الموضوع: محاكمة ظباط بتهمة اطلاق الرصاص الحى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baskota

سارة
اميرة مش اللى صورت الفيديو
اللى صورت الفيديو ال cnn عملوه حوار معاها

وكمان مكان قتل الشاب اللى فى الفيديو مش فى منطقة رمل ثان وبعيدا جدا عن صلاحيات وائل الكومى

كان في مقال مكتوب فيه انها كانت في منطقة رمل ثان عند صديقتها وكانت في البلكونه
وتلقت الرصاصه وقت الإشتباكات في القسم وهي كانت بتصور من الموبايل بتاعها
ممكن تكون صورت حد تاني غير الشاب اللي في الفيديو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nevozaky

مع احترامى لاراء بعض الزملاء .ده حتى لو بيدافع عن نفسه ودفاع شرعى ما يضربهوش فى مكان يكون مقتل ده اسمه قانونى تجاوز فى الدفاع الشرعى .يعنى مش واحد بيحدفنى بطوبة او حجر اضربه بالرصاص

+111111111111111111

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heshamzaky

............... منقول ................
أعلن مركز نصار لحقوق الإنسان بالإسكندرية عن وفاة أحد شباب ثورة 25 يناير متأثراً بإصابته اليوم بداخل المستشفى الميرى الجامعى بالإسكندريه ويدعى ياسر السيد عبد السلام (36 عاماً _ أب لطفلين)، وسيتم تشييع الجنازة غداً من مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية بعد صلاة الظهر.

وكان ياسر قد أصيب يوم 28 يناير بعد أن اعتدى عليه مجندان بالأمن المركزى بضربه على رأسه بمؤخرة سلاحهما الميرى، مما تسبب فى فقدانه للوعى وتم نقله إلى مستشفى العامرية العام، إلا أن حالته ساءت، فقررت إدارة المستشفى نقله إلى الحميات التى رفضت استقباله، فتوجهوا به إلى المستشفى الميرى الجامعى، الذين استقبلوا ياسر يوم 9 فبراير 2011 وشخصوا حالته أنه مصاب بسكتة دماغية وتم إلقاؤه على أحد أسرة قسم الكبد بالمستشفى، رغم أنه ليس مريضاً بالكبد والمستشفى يعلم ذلك.

واستمر ياسر على هذا الوضع، فلم يقدم له المستشفى أى رعاية طبية، خاصة بعد علمهم أنه مصاب فى أحداث الثورة، وتركوه ملقى على السرير، رافضين إدخاله للعناية المركزة أو حتى نقله لقسم المخ والأعصاب بحجة عدم وجود أسرة خالية.

وبقى ياسر فى قسم الكبد لمدة 12 يوماً بدون أى عناية طبية، فضلاً عن أنه أصيب بتسلخات فى الظهر نتيجة بقائه على السرير لمدة 12 يوماً فاقداً الوعى بدون أى حركة.

وقد أحضر شقيق ياسر ضابطاً من الجيش للضغط على إدارة المستشفى لنقل شقيقه إلى العناية المركزة، فأوهمت إدارة المستشفى الضابط أنها ستنقله وطمأنته وبعد رحيله استمر الوضع على ما هو عليه، بل ازداد الأمر سوءاً وتركه المستشفى بلا أى علاج أو عناية وتوفى ياسر بعد عصر يوم 21 فبراير

حسبي الله ونعم الوكيل
المسئولين في المستشفى لازم يتحاكموا بتهمة القتل عمداً
مش كفايه الشرطه كمان مش عايزين يعالجوه