لانسيلوت لما تنقل اي حاجة تقولنا رايك فيها
وعلى فكرة 1952 لم تكن ثورة وانما انقلاب باركه الشعب
الثورة تكون من الشعب اما ما حدث في 52 فانقلاب عسكري وراجع كتب المحللين التاريخيين الكبار هتلاقي نفس الوصف
ويجب دوما ان نفرق في الثورة الحالية بين ما قبل 28 يناير وما بعده
ما قبله له كل الاحترام وكان هدفه البلد والتغيير للافضل فقط والطهارة الثورية النقية البرئية التي لا تعرف حسابات او توازنات او مصالح شباب خرجوا حين قال الجميع لن نخرج شباب اصروا على السعي للافضل رغم ان الجميع سفه منهم شباب غامر ودفع من صحته ووقته وماله ودمه بل وحياته احيانا في سبيل ما يؤمن به
ما بعده ساترك الحكم عليه لسنوات قادمة ربما تكشف لنا ما ستؤل اليه الامور ووقتها فقط سنحكم عليه
هناك دائما من يضحي ومن يربح دون ان يضحي هناك دائما ضحايا الحرب واغنياء الحرب هناك دائما من عبرو ومن هبروا