اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة john_samy_1
معلش يا فندم أنا هاطلب من حضرتك قراءة الكلام كويس وتفسيره صحيحا
للأقباط حزب مستقل
ويفضل أن يكون لهم حزب يضم ال 12 مليون قبطي بالإضافة للمعتدلين من المسلمين
بمعني تشجيع كل الاقباط علي الانخراط في الحياة السياسية لكن دون انعزال ( وده شرط ) اذ لازم الحزب يضم ايضا المعتدلين او المسلمين الذين يعرفون دينهم صحيحا وليس المنتمين لدين الاسلام والاسلام بريء منهم.
نفسر الكلام صح قبل قذف الاهانات.
وهل الكلام الواضح يحتاج لتفسير
أنا شايف الكلام واضح وبسيط عن طلبك لي بأن أفسره
إذا كان الكلام بمعناه الواضح على بساطته ليس هو المفروض منا فهمه فلا يوجد داعي من الأساس للتصريح به
لماذا ترد علي على أساس أني تقولت على الأنبا شنودة
اليس الكلام التالي كلامه من مشاركة الزميل:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة egyzizo
إلا أنه لا يحبذ أن يكون للأقباط حزب مستقل بهم و لكن الأفضل تأسيس حزب سياسى يضم 12 مليون قبطى و كل المسلمين المعتدلين؛ لأن هذا فى صالح الجميع.
يفضل تأسيس حزم يجمع ال 12 مليون مسيحي مضافاً لهم كل المسلمين المعتدلين
أليست هذه الدعوة واضحة صريحة جلية أم تحتاج لترجمة مثلاً ؟؟
لابد أن يعلم الجميع ممن يثورون أنه لا قداسة عند الحديث في السياسة
وأن كلام الأنبا شنودة قابل للنقد في السياسة ووارد جداً خطأه
ليعلم الزميل الذي يتهمني بقذف الإهانات أن تخطيئ كلام شنودة في الحديث عن السياسة ليس إهانة له بل هو نقد وارد لأي أحد ولا يحق لك أن تحجر في ذلك على أحد
ورأيي المخالف للأنبا شنودة واضح جداً:
وهو أن محاولة عزل المسيحيين في مصر عن الحياة العامة ومحاولة تحويلهم لطائفة منغلقة على نفسها وكل ذلك يصب في مصلحة التعصب والشعور بالعزلة وبالتالي تتحرك تلك الجموع المعزولة حتى في أمور حياتها السياسية والإجتماعية بتوجيهات من عزلهم وإذا إنخرطت في أحزاب تنخرط في حزب مسيحي يحتوي على 12 مليون مسيحي مع إضافة من يسميهم مسلمين معتدلين والجميل أن ال 12 مليون مسيحي منهم ملل ليست تابعة للأنبا شنودة ولكنه يأبى إلا أن يعزلهم عن المجتمع أيضا في الحزب المقترح
سياسة التقوقع والعزلة لن تفيد في التحول الديمقراطي الذي من المفروض أننا متوجهين إليه والذي يعتمد على الإنفتاح من طوائف المجتمع وليس الإنغلاق ومن سينغلق سيكون هو الخاسر