صعب جدا ان يتم المساس بحرف واحد من المادة الثانية للدستور المصرى بالحذف
جايز يتم اضافة عبارة ترضى اخواننا وشركائنا فى الوطن من المسيحيين
صعب جدا ان يتم المساس بحرف واحد من المادة الثانية للدستور المصرى بالحذف
جايز يتم اضافة عبارة ترضى اخواننا وشركائنا فى الوطن من المسيحيين
ياريت نبطل كلام في الموضوع دة علشان كتر الكلام فية هيديلو اكبر من حقة ... ياريت نركز علي " هنغير نفسنا ازاي علشان خاطر مصر"
رأيي نسيب القانون لبتوع القانون ... هما هيفهموا ...
وإيه مشكلة إن مصر تكون دولة مسلمة بحكم ان 90- 95% من سكانها مسلمين وان الحكم يكون بالشريعة الإسلامية طالما ليس فيها اي غبن للأأقليات
عندما حكم القضاء الإداري بأن الزواج الثاني جائز للمسيحيين، استشهد بابا الأقباط بالدستور الإلهي (القرآن الكريم) ليثبت حقهم في رفض الحكم والذي يشير لأن يحكم أهل الإنجيل بما فيه.
(وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
فكيف يطالبون بإلغاء هذه المادة. لا يوجد دين آخر يعطي مثل هذه الحرية للأغيار. لا يوجد دين آخر يأمر بالعدل حتى مع الأعداء "وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى" الآية
فعلا الناس هي اللى كبرت الموضوع
ده رأي رئيس اللجنة اللى هتعدل الدستور
جريدة الأهرام - قضايا و اراء ـ حول المادة الثانية من الدستور بقلم : المستشار: طارق البشري
ولما يبقى المادة دي مطروحة للتعديل يبقى نتناقش