الموضوع: الجمهورية البرلمانية أم الجمهورية الرئاسية؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dodino2006

نظرياً البرلماني أفضل, لكن المشكلة ان الانتخابات كل مرة ممكن تؤدي لتشكيل حكومات ائتلافية من عدة اتجاهات او تيارات, و في أول خلاف, ممكن تتفكك و تنهار في يوم....


.

لهذا السبب تحديدا
افضل تكون رئاسية حقيقية
التمسك بفصل السلطات بين الرئيس والمجلس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أبونضال

النظام البرلماني القائم على القائمة النسبية يستطيع حل مشكلة تمثيل المرأة والمسيحيين بمنتهى السهولة إذ يمكن النص على أن كل قائمة ينبغي أن تتضمن 25% على الأقل من النساء و10% على الأقل من المسيحيين.

تعارض مع مبدا المساواة المنصوص عليه في الدستور وتكريس للاضطهاد مثله مثل نسية ال50% عمال وفلاحين
الحل والله اعلم ان تكون القائمة نسبية بحيث يكون لكل دائرة 10 مقاعد ويكون لكل حزب الحق في ترشيح 5 مرشحين فقط في القائمة الخاصة به ويكون هناك مقعدان في كل دائرة للمستقلين بشرط الا يكونوا منتمين لاي حزب ويحرم عليهم الانضمام لاي حزب طيلة الدورة البرلمانية وهي طريقة قريبة من النظام الالماني
ايه رايك يا دكتور ؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baskota

لهذا السبب تحديدا
افضل تكون رئاسية حقيقية
التمسك بفصل السلطات بين الرئيس والمجلس

افضل حل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أبونضال

أكثر بقليل من 80% يؤيدون الجمهورية البرلمانية. لكن للأسف يبدو أن المجلس العسكري يريد التخلص من حكم البلاد بسرعة لذلك سيركز في الشهور الستة القادمة على الاستفتاء على تعديلات دستورية محدودة على الدستور القديم بهدف تهذيبه فقط وليس تعديلة(أول شهرين)، ثم إجراء انتخابات رئاسية (الشهرين التاليين)، ثم انتخابات تشريعية على النظام القديم (الشهرين الأخيرين).
لذلك أتوقع أن يفوز عمرو موسى في انتخابات الرئاسة، ويفوز الحزب الوطني بحوالي 55 % من مقاعد مجلس الشعب. ويشكل الحكومة وينهض من جديد. الخبرة ستهزم الحماس.

عندك حق المجلس مش عايز يتورط في حكم الدولة حتي لا يتهم بالديكتاتورية او او او او
وفعلا التعديلات ستتم خلال 10 ايام وبعدها بشهرين الاستفتاء على التعديلات على اساس الشرعية الثورية وليس الشرعية الدستورية لان التعديلات تمت بغير الطريقتين اللتنين نص عليهما الدستور
وبعدها ممكن بشهرين فعلا انتخاباترئاسية ووفق مجريات الامور اؤيدك ان الاقرب عمرو موسي لان من انتخبوا ايمن نور والدكتور نعمان جمعة سابقا كان عنادا في مبارك وليس حبا فيهام او فهم ما يقولانه والبرادعي اسهمه تراجعت كثيرا رغم محاولات البعض مثل وائل غنيم لرفع هذه الشعبية
الانتخابات التشريعية لا يمكن تتم على اساس القانون القديم لانه معد وفق الدستور قبل التعديلات والحزب الوطني لم يعد مثلما كان واعتقد ان الاعضاء المحترمين فيه والذين كان الحزب يرشحهم لانهم في كل الاحوال سيكسبون الدائرة لن يبقوا فيه حرصا على شعبيتهم لان كلمة الحزب الوطني الان اصبحت سيئة السمعة وارجح ان الاخوان سيحصلون على اغلبية مطلقة في المجلس واتمني الا يفعلوا لمصلحتهم ومصلحة البلد