اعلن التليفزيون المصرى ان عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية سيتحدث بعد قليل
يا ترى حيقول ايه ؟؟
عرض للطباعة
اعلن التليفزيون المصرى ان عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية سيتحدث بعد قليل
يا ترى حيقول ايه ؟؟
الراجل ده دموي جداً
اتوقع انه هيصدر قرار بتعليق الشعب على مدافع الدبابات
وربنا يستر......
ربنا يستر و الجيش مايضربش الناس بالنار
مش حيختلف عن بيان الرئيس
عمر سليمان يتعهد بالحفاظ على ثورة الشباب و يطالبهم بالعودة الى منازلهم
و يعلن بحدة
لقد دقت ساعة العمل !
عودوا إلي منازلكم ودياركم؟؟؟
لامؤاخذة يعني
دا عند أمه يا عومررررررررررررررررررر
لا والايمان حاطط عليه وبيستشهد من القرآن
نسي كرهه الشديد للاسلام
أمال إيه اللي حصل و بيان رقم 1 بتاع الجيش
حد يفهمنا
و ممكن يكون انذار للشعب باللى ممكن يحصل لو فضلت المظاهرات !
هو هو اكن الرايس اتكلم بالظبط مفيش فرررررررررررررق
الموقف خطير جدا جدا
هو خطاب عمر سليمان اية لازمتة ؟
مش شايف فية اى تصريح او اى جديد
كلام فى كلام ؟؟؟؟؟
ممكن حد يشرحلنا
ياريته ماتكلم
ناقص بيان الجيش رقم 2
علشان تكتمل وتتضح الصوره
[size=21]من هو عمر سليمان ؟
عمر محمود سليمان. اسم قد تكون سنواته الـ 76 كافية لرسم سيرة ذاتية سياسية سهلة عنه.
هو ببساطة الرجل الأقوى في النظام.
الأقوى بعد مبارك؟ ربما، لكن هذه النظرية تسقط ما إن يفهم متابع سيرة سليمان، أنه عندما يتحدث
العالم عن طبيعة عمل النظام المصري، في الداخل المصري وفي طريقة إدارة علاقات القاهرة مع
واشنطن وتل أبيب والرياض وطهران ودمشق، يكون المقصود الجهاز الاستخباري الهائل الذي
يديره سليمان عن قرب منذ 1993، وقبلها جهاز استخبارات الجيش الذي أوصله إلى مقر
القيادة الحقيقية للنظام.
هذا لأن جهاز الاستخبارات العامة، هو عبارة عن مؤسّسة تعمل كل
ما تفعله «سي آي إيه»، إضافةً إلى الـ «أف بي آي»، ووزارة الخارجية في الولايات المتحدة.
لذلك، يُجمِع كل من يتابع الشأن المصري على أنّ موقع سليمان في نظام مبارك أكبر بكثير من دور
قائد الجيش سامي عنان ووزير الخارجية أحمد أبو الغيط.
سليمان سليل النظام بامتياز، وابن كل مدارس الاستخبارات في العالم. تجمع خبرته العسكرية بين
فنون الاستخبارات الأميركية والسوفياتية في معظم قطعات الجيش، من الهندسة إلى المدفعية وصولاً
إلى الاستخبارات العامة الذي بات لرئيسها منصب وزير فوق العادة مع سليمان.
خبرة طعّمها بمشاركته في أكبر 3 حروب خاضتها مصر: حرب اليمن عام 1962 وحربي
1967 و1973 ضدّ إسرائيل. هي نفسها إسرائيل التي تحوّلت مع أشخاص مثل سليمان، إلى أكثر
من صديق، لا بل صديق وحليف. ربما هذا ما درسه في العلوم السياسية التي حصّلها من جامعة
عين شمس المصرية.
شهرته الأكبر في الداخل صنعتها له حربه التي قضى فيها على «الجماعة الإسلامية» وحركة
«الجهاد الإسلامي» المصريتين في تسعينات القرن الماضي، وهو ما جعل منه محطّ ثقة مبارك
ومبعوثه الخاص والشخصي لدى عواصم الغرب وإسرائيل.
وربما لأنه من منطقة قنا الجنوبية المعروفة بتديُّن سكانها، وحيث «شباب قنا إما أئمة مساجد أو
جنود»، بحسب تحقيق ماري آن في مجلة «الأتلانتيك» الأميركية، فإنّ الرجل عرف جيداً من
أين تؤكَل كتف الإسلاميين، في مصر كما في قطاع غزة، بما أن القطاع الفلسطيني هو «شأن
مصري داخلي» بنظر سليمان ونظامه. قطاع يحكمه رجال حركة «حماس» الذين يظهر حقد
سليمان عليهم على الشكل الآتي: «إنهم مثل الإخوان المسلمين، كاذبون ولا تنفع معهم إلا القوة».
ولفهم كيف تنظر واشنطن إلى عمر سليمان، تكفي العودة إلى تصنيف مجلة الـ «فورين بوليسي»
الأميركية لأقوى رجال الاستخبارات: قائمة يتصدّرها سليمان قبل رئيس «الموساد» مئير داغان،
يليهما قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني ثالثاً، ورئيس الاستخبارات
السورية آصف شوكت رابعاً. تصنيف بات منطقياً منذ أن حذّر سليمان الإدارة الأميركيّة، قبل 8
أيام من وقوع أحداث 11 أيلول 2001، بأنّ «أسامة بن لادن وتنظيمه يخططان لشيء كبير
جداً ضدّكم»
. لم يُسمَع تحذير الرجل العربي الطليق بالإنكليزية، فحصل ما حصل في نيويورك
وواشنطن، واقتنعت بعدها الإدارات الأميركية بأن هذا الرجل خطير، وصار التعاطي معه يجري
على هذا الأساس.
كل ما يتعلق بدور مصر إقليمياً ودولياً مربوط به شخصياً؛ من فلسطين وإسرائيل إلى السودان
وليبيا وواشنطن وإيران وسوريا ولبنان والعراق والسعودية. لا يكنّ بطبيعة الحال وداً للنظامين
الإيراني والسوري، حتى إنّ «ويكيليكس» كشفت حيزاً من اعترافات الرجل بأنه ألّف مجموعات
جواسيس تعمل لمصلحته في سوريا وإيران ولبنان والعراق لإبقاء نوعية التدخل الإيراني في
الشؤون العربية تحت المراقبة.
عمر سليمان "جلاد تعذيب دولي"
أشار الصحفي البريطاني ستيفن غراي الحائز على جوائز دولية في الصحافة الاستقصائية إلى
جرائم عمر سليمان التي أوردها في كتابه " الطائرة الشبح" Ghost Plane الذي يتربع على
رأس أكثر الكتب مبيعا حول العالم ، وذلك خلال حديث شخصي معه قبل يومين من لندن من قبل
صحفي سوري معارض. يشير نزار نيوف بالقول:
"عمر سليمان كان ولم يزل الطرف المصري الأساسي في التعامل مع وكالة المخابرات
المركزية الأميركية ، والقناة الأساسية للتواصل بين الإدارة الأميركية ومبارك حتى في قضايا
لا علاقة لها بالاستخبارات والأمن".
ويشير غراي في الكتاب إلى أن اختيار مصر مبارك كمحطة لتعذيب المختطفين لم يأتي بمحض
المصادفة، فههنا تراث من التعذيب وأقبية التعذيب يعودا في عصرهما الحديث إلى اليوم الذي ساق
فيه عبد الناصر مناضلي الشعب المصري إلى زنازين أبو زعبل وليمان طرة. أما الميزة الأخرى
فهي وجود ضابط دموي جلاد على رأس المخابرات العامة يدعى عمر سليمان يهوى
رؤية القتل والتصفيات الجسدية بعينيه ، بل وحتى ممارستها بيديه!
يتابع غراي بالقول، في 21 حزيران / يونيو 1995 ، وقّع الرئيس الأميركي بيل كلينتون توجيهه
الرئاسي لاختطاف وتعذيب كل مشتبه به بممارسة الإرهاب حول العالم . ولم يكن على ساندي
بيرغر مستشاره لشؤون الأمن القومي) سوى أن يطلق عملاءه عبر العالم . كان الأول
الذي أطلقه بيرغر ضابطا مصريا يدعى عمر سليمان.
وما إن تلقى إشارة واشنطن حتى مد رجاله مع رفاقه الأميركيين إلى كرواتيا في 13
أيلول / سبتمبر 1995 ليخطفوا طلعت فؤاد قاسم إلى سجن أبو زعبل شرقي القاهرة ، ومن
ثم تصفيته هناك ، ولكن بعد زيارة " ودية" إلى أقبية عمر سليمان في المخابرات العامة!
أما المعتقل الأسترالي السابق ممدوح حبيب، الذي تولى عمر سليمان أيضا تعذيبه شخصيا في
القاهرة وفقا لغراي، فنقلته إحدى طائرات الشبح تلك من باكستان إلى أقبية مخابرات مبارك .
وهناك فشل سليمان في إرغامه على الاعتراف ، فلم يكن أمام سيادة نائب الرئيس سوى أن يقتل
زميله التركمانستاني أمام عينيه كما لو أنه يفسخ دجاجة!
يقف وراء صفقة الغاز مع إسرائيل
ويؤكد ميلمان أن سليمان يعتبر أحد الأشخاص الذين أسهموا في التوصل لصفقة بيع الغاز
المصري لإسرائيل، وهي الصفقة التي يعترض عليها ويرفضها المصريون، لأن مصر
التزمت فيها ببيع الغاز بأسعار رمزية مقارنة مع سعر الغاز في السوق العالمي.
ويضيف ميلمان أن رئيس الموساد الأسبق شفتاي شفيت الصديق الشخصي لسليمان استغل علاقته
به وطلب منه تسهيل التوصل لصفقة بين الحكومة المصرية وشركة إسرائيلية يملك شفيت نسبة
كبيرة من أسهمها.
كراهية عمياء للإخوان المسلمين
ويقدم وزير الداخلية الإسرائيلي الأسبق عوزي برعام في مقال نشره في صحيفة " إسرائيل اليوم
شهادة ذات دلالة حول محاولات عمر سليمان التودد للإسرائيليين عبر الحديث عن الدور الذي
يقوم به النظام المصري في ضرب جماعة الإخوان المسلمين .
ويشير إلى أنه خلال زيارته للقاهرة بصفته وزيراً للداخلية عام 1995، إلتقى بعمر سليمان الذي
وصف آنذاك بأنه " الذراع الأيمن " لمبارك، حيث تفاخر سليمان أمامه بنجاح النظام المصري
في توجيه ضربات للإخوان المسلمين.
ويضيف سليمان أن الإخوان المسلمين أقوى بكثير مما هو متصور لدى العالم الخارجي ونقل عنه
قوله بالحرف الواحد: " نحن نقطع الليل بالنهار في حربنا ضدهم، من أجل وقف تعاظم قوتهم،
وهذا أمر صعب، لأن المساجد تعمل في خدمتهم "
وبعد ذلك تحدث بالتفصيل عن الطرق التي يتبعها النظام في محاربة " الإخوان ".
أما ميلمان فيستند إلى شهادات كبار ضباط المخابرات والجيش والساسة في إسرائيل الذين التقوا
عمر سليمان قولهم أن عيون إسرائيل تتجه الآن وفي المستقبل الى هذا الجنرال، الذي يكره
الجماعات الإسلامية بشكل كبير.
وينقل ميلمان عن معارف سليمان في إسرائيل قولهم أن سليمان كان شديد الكراهية لجماعة
" الأخوان المسلمين " ويعتبرهم أنهم يشكلون التهديد الأبرز على مصر.
مظاهر الأبهة
وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الإسرائيليين الذين التقوا سليمان بشكل خاص انطباعاتهم
عن حرص سليمان على مظاهر الأبهة والفخامة التي يتسم بها مكتبه الخاص، أو عن سلوكه الذي
يعكس نظرته لنفسه، حيث يشير هذا القائد أنه كان يجلس مع سليمان في أحد فنادق القاهرة برفقة
ضباط كبير في الاستخبارات المركزية الأمريكية السي آي إيه، وفجأة رفع سليمان اصبعه
بعلامة v، فإذا بأحد مساعديه يخرج من مكان ما ويضع بين أصبعيه سيجار.
تخصَّص في أساليب ممارسة الضغط على سوريا
تخصَّص في أساليب ممارسة الضغط على سوريا إثر اغتيال الرئيس رفيق الحريري في بيروت،
وتفاخر بأنه نال تعهدات شخصية من القيادات السورية لسحب قواتهم من لبنان. من جملة
الملفات المحفوظة له شخصياً، القضية اللبنانية في ظل ما حُكي عن فرق أمنية مصرية استخبارية
عملت في لبنان طيلة السنوات الماضية لمصلحة فريق الغالبية النيابية في صفوف «قوى 14 آذار».
حتى إنه شرح لرئيس هيئة الأركان الأميركية مايكل مولن، وفق إحدى وثائق «ويكيليكس»، كيف
أشرف على ملاحقة واعتقال «عملاء حزب الله» في مصر عام 2009، وهي التي تندرج، شأنها
شأن تهريب الأسلحة الإيرانية لـ «حماس» ودعم «الإخوان المسلمين في مصر»، في إطار
«خطة إيرانية لزعزعة المنطقة والسيطرة عليها»، مع تشديده أمام ضيفه الأميركي على
«ضرورة تدفيع طهران ثمن سلوكها، وإلّا فإنّ القاهرة ستعمل استخبارياً داخل إيران لضرب النظام»
للاطلاع من باب العلم – بعضاً مما نشرته المواقع والتقارير حول عمر سليمان
صاحب كذبة تعاون صدام مع القاعدة ومختطف أبو عمر من روما
كشف تحقيق استقصائي نشر في ايطاليا أن عمر سليمان، مدير المخابرات المصرية، نائب حسني
مبارك، هو من لفق كذبة تعاون الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين مع تنظيم "القاعدة"، وهي ا
لتهمة التي بررت للرأي العام الأميركي قرار غزو واحتلال العراق
صحيفة "الكورييري ديلا سيرا" الإيطالية كشفت كذلك أن سليمان هو الذي لفق تهمة انتماء الشيخ
أبو عمر لـ تنظيم "القاعدة"، وتولى اختطافه من ايطاليا وتسليمه للأميركان، الذين توصلوا إلى عدم
صحة الإتهام.. وغير ذلك الكثير من الإفتراء على عباد الله
وسائل الإعلام الأميركية نبشت هي الأخرى مؤخرا الماضي الاسود لعمر سليمان، والتعبير هنا
ليس لنا، بل لصحيفة "الكورييري ديلا سيرا" الإيطالية في عددها اليوم 3 شباط/فبراير 2011،
قامت بنبش الماضي السيء لرئيس جهاز المخابرات المصرية، الذي اصبح قبل يومين
نائبا لرئيس الجمهورية بعد تعيين مبارك له خلال الاسبوع الحالي
وتقول مصادر اعلامية اميركية ان عمر سليمان كان يدير، بتفويض من وكالة الاستخبارات
الاميركية CIA، برنامج EXTRAORDENARY RENDITION وهو البرنامج الذي
بدأ في العام 1995 والذي قامت الولايات المتحدة الاميركية بموجبه باعتقال او اختطاف
اشخاص متهمين بالارهاب وقاموا بتحويلهم الى بلدان مختلفة حيث عانوا هناك في سجون
سرية من التعذيب الشديد، وكانت الولايات المتحدة تريد أن تنتزع منهم معلومات تفيدها في
حروبها في الخليج ولاحقا في أفغانستان
وفي مصر، وحسب مصادر اميركية عديدة، فقد تم تحويل اكثر من 70 شخصا من اولئك
الارهابيين المفترضين ومن بينهم الامام أبو عمر – امام مسجد مدينة ميلانو في ايطاليا –
والذي تم اختطافه في شهر شباط/فبراير من عام 2003 حيث قامت مجموعة من رجال
الاستخبارات الاميركية CIAبالوصول الى مدينة ميلانو بدون علم الحكومة الايطالية رسميا،
وبالاتفاق مع رئيس الحكومة الايطالية شخصيا (سيلفيو برلسكوني) ورئيس جهاز الاستخبارات
الايطالية حيث قاموا باختطاف امام المسجد من الشارع العام وتخديره ونقله
الى مطار Linateبحسب مصادر استخبارية ايطالية، ثم تحميله على طائرة خاصة ونقله الى
مصر حيث قام عمر سليمان بالايعاز الى جهاز المخابرات المصرية بتعذيبه وانتزاع الاعترافات منه
وقد تبين فيما بعد ان الامام ابو عمر لم يكن ينتمي الى اي تنظيم ارهابي ولم يتمكن عمر سليمان
من انتزاع اي معلومات مهمة منه، مما دفع الأميركيين الى الطلب من جهاز المخابرات المصرية
الى اطلاق سراحه بعد سنوات من التعذيب، الا ان القضاء الايطالي اصر بعد ان انكشفت
القصة على التحقيق بالحادث، رغم معارضة رئيس الوزراء الايطالي بأن ذلك يضر بالامن
الايطالي وبالمصالح الوطنية العليا في ايطاليا
وقد كلف قاضي التحقيق الإيطالي الشرطة بالبحث عن الكيفية التي دخل بها وبعد جلسات كثيرة
اصدر القاضي الايطالي المكلف بالقضية احكام بالسجن على عدد من ضباط المخابرات
الاميركية والايطالية، كما دار جدل ونقاشات حادة بين الأوساط السياسية والأمنية الإيطالية
حيث قالت مصادر صحافية ان القاضي الإيطالي كان يصر على اصدار مذكرة اعتقال بحق
عمر سليمان بتهمة الإعتداء على حرية الأخرين، وتهمة اختطاف ايطاليين من الشوارع العامة
والتعذيب، الا أن الرئيس الإيطالي تدخل بقوة ومنع اصدار تلك المذكرة
وقد قام عمر سليمان بالتعاون مع اجهزة استخبارات عربية اخرى لنفس الغرض، وتقول
المصادر الاعلامية الاميركية ان من القصص التي تشير الى مدى العلاقة بين عمر سليمان
واجهزة الاستخبارات الاميركية انه حينما قامت القوات الاميركية في افغانستان بقتل شخص
اعتقدت انه ايمن الظواهري طلبت من عمر سليمان ان يقوم بمقارنة DNA للجثة وشقيق ايمن
الظواهري في مصر ليتأكدوا من شخصية القتيل، رد عليهم عمر سليمان: " اذا اردتم يمكن ان
ابعث لكم احدى يدي شقيق الظواهري وانتم تقومون بفحص DNA"
ايضا حينما تم اعتقال (شيخ الليبي) في افغانستان قامت القوات الاميركية بإرساله الى عمر
سليمان في مصر وطلبت (CIA) من عمر سليمان أن ينتزع منه اعترافات بأنه من اعضاء
القاعدة الكبار، وانه هناك علاقات بين القاعدة وصدام حسين في حينه
وفي النهاية وتحت وطأة التعذيب الشديد اعترف الرجل بما طلب الاعتراف به منه، وارسلت
الاعترافات الى (CIA) في اميركا حيث تم تمريرها الى (كولن باول) والذي استخدمها كمعلومات
موثقة في الامم المتحدة لتبرير الهجوم على العراق واحتلاله، لقد قدم عمر سليمان واحدا
من أهم المبررات لإحتلال العراق وكان ذو فائدة كبيرة للأميركيين، ومن المفهوم اليوم أن تكون
الولايات المتحدة تدفع باتجاه ان يكون الرئيس القادم لمصر هو عمر سليمان رجل
الـ سي اي ابه القوي في المنطقة
مواقف سليمان من الإخوان
عرضت وكالة رويترز آراء عمر سليمان نائب الرئيس المصري في حركة الإخوان المسلمين كما
وردت في بعض الوثائق السرية الأميركية التي سربت إلى موقع ويكيليكس الشهير عندما كان
سليمان مديرا للمخابرات
جاء ذلك إثر أول لقاء يعقده مسؤول حكومي مع ممثلي الجماعة منذ حظرها رسميا عام 1954
وذلك في إطار الحوار بين الحكومة والمعارضة المصرية على هامش الاحتجاجات المطالبة
بتنحية الرئيس حسني مبارك
وطرحت الوكالة في مستهل تقريرها سؤالا عن ما إن كان بإمكان رجل (في إشارة إلى سليمان
سعى إلى شيطنة الحركة أن يكون وسيطا نزيها معها لحل أزمة البلاد الراهنة؟
ومعلوم أن نائب الرئيس شغل منصب مدير المخابرات منذ عام 1993 وكان يمثل اليد اليمنى
لمبارك في الملفات السياسية والأمنية الحساسة إلى أن عينه بالمنصب في خطوة تلت
اندلاع أكبر احتحاجات مناهضة لمبارك منذ توليه السلطة عام 1981
وقبل أن تعرض مضمون أقوال سليمان عن الإخوان طلبت رويترز تعليقا على ما جاء في البرقيات
من المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيليب كراولي الذي رفض التعليق على أي برقية "مصنفة
على أنها سرية
ويؤكد سليمان -حسب برقية أرسلها السفير فرانسيس ريكياردون في 15 فبراير/شباط عام 2006
أن الإخوان فرخوا 11 منظمة إسلامية متطرفة بينها تنظيما الجهاد والجماعة الإسلامية
وفي برقية ثانية يعود تاريخها إلى فبراير/شباط 2006 أيضا يقول سليمان لمدير مكتب التحقيقات
الفدرالي روبرت مولر أثناء زيارته إلى القاهرة إن الإخوان "ليسوا منظمة دينية أو اجتماعية أو
حزبا سياسيا إنما هم مزيج من المكونات الثلاثة
ويضيف سليمان –حسب البرقية- أن الخطر المبدئي الذي يراه في الجماعة هو "استغلالها الدين
للتأثير على الجمهور وتعبئته
وفي برقية ثالثة تعود إلى 2 يناير/كانون الثاني عام 2008 يفيد ريكياردون بأن سليمان اعتبر أن
إيران تمثل خطرا استثنائيا على مصر
ويضيف أن "إيران تدعم الجهاد وتقوض السلام وسبق لها أن دعمت المتطرفين. وإذا ما قامت
بتقديم الدعم للإخوان المسلمين فذلك سيجعل منهم أعداء لنا
وفي أشارة إلى تخويف السلطات المصرية للولايات المتحدة من الإخوان يقول ريكياردون في
برقية سبقت وصول مولر إنها لديها "تاريخ في تهديدنا بغول الإخوان المسلمين
عمر سليمان وإسرائيل : شهادات من العيار الثقيل
الجنرال الذي لم يذرف دمعة خلال حملة الرصاص المصبوب على غزة
نحن هنا سنعود إلى بعض التحقيقات والمقالات الموثقة الإسرائيلية التي تطرقت لخفايا العلاقة
بين إسرائيل وعمر سليمان
وفي تحقيق موسع كتبه يوسي ميلمان معلق الشؤون الاستخبارية في صحيفة هارتس بعنوان
" عمر سليمان......الجنرال الذي لم يذرف دمعة خلال حملة الرصاص المصبوب "
ويعتبر عمر سليمان معروف للعشرات من كبار العاملين في الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية،
بالإضافة إلى كبار الضباط في الجيش الإسرائيلي، وموظفين كبار في وزارة الدفاع، بالإضافة
إلى رؤساء حكومات ووزراء.
ويضيف أنه منذ أن تولى مهام منصبه كرئيس لجهاز المخابرات عام 1993، فإنه يقيم اتصالات
دائمة مع معظم قادة الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية، وضمنها: الموساد، والمخابرات الداخلية
" الشاباك "، وشعبة الاستخبارات العسكرية " أمان ".
وينقل ميلمان عن رئيس الموساد الأسبق شبطاي شفيت ان لقاءاته مع سليمان كانت أحياناً تتطرق
لقضايا شخصية، حيث كان يتحدث له عن عائلته وأولاده الثلاثة وأحفاده.
الموقف من حماس
وينقل ميلمان عن باحثين غربيين التقوا سليمان قوله أنه يرى في حركة حماس مجرد ذراع لجماعة
الإخوان المسلمين... وينقل مليمان عن مارك بيري مدير " منتدى حل النزاعات "، وهو منتدى
متخصص في حل تقريب وجهات النظر بين الغرب والحركات الإسلامية، حيث يقول بيري:
لقد التقيت عمر سليمان بعيد الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي فازت فيها حركة حماس،
على هامش محاضرة نظمت في أحد مراكز الأبحاث في العاصمة الأمريكية واشنطن، وسألته ما
إذا كان حركة حماس التي فازت بالانتخابات للتو يمكن أن تكون عنصر استقرار إيجابي في
الحكومة الفلسطينية، فكان رد سليمان قاطع وحاد : " لا بكل تأكيد، أنا أعرف هؤلاء الناس، أنهم
الإخوان المسلمين، وهم لن يتغيروا، أنهم كذابون، واللغة الوحيدة التي يفهموها، هي القوة ".
ويقول ميلمان :أنه بالاستناد إلى معرفة الإسرائيليين بسليمان، فإنه يمكن القول أن سليمان لم يذرف
دمعة واحدة على مئات الفلسطينيين الذين قتلوا خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة
أواخر عام 2008
.
تحمس لحصار عرفات
وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الإسرائيليين قوله أنه التقى سليمان عندما كانت الانتفاضة
الثانية في بدايتها، حيث أن سليمان قام فجأة بسب ياسر عرفات بأقذع الشتائم لأنه لم يستمع لنصائحه
بالعمل على وقف الانتفاضة.
وأضاف هذا القائد أن سليمان انتقم من عرفات أشد الانتقام، مشيراً إلى أنه عندما شنت إسرائيل
حملة " السور الواقي " عام 2002، اتصل عرفات بسليمان واستعطفه أن تتدخل مصر وتقوم
بإجراء رمزي للتعبير عن رفضها السلوك الإسرائيلي، لكن سليمان تجاهل عرفات ورفض الرد
على اتصالاته، وسمح بتوفر الظروف التي أدت إلى حصار عرفات و انهيار السلطة في ذلك الوقت.
الرهان على عمر سليمان
وتقول الدكتورة ميرا تسوريف، المحاضرة في مركز " ديان " بجامعة تل أبيب :
أن تولي عمر سليمان مقاليد الأمور بعد مبارك يمثل بالنسبة لإسرائيلية " استمرارية مباركة "،
مشيرة إلى أن طريقة حكم مصر عندها لن تتغير، بل تصبح فقط أكثر لينا ومرونة .
عمر سليمان موظف CIA في مصر
تتهم منظمات حقوقية اللواء عمر سليمان نائب الرئيس المصري حسني مبارك والمدير السابق
لجهاز المخابرات بالتورط في “استجواب وحشي” لمعتقلين متهمين في قضايا إرهاب ضمن برنامج
سري لوكالة المخابرات الأميركية (سي آي. أي).
ويوضح دور سليمان في “الحرب على الإرهاب” العلاقات التي تربط الولايات المتحدة الأميركية
والنظام المصري الذي يتعرض منذ سبعة أيام لاحتجاجات شعبية ومظاهرات عارمة تطالب بإسقاطه.
وفي محاولة لاحتواء الأزمة، عين سليمان نائبا للرئيس المصري قبل يومين وكلف بإجراء اتصالات
مع قوى المعارضة.
ونال سليمان الإشادة والثناء من قبل واشنطن بعد قيادته الناجحة لمفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين
وبين الفرقاء الفلسطينيين أنفسهم. ويمثل بالنسبة للمخابرات الأميركية شريكا موثوقا به لجهوده في
مواجهة خطر الجماعات الإسلامية الجهادية دون تردد.
تدريبات
وثمرة للشراكة الأميركية المصرية، خضع سليمان لتدريبات خلال ثمانينيات القرن الماضي بمعهد
ومركز جون كينيدي الخاص للحروب في فورت براغ بنورث كارولينا
وبصفته مديرا للمخابرات، تبنى سليمان برنامج السي آي أي لتسليم معتقلي ما يسمى الإرهاب الذين
كانوا ينقلون إلى مصر وبلدان أخرى حيث يستجوبون سرا دون إجراءات قانونية. ويقول جاين
ماير صاحب كتاب “الجانب المظلم” إن سليمان كان “رجل سي آي أي بمصر في هذا البرنامج”.
ومباشرة بعد توليه رئاسة المخابرات، أشرف سليمان على اتفاق مع الولايات المتحدة عام 1995
يسمح بنقل المشتبه فيهم سرا إلى مصر للاستجواب، حسب كتاب “الطائرة الشبح” للصحفي
ستيفن غراي.
انتهاك
وتقول منظمات حقوق الإنسان إن المعتقلين كانوا يتعرضون للتعذيب وسوء المعاملة في مصر
وغيرها، متهمة الحكومة الأميركية بانتهاك التزاماتها عبر تسليم المعتقلين لأنظمة معروفة بمثل
هذه التجاوزات.
وحتى بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003 اعتمدت السي آي أي، على سليمان لاستقبال معتقلين
منهم ابن الشيخ الليبي الذي يعتقد الأميركيون أنه قد يثبت ارتباط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
وفي شهادة له يصف سناتور أميركي عام 2006 كيف يوثق المعتقل في قفص ويضرب لمدة ساعات
من قبل جلادي مصر بهدف دفعه لتأكيد علاقات مزعومة بين القاعدة وصدام.
واعترف الليبي في نهاية المطاف بأن النظام العراقي كان يستعد لتزويد القاعدة بأسلحة بيولوجية
وكيميائية، وهي اعترافات تراجع عنها لاحقا لكن وزير الخارجية الأميركي وقتها كولن باول
اعتمدها في حشد الدعم الأممي لغزو العراق
جيروزاليم بوست: عمر سليمان الرجل الإسرائيلي الأول في مصر
وصانع أمجاد النظام
عمر سليمان أصبح نائباً للرئيس المصري. خطوة تأخرت 30 عاماً ولم يقدم عليها حسني مبارك إلا
عندما بات شبه واثق بأن نظامه راحل ربما، بعدما غادر جمال مبارك البلاد. سليمان أقوى رجال
النظام وصانع «أمجاده»، تأخّر لقطف ثمار ولائه غير المحدود للنظام ورأسه، إذ إن الوراثة
الدستورية لم تعد تنطلي على جماهير ثورة النيل
حسني قال له :
إنه سيكافئه يوماً ما على إنقاذ حياته
عندما نجا الرئيس المصري حسني مبارك من محاولة الاغتيال الشهيرة التي تعرّض لها
عام 1995، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، لا بدّ أنه نظر إلى اللواء عمر سليمان الذي
كان بجانبه في سيارة المرسيديس المضادّة للرصاص، وقال له ما مفاده إنه سيكافئه يوماً
ما على إنقاذ حياته.
والمكافأة السياسية الكبرى في نظام مبارك لا تكون إلا بتسليم القيادة.
مرّت الأيام ولم يُعيَّن سليمان نائباً للرئيس (بمثابة الرئيس المقبل)، إلى أن حصلت الخطوة، أول
من أمس، في توقيت ليس مثالياً بالنسبة إلى اللواء الوزير الذي قد لا يحقّق حلم حياته: الانتقال
من رجل الظل الأقوى في النظام، إلى الرجل الأقوى فيه علناً. لا شك أنّ سليمان يعرف أنّ آمال
مبارك بإمكان توريث ابنه جمال حالت دون تعيينه نائباً للرئيس، وهو ما كان يزعجه كثيراً، رغم
معرفة الرئيس بمدى الثقة التي يجدر به أن يوليها لرجله الأقوى، وهو ما أثبتته وثائق
«ويكيليكس» الأخيرة، عبر شهادة السفير الأميركي السابق لدى مصر فرانك ريتشارديوني:
«سليمان رجل قومي مصري، مهمته الوحيدة وهمّه الأكبر حماية النظام وحياة الرئيس.
ولاؤه لمبارك صلب كالصخر»
.
عمر سليمان آسر قلوب الصحافيين والمسؤولين الإسرائيليين؛ قلّما يجد المتابع سيرة مكتوبة
عنه في الصحافة العبرية إلا تكون مليئة بشحنة عاطفية كبيرة إزاء «الرجل الأنيق، ذي
الكاريزما الساحرة، المحترَم، المهذَّب لكن الصارم»، الذي يجد نفسه مرتاحاً مع سيجاره في
«مكتبه الملوكي» في القاهرة. جزء من الاحترام الصهيوني له نابع من أنه «الرجل الإسرائيلي
الأول في مصر» على حد وصف «جيروزاليم بوست».
هو من أبرم اتفاق بيع الغاز المصري لإسرائيل بأسعار رمزية هو وصديقه المقرب من الرئيس
الأسبق لـ «الموساد»، شاباتي شافيط، بينما تعاني مصر مصيبة اقتصادية وارتفاعاً في أسعار الطاقة.
علاقاته أكثر من وثيقة مع جميع ضباط إسرائيل: من «الموساد» والـ «شين بيت» واستخبارات
الجيش. يعرف فلسطين وإسرائيل أكثر من أي شخص آخر في العالم، وفق البروفيسور الإسرائيلي
إيلي كارمون. عدوّه الأول حركة «حماس» بما أنها الامتداد الطبيعي لحركة الإخوان المسلمين.
جهازه هو من درّب ولا يزال يدرب قوات الأمن الفلسطينية التابعة للسلطة الفلسطينية. صانِع هدنة
الأشهر الستة بين إسرائيل وحماس التي انتهت في 19 كانون الأول 2008.
يتفاخر بأنه أهان ياسر عرفات أكثر من أيّ شخص آخر بعد الانتفاضة الثانية، عندما رفض حتى
الإعراب عن انزعاج مصر من حصار أبو عمار في مقاطعته برام الله ومجزرة جنين. ألّف بعد
وفاة (أو اغتيال) عرفات معظم حكومات محمود عباس وفق محطّة «سي أن أن». هو المفاوض
الأوّل بين «حماس» وتل أبيب، في السياسة والهدن وجلعاد شاليط وحصار غزة وتجويع أهلها
عبر إقفال معبر رفح.
في تحقيق لصحيفة «لوس أنجلس تايمز»، ورد أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان يصف
الدفعة العسكرية التي تخرج منها عمر سليمان بأنها «معادية للشيوعية»، ولذلك أنيطت بأفرادها
مهمّات حسّاسة. لدى الرجل إذاً العديد من «الخصال» التي ملأت سيرته السياسية، لكن كلّ
ذلك قد لا يكون كافياً لسليمان كي يحكم «مصر الجديدة» يوماً ما.
الإعلام الصهيوني يولي اهتماماً ملحوظاً بتعيين "صديق إسرائيل"
نائباً لمبارك
أبدت وسائل الإعلام الصهيونية اهتماماً ملحوظاً بمسألة تعيين الوزير عمر سليمان
(مدير المخابرات العامة المصرية) نائباً للرئيس حسني مبارك، فيما أعربت عن ارتياحها لاختياره
خصيصاً ليشغل هذا المنصب، لا سيّما أنه "صديق مؤيد لإسرائيل"، وفق وصفها.
وعمدت بعض الإذاعات والصحف العبرية لنشر ملخص عن حياة سليمان السياسية، فقد لفتت
صحيفة /معاريف/ في عددها الصادر اليوم الأحد (30/1)، النظر إلى دور نائب مبارك وأهم
مواقفه الرئيسية في بعض الشؤون "الخاصّة والحسّاسة" لا سيّما تلك التي يكون الكيان طرفاً فيها.
وبحسب ما أفادت به الصحيفة؛ فإن عمر سليمان هو "رجل السرّ والثقة" بالنسبة لمبارك
[right]و"صديق مؤيد" بالنسبة للكيان، وعمل مؤخراً كمبعوث لـ "الشؤون الخاصة" في عدّة قضايا مهمة
على الصعيد الإقليمي والفلسطيني كالمصالحة الفلسطينية وملف "صفقة التبادل" بين الحكومة
الصهونية وحركة "حماس".
وأطلقت الصحيفة على سليمان لقب "وزير الخارجية للشؤون الحسّاسة"، وفقاً لدوره في إدارة
الملف الفلسطيني فترة انتفاضة الأقصى عام 2000، وجهوده المبذولة آنذاك في مسعى لإحقاق
التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والصهيوني.
فيما أشادت الصحيفة بـ "جهود" سليمان في الإفراج عن الجندي الصهيوني الأسير لدى فصائل
المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، جلعاد شاليط، وأثنت على دوره "غير البسيط" في هذا المجال.
ويشار إلى أن عمر سليمان (75 عاما) ويحمل رتبة "لواء" يشغل حالياً منصب وزير شؤون
الاستخبارات ورئيس المخابرات العامة والذي يوصف بأنه "الجهاز المرعب في مصر".
الي اعرفه عن عمر سليمان من مصادر مؤكدة
متدين جداا و مبيفوتشي فرض بجد يعني بيقال انه ساعات بيقطع اجتماعات مهمة عشان الصلاة
رايه و صوته مسموع عند الرايس ولو الريس عايز يعرف حاجة بصراحة بيسئلو هو
لا يخضع للسيدة الاولي و ابنها
ملهوش في الوضع الداخلي و اخوان و غيره تركيذو و شغلو دايما علي الملفات الخارجية مثل المياه في السودان و الملف الفلسطيني
مشهودله بالدهاء الشديد و من الاخر لا اسرائيل ولا امريكا عرفت تاخد منه حق ولا باطل و دا سبب اعتراضها عليه
خطابه ممتاز بس نسي يقول لنا
اشربوا اللبن قبل ما تنامو
سليمان بيقول الرئيس وضع المصالح العليا فوق كل اعتبار
انهى مصالح دى
قرات كل الكلام اللى حضرتك كتبته عن عمر سليمان وللاسف لم اجد فيها ما يدل علي عدائه للاسلام او كرهه للاسلام
الرجل ينفذ عمله كظابط مخابرات واجبه الحفاظ على بلده
ولو زعلان علشان حربه ضد الجماعات الاسلامية في الثمانينات واول التسعينات ارد على حضرتك بان حضرتك محضرتش سنة 80 لما السادات اتقتل والرعب اللي انتشر في البلد كلها وكان زي دلوقت بس الخطورة الاكبر ان القتلة من الجيش وحصل تمرد في اسيوط اتقتل فيه حوالى 400 شخص والجيش نزل البلد وكان فيه حالة اضطراب رهيبة وكان القتلة من الجماعات الاسلامية الموجودين في الجيش
وبعد ذلك خرجت جماعات كثيرة منشقة عن الاخوان مثل الجماعة الاسلامية والجهاد والفرماوية وكان قد سبقهم التكفير والهجرة قتلة الشيخ الذهبي وهي فترة شديد العنف لدرجة ان القتل كان في الشوارع وانا نفسي رايت حادثة قتل اليونانيين في فندق اوربا اعتقادا انهم اسرائيليين وغيرها الكثير من العمليات العسكرية مثل قتل الصاغة وسرقة البنوك والقتل وووووو
اظن لما يبقي رجل مخابرات ويكره من يدمر في بلده يكون على حق
اما كلامه عن حماس فالايام اثبتت ان حماس ومنظمة التحرير كلاهما لا يهمه الشعب الفلسطيني
والجمل الكثيرة على كلامه كلها من اعدائه ولا يؤخذ بها
يا بيه دا رئيس المخابرات ايه علاقة بمواضيع التصدير دي انت ممكن تقول الكلام داه علي اي واحد في الحزب عشان كلهم مسؤلين عن قرارات حكومتهم لكن الؤسسة العسكرية لا طبعاا اقولك متقول بالمرة انه المسؤل عن القمح و الاسعار الي بتعلا يا جماعا في الحياة العسكرية كل واحد ليه اختصاصه
ايه الكلام الى على عمر سليمان دا !! لو الكلام دا صحيح يبقى مافيا متنقله
انا قرات شويه منه فى اكتر من موقع قبل كدا لكن التجميعه دى لو كلها صح يبقى الراجل دا يقول لجنكيز خان قوم وانا اقعد مكانك
بصراحة مش مصدق كل الكلام الي مكتوب علي عمر سليمان !!
اول مرة اسمع الكلام دة مع اني متابع ليه من فترة
دة يا راجل لو الكلام دة صح يبقي المفروض يمسكوه ال cia
ال cia بتبعتله ناس يستجوبهم يا حلااااااااااوة
على فكره انت جيت عالنقطه الوحيده الى مؤكده ومعروف من زمان فعلا بغض النظر عن عمر سليمان ان امريكا بتبعت معتقلين لمصر عشان تعذبهم وتجيب منهم معلومات بحجه الارهاب
----------
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية النقاب عن أبعاد جديدة لفضيحة قيام الولايات المتحدة بإرسال عدد من عناصر تنظيم القاعدة الذين تم اعتقالهم إلى عدة دول، من بينها مصر والأردن وباكستان، مشهورة باستخدام أساليب قاسية في استجواب المعتقلين من أجل انتزاع معلومات منهم تحت التعذيب.
وزعمت الصحيفة أن المعلومات التي رددها الرئيس بوش وأعضاء إدارته حول علاقة النظام العراقي بتنظيم القاعدة، والتي استخدمت كمبرر رئيسي للحرب على العراق، تم انتزاعها من أحد قادة تنظيم القاعدة أثناء تعرضه لاستجواب عنيف على يد ضباط أمن مصريين في القاهرة.
وادعت الصحيفة ـ بناء علي معلومات مسئولين أمريكيين حاليين وسابقين ـ أن "ابن الشيخ الليبي"، أحد القادة البارزين في تنظيم القاعدة ، أضطر للإدلاء بمعلومات كاذبة حول علاقة التنظيم بالنظام العراقي ، حتى تتوقف أجهزة الأمن المصرية عن تعذيبه لكن المعلومات الكاذبة التي أدلي بها الليبي كانت من الخطورة بحيث استخدمها الرئيس بوش وإداراته كأساس ومبرر لشن حربه وغزوه للعراق.
وأشارت الصحيفة إلى أن بداية الموضوع تعود إلى يناير 2002 ، حيث أرسلت المخابرات المركزية الأمريكية ابن الشيخ الليبي ، أحد كبار تنظيم القاعدة الذي كان قد قبض عليه في أفغانستان في نوفمبر 2001 وأحتجز لفترة في باكستان، أرسلته إلى مصر، وذلك بغرض استجوابه لان البيت الأبيض ـ حسب وصف الصحيفة ـ لم يكن قد صرح بعد للمخابرات الأمريكية باحتجاز أو تعذيب المشتبه بهم في أمريكا.
وكشفت الصحيفة أن ابن الشيخ الليبي تعرض لتعذيب وحشي في السجون المصرية وإنه أضطر للإدلاء بمعلومات كاذبة حتى تتوقف أجهزة الأمن المصرية عن تعذيبه .
المعلومات " المفبركة " التي أدلي بها ابن الشيخ الليبي لأجهزة الأمن المصرية ـ حسب ما نشرته النيويورك تايمز ـ تقول إن هناك علاقة بين تنظيم القاعدة ونظام صدام حسين ، كما أن نظام صدام حسين درب عناصر من القاعدة علي استخدام الأسلحة الكيماوية والبيولوجية المحظورة ضد أهداف أمريكية.
ولفتت الصحيفة إلى أنه ورغم أن هذه المعلومات تم الحصول عليها تحت التعذيب في السجون المصرية إلا أن السلطات المصرية نقلتها حرفيا للمخابرات المركزية الأمريكية في إطار الاتفاق المتبادل بين مصر وأمريكا ، لتعذيب واستجواب المشتبه بهم لحساب المخابرات المركزية الأمريكية.
وأشارت الصحيفة إلى أن تقريرا للمخابرات العسكرية الأمريكية أكد أن ما قاله ابن الشيخ عن علاقة القاعدة بنظام صدام حسين مجرد مزاعم كاذبة قالها تحت التعذيب في السجون المصرية التي أمضي فيها قرابة العام ، لكن إدارة الرئيس بوش لم تلتفت إلي التقرير ، وشنت الحرب ودُمر العراق وقتل ما يقرب من مليون شخص بفضل هذه المزاعم الكاذبة التي انتزعت بالإكراه .
وقامت المخابرات المركزية "سي آي إيه" في يناير 2004 بسحب إفادة الليبي استنادا إلي اعترافه بأنه لفق إفادته الأولي لتفادي المعاملة القاسية في مصر.
وكشفت النيويورك تايمز النقاب عن أن المخابرات الأمريكية أرسلت أكثر من 150 سجينا إلي دول بالشرق الأوسط لاستجوابهم ، وكان لمصر نصيب الأسد من هؤلاء المعتقلين .
ولفتت الصحيفة إلى أن ابن الشيخ الليبي عاد من مصر إلي معسكر جوانتانامو في يناير 2004 ، إلا أن مكانه الآن غير معلوم.
وفي مفاجأة أخرى ، أشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن السفير المصري في واشنطن نبيل فهمي ، أعترف في اتصال تليفوني مع الصحيفة بإن الولايات المتحدة قامت بإرسال سجناء من أعضاء القاعدة إلى مصر لاستجوابهم في إطار ما أسماه الاتفاق المتبادل بين مصر وأمريكا في هذا المجال.
وتبريرا لهذا الاتفاق ، قال فهمي إن أمريكا تخص مصر باستجواب المشتبه بهم نظراً لفهم مصر لثقافة من تستجوبهم ، لكنه نفى أن تكون لديه أي معلومات حول قضية الليبي كما نفي أيضا أن تكون مصر مضطلعة بأي أعمال تعذيب لحساب أمريكا.
وجدير بالذكر ، أن فضيحة تعذيب معتقلي تنظيم القاعدة في السجون المصرية لم تتوقف عند عملية ابن الليبي ، فمنذ شهرين كشفت أجهزة الأمن الإيطالية عن تورط عناصر المخابرات الأمريكية في ايطاليا عن تورط عناصر المخابرات الأمريكية في ايطاليا في فبراير 2003 في خطف رجل الدين المصري أسامة مصطفي حسن نصر المعروف باسم أبو عمر من أحد شوارع مدينة ميلانو الإيطالية، ثم نقل إلي قاعدة أمريكية في شمال ايطاليا، ثم إلي قاعدة في ألمانيا ومنها إلى مصر لاستجوابه ، حيث تعرض للتعذيب في أحد السجون المصرية ، وهو سجن دمنهور الجديد الذي بني بأموال المعونة الأمريكية حسبما ذكر تقرير لمنظمة العفو الدولية.
وأوضح تقرير المنظمة أن أبو عمر أطلق سراحه في مصر ثم أعيد اعتقاله مرة أخري ويتردد أنه ما زال محتجزا بسجن دمنهور الجديد ، مشيرا إلى أن أبو عمر تعرض لتعذيب وحشي بالصدمات الكهربائية.
--------------
واخبار زى دى علطول فى الصحف الاجنبيه والعربيه كمان
الرجل الحديدي عمر سليمان .. جنرال المهام الصعبة !!
تولى عمر محمود سليمان 75 عاما منصب نائب رئيس الجمهورية في 29 يناير/ كانون ثاني الماضي بعد الاحتجاجات الشبابية التي شهدها الشارع المصري للمطالبة بتنحي الرئيس مبارك عن منصبه .
حياته العسكرية
عمر محمود سليمان ذلك الرجل الغامض الذي كان يقود أهم جهاز أمني في مصر والشرق الأوسط "المخابرات العامة المصرية"، ولد في يوليو/ تموز عام 1936 بمحافظة قنا بصعيد مصر ، التحق بالكلية الحربية في عام 1954، و تخرج في 1958.
التحق سليمان بالجيش المصري و شارك في حربيّ عام 1967، وحرب أكتوبر 1973، حيث عمل كضابط اتصال بين الجبهتين المصرية والسورية وكان له دور كبير في تنسيق عملية الاتصال بين الجبهتين و التحركات العسكرية للجيشين المصري و السوري .
حصل سليمان على بكلوريوس العلوم العسكرية كما حصل على ماجستير العلوم السياسية من جامعة القاهرة و تلقى تدريب عسكري بمؤسسة "فيرونز" السوفيتية .
تدرج الرجل الذي وصفته العديد من الأكاديميات العسكرية بـ"رجل النظام الحديدي" في الجيش المصري حتى أصبح رئيس فرع التخطيط بهيئة عمليات القوات المسلحة ثم رئيس لجهاز "المخابرات الحربية" ثم عين رئيس لجهاز "المخابرات العامة" في عام 1993.
سلك السياسة
حاز الرجل على ثقة رأس النظام المصري المتمثل في الرئيس مبارك بعد الدور الذي لعبه في إنقاذ حياة الأخير من محاولة اغتيال محققة في أديس أبابا عام 1995، حيث أصبح المبعوث الشخصي للرئيس مبارك .
رشَحته العديد من الأوساط الدبلوماسية لمنصب رئيس الجمهورية خلفا للرئيس مبارك ، كما كان اسمه يتداول بشكل كبير عند الحديث عن تعيين نائب لرئيس الجمهورية .
و قد تناولت العديد من الوثائق المسربة على موقع "ويكيليكس" اسم عمر سليمان بوصفه الرئيس الانتقالي المحتمل في حال "تنحى مبارك" لأي سبب من الأسباب.
و تضمنت الوثائق : "إن إسهامات سليمان في عمله بإخلاص في مجال الأمن القومي المصري واضحة ، كما أن إخلاصه للرئيس المصري كبير جداً و يعتبر من الرموز التي يستطيع مبارك أن يعتمد عليها إلى حد كبير".
و تتجلى ثقة مبارك بسليمان في تلك الأدوار التي أسنَدها الاول له حيث يلعب سليمان دور الوسيط في مختلف الحوارات بين القاهرة و واشنطن كما يحظى الرجل باحترام كبير بالأوساط الاستخباراتية الغربية والعربية.
كما يلعب سليمان دور الوسيط بين الفصائل الفلسطينية في إنجاز عملية المصالحة كما تولى مؤخراً مسؤولية ملف "حوض النيل" خصوصاً بعد الأزمة في العلاقات مع دول الحوض التي قررت إعادة صياغة اتفاقية تقاسم مياه النيل .
و يتمتع سليمان بعلاقات متينة مع العديد من المؤسسات الأمنية في العالم ، وكذلك له علاقات قوية مع الدول العربية ، ويحظى بقبول عند رموز الحكم في الدول العربية.
أسرار شخصية
http://moheet.com/image/69/225-300/698828.jpg
لا تتوافر معلومات عن حياته الشخصية إلا انه متزوج و لديه 3 بنات ليس لهم أي دور في الحياة العامة و يصعب توفر صورة لسليمان و هو يبتسم حيث أنه حافظ على طابع الجدية الذي عُرف عن رجال المخابرات العامة المصرية رغم الأدوار السياسية التي يلعبها.
و في تحقيق يعد الأول من نوعه اجرته صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية من خلال الحوار حول شخصية "الرجل الحديدي" أو "الرجل الغامض" مع عدد من المسؤولين الإسرائيليين و الغربيين الذي التقوا به ، اكدت الصحيفة ان سليمان داخل الغرف المغلقة يختلف عن الصور التي يراها المشاهد العادي على شاشات التلفاز او الصحف المقروءة .
و قالت الصحيفة العبرية : "إن سليمان داخل الغرف يلتزم بالصمت كثيرا إلا انه عندما يتحدث يجبر الجميع على الإنصات وعدم مقاطعته"، مشيرة الى ان هذا الرجل يعرف دائما الهدف الذي يسعى إليه ويذهب إليه من أقصر الطرق .
و أوضحت "هاآرتس" أن سليمان لا يقدم أي تنازلات و هو ما يجعل من التفاوض معه أمرا صعبا كما أنه يتسم بطابع غير ثوري و غير عنيف إلا انه يفرض رأيه دائما على الجميع .
و نقلت الصحيفة عن مسؤولين غربيين أجروا زيارات الى سليمان بمكتبه قولهم : "ان مكتب سليمان يشبه كثيرا طابعه العسكري كما يظهر عليه مظاهر الفخامة التي تنعكس أيضا على شخصيته"، مشيرة الى ان القهوة و الشاي يتم إحضارهم لسليمان دون أن يطلبهم و كأن ذلك بديهيات على من حوله أن يدركوها و يؤدونها كما يريد هو .
لا يشرب كحوليات
و أضاف المسؤولين : "كما يُلاحظ أن سليمان شخص متدين ويظهر ذلك في التزامه بأداء الطقوس الدينية و في مكتبه الذي تنتشر فيه الكثير من المظاهر الدينية كصور للكعبة المشرفة أو مصاحف قرآنية و غيرها"، مشيرين الى ان سليمان لا يشرب الكحوليات وان كان يدخن السجائر .
عمر سليمان شكله مش مريح خالص و نظرة القسوة و الوعيد في عينيه كانت واضحة جدا في البيان بتاعه امبارح
ربنا يستر
نفسي اعرف بس وعيد لمين
ان كانت اعداد المتظاهرين (( مليون و اكثر ))
فأي رجل هو كي يتوعد هذا العدد
بالله عليكم ان تدعو الرجل و الحكومة تعمل
و بلاش استباق الاحداث
اقسم بالله ان البلد في حالة خراب فعلي
و ان لم تحدث حالة من التكاتف الان بين كل اطياف الشعب
لدفع عجلة الانتاج
لن نحصل علي اي شئ سوي الخراب
و ادينا بالليل شفنا كلنا مثال بسيط لما يمكن ان يحدث لو ان الامور انفلتت اول المنسحبين في حالة الفوضي سيكون هم الذين يصرون علي استمرار الاعتصام وو قتها سيقولون اصلهم شباب مندفع لم نستطيع السيطرة علي جموحهم
اناشد كل عاقل ان يدع الامر الان حتي يثبت عكس الوعود
هوه ايه الموضوع فرض ارادة ليس الا
اذا كان هو ده الطريق فلا نعتب علي من حكمونا طوال تلك السنوات
م.حاتم السباعي