بين فتنة اليوم وفتنة الأمس
مجرد ملحوظة بسيطة لغير المصابين الزهايمر
بالأمس كنا نتجادل عن وضع الأخوة المسيحيين وكونهم مستهدفين ، ونتناقش فى وجود من يتربص بهم من عدمه ، وكان المتهم الأول فى هذا هو الأصوليين المسلمين وأصبحت الكنائس ثكنات عسكرية محرم الاقتراب منها حماية لها من "الأعداء" .........
اليوم كل الكنائس بلا حراسة
والأمن الرسمى متغيب تماما
ورغم ذلك لم يتم الهجوم على كنيسة واحدة
بل ولا على مسيحى واحد
ألم يكن هذا الوقت هو الأمثل لأولئك المتربصين أن ينتهوا من مهمتهم ضد المسيحيين؟
أظن انه بات واضحا أن الفاعل السابق كان فقط يبحث عن فتنة فلما رأى فتنة اكبر منها انصرف عن الأولى
أرجو إثبات ذلك فى مضبطة الذاكرة