقة دون اتفاق ولكن لا يوجد من يحركها" .. مشيرا إلى أن مصر حينما قامت بثورتها فى عام 1952 قادها الضباط الأحرار، وحينما نظمت مظاهرات قادها أبناء مصر الوطنيون المشهود بوطنيتهم لدى الجميع مثل أحمد عرابى ومصطفى كامل وسعد زغلول، وحركتهم كان هدفها مطالب المصريين.
وأوضح أن ما يحدث اليوم من بعض المظاهرات ليس إحساسا جمعيا لدى المصريين وما قاموا به ليس الحل الجمعى أيضا الذى يراه المصريون، وطبيعة الشعب المصرى أنه لا يستجيب لمحاولة توجيهه أو تعبئته "فحينما يتحرك يتحرك من تلقاء نفسه وهذا هو الاحساس الجمعى".
وقال الدكتور وحيد الأقصرى رئيس حزب مصر العربى الاشتراكى إن هناك وجوها معروفة هى التى شاركت فى مظاهرات اليوم ولكن ملايين من أبناء الشعب لم تستجب لهم.
وأضاف أنه "جدير بالحكومة أن تتفهم مطالب أبناء الشعب وأن تعمل بكل ما تملك من امكانات للاستجابة لهذه المطالب حتى تغلق الباب أمام من يتخذون منها ذريعة للتدخل فى الشئون المصرية بمساعدة بعض العناصر داخل مصر".
وأوضح الأقصرى أن "المظاهرات التى قامت اليوم ليست شعبية ولكنها نخبوية من حركة كفاية و6 ابريل ومن بعض التيارات الأخرى التى اعتدنا على أن نراها، كما رأيناها وهى تستقبل الدكتور محمد البرادعى فى مطار القاهرة لذلك فهى ليست تعبيرا شعبيا".
وقال أحد المواطنين ويدعى محمد عادل مهندس كمبيوتر إن الدعوة التى وجهت للتظاهر "جاءت من جماعات انتهازية، والشعب المصرى لا يتحرك إلا من تلقاء نفسه وهذه الجهات لا نعلم من ورائها، وهى جماعات تستغل نقاط الضعف الموجودة فى المجتمع لتحقق مكاسب شخصية وسياسية لها".
برضة من اخبار مصر (الرسمية)
شهدت التجمعات التى انطلقت الثلاثاء تواجدا كبيرا لأعضاء الجماعة المحظورة وذلك بشكل غير معلن وفى تحركات منظمة بمحافظات القاهرة والجيزة والأسكندرية.
وشهدت تلك التجمعات تعديات على قوات الأمن بالحجارة مما أدى إلى إصابة عدد من الضباط والجنود بإصابات مختلفة.
كما قام عدد من المتجمعين بالتعدى على الممتلكات العامة والخاصة للمواطنين حيث حطموا بعض المحال التجارية والسيارات الخاصة بوسط القاهرة.
من جهتها تعاملت قوات الأمن مع المتجمعين فى إطار ضبط النفس تنفيذا لتوجيهات حبيب العادلى وزير الداخلية رغم الإحتكاكات المتعمدة من قبل بعضهم حيث إقتصر التعامل الأمنى على مواجهة العناصر التى تحاول التعدى وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وتم إلقاء القبض على عدد من الأشخاص لقيامهم بأعمال تخريبية.
وما زالت قوات الشرطة تفرض مجموعات من الأطواق الأمنية على المتجمعين لضمان عدم خروجهم عن الشرعية والقانون وإرتكاب أية أعمال من شأنها تكدير الأمن العام.
وكانت بعض أحياء القاهرة وبعض المحافظات قد شهدت اليوم تجمعات للمتظاهرين دعت إليها بعض أحزاب المعارضة لما أسمته "بيوم الغضب" للمطالبة بالمزيد من الإصلاحات السياسية والإقتصادية.
وشهدت هذه التجمعات بعض التعديات على رجال الشرطة، حيث أصيب اللواء عبدالرؤوف عبدالحميد مساعد مدير أمن السويس فى محافظة السويس بإصابات مختلفة نتيجة قيام المتظاهرين برشقهما بالحجارة .
وفى ميدان التحرير بوسط القاهرة، أصيب عدد من الضباط وجنود الشرطة بإصابات مختلفة بسبب قيام المتظاهرين برشقهم بالحجارة، مما إضطر قوات الأمن بإستخدام خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.
تابع تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" على الدستور الأصلي لحظة بلحظة "رجاء عمل رفريش للصفحة من أجل تحديث المعلومات أول بأول".
7:59 أهالي المحلة يحاصرون رئيس مباحث قسم أول محلة بعد اعتداؤه علي المتظاهرين والامن يستعين ببلطجية لإخراجه
7:27 الشرطة تطلق القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين والمواطنين العاديين في المنصورة، بعدما حاصر الآلاف مقر الحزب الوطني بالمنصورة ورشقوه بالحجارة.
7:23 اشتباكات واسعة بين المتظاهرين وقوات الشرطة في شارع رمسيس بجوار جريدة الجمهورية
القاهرة : مؤكد: اكتمال إنضمام مظاهرات الدقي و جامعة الدول في التحرير ، والمعتصمون يؤكدون لن نغادر...نقلا عن وحدة الرصد
وفالسويس عندنا ياجماعة فيه حظر تجول وكل المحلات تقريبآ قفلت من بعد المغرب والشوارع معظمها فاضية
والمرور شادد حيله أوووووي ده بجانب عربية أمن مركزي واحدة شفتها وكام ظابط كده
ربنـا يستر بجد
شبكة رصد قوات الأمن تطارد المتظاهرين من ش حسين بيه حتى شارع بورسعيد أمام مسجد الجمعية الشرعية و أطلقوا عليهم قنابل مسيلة للدموع لتفرقة المتظاهرين مما أدى إلى هروب البعض و لجوء البعض إلى الاختباء