واعترف وزير الداخلية السابق ــ بعدما بقي في
منصبه أكثر من 13 سنة ــ أن هناك تنظيماً سرياً
يتكون من أعضاء في الحزب الوطني والشرطة
وضعت لهم خطط خفية لحماية النظام عليهم
التحرك لتنفيذها في حالة الثورة عليه.. كما أن
هناك في مقر أمانة الحزب غرفة جهنمية ضمت
ملفات وتسجيلات انحرافات قياداته عرفت بغرفة
الرئيس.. ويفسر ذلك إشعال النار في المقر بعد
ساعات من سقوط الدولة البوليسية حتي لا تقع
مستندات الفضائح في يد الثورة.. وهو ما يعني أن
التنظيم الذي كان عليه الحراسة والحماية هو الذي
قام بإشعال الحرائق والتحريض علي الفوضي..
ليصبح أعضاؤه ورموزه ورجاله متهمين بالخيانة
العظمي.
منقول - http://www.elfagr.org/Portal_NewsDet...=5863&secid=61
----------------------------------
الكلام دا لا يعفى العادلى من المسئولية طبعا لكن إذا أختلف .... ظهر ....
و كلها أسرار و بتنكشف و فى الفترة الجاية ياما هنسمع و نشوف ....
المفضلات