السيناريو القديم كان واضح ومحدد بمدى زمنى ..
اصلاحات دستورية وحكومية .. ثم انتخاب رئيس جديد فى سبتمبر.

السيناريو الحالى ضبابى بالنسبة لى ..
مافيش حكومة .. مافيش دستور .. مافيش رئيس .. مافيش حريات يكفلها القانون.
يعنى مافيش تحقيق لمطالب الشباب مؤقتاً لغاية ما كل ده يتظبط.

حد يعرف خارطة طريق الشهور القادمة؟