اهو ده اللازم يتقلهم
عند أمه يا أدهم
عرض للطباعة
اهو ده اللازم يتقلهم
عند أمه يا أدهم
اوباااااااااااااااااااااا ا ازاى يعنى يلغى الرقابة على المصنفات الفنية
طب انت ممكن تقول عشان تتعمل افلام تتكلم عن قضايا سياسية او مشكلة اجتماعية او نقول فيلم يعبر عن اراء مضادة لشخصيات عامة
لكن دوة هنا فى الوقت دة هيستغل على عكس هذا الكلام هتلاقى الناس طالعة فى التليفزيون لامؤاخذة ويز اوت اى حاجة
وايناس الدغيدى و خالد يوسف هيخربوها
لا اله الا الله
انا ضد هذا القرار
أنا مع الغاء الرقابة تماما على المصنفات الفنية ،
ولكن
يجب أن يخضع المصنف الفني للقانون، يعني لو مخالف للاداب العامة أو يحتوي ازدراء للاديان أو خلافه يخضع للمحاكمة القانونية ويعاقب كل المشتركين فيه على قدر مسئوليتهم وقوة تأثيرهم.
خلي خالد يوسف و الحاجه أيناس الدغيدي يهيصوا
الرحمه يا رب
يا سواد السواد
+1 بالضبط كدة
الرقابة كانت بتستغل في السياسة وده معترض عليه
لكن الرقابة الاخلاقية لاااازم تكون موجودة إذا كان في ظل وجود الجهاز ده والدنيا خربانة امال لو مش موجود ايه اللي هيحصل
مش بعيد نلاقي وديع وتهامي باشا ومدام رشا :majd(4):
وخالد يوسف يقولك الابداع واحنا كاتبين للكبار فقط :_Alshmokh08[1]:
ويريت كمان ترخص بيوت الدعارة ... مسخرررررررررررررررررررررر رررره
عموما فيه 3 حاجات الرقابه بتعترض عليها (بيسموها المثقفين التابو Taboo) و هى الدين - الجنس - السياسه
لو طالبنا بالغاء الرقابه على المصنفات فى مجال السياسه كلنا موافقين لان كده هنشوف افلام سياسيه كويسه تحكى و تنتقد الدوله زى ما بنشوف فى الافلام الامريكيه و الاوربيه زى فيلم (فهرنهايت 911) تحفه المخرج مايكل مور اللى بينتقد جورج بوش الابن و يتهكم عليه
و فيلم (جى اف كى) تحفه المخرج اوليفر ستون اللى بيتهم المخابرات الامريكيه صراحه باغتيال كينيدى
لكن الغاء الرقابه على الموضوعات الاخلاقيه امر مرفوض تماما لان مجتمعنا المصرى مش هيقبل بكده (و لو ان فيه ناس كثير تافهين عايزين يلغوا الرقابه على الجوانب الاخلاقيه تحت دعاوى الحريه لاغراض تجاريه خبيثه زى ايناس الدغيدى و خالد يوسف )
اما الغاء الرقابه على النواحى الدينيه فيمكن ان يتلخص فى ابداء رأى المؤسسه الدينيه الرسميه للدولة (الازهر الشريف فى حاله الموضوعات المتعلقه الدين الاسلامى و الكنيسه القبطيه فى حاله الموضوعات المتعلقه الدين المسيحى) فى اى موضوع فيلم او مسلسل له علاقه بموضوعات دينيه و اللى هما يشوفوه هو اللى يتقرر لانهم ادرى بالدين من المؤلف و المخرج و المنتج و الجمهور
احنا مشكلتنا ان الرقابه عندنا مرتبطة الامن اولا قبل ما تكون حريصه على الاخلاق و الدين و اى فيلم بيلمح لاى حاجه فى السياسه بيمنعوا حتى انه يتعمل و بيفضل مجرد قصه مكتوبه على ورق فى درج صاحبها الى ان يتوفاه الله ..
مثلا فيه فيلم عن قصه لنجيب محفوظ اسمها (المسطول و القنبله) معطل انتاجه من 20 سنه لاعتراض الداخليه و المخابرات عليه
و فيه فيلم عن قصه لاحسان عبدالقدوس اسمها (انا و المجانين) معطل من 30 سنه لنفس السبب
و فيلم عن رائعه يوسف ادريس (العسكرى الاسود) معطل منذ الستينيات لانه ينتقد التعذيب فى السجون
و حتى لو اتعمل فيلم بيلمح للسياسه و لو كان انتاج مش مصرى بيمنعوا عرضه اصلا فى مصر زى فيلم (العصفور) رائعه يوسف شاهين (انتاج فرنسى-جزائرى) و لم يعرض فى مصر حين انتجوه سنه 1969 و لم يسمع عنه احد الا حين نزل اختراع الفيديو مصر فى اواخر السبعينيات و فيلم اخر انتاج مغربى - فرنسى اسمه (كش مات) بطوله جميل راتب و شريهان منعوا عرضه فى مصر سنه 1994
و لو حسوا ان فيه فيلم اتعمل و فيه اسقاط سياسى على حاجه معينه بيحاربوه و بيتعرض بعد ما يحذفوا نصفه زى فيلم (الكرنك) مثلا فى السبعينيات و فيلم (البرىء) فى الثمانينات
انا اسف انى طولت عليكم لكن انا مره اخرى باقول رأييى : نعم لالغاء الرقابه فى المجال السياسى فقط